بلغت ذروة الزخرفة الإسلامية في العصر العباسي؟
حل سؤال: بلغت ذروة الزخرفة الإسلامية في العصر العباسي صح أم خطأ؟
بلغت ذروة الزخرفة الإسلامية في العصر العباسي، مرحبا بكم طلاب، طالبات المملكة العربية السعودية في موقعنا التعليمي موقع " منصة توضيح " للحصول على إجابات أسئلتكم المدرسية والواجبات المنزلية. بلغت ذروة الزخرفة الإسلامية في العصر العباسي
وسعينا منا في منصة توضيح على المساهمة في التعليم عن بعد ومساعدة الطلاب في توفير حلول أسئلة كتب جميع المناهج الدراسية للفصل الدراسي الأول ، ويُسعدنا أن نعرض لكم حل سؤال دراسي جديد يقول:
الجواب هو:
صح.
بلغت ذروة الزخرفة الإسلامية في العصر العباسي صح ام خطأ - جيل الغد
بلغت ذروة الزخرفة الاسلامية في العصر العباسي ، يعتبر الفن من اهم العناصر التي انتشرت في العصور القديمة بحيث تنوعت اشكال الفن منها الرسم والكتابة والزخرفة والنحت والتصوير وغيرها الكثير من الفنون المختلفة بحيث يعتبر من اهم الفنون هي فن الزخرفة. بلغت ذروة الزخرفة الاسلامية في العصر العباسي لقد اهتم العباسيون بالفنون المختلفة وقامو بانشاء المباني الكبيرة وقامو بفن العمارة وتشييد المباني المختلفة ، بالاضافة الي قيامهم بالكثير من الاعمال الفنية فقامو بانشاء الطرق والجسور والمباني وبناء الكثير من مراكز التعليم ومراكز تحفيظ القران الكريم بحيث ازدهرت زروة الفن الاسلامي في العصر العباسي فقد قاموا باستخدام الزخرفة في عملية زخرفة جدران المساجد والبيوت والكنائس. اجابة بلغت ذروة الزخرفة الاسلامية في العصر العباسي الاجابة العبارة صحيحة.
حل سؤال صح أم خطأ بلغت ذروة الزخرفة الإسلامية في العصر العباسي. نرحب بكم في موقع الشامل الذكي لحلول جميع المناهج الدراسية ونود أن نقوم بخدمتكم علي أفضل وجه ونسعي الى توفير حلول كافةالأسئلة التي تطرحونها من أجل أن نساعدكم في النجاح والتفوق وذالك نقدم لكم حل السؤال التالي:
إجابة السؤال هي:
خطأ. صح.
بســم الله الـرحمــن الرحيــم
لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كلّ شيء قدير
لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كلّ شيء قدير
لا اله الا الله وحده لا شريك له
تاريخ النشر: الثلاثاء 6 محرم 1431 هـ - 22-12-2009 م
التقييم:
رقم الفتوى: 130458
108667
0
429
السؤال
كنت قرأت في كتاب: شرح العقيدة الطحاوية ـ قول سفر الحوالي: الإعراب الصحيح لكلمة ـ لا إله إلا الله ـ هو ما يلي: لا: نافية للجنس، إله: اسمها، إلا: أداة الاستثناء، الله: خبرها بدون تقدير موجود أو معبود حق. فهل ذلك صحيح؟ أم لا؟. فالرجاء منكم التوضيح. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن لإعراب كلمة التوحيد (لا إله إلا الله) وجوها كثيرة، ومن أقرب ما يتبادر منها إلى الذهن: أنها جملة اسمية منفية بـ ـ لا ـ التي لنفي الجنس، ونفي الجنس أعم النفي، و (إله) اسمها، وخبرها: محذوف، وتقديره: حق، أو معبود بحق، لأن آلهة الباطل موجودة في هذا الكون بكثرة، و(إلا) أداة استثناء وحصر، والاسم الكريم لفظ الجلالة (الله) بدل من خبر (لا) المحذوف المقدر بـ حق. والشيخ الحوالي يرجح أنه لا تقدير في الكلام بالكلية، ولم نطلع على هذا الوجه من الإعراب ـ فيما تيسر لنا الاطلاع عليه من أوجه إعرابها الكثيرة، والتي أوصلها ابن هشام إلى عشرة أوجه ـ ويمكنك الرجوع إليها في رسالته ـ إعراب لا إله إلا الله ـ فبعد أن ذكر هذه الأوجه بالتفصيل لخص كلامه بقوله: وقد تلخص في ـ لا إله إلا الله ـ عشرة أوجه: الرفع في ستة أوجه، غير أن البدل من الموضع: إما من موضع اسم لا قبل الدخول، وإما من لا مع اسمها، فيتقدر سبعة.
فتاوى ذات صلة