وعلى طالب العلم أن يقرن الإخلاص بتقوى الله ومراقبته، "واتقوا الله ويعلمكم الله" [سورة البقرة، الآية: 282]. الصبر وتحمل المشاق وسعة الصدر فإن العلم جهاد لا شهوة، وما أحسن ما قال الشاعر: إذا كان يؤذيك حر المصـيف ويبس الخريف وبرد iiالشتا ويلهيـك حسن زمان iiالربيع فأخذك للعلم قـل لي iiمـتى؟! التواضع في طلب العلم، والحـذر من الكبر والغرور، فإنه لا ينال العلم مستح ولا متكبر. من صـفات طـالب الـعلم. ومـن لم يذق ذل التعلم iiساعة تجـرع كأس الجهـل طول حياته التفرغ للعلم، والإقبـال عليـه، والانصراف إلى تحصيله؛ فإن العلم إذا أعطيته كلك أعطاك بعضه. توقير العلماء، وحفظ مكانتهم، وعدم تجريحهم، أو انتقاصهم(3). أن يكون شعار الطالب: "الحكمة ضالة المؤمن، أنى وجدها فهو أحق بها". التأدب مع مشايخه ومدرسيه، وحسن الإصغاء والتلقي، ولباقة النقاش وإتقانه. البعد عن الجدال والمراء العقيم، "لا جدال إلا بالحق". منقوووول
- من صـفات طـالب الـعلم
- قصة المثل : (يداك أوكتا وفوك نفخ.)
من صـفات طـالب الـعلم
التحفيز الذاتي، يمتلك طالب العلم الناجح قدرة على تحفيز وتشجيع ذاته حتى يصل إلى مبتغاه. امتلاك الذكاء العاطفي. الثقة بالنفس، وذلك بأن يرى نفسه قادراً على مواجهة الصعوبات والتحديات، إلى جانب كونه محبوباً من قبل الآخرين. وجود علاقات نفعية أو ودية مع الآخرين، الأمر الذي يساعده على تحقيق أحلامه وأهدافه. امتلاك الإدارة الذاتية، بحيث يكون قادراً على اتخاذ القرارات والإجراءات اللازمة التي يحتاجها. المراجع
^ أ ب "Top 10 Characteristics of High-Performing Graduate School Students",, 20-12-2011، Retrieved 19-7-2018. Edited. ↑ Dhaval Gajera, "7 Hidden But Powerful Qualities of Successful Students" ،, Retrieved 19-7-2018. Edited. ↑ "Characteristics of Successful Students",, Retrieved 19-7-2018. Edited.
ما الذي عَّرف أبا حاتم أنه من حديث عمرو بن الحصين ؟! لأن أحاديث عمرو بن الحصين لها مذاق خاص عند أبي حاتم الرازي. وهذا يحصل بالدربة، ولممارسة، وبكثرة النظر.
ومن المؤسف والخطير حقًّا أن تلجأ دولة بحجم ومكانة تركيا للأساليب الإيرانية لإطلاق التهديدات بـ«الوكالة»، وتسويق الأحقاد وبث الفتن. وإذا عاد أكتاي سيكون الرد أقوى.. وسيقال له قف عند حدك، "يداك أوكتا وفوك نفخ! ".
قصة المثل : (يداك أوكتا وفوك نفخ.)
ومع الأسف ما قام به البعض من الخروج الجماعي في المجمعات ومراكز التسوق وأماكن التنزه، في الحدائق والكورنيش، يشير إلى فقد الوعي وتدني الثقافة، وعدم الاكتراث لخطورة الأمر، وعدم التعلم من الخبرات السابقة. والسؤال الذي أطرحه على المتهاونين واللا مبالين: أين أنتم من أنظمتكم الشخصية؟ وقوانينكم الذاتية؟ من المفترض أن المدة أو الفترة التي قضيناها في الحظر، ساعدت في رفع درجة الحرص الشخصي على الصحة العامة، وزادت من حصيلة الوعي الذاتي والثقافي لدينا، ومن البدهي أن يتأصل فينا ذلك الاستشعار من خلال الشعار «كلنا مسؤول»، ومن هذه الفترة وما بعدها ليس لأحد أدنى عذر، من الأخذ بالأسباب، فيداك أوكتا وفوك نفخ. @Yos123Omar
وهذا والله نذير شؤم، وهلاك مبين. والله المستعان.