بالنسبة للسيدات، تُشارك لاعبات مثل إزي كاسترو ماركيز وإريكا دي سوزا في منافسات دوري كرة السلة الأمريكي للسيدات. [4]
انظر أيضاً [ عدل]
البرازيل في الألعاب الأولمبية
مراجع [ عدل]
الساعة الآن في البرازيل
أدار اللقاء الحكم الدولي جويل كوينيو ( اتحاد فرنسا لكرة القدم)، وسط حضور جماهيري بلغ 61, 381 متفرج غصت بهم مدرجات استاد ديلي ألبي, تورينو. لم يتمكن منتخب البرازيل من الفوز على منافسه بعد أن انتهى اللقاء بنتيجة 0-1. 24 يونيو 1990
0–1
الأرجنتين
تقرير [4]
كلاوديو كانيجيا 80'
الحضور: 61٬381 الحكم: جويل كوينيو ( اتحاد فرنسا لكرة القدم)
المراجع [ عدل]
طالع أيضا [ عدل]
مقالات ذات صلة [ عدل]
منتخب البرازيل لكرة القدم
كأس العالم لكرة القدم 1990
وصلات خارجية [ عدل]
كم الساعة في البرازيل
استضافت البرازيل منافسات كأس العالم في عامي 1950 و2014، مما جعلها الدولة الوحيدة التي استضافت كأس العالم لمرتين في أمريكا الجنوبية (كان كل من الأرجنتين والأوروغواي وتشيلي هم المستضيفون السابقون لكأس العالم). بعد فوز البرازيل باللقب الثالث لها في كأس العالم في عام 1970، مُنحوا جائزة جول ريميه (كأس العالم)، وذلك بعد أن قاد بيليه، وهو واحد من أفضل لاعبي كرة القدم في التاريخ وأفضل هداف على الإطلاق في هذه الرياضة، البرازيل لتحقيق ثلاثة ألقاب في هذه البطولة. الساعة الآن في البرازيل. [2]
أحرز المنتخب الوطني لكرة القدم لقب بطولة كوبا أمريكا لتسع مرات، وفاز بالميدالية الذهبية لكرة القدم في الألعاب الأولمبية الصيفية في مناسبة واحدة وهو أكثر الفرق تفوقًا في كأس القارات، وذلك بعد فوزه بأربعة ألقاب في هذه البطولة. يحتل جميع اللاعبين البارزين في المنتخب الوطني مكانة مرموقة في عالم كرة القدم، ومن ضمنهم بيليه وزيكو وغارينشيا ورونالدو وروبرتو كارلوس وروماريو ورونالدينيو وريكاردو كاكا ونيمار في منافسات كرة القدم للرجال، ومارتا في منافسات كرة القدم للنساء. وصل بعض هؤلاء اللاعبين إلى مستوى النجومية وأصبحوا من المشاهير عالميًا ووقعوا عقودًا مع فرق تصل قيمتها إلى مئات الملايين إضافةً إلى صفقات الدعاية والدعم لمختلف المنتجات.
اشتهرت رياضة الجيو جيتسو البرازيلية عالميًا في تسعينيات القرن العشرين، وتعود هذه الشهرة إلى مقاتلي عائلة جريسي الموهوبين مثل هيليو جريسي ورويس جريسي وريكسون جريسي والذين أخذوا على عاتقهم أيضًا نشر رياضة الفالي تودو، التي تعني «أي شيء مباح»، والتي تطورت إلى بطولات لفنون القتال المختلطة مثل «برايد» و«دريم» و«بطولة القتال النهائي». السياحة في البرازيل - ويكيبيديا. برز العديد من المقاتلين البرازيليين في مختلف مسابقات فنون القتال المختلطة المقامة خارج البرازيل، ومن بين المقاتلين الجديرين بالذكر في هذه البطولات كل من أنديرسون سيلفا وواندرلي سيلفا وأنطونيو رودريغو نوغيرا وفيتور بيلفورت وماوريسيو روا وخوسيه ألدو وموريلو بوستامانتي وجونيور دوس سانتوس ورافائيل دوس أنجوس وفابريسيو ويردوم وليوتو ماتشيدا. ركلة الكرة الطائرة [ عدل]
استُحدثت رياضة ركلة الكرة الطائرة من قبل أوكتافيو دي مورايس في سبعينيات القرن العشرين. تجمع هذه الرياضة بين رياضتي كرة القدم والكرة الطائرة؛ إذ يتوجب على اللاعبين استعمال أقدامهم ورؤوسهم لنقل الكرة من فوق الشبكة وإيصالها إلى جهة الفريق الخصم، وتُلعب على الشواطئ. تُعد من أكثر رياضات الشاطئ شعبية في البرازيل.
الزيارة كانت مهمة جداً على مستوى الخطاب وتغيير الفكر، وقد تحدث عن التسامح والأخوّة بين المسلمين والمسيحيين وبين عموم البشر، ونبذ العنف". ورأى ساكو أن "الحكومة العراقية عملت على الجانب الإعلامي من الزيارة بشكل جيد، لكن كان عليها أن تستغلها وتوظّف مخرجاتها، من أجل القيام بسلسلة من المشاريع لخدمة العراقيين، لكن للأسف، الحكومة مشغولة بالصراعات السياسية فقط".
مرايا طويله ساكو جدة
وحذّر ساكو من أن هذه المليشيات والعصابات "تمثل خطراً على المجتمع العراقي ككل، وعلى المسيحيين بصفتهم أقلية"، معتبراً أن "وجودها يجعل المواطن المسيحي يخشى العودة إلى منزله الذي تهجّر منه، فضلاً عن غياب المدارس والخدمات الصحية". وفي إشارة إلى جماعة "بابليون" المسلّحة، التي تنشط في مناطق سهل نينوى، قال ساكو: "هناك جهة مسلحة واحدة تدعي أنها مسيحية، لكنها في الحقيقة لا تمثل المسيحيين ومشاعرهم الإنسانية وتسامحهم، وهي تنتمي إلى هيئة الحشد الشعبي". وأشار إلى أن "هذه الهيئة من المفترض أن تكون شعبية وتمثل كل الشعب، لا أن تتجزأ على هويات فرعية ودينية ومذهبية وطائفية أو قومية". وقال إن هدفها "حماية البلاد من المخاطر الإرهابية، لكن للأسف، اختلطت الأوراق، وبات لدى بعض الجماعات المسلحة مصالح ومصانع وأموال لا تستطيع التخلي عنها". مرايا طويله ساكو جدة. حكومة ضعيفة ودويلات حاكمة
وأكد ساكو أن "هناك تراجعاً مستمراً في أعداد المسيحيين في بلاد الرافدين، وهو أمر مؤسف جداً لنا". ولفت إلى أن "حتى الذين عادوا إلى منازلهم، لم تتكفل الحكومة بهم، ولم تساعدهم، بل إن معظم المنازل التي رُمّمت خلال السنوات الماضية بعدما تضررت بسبب الحرب، كانت الكنيسة هي الجهة التي تقوم بأعمال الترميم".
واعتبر أن "دويلات في العراق هي الحاكمة، وليس دولة واحدة تمثل القانون، وهناك سلاح وجنود خارج الدولة، والأخيرة غير قادرة على السيطرة". الطير الأبابيل - الصفحة 2980 من 4830 - عالم حر لا قيود فيه. وبشأن دعوة الكاظمي للمسيحيين العراقيين من أجل العودة إلى العراق، قال ساكو: "أنا أعرف المسيحيين الذي يعيشون في الخارج، إنهم يريدون الأمان والاستقرار والحياة الكريمة، حالهم كحال أي عراقي مغترب، وهذه المتطلبات غير متوفرة في العراق، بالتالي فإن المهاجرين لن يعودوا إلى بلادهم الأصلية". وأشار بطريرك الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية في العراق والعالم إلى أنه "من المفترض على الحكومة، حين تقوم بدعوة المسيحيين إلى العراق، أن تقوم بخلق بيئة آمنة لهم، وليس التحدث عبر الإعلام ومحاولة الكسب السياسي". وأضاف أن "المسيحيين لم يحصلوا على أي من متطلباتهم البسيطة، كما أن ممثلي المسيحيين من السياسيين لم يلتزموا بوعودهم من جهة، واتحدوا مع الأحزاب الكبيرة من جهة ثانية، إضافة إلى أن غالبيتهم غير منتخبين أصلاً من المسيحيين". وحول الجدل الدائر حالياً بشأن نتائج زيارة البابا فرنسيس إلى العراق في مثل هذه الأيام من العام الماضي، قال ساكو: "بابا الفاتيكان ليس مسؤولاً أو مالك مصارف أو جهة تنفيذية لإجراء تغييرات في العراق.