سؤال من ذكر 68 سنة
جراحة القلب والشرايين
هل من الافضل اجراء عملية القلب المفتوح لتغيير شرايين ام الاستمرار علي
3 يونيو 2014
19786
هل من الأفضل إجراء عملية القلب المفتوح لتغيير 3 شرايين أم الاستمرار علي العلاج
2
9 نوفمبر 2021 إجابات الأطباء على السؤال (2)
عملية توصبل كبارى لشرايين القلب اصبحت اقل خطورة من ذى قبل بكثير وهى الأفضل حيث الحالة سوف تتحسن بعكس العلاج سيحاول تقليل سوء الحالة ولكن لا يحسنها.
- عملية قلب مفتوح لتغيير شرايين الأرشيف - تجربتي
- بث مباشر لعملية "قلب مفتوح" - YouTube
- صادق جلال العظم - المعرفة
- تحميل كتاب النقد الذاتي بعد الهزيمة PDF - صادق جلال العظم | فور ريد
- نقد الفكر الديني (كتاب) - ويكيبيديا
- صادق جلال العظم: "الثورة السورية هي عودة المكبوت التاريخي ضد من قمع الشعب طوال الفترة السابقة"
عملية قلب مفتوح لتغيير شرايين الأرشيف - تجربتي
جراحة قلب مفتوح لتغيير ثلاث شرايين تاجية بطريقة القلب النابض - YouTube
بث مباشر لعملية &Quot;قلب مفتوح&Quot; - Youtube
يسمح هذا الجهاز للجراح أن يجري العملية في القلب المُتوَقِّف عن العمل، أي الذي لا يضخ الدم للجسم. عملية القلب المفتوح كم تستغرق؟ تختلف المدة التي يستغرقها الجراح لإجراء عملية القلب المفتوح من طبيب لآخر، لكن عادة ما تحتاج من 4 – 8 ساعات، بما في ذلك زمن التحضير، زمن أخذ الشريان من الساق وزمن الجراحة الصدرية. للمزيد: قلب اصطناعي نسبة نجاح عملية القلب المفتوح تختلف نسبة نجاح عملية القلب المفتوح حسب خبرة الجراح وطريقة إجراء عملية القلب المفتوح. بث مباشر لعملية "قلب مفتوح" - YouTube. أظهرت دراسات إحصائية أن نسبة%80 إلى 95% من المرضى الذين أجريت لهم عملية القلب المفتوح باستعمال الشريان الثديي الداخلي، أن الشريان لا يزال تدفق الدم به جيد بعد مرور 10 سنوات. أما المرضى الذين أجريت لهم عملية القلب المفتوح باخذ الوريد الصافن الأكبر من الساق، فإن نسبة من حافظوا على تدفق جيد للدم من المرضى بعد مرور 10 سنوات كانت 66% إلى 75%. خطورة عملية القلب المفتوح تعتبر عملية القلب المفتوح من العمليات الكبرى، إذ هناك عدة عوامل تتنبأ بخطورتها، ويمكن تصنيفها كالتالي: قبل الجراحة؛ هناك عدة عوامل تنبئ بزيادة خطورة عملية القلب المفتوح، وهي: انخفاض نسبة انقباض البطين الايسر ،وخاصة إذا كان أقل من 30% (حيث ان الحد الطبيعي يعتبر بين 60 – 70%).
معظم هذه الاضطرابات عادة ليست خطيرة ولكن قد تتطلب العلاج بالأدوية أو بالصدمة الكهربائية في بعض الأحيان حتى يعود القلب الإيقاع الطبيعي. ويمكن وقف معظم الأدوية الإضافية المقررة لعلاج عدم انتظام ضربات القلب خلال شهر بعد الجراحة. عدوى في عظمة الصدر أو عظمة القص: هذه مشكلة خطيرة جدا ويمكن أن تؤدي إلى عدم ثبات الصدر و قد تتطلب عملية جراحية اخرى لتثبيت عظمة القص مع العلاج بالمضادات الحيوية القوية. العدوى و الالتهاب في جروح الساق أو اليدين التي تؤخذ منها الرقع: العدوى تشفى عادة مع الغيار المتكرر واستخدام المضادات الحيوية و يمكن معالجتها بالعيادات الخارجية إن لم تكن شديدة. السكتة الدماغية السكتة الدماغية قد تحدث في حوالي واحد أو اثنين من كل 100 مريض. والخطر أكثر في المرضى المسنين. أحيانا قد تكون السكتات الدماغية شديدة جدا وقد يصاب المريض بالغيبوبة ولا يستيقظ بعد الجراحة. لحسن الحظ، أن معظم الجلطات بسيطة، ومعظم المرضى الذين لديهم مشكلة في النطق أو وجود ضعف في الذراع أو الساق يتحسنون كليا أو نسبيا. ويرتبط أحد أسباب الاصابة بالسكتات الدماغية بانسداد في الشرايين التي توصل الدم المؤكسد إلى الدماغ. وتسمى هذه الشرايين بالشرايين السباتية.
(7 تقييمات) له (14) كتاب بالمكتبة, بإجمالي مرات تحميل (12, 524) صادق جلال العظم المولود بدمشق هو مفكر وأستاذ فخري بجامعة دمشق في الفلسفة الأوروبية الحديثة كان أستاذاً زائراً في قسم دراسات الشرق الأدنى بجامعة برنستون حتى عام 2007. درس الفلسفة في الجامعة الأميركية، وتابع تعليمه في جامعة يال بالولايات المتحدة، عمل أستاذاً جامعياً في الولايات المتحدة قبل أن يعود إلى سوريا ليعمل أستاذاً في جامعة دمشق في 1977–1999 انتقل للتدريس في الجامعة الأميركية في بيروت بين 1963 و1968عمل أستاذاً في جامعة الأردن ثم أصبح سنة 1969 رئيس تحرير مجلة الدراسات العربية التي تصدر في بيروت. عاد إلى دمشق 1988 ليدرس في جامعة دمشق، وتمت دعوته من قبل عدة جامعات أجنبية ثم انتقل إلى الخارج مجدداً ليعمل أستاذاً في عدة جامعات بالولايات المتحدة وألمانيا، كتب في الفلسفة وعن دراسات ومؤلفات عن المجتمع والفكر العربي المعاصر، وهو عضو في مجلس الإدارة في المنظمة السورية لحقوق الإنسان.
صادق جلال العظم - المعرفة
نقد الفكر الديني
معلومات الكتاب
المؤلف
صادق جلال العظم
البلد
بيروت
اللغة
العربية
الناشر
دار الطليعة
تاريخ النشر
1969
النوع الأدبي
نقد فلسفي
التقديم
عدد الأجزاء
واحد
المواقع
OCLC
489806789
تعديل مصدري - تعديل
نقد الفكر الديني هو كتاب للفيلسوف والمفكِّر السوري صادق جلال العظم صادر في طبعته الأولى في العام 1969 عن دار الطليعة في بيروت ، ثم أعيد نشره في عشرات الطبعات. أثار الكتاب عند نشره (ولا يزال) [1] [2] ضجة كبرى في العالمين العربي والإسلامي، وتعرض العظم بسببه إلى المحاكمة والملاحقات القانونية في بيروت آنذاك، كذلك فتحت النار على صاحب الدار الراحل بشير الداعوق. وذلك بحجة «إثارة النعرات الطائفية والمذهبية والعنصرية»، و«الحض على النزاع بين مختلف طوائف الأمة أو تحقير الأديان». وقد أرفق العظم في نهاية الطبعة الثانية من كتابه آنذاك، وثائق عن محاكمته في لبنان، ومنها القرار الظني والاستجواب وقرار المحكمة التي أسقطت التهم المرفوعة عليه، لأن ما كتبه: «ليس جريمة وإنما يدخل في إطار حرية الفكر والرأي والتعبير»، ويضم «أبحاث علمية فلسفية تتضمن نقداً علمياً فلسفياً». المحاكمة [ عدل]
امتثل العظم لقرار المحاكمة في 19 كانون الأول (ديسمبر) 1969، بحجة «ازدراء الدينين المسيحي والإسلامي معًا» في كتابه، نافيًا أن يكون ما كتبه موجهًا للعقائد الدينية، بقدر ما كان للفكر الديني، بما يخص العقل لا العقيدة.
تحميل كتاب النقد الذاتي بعد الهزيمة Pdf - صادق جلال العظم | فور ريد
ولكنه يؤكد بالطبع أن الوصول إلى هذه الحقيقة في أي تراث خاص ومنه التراث الإسلامي بالطبع لا يتم عن طريق اتباع أعمى للتراث بل يتم عبر انتقائية (منهج اختيار) بصيرة واعية. رحل صادق العظم مسكوناً بمرارة الجحود، وقد تعامل الواعظون مع نقده العلمي على أنه مؤامرة ماسونية صهيونية على الإسلام والعروبة، وقد كان بالإمكان طرح أسئلته وإجاباته في سياق الحيرة التي مارسها فقهاء الإسلام الكبار واعتبروها أحد أبواب العرفان الإلهي. رحل صادق جلال العظم وهو من أشد المناصرين لهذا الشعب في ثورته المشروعة، وأعلن أنه مع هذه الثورة سواء تأسلمت أم تعلمنت فهي في النهاية رسالة حرية في مقارعة الاستبداد وهذا يكفي!
نقد الفكر الديني (كتاب) - ويكيبيديا
صادق جلال العظم
معلومات شخصيه
الميلاد
نوفمبر 1934 [1]
دمشق
الوفاة
11 ديسمبر 2016 (81–82 سنة) [2] [3] [4] [5]
بيرلين [2]
مواطنه
سوريا [6]
الحياه العمليه
الحركة الأدبية
ماركسيه [7]
المدرسه الام
جامعة ييل (الشهادة:دكتوراه في الفلسفة) [6] الجامعه الامريكيه بيروت
شهاده جامعيه
دكتوراه في الفلسفة
المهنه
استاذ جامعه [6]
اللغات المحكيه او المكتوبه
لغه عربى ، وانجليزى [6]
موظف فى
جامعة برنستون ، والجامعه الامريكيه بيروت ، وجامعة دمشق
التيار
تعديل مصدري - تعديل
صادق جلال العظم ( بالانجليزى: Sadiq Jalal al-Azm) كان كاتب غير روائى و فيلسوف و استاذ جامعة من سوريا. المحتويات
1 حياته
2 الدراسه
3 العضويه
4 جوايز
5 وفاته
6 لينكات
7 مصادر
حياته [ تعديل]
صادق جلال العظم من مواليد سنة 1934 فى دمشق. الدراسه [ تعديل]
درس فى الجامعه الامريكيه بيروت و جامعة ييل. العضويه [ تعديل]
كان عضو فى:
رابطة الكتاب السوريين
جوايز [ تعديل]
honorary doctor of the University of Hamburg
Dr. Leopold Lucas Prize
جايزة ايراسموس
ميداليه جوته
وفاته [ تعديل]
صادق جلال العظم مات فى 11 ديسمبر سنة 2016.
صادق جلال العظم: &Quot;الثورة السورية هي عودة المكبوت التاريخي ضد من قمع الشعب طوال الفترة السابقة&Quot;
كان أستاذاً زائراً في قسم دراسات الشرق الأدنى بجامعة برنستون حتى عام 2007. كتب العظم في الفلسفة ولديه دراسات ومؤلفات عن المجتمع والفكر العربي المعاصر. وهو عضو في مجلس الإدارة في المنظمة السورية لحقوق الإنسان. [5]
محتويات
1 محطات مهمة
2 من أعماله
3 وفاته
4 انظر أيضًا
5 المراجع
6 بيبليوغرافيا
7 وصلات خارجية
محطات مهمة [ عدل]
درس الفلسفة في الجامعة الأميركية ، وتابع تعليمه في جامعة يال بالولايات المتحدة. عمل أستاذاً جامعياً في الولايات المتحدة قبل أن يعود إلى سوريا ليعمل أستاذاً في جامعة دمشق في 1977–1999. انتقل للتدريس في الجامعة الأميركية في بيروت بين 1963 و 1968. عمل أستاذاً في جامعة الأردن ثم أصبح سنة 1969 رئيس تحرير مجلة الدراسات العربية التي تصدر في بيروت. عاد إلى دمشق 1988 ليدرس في جامعة دمشق، وتمت دعوته من قبل عدة جامعات أجنبية ثم انتقل إلى الخارج مجدداً ليعمل أستاذاً في عدة جامعات بالولايات المتحدة وألمانيا. كتب في الفلسفة وعن دراسات ومؤلفات عن المجتمع والفكر العربي المعاصر.
ولا فرق إن كان الاستبداد دينيًّا أو سياسيًّا أو أخلاقيًّا. في كتاب «النقد الذاتي بعد الهزيمة» كلّ ما أثبته العظم هو سؤال عميق عن المسؤولية، تحت عنوان «النقد الهادف»، أي نقد الأوهام، وليس مصنّفًا بارعًا في الهزيمة. هو كتاب في نقد المسؤولية، وبخاصة عندما تكون الهزيمة هزيمة «الإنسان المعاصر» فينا. وعلى الرغم من اعتراف المؤلف عام 2007م بأنّ «علامات التسرّع والارتباك ظاهرة في نص الكتاب»، وأنّه «كُتب تحت ضغط احتقان نفسي شخصي وجماعي هائل»، فإنّ غرض الكتاب كان بالتحديد تسجيل «الأثر الانهياري المهول الذي تركه ذلك السقوط اللحظي المريع في جيلنا- جيل الستينيات كما يسمى أحيانًا- بأكمله» (النقد الذاتي بعد الهزيمة. العظم). ضدّ الدولة المهزومة عاد العظم كي يكتب منذ اندلاع الثورة السورية عام 2011م، وهو لا يكتب دفاعًا عن فوضى الشعوب، بل ضدّ النمط الدكتاتوري من السلطة، الذي صار منذ عام 2011م فاقدًا للشرعية سواء نجحت الشعوب في إسقاطه أم لم تنجح. ضد اضطهاد الحرية
وكعادة الفلاسفة يتطلّب كلّ فهم دقيق لأفكار العظم أن ينصت بحدّة وبخاصة إلى التلطّفات التي يجريها التفكير الفلسفي على المسائل التي يعالجها، فكما أنّه لم يكن ضدّ الدين بحدّ ذاته عام 1968/1969م هو أيضًا ليس ضدّ الدولة الحديثة بما هي كذلك بعد عام 2001م؛ إنّه في المرّتين ضدّ اضطهاد الحرية مهما كان شكل المعركة.
إضافة إلى أن المرحلة ما بين الخمسينيات وبداية السبعينيات، كانت مرحلة انتقالية استثنائية، من حيث الظرف الحضاري والسياسي للمنطقة، بدءاً من النزوع للتخلص من الإرث الاستعماري وذيوله المشرّشة في القاع الاجتماعي والسياسي، إلى صعود المدّ القومي والفكر الراديكالي والمقاومة الفلسطينية التي طغى فضاؤها على ما عداه، بغض النظر عن سياقاته وتأثيراتها على الشارع العربي وأنظمته.