ما هي الخريطة الفلكية
هي دراسة وتحليل عميق لشخصية شخص ما عن طريق مواقع الكواكب والكويكبات، من ضمنهم القمر والشمس في وقت ميلاد هذا الشخص، وتختلف تحليللات ونظريات كل علم فلك بإختلاف الخريطة الفلكية مثل الخريطة الهندية، الصينية ، والغربية، والهدف الأساسي من الخريطة الفلكية هو معرفة تفاصيل شخصية الفرد الدقيقة، وهناك البعض من يستخدمها للتنشيم او التنبؤ في المستقبل وهذا ما يقع في دائرة المحرمات. وتتضمن الخريطة الفلكية التالي:
مواقع الكواكب التي تظهرها الخريطة الفلكية: الشمس، القمر، عطارد، المريخ، اورانوس، الزهرة، المشتري، بلوتو، ونبتون. معرفة اسم الزوج من الخريطة الفلكية. مواقع الكويكبات بالخريطة الفلكية: كويكبات سيرس، جونو، بالاس، كايرون، فيستا، وإيروس. النقاط الفلكية الوهمية بالخريطة الفلكية: نقاط ليليث، العقدة الجنوبية، نقطة منتصف السماء، والعقدة الشمالية. الخريطة الفلكية المتقدمة
وتعريف الخريطة الفلكية المتقدمة هو:
الخريطة الفلكية هي تمثيل دقيق ل تقرير الولادة والكواكب والابراج وهو نظام التقدمية و إحداثيات لخطوط الطول والعرض اللتي تصل الكواكب ببعضها البعض بالتفصيل نافامشا ، في معظم الحالات الحديثة الان يتم تجميع مواقع الكواكب ساعة الميلاد و تعرف بالانجليزي astrology اي تقرير الميلاد و هي عبارة عن دائرة مقسمة إلى 12 قسم متوازيا ومن خلال رموز وخطوط الطول والعرض على نتعرف على شخصيتنا بالتفصيل الدقيق من خلال القراءة والتحاليل خريطتي فلكية المتقدمة على Astrotheme.
الكون الأنيق/تسنين الكون - ويكي الكتب
أطلق مقراب سبيتزر الفضائي (SIRTF) مؤخراً ليكون رابع تلسكوب في مجموعة التلسكوبات العظمى التي أطلقتها للفضاء وكالة ناسا. وهي تلسكوبات: هبل الشهير ، ومرصد تشاندرا الذي يعمل بواسطة الأشعة السينية، و"كومبتون" الذي عمل بأشعة جاما. الكون الأنيق/تسنين الكون - ويكي الكتب. وتلسكوب سبيتزر سيعمل بالأشعة دون الحمراء لاصطياد أقدم وأبرد أجرام الكون المبكر، وسيدرس جزيئات الكربون في الأغلفة الغبارية حول النجوم ليرسم خريطة للكواكب التي يحتمل أن تحمل الحياة، وسيدرس التاريخ المبكر للكون من خلال التقاط طاقة الأشعة دون الحمراء (الحرارة) التي تصدرها النجوم والمجرات والكواكب، ودراسة أشياء باردة وبعيدة مخفية وراء حجب من الغازات والغبار والتي لا يمكن التقاطها بواسطة التلكسوبات التي تلتقط الضوء المرئي. لهذا يعمل تلسكوب سبيتزر بواسطة الأشعة دون الحمراء، حيث سيلقي نظرة على حقبة كان فيها تشكل النجوم أمراً يتكرر حدوثه أكثر ممَّا هو حالياً، وسيستخدم علماء الفيزياء الفلكية البريطانيون المرصد في مسح السماء بحثاً عن مجرات من الأشعة دون الحمراء الموجودة على بعد 10 بلايين سنة ضوئية. وسيلقي نظرة للوراء، حيث سيرى 90% من تاريخ الكون عندما كان تشكل النجوم يتكرر حدوثه أكثر مما هو حالياً، وسيمكن علماء الفلك من تعقب تطور تشكل النجوم منذ أزمنة مبكرة للغاية.
فهذا معناه انك طاقة من الإبداع خُلقت على الأرض، وأنت من يمتلك طاقة كبيرة للتغير. بأفكار لن يستطيع الآخرين الوصول إليها أبدًا في حالة حكم الدولة ستكون انت الجدير بذلك دائمًا. لكن هذا لا يمنع أن ما يعيقك عن كل هذا هو الخجل والخوف من أن لا يصدق بك الآخرين. ومن الأمور المؤسفة التي تراها أمام عينيك أن من يحتل المراتب التي تريد الوصول إليها. لا يمتلكون نفس القدرة الإبداعية التي تمتلكها أنت لكن يمكن تغير كل هذا من خلالك أنت. الزهرة في الخريطة الفلكية
إذا تعامدت الزهرة مع برجك الميلادي فأهلًا بالحكمة والعقلانية. فأنت شخص منضبط في مشاعرك وتحب أن تحسب جميع الأمور، لا تقوم أبدًا بأمور غير مخطط لها. لذلك انت من الأشخاص التي لا تؤمن بالصدفة أبدًا لكنك في نفس الوقت لا تحاول إفساد قناعات الآخرين. أنت شخص واقعي بصورة قد تفوق الواقع حتى وهو ما يجعل الآخرين يظنون أنك تميل للكآبة والحزن. وهذا ما قد تكون انت عليه حتى وإن كنت تنكر ذلك وهذا لأنك تدرك الحقائق بصورة أكثر من اللازم. لأنها تضيع عنك البهجة وتشعرك أن لا يوجد هناك ما يستحق لذلك أبدًا وهذا ليس صحيحًا. أنت شخص تنجذب للأشخاص الذي يمتلكون ثقافة عالية جدًا، تحب الأدب والشعر.
سورة الزمر الآية رقم 74: قراءة و استماع
قراءة و استماع الآية 74 من سورة الزمر مكتوبة - عدد الآيات 75 - Az-Zumar - الصفحة 466 - الجزء 24. ﴿ وَقَالُواْ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي صَدَقَنَا وَعۡدَهُۥ وَأَوۡرَثَنَا ٱلۡأَرۡضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ ٱلۡجَنَّةِ حَيۡثُ نَشَآءُۖ فَنِعۡمَ أَجۡرُ ٱلۡعَٰمِلِينَ ﴾ [ الزمر: 74]
Your browser does not support the audio element. ﴿ وقالوا الحمد لله الذي صدقنا وعده وأورثنا الأرض نتبوأ من الجنة حيث نشاء فنعم أجر العاملين ﴾
قراءة سورة الزمر
تفسير آية وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاءُ ۖ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ
ولو أن شعرة من شعر الحوراء وقعت لأهل الأرض ، لأضاءت الشمس معها سوادا في نور ". هذا حديث غريب ، وكأنه مرسل ، والله أعلم.
وقوله: ( فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ) يقول: فنعم ثواب المطيعين لله, العاملين له في الدنيا الجنة لمن أعطاه الله إياها في الآخرة.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الزمر - الآية 74
قراءة في كتاب أيسر التفاسير
هداية الآيات
قال: [ هداية الآيات] والآن مع هداية الآيات: [ من هداية هذه الآيات: أولاً: بيان إهانة أهل النار بسوقهم على أرجلهم بعنف وتأنيبهم وتوبيخهم] وقد يسحبون على وجوههم إلى النار، أما أهل الإيمان وصالحو الأعمال أولياء الله، جعلنا الله منهم، فلهم نجائب -ركائب- خلقها الله لهم يركبونها إلى الجنة. [ ثانياً: التنديد بالاستكبار عن عبادة الله تعالى، وعباده المؤمنين به، المتقين له] فقد ندد الله بالكفر والكافرين الاستكبار والمستكبرين، الظلم والظالمين، والعياذ بالله. [ ثالثاً: بيان إكرام الله تعالى لأوليائه؛ إذ يحملون على نجائب رحالها من ذهب إلى الجنة، ويلقون فيها تحية وسلاماً. تفسير آية وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاءُ ۖ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ. تحية احترام وإكرام، وسلام أمان من كل مكروه] والمسلمون هم أولياء الله وليسوا أعداءه، لأنهم آمنوا واستقاموا على منهجه فلا يخافون أبداً. [ رابعاً: بيان نهاية الموقف باستقرار أهل النار من الكفار والفجار في النار، واستقرار أهل الجنة من المؤمنين الأتقياء الأبرار في الجنة دار الأبرار. وأخيراً: ختم كل عمل بالحمد لله، فقد ابتدأ الله الخالق بالحمد فقال: الحمد لله الذي خلق السموات والأرض، وختم بالحمد، وقيل الحمد لله رب العالمين] وعلى العبد أن يبدأ عمله بالحمد لله، ويختمه بالحمد لله كما فعل الله عز وجل اقتداءً بالله تبارك وتعالى؛ إذ بدأ الخلق بالحمد لله، وختمه بالحمد لله.
فيتبعه ويقفو أثره ، فتستخف الحوراء العجلة ، فتخرج من خيام الدر والياقوت حتى تعتنقه ، ثم تقول: أنت حبي ، وأنا حبك ، وأنا الخالدة التي لا أموت ، وأنا الناعمة التي لا أبأس ، وأنا الراضية التي لا أسخط ، وأنا المقيمة التي لا أظعن ". فيدخل بيتا من أسه إلى سقفه مائة ألف ذراع ، بناؤه على جندل اللؤلؤ ، طرائق أصفر وأخضر وأحمر ، ليس فيها طريق تشاكل صاحبتها ، في البيت سبعون سريرا ، على كل سرير سبعون حشية ، على كل حشية سبعون زوجة ، على كل زوجة سبعون حلة ، يرى مخ ساقها من باطن الحلل ، يقضي جماعها في مقدار ليلة من لياليكم هذه. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الزمر - الآية 74. الأنهار من تحتهم تطرد ، أنهار من ماء غير آسن - قال: صاف ، لا كدر فيه - وأنهار من لبن لم يتغير طعمه - قال: لم يخرج من ضروع الماشية - وأنهار من خمر لذة للشاربين - قال: لم تعصرها الرجال بأقدامهم - وأنهار من عسل مصفى - قال: لم يخرج من بطون النحل. يستجني الثمار ، فإن شاء قائما ، وإن شاء قاعدا ، وإن شاء متكئا - ثم تلا ( ودانية عليهم ظلالها وذللت قطوفها تذليلا) [ الإنسان: 14] - فيشتهي الطعام فيأتيه طير أبيض - قال: وربما قال: أخضر. قال: - فترفع أجنحتها ، فيأكل من جنوبها ، أي الألوان شاء ، ثم يطير فيذهب ، فيدخل الملك فيقول: سلام عليكم ، تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون.
القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة الزمر - الآية 74
وقد بينا أن أهل الجنة يدخلونها زمراً؛ لأنهم يتفاوتون في الأعمال الصالحة فليس مستواهم واحد، فأصحاب رسول الله منهم أربعة فوق كل صحابي، وعشرة مبشرون بالجنة، وهكذا. وأهل المسجد متفاوتون في صالح أعمالهم فيدخلون الجنة أفواجاً، والأفواج هي: الجماعات، فهم طبقات بعضهم أعلى من بعض: والتفاوت موجود بيننا إلى يوم الدين، إذ لسنا على مستوى واحد، فهذا يصلي عشر ركعات، وهذا يصلي خمسين ركعة في اليوم والليلة، وهكذا. ثم قال تعالى: فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ [الزمر:74]، أي: للصالحات، وأجرهم الجنة، فالذين عاشوا على الإيمان وصالح الأعمال حتى ماتوا، هم العاملون ونعم أجر العاملين الجنة، وهي مثوبتهم وجزاءهم. تفسير قوله تعالى: (وترى الملائكة حافين من حول العرش يسبحون بحمد ربهم... )
قال تعالى: وَتَرَى الْمَلائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ [الزمر:75]. والعرش هو: سرير الله عز وجل الذي استوى عليه؛ ليدبر الكون والملكوت، ويقال للسرير عرش، وحوله عرش الله ملائكة هم حملة العرش يسبحون الله ويقولون: سبحان الله وبحمده طول الدهر، لا يفترون من التسبيح أبداً، وحملة العرش ثمانية يحفون به ويطوفون عليه وهو وسطهم. ويقول تعالى عن الكرسي: وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ [البقرة:255] ولو أخذنا السماوات السبع والأرضين السبع وألصقنا كل أرض بالأرض التي تليها وكل سماء بالسماء التي تليها لكان الكرسي أعظم منهن جميعاً وأوسع، ونسبة الكرسي إلى العرش كما يقول ابن عباس والعلماء: كحلقة ملقاة في أرض فلاة، وإذا كان الكرسي قد وسع السماوات والأرض، فالعرش أعظم وأكبر.
نعم، أبلغونا وأنذرونا وأقاموا الحجج والبراهين والأدلة على صدق ما نراه اليوم، ولكننا كنا أشقياء، كذّبناهم وعذّبناهم وقتلنا بعضهم واتخذناهم مادة للسخرية والتندر، وها هو المشهد يتحقق، وصدق الأنبياء والمرسلون، ها نحن اليوم في عميق الشقاء والبلاء، فاعترفوا بذنوبهم، ولات حين مناص. يدخل فوج إلى جهنم، ليجد فوجاً آخر قد سبقه، تدخل جماعة، ثم تجد أخرى قد سبقتها، وهكذا في مشهد رهيب (كلما ألقي فيها فوجٌ سألهم خزنتها ألم يأتكم نذير. قالوا بلى قد جاءنا نذير فكذبنا وقلنا ما نزل الله من شيء إن أنتم إلا في ضلال كبير)، ثم يبدأ التساؤل بين بعضهم البعض (وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير) نعم، لو كنتم تسمعون وتعقلون ما كنتم فيما أنتم عليه الآن. الوقت ليس للتعقل أو التفكر، هذا أمر فات أوانه، قد كان مطلوباً منكم ذلك في الدنيا، حيث عمل ولا حساب، لكن اليوم حساب ولا عمل، وهكذا حتى يختم الله المشهد بعد اعتراف أهل الكفر بذنوبهم وظهور نتائجهم النهائية، بقوله تعالى (فاعترفوا بذنبهم فسحقاً لأصحاب السعير)، ويا لها من نهاية بائسة مظلمة، هي حصائد أفعالهم وأقوالهم في حياة، كان لهم من الوقت والمال والصحة الكثير الكثير للحيلولة دون الوصول إلى هذه النتيجة (أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور).