إعراب: أنبئت أن رسول الله أوعدنى والعفو عند رسول الله مأمول
أنبئت: فعل ماضٍ مبنى على السكون وهو مبنى للمجهول
التاء: تاء الفاعل فى محل رفع نائب فاعل
أن: حرف ناسخ مبنى لا محل له من الإعراب. رسول: اسم أن منصوب وعلامة النصب الفتحة. الله: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة. أوعدنى: فعل ماضٍ مبني على الفتح
النون للوقاية
ياء المتكلم ضمير متصل فى محل نصب مفعول به. والجملة الفعلية (أوعدنى) فى محل رفع خبر أن. و العفو: الواواستئنافية. العفو: مبتدأ مرفوع وعلامة الرفع الضمة. عند: ظرف مكان منصوب وعلامة النصب الفتحة. رسول: مضاف إليه مجرور وعلامة الجر الكسرة. نبئت أن رسول الله أوعدني - YouTube. الله: مضاف إليه مجرور وعلامة الجر الكسرة. مأمول: خبر مرفوع وعلامة الرفع الضمة. الرسول: اسم أن منصوب وعلامة النصب الفتحة. لنور: اللام حرف توكيد ونور: خبر أن مرفوع وعلامة الرفع الضمة. يستضاء: فعل مضارع مبنى على الضم للمجهول. به: الباء حرف جر، والهاء ضمير متصل مبنى فى محل جر. مهند: خبر ثانٍ مرفوع وعلامة الرفع الضمة. من: حرف جر
سيوف: اسم مجرور بمن وعلامة الجر الكسرة. مسلولُ: نعت مرفوع وعلامة الرفع الضمة.
- نبئت أن رسول الله أوعدني - YouTube
- نبئت ان رسول الله اوعدني | قصيدة البردة
نبئت أن رسول الله أوعدني - Youtube
2 ـ تضعيف عين الفعل:
نحو: عظم القائ. نقول بعد التضعيف: عظمت القائد. فعندما ضعفنا عينه
تعدى إلى المفعول الذي كان في الأصل فاعلا. 3 ـ يتعدى الفعل إذا كان لازما بنقله من زنة "فعل" إلى "فاعل". نحو: مشى صاحب الخلق الحسن. نقول: ماشيت صاحب الخلق الحسن. ومن زنة "فعل" إلى "استفعل". نبئت ان رسول الله اوعدني | قصيدة البردة. نحو: خرج الماء من البئر. نقول: استخرجت الماء من البئر. ثانيا: يمكننا نصب الاسم بعد الفعل اللازم:
يمكننا نصب الاسم بعد الفعل اللازم إذا كان مجرورا بحرف الجر، ثم حذفنا حرف
الجر، فينصب على حذف حرف الجر، أو نزع الخافض كما يسميه النحاة. والفعل في
هذه الحالة لا يكون متعديا. نحو فوله تعالى: {واختار موسى قومه سبعين رجلا} 155 الأعراف. فـ "موسى" منصوب على نزع الخافض، والتقدير: من قومه. ومنه قوله تعالى: {وإن عزموا الطلاق فإن الله سميع عليم}227 البقرة..
الطلاق: منصوب على نزع الخافض، لأن عزم تتعدى بـ "على"، أو تضمينها
معنى "نوى". ومنه قوله تعالى: { فتيمموا صعيدا طيبا}43 النساء..
صعيدا: يجوز أن تكون مفعولا به، ويجوز فيها النصب على حذف حرف الجر الباء،
والتقدير: بصعيد. ومنه قول الشاعر:
تمرون الديار ولم تعوجوا
كلامكم عليّ إذن حرام
والتقدير: تمرون بالديار، فنصبه على تقدير حرف الجر المحذوف.
نبئت ان رسول الله اوعدني | قصيدة البردة
أنبا: نحو: أنبأت محمدا عليا قادما. ومنه قول الأعشى:
وأُنبِئتُ قيسا ولم أبلُهُ
كما زعموا خيرا أهل اليمن
فـ "أنبئت" فعل ماض مبني للمجهول، والتاء في محل رفع نائب فاعل، وهي
المفعول الأول في الأصل، قيسا مفعول به ثان، وخيرا مفعول به ثالث. ويجوز أن يكون منه قوله تعالى: (هل أنبئكم على من تنزل الشياطين}221
الشعراء. قال أبو حيان: الجملة الاستفهامية في موضع نصب لأنبئكم، لأنه معلق، لمجيئه
بمعنى أعلمكم، فإن قدرتها متعدية لاثنين كانت سادة مسد المفعول
الثاني، وإن قدرتها متعدية لثلاثة كانت سادة مسد المفعول الثاني
والثالث والضمير المتصل بالفعل في محل نصب المفعول الأول. خبَّر: نحو: خبرت الطلاب أن الامتحان غدا. أخبر: نحو: أخبرت والدي عليا قادما. أولا: يمكن تعدية الفعل إذا كان لازما بواحدة مما يأتي:
1 ـ الهمزة:
نحو: جلس الطالب. نقول: أجلست الطالب. فأصبح الفاعل مفعولا لتعدي الفعل بوساطة همزة التعدية "النقل" ، وفي
هذه الحالة تعدى الفعل لمفعول به واحد لأنه لازم في الأصل. وإذا كان الفعل متعديا في الأصل إلى مفعول به واحد
تعدى بالهمزة إلى مفعولين ، وإذا كان متعديا لمفعولين
يتعدى بالهمزة إلى ثلاثة مفاعيل. مثل: علم وأعلم، ورأى وأرى.
يقول كعب بن زهير: نبئت أنّ رسول الله أوعدني والعفو عند رسول الله مأمول مهلًا هداك الذي أعطاك نافلة الـْ قرآنِ فيها مواعيظ وتفصيل لا تأخذني بأقوال الوشاة ولم أذنب ولو كثرت فيّ الأقاويل لقد أقوم مقامًا لو يقوم به أرى وأسمع ما لو يسمع الفيل لظل يرعد إلّا أن يكون له من الرسول بإذن الله تنويل حتى وضعت يميني ما أنازعه في كف ذي نقمات قيله القيل فلهو أخوف عندي إذ أكلمه وقيل إنك منسوب ومسؤول المصدر: