لا يكسبون احترام من الناس ولا يكون لديهم هيبة لانهم يعطون انطباعا للناس انهم ليسوا علي قدر االمسئولية فحاول ان تقول كلمه اسف بطريقة قليله ليس كل شيء تعتذر لاجله. الهيبة وقوة الشخصية - شبكة همس الشوق. الصفة السابعه:( تعلم قول لا): لا تشعر بالذنب حيال شيء تقول له لا.. لاي شيء انت لا تريد ان تفعله او لاي احد يريد ان يضيع وقتك في شيء انت لست مضطر ان توافق عليه انت لست مضطرا لتوافق علي كل من يطلب منك عندما تقول كلمه لا ايضا في بعض الاحيان تلاقي احترام من الناس اذا قلت كلمه لا على شيء انت لا تريد ان تفعله عندما تقول كلمه لا هنا الناس تعرف انك تمتلك شخصيه قويه وصاحب رأي. الصفة الثامنة:( لا تضيع وقت الاخرين): اذا كنت تحترم وقت الناس عندها الناس سوف يحترمونك ويعترفوا ان مواعيدك مثل الساعه. الصفة التاسعه من صفات الحصول على الهيبة وقوه الشخصيه واحترام الناس هي( توقف عن النميمه): تصرف بالضبط كما لو كان الشخص الذي تريد التحدث عنه موجود امامك لا بد ان تحترم الناس لاجل ان يحترمونك فحتي اذا كنت لا تحب شخص معين لا تتكلم عنه في غيابه لان هذا يقلل من قوه شخصيتك و من هيبتك لان النميمه صفه الفاشلين الذين يشعرون بالانتصار عندما يبينوا شخصا بشكل غير جيد لذلك لا تنضم للفاشلين.
الهيبة وقوة الشخصية - شبكة همس الشوق
واكتشفي أيضاً الى أي درجة تتمتعين بالثقة بالنفس؟
رنا موسى لدي خبرة في الكتابة بكل ما يتعلق فى مجالات كثيره منها ( التفسير) على موقع كريم فؤاد. أقرأ التالي
منذ يوم واحد
علامات انتصاب فرج المراه
هل يحب الرجل المرأة التي تعانده
هل الرجل يحب المرأة التي تبكيه
هل يحب الرجل الصراخ اثناء العلاقه
[١٣]
هَٰذَا: الهاء: للتّنبيه، ذا: اسم إشارة مبنيّ في محلّ رفع مبتدأ. [١٦]
مَا: اسم موصول مبنيّ في محلّ رفع خبر المبتدأ "هذا"، والعائد محذوف أي: وعد به. وصدق فيه. [١٧]
وَعَدَ: فعل ماض مبنيّ على الفتح الظاهر على آخره. [١٨]
الرَّحْمَٰنُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضّمّة الظاهرة على آخره. [١٨]
وَصَدَقَ: الواو: حرف عطف، صدق: فعل ماض مبنيّ على الفتح الظاهر على آخره. [١٩]
الْمُرْسَلُونَ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنّه جمع مذكّر سالم، و"النون": عوض عن التنوين في الاسم المفرد. [١٩] إعراب الجمل
{قالوا}: استئنافيّة لا محلّ لها من الإعراب. [١٣]
{يا ويلنا}: اعتراضيّة دعائيّة لا محلّ لها من الإعراب. [١٨]
{من بعثنا}: في محلّ نصب مفعول به "مقول القول". [٢٠]
{بعثنا}: في محلّ رفع خبر المبتدأ "من". شبهة القبر و من بعثنا من مرقدنا. [١٦]
{هذا ما وعد الرحمن}: استئناف في حيّز القول لا محلّ لها من الإعراب. [١٥] أو في محل نصب مفعول به "مقول القول" لقول محذوف. [٢١]
{وعد الرحمن}: صلة الموصول الاسمي "ما" لا محلّ لها من الإعراب. [١٧]
{صدق المرسلون}: معطوفة على جملة الصّلة لا محلّ لها من الإعراب. [١٩] الثمرات المستفادة من آية: قالوا يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا
بعد معرفة معنى قوله تعالى: {قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا ۜ ۗ هَٰذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَٰنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ} ، وشرح معنى بعض مفرداتها وإعرابها مفردات وجملًا، بقي لا بدّ من قطف بعض الثمرات المستفادة من الآية الكريمة، وهي: [٢٢]
شدَّة حسرة المكذِّبين؛ الذين يكذّبون بالبعث، فإذا بُعثوا يقولون: {يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا}.
شبهة القبر و من بعثنا من مرقدنا
والخلاصة أن يقال: إن المرقد اسمٌ لمكان الرقاد، ولا يلزم من اضطجع فيه أن يكون نائماً هذا واحد، أو يقال كما قال بعض العلماء: إنهم يرفع عنهم العذاب ما بين النفختين حتى يظنوا أنهم قد رفع عنهم كلية، ثم إذا بعثوا قالوا: يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا.
قال ابن كثير رحمه الله: " وهذا لا ينفي عذابهم في قبورهم ؛ لأنه بالنسبة إلى ما
بعده في الشدة كالرقاد " انتهى من " تفسير ابن كثير " (6 / 581). وقال الشوكاني رحمه الله:
" ظنوا لاختلاط عقولهم بما شاهدوا من الهول وما داخلهم من الفزع أنهم كانوا نياما "
انتهى من "فتح القدير" (4 / 531). والله أعلم.