يعود امر توافق الابراج بين بعضها البعض ان كان على الصعيد العاطفي, او المهني, او الصداقة, الى تاريخ ولادة كل برج ، فذا الامر يلعب دورا اساسيا في تحديد التوافق. لان كل برج يحمل صفات مختلفة عن الاخر وهذه الصفات يحددها ولادة الانسان في اي شهر من السنة ، دائما ما تكون نسبة التوافق بين برجين دقيقة الى حد ما. رجل برج الجدي هو رجل مختلف على كل الأصعدة، فهو الرجل الذي يكون تفكيره أكبر من عمره دومًا، متميز وصاحب شخصية قوية ومتفردة، صاحب شعبية كبيرة بين أصدقاءه ويحب أن يظهر بمظهر الرجل القوي الشجاع، إن كان ذلك برجاحة عقله أو بقوته الجسدية. رجل برج الجدي هو الرجل المولود في 22 ديسمبر لـ 20 يناير، رجل الشتاء الذي قد يعتقد البعض أنه أتخذ منه برودته ولكن على العكس، فهو أكثرهم حساسية وتعاطفًا مع من حوله، إلا أنه يميل إلى إخفاء مشاعره حتى لا يظهر ضعفه لأحد. الجدي رجل واقعيّ وعمليّ، والمرأة الحمل حالمة ومثالية، في الحقيقة هما مختلفان تماماً، وهذا الاختلاف قد يبعدهما سريعاً عن بعضهما البعض، كما أنّه قد يقرّبهما. تسعى المرأة الحمل إلى الاعتماد على حكمة الجدي وواقعيّته وصبره، فيما هو يرى فيها الرومانسيّة وجنون الحياة.
رجل الجدي والحب 10
إن برج الجدي برجاً له مذاقاً خاصاً في العلاقات العاطفية، فهنيئاً للفتاة التي تحب رجلاً من مواليد برج الجديد وذلك لأن مشاعر رجال هذا البرج رائعة وقوية وحقيقية، وسوف نتعرف على برج الجدي والحب من خلال السطور القادمة. برج الجدي والحب
إن برج الجدي يعتبر من أكثر الأبراج حذراً في العلاقات العاطفية ، فهو لن يدخل في أي علاقة إلا بعد أن يتأكد تماماً من أن مشاعره جادة وحقيقية وبعد ذلك سوف يبدأ في اتخاذ خطوات سريعة في إتمام هذه العلاقة. كما يتسم برج الجدي والحب بالإخلاص التام في العلاقات العاطفية، فهو لا يستطيع أن يدخل في أكثر من علاقة في نفس الوقت، بل أنه يرتبط بعلاقة واحدة ويكون ملتزماً ومخلصاً فيها إلى أقصى درجة. وأيضاً يتميز برج الجدي بتحمل المسئولية في العلاقات العاطفية حيث أنه من سمات برج الجدي الأساسية القدرة على حماية الحبيب واحتوائه من كل الجوانب النفسية والمادية والمعنوية أيضاً. كيفية التعامل مع رجل برج الجدي والحب
إن رجل الجدي من أكثر الرجال الذين يهتمون بالحب والمشاعر، فهو جاداً بطبيعته ولكنه يمتلك قلباً رقيقاً ومشاعر عميقة وحقيقية وصادقة، لذلك يجب أن تقدر حبيبته هذه المشاعر جيداً عند التعامل معه.
رجل الجدي والحب 13
هو بارد الطبع وقاسٍ، وهي حيويّة، وعفويّة ومرحة، هو منغلق وملازم بيته، وهي اجتماعيّة تحبّ الحركة، تعشق السفر، ومسرفة، لأنّها تنفق المال من أجل المتع التي تحبّها، أمّا هو فيحبّ المال من أجل المال ومن اجل الاساسيات. الرجل الجدي متسلّط وغيور أمّا المرأة الدلو فهي مستقلّة وتحتاج إلى الحرية، كلّ ذلك لا يحول دون انجذاب الجدي إلى الدلو، لأنّها ناعمة ومرحة، ولكنّ المرأة الدلو لن يجذبها الجدي، لأنّه متحفّظ ولا يُعبّر عن مشاعره. يواجه هذا الثنائيّ الكثير من المشاكل والحياة المشتركة لن تكون سهلة. نسبة التوافق في الحب بين الرجل من برج الجدي والمرأة من برج الدلو هي: 69% توافق رجل برج الجدى مع امرأة الحوت تتميّز الحوت بالسلطة والفرح والحركة بينما يكون الجدي جافاً، بارداً وبطيئاً، من هنا يجدان بعض الصعوبة في الانسجام، فهي مرهفة الإحساس وعاطفية، يصعب على الجدي منحها إيّاهما، كونه بارداً متحفظاً. يسعى من جهته للاستقرار الذي يصعب على الحوت تأمينه له، فهي تحتاج إلى الحركة والتغيير ولا تتكيّف مع حياة منظّمة يرغب فيها الجدي. باستطاعتهما بناء علاقة متينة، إن عرف الجدي منح الحوت الحرية التي تحتاج إليها والعاطفة والحبّ لفرحها، وإن قاما معاً ببعض التنازلات، بشرط أن يكون المنزل اهتمامها الأول.
رجل برج الجدي والحب
توافق برج الحوت مع برج الجدي في الحب والحياة والجنس والتواصل والصداقة والثقة. x الحوت والجدي التوافق الجنسي والحميمية ربما لا توجد طريقة أفضل للاسترخاء من برج الجدي ، من الدخول في علاقة مع شريك برج الحوت. علاقتهم الجنسية هي اتصال لشخصين قويين ، أحدهما صارم وعقلاني للغاية ، والآخر مرن وعاطفي لكنه واثق من معتقداتهم. الاختلافات بينهما ستخلق جاذبية قوية ، كما لو كانت علامات متعارضة. الحياة الجنسية التي يمكن أن يشاركها هؤلاء الشركاء غير قابلة للتفسير عندما يتم ملاحظة شخصياتهم بشكل سطحي. ولكن بطريقة مختلفة عن السرطان ، يمكن أن يصل الحوت إلى العمق العاطفي للجدي من خلال إحساس بسيط. هذه ليست مسألة شفقة ، لكنها مسألة حقائق داخلية عميقة. الجدي ليس عاطفيًا ، ولكن من الواضح أن بروده قد يكون ، ويمكن أن يكون الحوت عقلانيًا تمامًا ، على الرغم من أنه يبدو ضائعًا في العاطفة. يمكنهم إيقاظ أفضل الصفات في بعضهم البعض ومشاركة الألفة القوية من خلال الفهم العميق العاطفي العقلاني. ستتحرك حياتهم الجنسية بطريقة عفوية غريبة. سوف يكون الجدي مصدر إلهام للتخلي عنه والانفتاح على شريكه ، في حين أن برج الحوت سيؤثر بسهولة على مشاعره ويجد طريقة لإظهاره من خلال الاتصال الجسدي.
– الاهتمام بالمظهر:
مولود برج الجدي يحب المرأة التي تهتم بنفسها حتى وإن لم ترتد ملابسها وفقا للموضة، لكن يجب أن تكون مهندمة، وملابسها متناسقة غير مبالغة، فهو على الرغم من عمليته ينجذب إلى المرأة التي تشعر بأنوثتها وتهتم بمظهرها. – حافظة للأسرار:
من الصفات أيضا التي يتحلى بها مولود برج الجدي أنه كتوم ولا يحب أن يعرف أي شخص عنه شيء، لذلك إذا اصبحتِ شريكته هذا يعني أنه سيشاركك أسرار، لذلك يجب أن تحفظيها ولا تكتمي أسراره لأنه إن اكتشف مشاركتك إيها مع أحد ربما ستفقدي ثقته إلى الأبد. – إدمان العمل:
أخيرا يجب أن تتفهمي إدمان مولود برج الجدي لعمله ولا تكثري من شكاواك بسبب قضائه الكثير من الوقت في العمل، فهو ينتظر منك التشجيع والمساندة. [more_vid id="SJziA6ItCSBEwOTcm6t9Sg" title="ممرضة تعبث بطفل حديث الولادة بالطائف" autoplay="1″]
المصدر:- مي الرشيد – روتانا
( وَكُلُّ يَدَّعِي وَصْلاً بِلَيْلَى.. وَلَيْلَى لَا تُقِرُّ لَهُمْ بِذَاكَا) المعنى: الكل يدعي أن ليلى تحبه هو وتمد اليه حبل الوصال والقرب منه دون غيره ؛ في حين أن ليلى لاتعرف عنه شيئاً ولا عن حبه لها.. ويضرب المثل بهذا البيت لمن يدعي شيئا من غير دليل.
(ليلى) في أقوال مشهورة - ديوان العرب
كم من الكُتاب يكتبون كل يوم، وكم تدور أجهزة الطباعة كل لحظة لتمنح العالم آلافاً من الكتب يومياً، ومن بين هذا الكثير كم عدد الذين يلمعون في عالم الإبداع الحقيقي؟ كم كاتباً حقيقياً يتلقى في صندوق رسائله عبارات حقيقية من قراء مختلفين، سواء من مدينته أو من خارجها، يقولون له إن ما يكتبه يعبر عنهم تماماً، كأنه يكتبهم أو كأنه يتحدث بلسانهم؟ إن تلك الكتابة وتلك الكتب، التي تبقى في ذاكرة الناس وفي ذاكرة الإنسانية، وبين أيدي القراء جيلاً بعد جيل، ذلك كله ما يمثل مجد الكاتب ومجد الكتابة معاً. فأن تتصل سيدة تعاني أمراً جديراً بالحديث حوله أو التعبير عنه لتقول لكاتب لم تلتقه يوماً: «اليوم وأنا أقرأ ما كتبت أحسست كأنك كتبت حكايتي، كيف عرفت ما أعانيه بهذه الدقة، لو أنني شرحت لك ما بي ما كنت كتبته بهذه الطريقة! »، هذا هو مجد الكتابة، وهؤلاء الذين يصير الكاتب لسانهم حين يعجزون أو لا يعرفون أن يعبروا عن أنفسهم، هم من يصنعون مجد الكاتب، ولا أحد سواهم، فالبقية تفاصيل ونظريات وثرثرة لا تهم الكاتب ولا الكتابة!
مسكينة ليلى هذه، كل يتغنى بحبها، ويتظاهر ويتباهى بعشقها، لكن ليلى لا ترى مما يدعون شيئا، لذلك فليلى لا تقر لهم بهذا الحب الزائف، فما تراه منهم عكس ما يدعون ويقولون، ولسان حالها يقول لهؤلاء بسخرية:
ولا يعجبنك قول امرئ يخالف ما قال في فعله كذلك الحال بالنسبة للكويت وطننا العزيز، فما أكثر من يدعي زورا وبهتانا محبته والإخلاص له، والتضحية في سبيله، وأنه يسعى جاهدا لأجل رفعته، لكن هذا السعي غير مشكور، فالكويت لا تقر بمحبة هؤلاء الناس لها، لأن ما نراه ونسمعه عكس ما يدعيه البعض من حب شديد لها، إن حب الوطن ليس كلاما يردد في المجالس. ... وكلٌ يدّعي وصلاً بليلى. إن الكويت تريد منا الكثير الكثير ونحن لم نعطها إلا قليل القليل. لقد أصبح حب الوطن غير ذاك الحب الذي غرسه في قلوبنا ونفوسنا آباؤنا وأجدادنا وتربينا عليه، لقد طغت المصلحة على كل شيء، وأصبحت هي الهم الأكبر عند كثير من الناس، هي الأول والآخر وما سواها تسطير كلام لا أكثر ولا أقل، أين حب الكويت مما نراه، أي حب هذا؟! وإن كان حبا فما أخاله إلا الحب الماسخ، الفاقد للون والطعم والرائحة، إن من أوليات وبديهيات حب الكويت طاعة ولي الأمر في المنشط والمكره، وهذا ما لم نره ولم نلمسه.
... وكلٌ يدّعي وصلاً بليلى
1952 م) ألف كتابًا (ثلاثة مجلدات) خفيف الظل موسومًا بـ "ليلى المريضة في العراق" أبان فيه عن عشقه، وله قصيدة بالعنوان نفسه، يقول فيها:
ليلى المريضة في العراقِ
سمراءُ طيبة المذاق
في لحظها وجفونها
سحر على الأيام باقِ
إنسية جنية
من رَوح أزهار العراق
أخفي جَواي بحبها
أصبحت أومنُ بالنفاق
أصبح اسم "ليلى" علمًا من أعلام العشق ورمزاً للمعشوقة، وحتى تردد أثره في الحب الصوفي. كل يدعي وصلا بليلى - YouTube. هكذا أخذ الشعراء يَكْنون معشوقاتِهم باسم (ليلى) سواء أرادوا إخفاء اسم العشيقة أو إفشاءه، ونذكر من شعر شوقي الذي جعله على لسان قيس، فبعد أن سمع العاشق غناء القافلة، وفيه ذكر (ليلى) قال:
أغير ليلايَ نادَوا أم بها هتفوا
فداء ليلى الليالي الخُرَّدُ الغيدُ
(مسرحية مجنون ليلى، الفصل الثاني)
نردد اليوم المثل القائل "كلٌّ يغني على ليلاه". هذا المعنى مستقى من الآية الكريمة- كل حزب بما لديهم فرحون - المؤمنون، 53، وهو يدل على تشتت القوم، وأنهم لا يرون الحق إلا فيما اختاروا هم. أخذ المثل يتسع في معناه، فنقوله اليوم لمن يستقلون بالشخصية، أو للدلالة على أنانية هذا وذاك. يبدو لي أن أول من استخدم هذا المثل، وفي الشعر هو رشيد أيوب- الشاعر المهجري (ت.
، وقد خصصت معظمه للهجوم على حكم مرسي و"إخوانه" في العام الماضي، كانت أفضل بكثير من حريتها بعد رحيلهم، وكأن لسان حالها يقول: "ولا يوم من أيامك يا مرسي"!! وأظن أن العزّة بالإثم وحدها هي التي منعت باقي زملائها من الإعلاميين الهابطين، بلا بدلة رقص، من الاعتراف بهذه المفارقة المحزنة بالنسبة إليهم. بالنسبة لي، المحزن أن يكون هذا حال الصحافة في الدولة العربية الأولى صحافياً على الصعيد التاريخي. ولا أظن أن أحداً من صحافيي مصر، وغيرهم، مهما كان توجهه، يسعده أن بلده التي تصدر أقدم صحيفة عربية مستمرة منذ القرن التاسع عشر، ينتهي بها الأمر إلى هذا الشكل المزري. ولا نقول ذلك على اعتبار أن ما لدينا أفضل ممّا لدى مصر، فكلنا في همِّ تناقص الحريات الصحافية عرب، للأسف. لكننا نذكر مصر، تحديداً، كعادتنا، باعتبارها مصر التي في خواطرنا جميعاً! على أنه من النقاط المضيئة التي رفعت معنوياتنا، كصحافيين عرب، الأسبوع الجاري، أن هناك 14 صحافيا عربياً شهدت لهم منظمة مراسلون بلا حدود بأنهم أبطال ضمن قائمة المئة بطل صحافي في كل دول العالم. ولو كان الأمر بيدي، لاعتبرت كل الصحافيين العرب الذين يزاولون المهنة بشرف وأمانة وشغف، أبطالاً، فهذه مهنة لا توسّط فيها، أي أن الصحافي إما أن يكون حراً شريفاً، أو خانعاً خائناً، والقابض على حريته واستقلاليته فيها كالقابض على الجمر.. وأي جمر.
كل يدعي وصلا بليلى - Youtube
لماذا يذهب السعوديون إلى معارض الكتاب، وما هو سر هذا الإقبال الهائل على معرض الكتاب الدولي في الرياض؟ أسئلة طرحتها عليّ الزميلة سارة الدندراوي، مقدمة برنامج "تفاعلكم"، على شاشة قناة "العربية"، محاولة الحصول على إجابة تفسر سبب وجود الطوابير الطويلة التي وثقتها عدسات الكاميرات، لرواد معرض الكتاب، في مشهد له دلالات متعددة، ومتنافرة، في آن معا!. إحدى الإجابات التي قلتها لتفسير هذا المشهد، أن ما يجري هو في إحدى صوره مجرد "كشتة". أي محاولة لكسر الروتين والترويح عن النفس. هو استغلال لأي فضاء أو مناسبة لتكون فرصة لاستنشاق هواء جديد. إن قلة خيارات الترفيه في المجتمع، حوّل معارض الكتاب، من فضاءات معرفية وثقافية، إلى متنزهات تذهب لها العائلات، تجول بين مختلف دور النشر، وكأنها ذاهبة لحديقة أو مخيم بري!. قد يكون التفسير السابق فيه نوع من القسوة، أو موغل في "السلبية"، إلا أنه برأيي واقعي وحقيقي. ما يعاضد هذه الرؤية، أن الذهاب لمعارض الكتاب، تحول أيضا لسلوك افتخاري، أي أنه نوع من "البرستيج" الذي يمنح صاحبه مكانة اجتماعية. هو ضربٌ من البحث عن مجد مفقود، محاولة سد ثغرة في الذات. علاج وهمي لخواء الفرد، وإشباع لنرجسية مرضية.
وكلٌّ يدّعي وصلاً بليلى وليلى لا تقرّ لهم بذاكا
***
يعتقد البعض أن الرئيس مرسي فقد الاعتبار لوجود برنامج تلفزيوني يسخر منه، وأن البعض يطلق النكات على سلوكه وتصرفاته، ولو اعتبرنا هذا هو المعيار في تقييم الرؤساء لوجدنا أن جميع الرؤساء فاقدون للاعتبار، فالشبكة العنكبوتية مليئة بالنكات والسخرية من الجميع. قبل "الفيسبوك" و"التويتر" كانت النكات تطلق مباشرة بدون وسائط إلكترونية ولا يمكن أن ننسى ما حدث مع فنان كوميدي مصري خرج من المسرح إلى السجن مباشرة لقوله نكتة شملت رؤساء مصر الثلاثة السابقين... فهل كان كل هؤلاء فاقدين للاعتبار؟! علق أحد الخبثاء على تأجيل "الإدارية العليا" للحكم في الطعون بشأن تأجيل الانتخابات وطلبها تقديم ورقة رسمية من الرئيس تفيد بموافقته على الطعن بأن ذلك لعبة- وعذراً- من ألعاب القضاء وحلقة جديدة في الصراع بين الرئيس والقضاء، وأن "الإدارية العليا" تصر على إثبات هذه الموافقة من الرئيس، ثم تقضي برفض الطعون... فهل هي حقاً كذلك؟... الله أعلم. أعتذر للقارئ العزيز عن مقال الأسبوع القادم لسفري لحضور مؤتمر علمي... فعذراً وهي فرصة ليرتاح البعض.