قصة البراق وليلى العفيفة
البراق بن روحان:
من قبائل ربيعة الدهماء ، من نسل عدنان و ابنة عمه ليلى العفيفة ، كان من أشجع شجعان قبائل ربيعة إلى درجة أن العرب تكتب في التاريخ أن إليه ينتهي مجد ربيعة ، وهو ابن عم وائل بن ربيعة ( كليب) و الزير سالم ، وهو أقدم منهما في الفروسية وكان قدوتهم في الشجاعة لأنه أكبر منهما عمرا فلم يخرجا يوما عن أمره. في ذلك الوقت كان هناك في الجزيرة العربية مفهوم السيادة المفروضة من القبائل اليمنية كهمدان ومبحج وكافة القبائل السبأية على القبائل العدنانية ، فكانت الأخيرة تدفع الجزية للقبائل اليمنية ، بمعنى أن العرب العاربة كانوا يفرضون سيطرتهم على العرب المستعربة أي العدنانيين. في يوم من الأيام اجتمعت القبائل العدنانية كمضر و إياد و نزار تحت راية ربيعة ابن الحارث والد الزير سالم و كليب ، وقررت وضع حد لتجبر القبائل اليمنية عليها ، فدارت بينهم معركة السلان ، وفي هذه المعركة اشتهر البراق ابن روحان بأنه الفارس الأول بين قبائل العرب ، وأصبحت سيادة القبائل العربية لربيعة وفارسها الأول البراق. البراق بن روحان (شاعر جاهلي) - موضوع. كان للبراق ابنة عم اسمها ليلى ، وكانا يحبان بعضهما ، وفي يوم من الأيام جاء البراق إلى عمه وخطبها منه فقال له: وأين نجد مثلك زوجا لها فأنت أحق الناس بها وهي لك.
البراق بن روحان (شاعر جاهلي) - موضوع
معلومات عن البراق
البراق
العصر الجاهلي
poet-alburaq@
البراق بن روحان بن أسد بن بكر، من بني ربيعة، أبو نصر. شاعر جاهلي، من أقارب كليب والمهلهل. أصله من اليمن وشهرته وإقامته في البحرين. ويعد من شجعان الجاهليين ومن ذوي السيادة فيهم. وكانت بينه وبين طيئ وقضاعة حروب انتهت بظفره وظهور قومه. وأكثر شعره في وصف حروبه.
ديوان البراق - الديوان
عم البراق كان تاجرا و اسمه اللكيز ، وكان صديقا لملوك اليمن ويذهب إليهم بقوافله التجارية كل عام ، ذات يوم قال ملك اليمن له: يا لكيز سمعنا ان لديك ابنة اسمها ليلى ، تامة الحسن و كاملة الجمال. فقال له لكيز: صدقت فلي ابنة اسمها ليلى وهي كما وصفت ، فقال له ملك اليمن: أنا أريدها زوجة لإبني ، فنجعل من صداقتنا نسبا بيني و بينك. لم يستطع لكيز رفض نسب الملك وخجل من أن يقول له بأنه أعطى كلمة لإبن أخيه البراق ، وأمام إلحاح الملك وافق. رجع لكيز إلى نجد وقابل ابن أخيه البراق وقال له ما جرى بينه و بين الملك ، حاول البراق أن يثني عمه عن قراره لكنه رفض. خرج البراق غاضبا وهو في الطريق قابل ابنة عمه ليلى ، فقال لها: هل أنت راضية عن قرار والدك ؟
قالت له: لست براضية لكنه قرار أبي وليس باليد حيلة
فقال البراق اسمعي يا ليلى... في الليل خذي حوائجك وانتظريني عند البئر لآتي وآخذك و أهرب بك من القبيلة ، ولن يلحق بنا أحد من العرب فجميعهم يخشونني. ديوان البراق - الديوان. رفضت ليلى وقالت له: ما قاله أبي الذي هو عمك سيمشي علي و عليك يا براق ، وإذا كنت تحبني حقا فتمنى لي السعادة مع من كنت وأينما كنت ، فلن أهرب معك وأفضح أبي بين العرب. غضب البراق و كره قبيلته و اعتزل العرب جميعا.
قصيدة – أقول لنفسي مرة بعد مرة – E3Arabi – إي عربي
مدى بوست – فريق التحرير هناك الكثير من الفرسان والزعماء والشخصيات العربية سواءاً قبل الإسلام أو بعده لديهم قصص شهيرة، وصلت إلينا، لكن بعض الشخصيات التاريخية الهامة لم تصل لنا قصصها على الرغم من أهميتها. لعل جميعنا قد سمعنا بقصة الزير سالم أبو ليلى المهلهل، وشقيقه وائل بن ربيعة أو "كليب"، وقصّتهم مع قبائل بني بكر وحـ. ـرب البسوس التي استمرّت حوالي 40 عاماً من أجل ناقة. لكن شخصيتنا التي سنتحدث عنها اليوم، كانت في نفس زمانهم، لكنّ قصّتها مختلفة للغاية، إنّه البرّاق بن روحان، وهو خال الزير سالم وكليب، وواحد من أشهر الشخصيات العربية قبل بعثة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، أي في مرحلة الجاهلية العربية. اقرأ أيضاً: "إنّما العـ. ـاجز من لا يستبـ. ـد".. نادى والدهم يا "أبت" وجعلهم ملوكاً للدنيا باسمه.. قصيدة – أقول لنفسي مرة بعد مرة – e3arabi – إي عربي. قصّة هارون الرشيد مع البرامكة الفرس وكيف غيّر "بيت شعر" أحوالهم! كان البرّاق بن روحان رجلاً عظيماً ترك بصمةً كبيرة في التاريخ عبر قصّته مع حبيبته التي أراد أن يتزوّجها، وهي "ليلى ابنة لكيز بن مرّة من قبيلة ربيعة" والشهيرة تاريخياً باسم "ليلى العفيفة" ابنة عمه التي كان حسنها وجمالها صائتاً في زمانها حتى وصل صيتها لملوك الأرض.
شعراء العصر الجاهلي
(31) في المطبوعة: "ونصب محررًا على الحال من (ما) التي بمعنى (الذي) ". فغيروا ما في المخطوطة ، وأساءوا أشد الإساءة ، ونسبوا إلى أبي جعفر إعرابًا لم يقل به ، ومذهبًا لم يذهب إليه. فإن تصحيح المصحح جعل "محررًا" حالا من "ما" ، والذي ذهب إليه الطبري أن "محررًا" حال من الضمير الذي في الجار والمجرور "في بطني" ، والعامل في الجار والمجرور هو "استقر". وبين الإعرابين فرق بين. انظر تفسير أبي حيان 1: 437 ، وتفسير الألوسي 3: 118 وغيرهما. إسلام ويب - تفسير البغوي - سورة آل عمران - تفسير قوله تعالى " إذ قالت امرأة عمران رب إني نذرت لك ما في بطني محررا فتقبل مني - الجزء رقم2. والذي أفضى به إلى هذا التبديل أنه استبهم عليه معنى "الصفة" ، وهو: حرف الجر ، وحروف الصفات هي حروف الجر ، كما مضى 1: 299 تعليق: 1 / 3: 475 تعليق: 1 / 4: 227 تعليق: 1 / ثم: 247 تعليق: 3. (32) انظر معنى "النذر" فيما سلف 5: 580. (33) نص ابن هشام: "أي: نذرته فجعلته عتيقًا ، تعبده لله ، لا ينتفع به لشيء من الدنيا" ، فتركت رواية الطبري على حالها. (34) الأثر: 6859- سيرة ابن هشام 2: 228 ، وهو بقية الآثار السالفة التي آخرها رقم: 6850. (35) الأثر: 6860- "عبد الرحمن بن الأسود بن المأمون ، مولى بني هاشم" بغدادي ، روى عن محمد بن ربيعة ، وروى عنه الترمذي والنسائي ، وابن جرير. مترجم في التهذيب.
من القائل اني نذرت لك مافي بطني - موقع موسوعتى
6876 - حدثني محمد بن سنان قال، حدثنا أبو بكر الحنفي، عن عباد بن منصور، عن الحسن في قوله: " إذ قالت امرأة عمران " الآية كلها قال: نذرت ما في بطنها، ثم سيَّبَتْها. (36) -------------- الهوامش: (23) يعني أن الظرف "إذ" متعلق بقوله: "سميع" في الآية السابقة. وقد ظن الناشر الأول للتفسير ، أن في الكلام سقطًا ، وليس كذلك ، والكلام تام لا خرم فيه. (24) في المطبوعة والمخطوطة: "قتيل" في الموضعين وأثبت ما في تاريخ الطبري 2: 13. (25) في المطبوعة والمخطوطة: "قتيل" في الموضعين وأثبت ما في تاريخ الطبري 2: 13. (26) في المطبوعة والمخطوطة: "أحريق" وأثبت ما في تاريخ الطبري 2: 13. (27) في المطبوعة: "يويم" ، وفي المخطوطة غير منقوطة ، وفي تاريخ الطبري: "يوثام" فجعلتها "ثاء" بغير ألف ، مطابقة للرسم. (28) في تاريخ الطبري "عزريا" بغير ألف. من القائل اني نذرت لك مافي بطني - موقع موسوعتى. (29) في المطبوعة والمخطوطة: "أحريهو" بالراء. (30) في المطبوعة والمخطوطة: "يازم" بالزاي ، وفي تاريخ الطبري: "يهشافاظ" ، وكأنه الصواب. وفي المطبوعة: "أشا" بالشين المعجمة ، وأثبت ما في المخطوطة والتاريخ ، بيد أن في المخطوطة والمطبوعة ، قد جعل هذا والذي بعده اسمًا واحدًا كتب هكذا: "أسابرابان" والصواب ما أثبت من تاريخ الطبري.
إسلام ويب - تفسير البغوي - سورة آل عمران - تفسير قوله تعالى " إذ قالت امرأة عمران رب إني نذرت لك ما في بطني محررا فتقبل مني - الجزء رقم2
(24) في المطبوعة والمخطوطة: "قتيل " في الموضعين وأثبت ما في تاريخ الطبري 2: 13. (25) في المطبوعة والمخطوطة: "قتيل " في الموضعين وأثبت ما في تاريخ الطبري 2: 13. (26) في المطبوعة والمخطوطة: "أحريق " وأثبت ما في تاريخ الطبري 2: 13. (27) في المطبوعة: "يويم " ، وفي المخطوطة غير منقوطة ، وفي تاريخ الطبري: " يوثام " فجعلتها" ثاء " بغير ألف ، مطابقة للرسم. من قائل اني نذرت لك مافي بطني. (28) في تاريخ الطبري"عزريا " بغير ألف. (29) في المطبوعة والمخطوطة: "أحريهو " بالراء. (30) في المطبوعة والمخطوطة: "يازم " بالزاي ، وفي تاريخ الطبري: " يهشافاظ " ، وكأنه الصواب. وفي المطبوعة: " أشا " بالشين المعجمة ، وأثبت ما في المخطوطة والتاريخ ، بيد أن في المخطوطة والمطبوعة ، قد جعل هذا والذي بعده اسمًا واحدًا كتب هكذا: " أسابرابان " والصواب ما أثبت من تاريخ الطبري. (31) في المطبوعة: "ونصب محررًا على الحال من (ما) التي بمعنى (الذي) ". فغيروا ما في المخطوطة ، وأساءوا أشد الإساءة ، ونسبوا إلى أبي جعفر إعرابًا لم يقل به ، ومذهبًا لم يذهب إليه. فإن تصحيح المصحح جعل" محررًا " حالا من" ما " ، والذي ذهب إليه الطبري أن" محررًا " حال من الضمير الذي في الجار والمجرور" في بطني " ، والعامل في الجار والمجرور هو" استقر ".
6868 - حدثنا ابن حميد قال: حدثنا حكام ، عن عمرو ، عن عطاء ، [ ص: 332] عن سعيد بن جبير: " إني نذرت لك ما في بطني محررا " قال: للبيعة والكنيسة. 6869 - حدثني المثنى قال: حدثنا الحماني قال: حدثنا شريك ، عن سالم ، عن سعيد: " إني نذرت لك ما في بطني محررا " قال: محررا للعبادة. 6870 - حدثنا بشر قال: حدثنا يزيد قال: حدثنا سعيد ، عن قتادة قوله: " إذ قالت امرأة عمران رب إني نذرت لك ما في بطني محررا " الآية ، كانت امرأة عمران حررت لله ما في بطنها ، وكانوا إنما يحررون الذكور ، وكان المحرر إذا حرر جعل في الكنيسة لا يبرحها ، يقوم عليها ويكنسها. 6871 - حدثنا الحسن بن يحيى قال: أخبرنا عبد الرزاق قال: أخبرنا معمر ، عن قتادة في قوله: " إني نذرت لك ما في بطني محررا ، قال: نذرت ولدها للكنيسة. 6872 - حدثني موسى قال: حدثنا عمرو قال: حدثنا أسباط ، عن السدي: " إذ قالت امرأة عمران رب إني نذرت لك ما في بطني محررا فتقبل مني إنك أنت السميع العليم " قال: وذلك أن امرأة عمران حملت ، فظنت أن ما في بطنها غلام ، فوهبته لله محررا لا يعمل في الدنيا. 6873 - حدثني المثنى قال: حدثنا إسحاق قال: حدثنا ابن أبي جعفر ، عن أبيه ، عن الربيع قال: كانت امرأة عمران حررت لله ما في بطنها.