يمكنك على هذا القسم أن تعرض أو تطلب من خلال إضافة إعلان خاص بك عبر حسابك الشخصي على منصة السوق المفتوح، أو البحث بين إعلانات المستخدمين الآخرين عمّا تريد من عروض أو طلبات تناسبك من خلال استخدام خاصية البحث لتحديد المواصفات والموقع والسعر للحصول على أفضل النتائج المُطابقة.
عمارات للبيع في احد المسارحة
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
الإصرار والتصميم: يواجه سوق العقارات العديد من المشاكل والعقبات كغيره من المجالات، لكن العزيمة القوية والإصرار تعد الدافع الأساسي لمواجهة هذه المشاكل وكسب الخبرة منها؛ حيث هذا ما سيحقق لك النجاح على المدى البعيد. التفكير بحلول أخرى: قد لا يكون المستثمر العقاري قادراً على إدارة هكذا مشروع من حيث الخبرة أو لا يملك الوقت لمتابعته، لذا من الممكن إقراض المال لأحد المستثمرين لإدارته، وفي حال النجاح يتم مقاسمة الأرباح، وفي حال الفشل لن تخسر العقار. نجد العديد من أصحاب الأموال العراقيين أو حتى الأفراد الذين يملكون مبلغاً ما يتجهون إلى زيادة رأس مالهم عن طريق الدخول في مجال الاستثمار العقاري؛ حيث يعتبر استثماراً مضموناً ولا يمكن أن يخسر من أقدم عليه، بحيث يمكن بيعه بسعر أعلى أو تأجيره للحصول على دخل شهري ثابت ، وفي كافة الأحوال يبقى عقاراً ملموساً لن يتم فقدانه في أي لحظة؛ فعلى سبيل المثال يعد استثماراً أكثر أماناً من أسهم البورصة التي يمكن أن يخسر الفرد كافة أمواله بين لحظة وأخرى. عمارات للبيع في احد المسارحة. في حال كان الاستثمار بهدف التأجير يجب التنبه إلى أن موقع البيت مرغوب؛ حيث يلعب الموقع الجغرافي له دوراً كبيراً في تحديد سعر التأجير الذي يرتفع كلما كانت المنطقة جيدة، كما يؤثر على سرعة التأجير وتأخيرها، ويعد هذا النوع من الاستثمار استثماراً جيداً كونه يضمن مدخول ثابت للمواطن العراقي على المدى القريب والبعيد، لكنه يتطلب صيانة دورية وإجراء تصليحات مستمرة للمحافظة عليه بحالة جيدة، وبالتالي ضمان وجود طلب دائم على العقار ودون التأثير على سعر التأجير المطلوب.
أما المرحلة الرابعة: مرحلة تصميم وإعداد الخطة الإجرائية
خلال مرحلة تصميم وإعداد الخطة الإجرائية لتطوير الأداء المؤسسي يتم تشكيل فريق العمل القادر على بناء الخطط، تحديد الجدول الزمني اللازم لإدارة هذه الخطة وتنفيذها، تحديد الأهداف العامة للتطوير، توقع مستويات الأداء المرجو بلوغه ، تحديد إستراتيجيات العمل وتوزيع الأدوار والمسؤوليات، وتحديد مؤشرات النجاح في تحقيق أهداف الخطة والوقت اللازم للتنفيذ والمتابعة. أما المرحلة الخامسة: تقويم الأداء المرتبط بتنفيذ الخطة الإجرائية
مرحلة متابعة وتقويم الأداء المرتبط بتنفيذ الخطة الإجرائية لتطوير الأداء المؤسسي وهي المرحلة الأخيرة التي يتم خلالها تشكيل فريق متابعة وتقييم الأداء، وتوعيته بأساليب المتابعة والتقييم وفق الأنشطة الموجودة بالخطة. ويتم كذلك الاتفاق على آليات وأدوات المتابعة اللازمة، وكيفية تحليلها وتقييمها لاتخاذ القرارات المناسبة بشأنها وذلك لضمان استمرارية تطوير الأداء بهدف الوصول لأعلى مستوى ممكن من مؤشرات معايير ضمان الجودة في الأداء المؤسسي.
برنامج التمُيز المؤسسي Efqm
وأوضحت راندا مصطفى أن الكرنفال، تضمن العديد من المسابقات للأنشطة المختلفة التي نظمتها إدارة رعاية شباب الكلية، منها النشاط الرياضي وضم مسابقات خماسي قدم طلبة، تنس طاولة طلبة وطالبات، قوة الذراعين طلبة وطالبات، رميات كرة سلة طلبة وطالبات. الجدير بالذكر أنه حضر الكرنفال كلا من الدكتور أحمد فكري القائم بأعمال عميد الكلية الأسبق، الدكتور علي أبو عامر رئيس قسم النبات، الدكتوره رانيا المساوي أمين الكلية، راندا مصطفى مدير رعاية شباب الكلية، ورؤساء الأقسام، ولفيف من أعضاء هيئة التدريس، ومنسق الأنشطة الطلابية وإتحاد الطلاب.
التميز الفردي والتميز المؤسسي ، أيهما نحتاج وأيهما أهم للمنظمات؟
بقلم الدكتور/ أحمد عبد الله النصيرات
بقلم: الدكتور/ أحمد عبد الله النصيرات
المبادئ الاساسية لتحقيق التميز المؤسسي في المؤسسات التعليمية - غرب الإخبــارية
أما المرحلة الثانية:مرحلة التقييم الذاتي
إن مرحلة التقييم الذاتي للمؤسسة تعد الأهم نحو تحقيق التميز وجودة الأداء المنشودة داخل المؤسسات، فمن خلال عملية التقييم الذاتي تتمكن المؤسسة من التعرف على مواطن القوة ومواطن الضعف في مختلف مجالات العمل بها. وتكمن قوة التقييم الذاتي أيضا أنه يمكّن كل مؤسسة من التعرف على وضعها الحالي وإمكاناتها وقدراتها المختلفة، وكذلك احتياجاتها ومتطلباتها نحو تحقيق التميز والجودة المنشودة في الأداء، استنادا إلى مرجعية معايير ضمان الجودة. ومن الضروري أن يتم التقييم الذاتي للمؤسسة بصورة واقعية ومنطقية على أرض الواقع ، ولكي يتم ذلك بالصورة المطلوبة يجب أن يتحلى فريق العمل بالدراية والخبرة اللازمة في هذا المجال وكذلك الرغبة الملحة في التطوير المستمر لأداء المؤسسة. التميز الفردي والتميز المؤسسي ، أيهما نحتاج وأيهما أهم للمنظمات؟. المرحلة الثالثة: تحديد أولويات التطوير المؤسسي
تأتي هذه المرحلة بعد مرحلة التقييم الذاتي، والتي تم فيها معرفة جوانب القوة في الأداء المؤسسي، والجوانب التي تحتاج إلى تطوير وتحسين، وفي هذه المرحلة يتم تحديد فجوات الأداء الأشد تأثيرا سلبيا في إنتاجية المؤسسة وتحقيق أهدافها وفق رؤيتها ورسالتها، ومناقشة أسباب تلك الفجوات، واتخاذ القرارات المناسبة بأولويات التطويربمعنى تحديد نقطة البداية في التطوير والتحسين والخطوات التالية لها وفقا للأهمية والاحتياج والمصلحة العامة.
3- الاهتمام الدوري بمتابعة مستوى المؤسسة وتقييمه بشكل دوري في محاولة لرصد أية أوجه قصور أو تخلف تشوب نشاط المؤسسة، بالإضافة لاعتماد خطة استراتيجية مناسبة تحدد خط سير العمل وتقدم الإطار الفعال للتنسيق بين مختلف عناصر الأداء من أجل استثمار الفرص وتجنب المهددات، ومن ثم تحقيق " إدارة التميز". 4- اتباع منهج إدارة العمليات وهو الذي يهتم بربط أهداف المؤسسة وفق مراحل محددة تعتمد كل مرحلة على التي سبقتها مباشرة، وبالتالي تضمن المؤسسة السير قدما بشكل واضح تجاه الهدف دون فجوات أو خلل في خط سيرها. 5- يجب اعتماد نظام الجودة الشاملة ، ولكن لا يجب التعامل مع الجودة على أساس كونها مواصفات ومحددات وضوابط ومعايير قياسية ورقابية فحسب، وإنما الجودة بمعناها الشامل لكل ما يجري داخل المنظمة من فعاليات وأنشطة وعلاقات وتعاملات وسرعة إنجاز الأهداف. 6- البعد التام عن مصادر الشائعات والتوقعات العشوائية الغير مبنية على ضوابط جادة؛ إذ يجب أن تضع المؤسسة وفق أعينها معلومات ومعارف مدروسة حول نظام عمل المؤسسات المنافسة وكيفية التعامل مع الجمهور وتقديم الخدمات والمنتجات والرقابة على بيئة العمل، كل هذا يتم في ضوء معلومات وإحصاءات واضحة ومدروسة.