اعتقد انه ثمة نظرية في باب وراثة الأمراض النفسية تُعرف بنموذج الاستعداد المُسْبَق للمرض ، تُبَيِّن أن الإصابة بالمرض النفسي ليس وراثيًّا صرفًا، بل إن هناك تأثيرات بيئية واجتماعية تُدَعِّم قابلية الفرد للإصابة بالمرض أكثر من غيره، فقد يكون في الأسرة الواحدة تَوْءَمٌ يحمل كل واحد منهما المورثات نفسها، غير أن أحدهما لديه الاستعداد المسبق للمرض، والآخر لم يرثْ هذا الاستعداد، فيكون الأول أكثر عرضة مِن أخيه للإصابة بالمرض النفسي في أي وقتٍ من حياته، خاصة في الأوقات العصيبة المشحونة بالتوتر والظروف الضاغطة. هي غالبا كذلك... العقليه ممكن لكن النفسيه لا اعتقد صح بس ما بدي اخلي حدا يعرفني شيل الملحق
بس كيف عرفت الحمدلله وانت لماذا لم ترد على الأسئلة الموجهة؟ حبيب قلبي
العشق واهواله ههههههههه
اطرح اساله علمية اخي اطرح اي سؤال علمي او ثقافي اعمل الي بريحك الله يعينك يا اخي
ويبعد عنك الضيق والضير والترح
وييسر امورك ويديم عليك الخير والفرح انت بتطرح اسالة بغيابي:@ انا زعلت
Sohati - هل يمكن أن تكون الاضطرابات النفسية وراثية؟
الأبحاث في هذا المجال تتقدم بشكل جيد وتم تحديد بعض الكروموسومات، وبذلك قد يتمكن العلماء في المستقبل من تحديد هذا المورّث ضمن الخريطة الجينومينه. لكن هل إذا تم تحديد الكروموسوم الذي يُسبب مرض الفُصام، وتم اكتشافه في الجنين أثناء الحمل هل يتم اجهاض الجنين؟ إنها قضية أخلاقية مُثيرة للجدل. في على سبيل المثال عندما تم سؤال المرضى الذين يُعانون اضطراب الوجدان الثُنائي القطب، هل إذا اكتُشف جنيناً يحمل مورّث مرض الاضطراب الوجداني ثُنائي القطب، فهل يرغب المريض باجهاض الجنين الذي سوف يكون مُصاباً بإضطراب وجداني ثُنائي القطب، فكانت الإجابات بالرفض إلا قلة قليلة جداً، وكان هذا الإستفتاء في الولايات المتحدة، وكان الرفض هو السائد، إضافةً إلى أن أمر الاجهاض قضية شائكة في الولايات المتحدة الأمريكية، فكيف بالدول العربية والإسلامية؟. إن أهم قضية في الوراثة في الأمراض العقلية هو توخي الحذر في التزاوج بين العائلات التي معروف بأن مرض الفُصام مُنتشرٌ فيها. إن التوعية بضرورة فهم أهمية انتقال الأمراض العقلية عن طريق الوراثة، وأهمية أن تتعّرف الأسر والعائلات على خطورة التزاوج بين الأقارب عندما يكون هناك مرض عقلي مُنتشر في هذه الأسر والعائلات والابتعاد عن التقاليد والإعراف وتفضيل تزويج أبناء وبنات العم من بعضهم لكي لا تخرج الفتاة خارج نطاق العائلة، وهذا النظام أو العُرف سائد في البادية والارياف وبين الطبقة غير المُتعلمة.
الإيذاء الشعوري، مثل حدوث تنمر مستمر في البيئة المدرسية أو في محيط الأسرة. الإدمان، وسوء تعاطي العقاقير الطبية بشكل عام وبدون إشراف طبي. العوامل الجينية التي تحدد طبيعة رد فعل الأشخاص تجاه المواقف المختلفة ومدى خطر حدوث مرض نفسي ومدى الاستجابة للعلاج أو التعامل مع المرض في حالة حدوثه. كل ما سبق يؤكد أن العوامل الجينية و الوراثة تزيد نسبة الخطورة ولكنها لاتعني مطلقاً حتمية الإصابة. وكمثال للتوضيح: إذا كان شخص يعاني والده من مرض انفصام الشخصية فإن احتمالية إصابته بنفس المرض 13%، وإذا كان كلا الوالدين يعانيان نفس المرض فإن احتمالية إصابته 45%، ولكن تظل احتمالية عدم إصابته بالمرض 87% في الحالة الأولى، و55% في الحالة الثانية، كما أن الأمراض النفسية المرتبطة بالوراثة محددة ومعروفة إلى حد كبير؛ وأبرزها الاكتئاب وانفصام الشخصية والاضطراب ثنائي القطب؛ بينما أغلب الأمراض النفسية الأخرى لا ترتبط مطلقا ًبعامل الوراثة. إذاً هل يوجد داعٍ للاهتمام بدراسة تاريخ الأمراض النفسية في العائلة؟
قولاً واحداً نعم؛ لأن دراسة التاريخ المرضي في العائلة ومعرفة هل المرض النفسي وراثي في هذه العائلة أم لا قد يقي أفراد العائلة من الوقوع في براثنه؛ أو على الأقل ينقذ الكثيرين من معاناة المرض النفسي ويخفف من حدته.
[٦]
حماية الأطفال من السمنة
يساعد إضافة سكر الستيفيا إلى الأطعمة والمشروبات المتنوعة التي يرغبها الأطفال في الحصول على أطعمتهم المفضلة دون اكتساب سعرات حرارية إضافية مما يساعد ذلك في حمايتهم مستقبلٌا من السمنة و أمراض القلب. تقليل نسبة الكوليسترول الضار في الجسم
تُشير إحدى الدراسات التي أجريت على مجموعة من الأشخاص الذين تناولوا 20 مليليتر من مستخلص الستيفيا يوميًا لمدة شهر واحد إلى أن الستيفيا قد تُساعد في خفض الكوليسترول الضار و الدهون الثلاثية من الجسم وزيادة نسبة الكوليسترول النافع، [٧] ومع ذلك فمن غير الواضح ما إذا كان لتناول كميات قليلة من الستيفيا يحمل نفس هذه الفوائد. [٢]
هل يساعد سكر ستيفيا على فقدان الوزن؟
نعم، إذ يميل العديد من الأشخاص إلى استخدام سكر ستيفيا بدلًا عن سكر الطعام ضمن النظام الغذائي لتقليل الوزن، ولا شك أن الستيفيا تُساهم في السيطرة على الوزن نظرًا لخلوها من السعرات الحرارية، ومع ذلك يجب عدم الإسراف في استهلاكها، لتجنب حدوث آثار جانبية غير مرغوب بها، بالإضافة إلى أن المنتجات التجارية من سكر الستيفيا قد تحتوي على مكونات أخرى مُضافة قد تُسبب زيادة في الوزن في حال استخدامها بكميات كبيرة.
سكر تروبيكانا جابر القحطاني وانواعه وفوائده واضراره - موقع محتويات
وفي الوقت نفسه، ستيفيا الأوراق الخضراء هي الشكل الأقل معالجة لإنها مصنوعة من أوراق استيفيا الكاملة التي تم تجفيفها. على الرغم من أن منتج الأوراق الخضراء يعتبر عادةً أنقى شكل، إلا أنه لم يتم دراسته بدقة مثل المستخلصات النقية مثل ريبوديوسيد أ، لذلك تفتقر الأبحاث إلى سلامته. ختامًا
سكر ستيفيا المُنقى يعتبر بديلًا آمنًا للاستخدام كبديل للسكر المضاف نظرًا لقوة تحليته وانعدام سعراته الحرارية كما أنه يمتلك عددًا من الفوائد الصحية المحتملة الأخرى.
مكونات سكر ستيفيا Archives - Dawana
[٢] وما يلي بعض الفوائد المُحتملة لتناول سكر الستيفيا: [٣]
ملائم لمرضى السكري
إذ أثبتت الكثير من الدراسات والأبحاث أن سكر الستيفيا يعمل على الحفاظ على مستوى السكر في الدم نظرًا لخلوه من السعرات الحرارية فهو لا يزيد من كمية الكربوهيدرات أو السعرات الحرارية في الوجبة المتناوَلة، لذلك يَساعد استخدامه بكميات معتدلة لدى مرضى السكري في الحفاظ على عدم ارتفاع نسبة السكر في الدم. [٤]
احتمالية التقليل من خطر الإصابة بسرطان البنكرياس
يعتقد بأنّ سكر الستيفيا يقلل من خطر الإصابة بسرطان البنكرياس وذلك بسبب احتوائه على مضادات الأكسدة ومركبات الستيرول مثل كامفيرول (K aempferol)، فهو بذلك يُمكن أن يقلل من احتمالية الإصابة بسرطان البنكرياس. [٥]
المساعدة في الحفاظ على ضغط الدم
وُجد أن هناك تأثيراً لبعض المكونات الموجودة في مستخلص سكر الستيفيا على توسيع الأوعية الدموية وزيادة إخراج الصوديوم مع البول، مما قد يساهم في تقليل ضغط الدم، وبالإضافة إلى ذلك فقد أشارت إحدى الدراسات إلى أن الستيفيا تعمل على تقليل ضغط الدم بشكل مباشر إذ أنها تمتلك تأثير مباشر على صحة القلب وتنظيم ضربات القلب، ولكن بالرغم من ذلك هناك دراسات أخرى حديثة تُظهر عدم وجود تأثير لسكر الستيفيا على ضغط الدم، لهذا نحن بحاجة للمزيد من الدراسات لبيان أثر الستيفيا على ضغط الدم.
مكونات سكر ستيفيا - ووردز
سكر تروبيكانا جابر القحطاني هو نوع من أنواع السكر الغذائي تم نشره مؤخرًا لأنه يستخدم من قبل مرضى السكر وأتباعه بأنظمة إنقاص الوزن المختلفة وهو سكر بديل لأنه خالي من السعرات الحرارية، وتعتبر العديد من أنواع السكر الغذائي، واحتياجات الناس مناسبة، وقد أكد عدد كبير من الدراسات أنه على الرغم من أن السكريات مفيدة، إلا أنها في احيان أخرى ضارة. السعرات الحرارية في سكر تروبيكانا جابر القحطاني
يعتبر سكر تروبيكانا جابر القحطاني سكرًا حلوًا جدًا، بالإضافة إلى حلاوته الطبيعية، لذلك على الرغم من محتواها المنخفض من السعرات الحرارية، إلا أنه لا يزال يضاف للعديد من المشروبات ،سواء كان شعورًا بشرب السكر الساخن أو البارد. هناك أيضًا عبوة تروبيكانا منخفضة السعرات الحرارية لا تحتوي على مركبات السكرين والسيكلامات، أو أي مادة أخرى ، تعادل ملعقتين كبيرتين من السكر وتساعد أيضًا على توفير ستة سعرات حرارية لكل كيس. لذلك فإن عملية التعبئة التي تعتمد على هذا النوع من السكر تقاوم الرطوبة وبالتالي فهي من أهم خصائص المحليات منخفضة السعرات الحرارية، والتي يمكن الحصول عليها على شكل مساحيق أو مساحيق بأحجام مختلفة. شاهد أيضًا: عشبة عباءة السيدة جابر القحطاني
الفرق بين السكر الطبيعي وسكر تروبيكانا
تروبيكانا يعطي نفس الطعم الحلو ويعطي أفضل حلاوة وطعم، بدون زيادة في الوزن وبدون زيادة في السعرات الحرارية، لذلك إذا أراد شخص ما الحصول على جسم لائق ومثالي، أو اتباع نظام غذائي ،فعليه استخدام تروبيكانا دون تردد.
[٨]
هل يسبب سكر ستيفيا أعراضًا جانبية؟
يُعد سكر الستيفيا آمنًا نوعًا ما خصوصًا ذلك المُستخلص بدرجة عالية من النقاء، إلا أنه قد يُسبب تناوله ظهور أعراض جانبية لدى البعض وخصوصًا في حال استخدام النبات الخام، ويعود السبب وراء ذلك إلى عدم وجود دراسات تبين تأثير وأمان جميع المكونات الموجودة داخل مستخلص نبات الستيفيا، بالإضافة إلى أن الستيفيا يحمل طعمًا شبيهًا بنبات عرق السوس إلى حد ما مما يجعل طعمه غير مستساغ لدى البعض. وما يلي بعض الآثار الجانبية المُحتمل حدوثها بعد استخدام سكر الستيفيا: [٢]
هناك بعض القلق من تأثير سكر الستيفيا على الكلى. من الممكن أن يؤثر سكر الستيفيا على الجهاز التناسلي والجهاز القلبي في الجسم. من الممكن أن يؤدي سكر الستيفيا إلى انخفاض في ضغط الدم مما يؤثر سلبًا على المرضى لا سيما عند تناوله بالتزامن مع الأدوية الخافضة لضغط الدم. بالرغم من أمان استخدام الستيفيا لدى مرضى السكري؛ فيجب الحذر عند استخدام المنتجات التجارية المتوفرة في الأسواق إذ أن بعضها يحتوي على مادتي الدكستروز (Dextrose) ومالتوديكسترين (M altodextrin) بالإضافة إلى مستخلص الستيفيا، وتعمل هذه المواد على زيادة نسبة السكر في الدم لا سيما عند استخدامها بشكل مستمر.