اللهم اني عبدك، وابن عبدك، وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي وغمي. أدعية أخري مكتوبة
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك. الدعوة التي لا يدعو بها شخص إلا وقد استجاب الله "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين". اللهم يا رازق السائلين، ويا راحم المساكين، ويا ذا القوة المتين، ويا خير الناصرين، انصرنا يا الله. يا ولي المؤمنين، ويا غياث المستغيثين، اغفر لنا ذنوبنا. إياك نعبد وإياك نستعين، اللهم إنا نسألك رزقاً واسعا طيباً من رزقك. اللهم يا مقيل العثرات، ويا قاضي الحاجات، اقض حاجتي وفرج كربتي، وارزقني من حيث لا احتسب. ما هو دعاء النبي صلى الله عليه وسلم في ليلة القدر ؟ – تركيا اليوم. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
- ما هو دعاء النبي صلى الله عليه وسلم في ليلة القدر ؟ – تركيا اليوم
- حديث من لزم الاستغفار جعل
ما هو دعاء النبي صلى الله عليه وسلم في ليلة القدر ؟ &Ndash; تركيا اليوم
اللهم أكتب لى فى أيامى القليلة القادمة فرحة تغير بها مجرى حياتى للابد اللهم أسعد قلبى وقلب من احبهم فيك وأعطهم الخير كله من عندك اللهم أكتب لى ولهم السعادة والرضا فى الدنيا والاخرة اللهم أرزقنا سعادة القلب و هدوء النفس وسكينة الروح. اللهم سهل لي سنوات عمري المقبلة وبارك لي فيها وابعث لي فيها الخير وابعد عني ما يؤذيني، استودعتك ربي حياتي فاجعلها من سعادة إلى سعادة واحفظ لي من اخشى فقده ولا تحملني ما لا طاقة لي به وعيني تدمع من فرحه حلم اتحقق ليا يا رب. اللهم اسعدني واكتب لي سعاده انتظر فرحة تحقيقها وقرب لي گل ما أتمنى فرحة تحقيقه. اللهم أرزقنا فرحه تغمر قلوبنا سعاده. اللهم فرحة و سعادة و توفيق و ارتياح إنك على كل شي قدير. اللهم املئنا بالنور و الأتساع و الفرح، اللهم ازهر السعادة في صدورنا. لون حياتك بألوان التفاؤل و السعادة و الفرح ما أجمل الحياة بالألوان بعيدا عن السواد وظلمته اللهم أرزقني بما لا أعرف كيف اطلبه منك فأنت بما تحتاجه نفسي أعلم. دعاء الفرحة للحبيب اللهم لا تحرمنا من أمنية تفرح قلوبنا وسعادة تذهب حزننا اللهم أشرق مع نور شمسك بشائر من الفرح تسعدنا صباح السعادة. ربي عجل لنا كل أمر جميل ننتظره إجعل يومنا تتبدل فيها ذنوبنا إلى حسنات و همومنا إلى أفراح ﺂللهم اغلق أبواب الحزن والأسى وافتح نوافذ الفرح والأمل في قلوب البشر واسعد كل قلب لجأ اليك يا من لاملجأ ولا منجا منك الا اليك.
والله أعلم.
المصدر:
مجموع فتاوى الشيخ ابن باز(26/90- 91)
حديث من لزم الاستغفار جعل
وهو دليل عند الشيخ أحمد على ثقته عن البخاري، وهذا فيه نظر إلا أن يثبت بالنص أو الاستقراء ما يدل على أن البخاري أراد ذلك، ومن تأمل حاشية العلامة أحمد شاكر اتضح لـه منها تساهله في التصحيح لكثير من الأسانيد التي فيها بعض الضعفاء؛ كابن لهيعة، وعلي بن زيد بن جدعان، وأمثالهما، والله يغفر لـه، ويشكر لـه سعيه، ويتجاوز له عما زل به قلمه أو أخطأ فيه اجتهاده، إنه سميع قريب. الأحاديث الصحيحة في فضل الاستغفار. وعلى كل حال فالحديث المذكور يصلح ذكره في الترغيب والترهيب لكثرة شواهده الدالة على فضل الاستغفار، ولأن أكثر أئمة الحديث قد سهلوا في رواية الضعيف في باب الترغيب والترهيب، لكن يروى بصيغة التمريض، كيُروى، ويُذكر، ونحوهما، لا بصيغة الجزم. قال الحافظ العراقي في ألفيته رحمه الله:
يُشَكُّ فيه لا بإسنادهما
وإن تُرِدْ نَقْلاً لِواهٍ أو لما
بنَقْلِ ما صحَّ كقالَ فَاعْلَمِ
فَأْتِ بتَمْريضٍ كيُرْوى واجْزِمِ
مِنْ غيرِ تَبْيينٍ لِضَعْفٍ ورَأَوْا
وسَهَّلوا في غيرِ مَوضوعٍ رَوَوْا
عن ابنِ مَهْدِيٍّ وغيرِ واحدِ
بَيانَهُ في الحُكْمِ والعَقائدِ
والله ولي التوفيق. تكميل:
وقع في بعض روايات هذا الحديث: "من لزم الاستغفار"، وفي بعضها "من أكثر الاستغفار"، والمعنى متقارب [1].
روي عن ابن عمر رضي الله عنه: [كان يُعَدُّ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في المَجْلِسِ الواحدِ مائةُ مَرَّةٍ من قبلِ أن يقومَ ربِّ اغفِرْ لي وتُبْ عليَّ إنك أنت التوابُ الغفورُ]. عن النبي صلّى الله عليه وسلم قال: [مَن أَحَبَّ أن تَسُرَّه صحيفتُه، فَلْيُكْثِرْ فيها من الاستغفارِ] [١٣]. آيات قرآنية عن الاستغفار
تعددت الآيات الواردة في كتاب الله عن الاستغفار، إذ يمكن ذكر بعض هذه الآيات فيما يلي: [١٤]
قال تعالى: {وَاسْتَغْفِرِ اللَّـهَ إِنَّ اللَّـهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا} [١٥]. حديث من لزم الاستغفار جعل. قال تعالى: {وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّـهَ يَجِدِ اللَّـهَ غَفُورًا رَّحِيمًا} [١٦]. قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّـهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّـهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [١٧].