ثم نخلد للنوم "،
الطعام
لا يشكل الطعام في رحلات "رحال الخبر" هماً يشغله عن التجوال في وجهته ويستهلك وقته فهو يأكل أحياناً مما يصيد، أو يطبخ مع رفاقه "الطعام في الرحلات الغير معدة للقنص هو من أكلاتنا الشعبية البرية فمجرد وجود رز وتمر وطحين وسكر وملح وبهارات وشيء من الخضار تكفي لزادنا، ولا نلجأ إلى تناول المعلبات إلا إذا اضطررنا، وأما الرحلات المخصصة للقنص فغالباً يكون طعامنا منها سواء في البحر كالسمك أو في البر كالطيور والأرانب". يعطي الدغفق أسرته نصيبها من الترحال "فلهم الحق في الترويح عن النفس واكتشاف أمكنة جديدة". وهو في ترحال حتى في عطلة نهاية الأسبوع إن لم يكن هناك ارتباطات عائلية. بالصور .. ماذا تعرف عن بحيرة البط والأوز بكورنيش الخبر؟ .. اخبار عربية. كتب رحلات
وهو أعد مجموعة من الكتب عن مناطق كثيرة بالمملكة كتبوك والربع الخالي وغيره
- بالصور .. ماذا تعرف عن بحيرة البط والأوز بكورنيش الخبر؟ .. اخبار عربية
- #بحيرة_البط في #كورنيش_الخبر مكان حي بالماء...
بالصور .. ماذا تعرف عن بحيرة البط والأوز بكورنيش الخبر؟ .. اخبار عربية
في كافة الاتجاهات
يصنف الدغفق رحلاته إلى رحلات استكشافية، وأخرى على دروب المسافرين، وثالثة يقصد فيها الأماكن التاريخية "استكشفت ورفاقي على مدى عامين درب زبيدة من مدينة رفحاء الحدودية وحتى الطائف لمسافة 800 كيلا تقريبا، كما سرنا بدرب الحاج الشامي والتي تبدأ من مدينة حقل الحدودية شمال غرب المملكة وحتى المدينة المنورة، وتتبعنا خط الحديد العثماني المعروف بسكة حديد الحجاز والذي منتهاه بالمدينة المنورة ويمر على مدن مثل تبوك والعلا". وهو ارتحل على دروب المسافرين فسلك دروباً درب الكنهري ودرب المبيحيص ودرب المزاليق ودرب المقانيص في الصمّان الواقعة بالإقليم الشرقي لجزيرة العرب. وطاف "رحال الخبر" بالعديد من المواقع التاريخية مثل: منطقة ثاج الأثرية في شرق منطقة الصمّان ومنطقة الأحساء بقلاعها وينابيعها ومساجدها، ومنطقة الحجاز بتنوعها الحضاري من مكة المكرمة وحتى الشمال مرورا بالطائف ومهد الذهب والمدينة المنورة وخيبر والعلا ومدائن صالح وتبوك وضبا والوجه والمويليح والبدع، وبالطبع منطقة نجد الوسطى من القصيم وسدير والمحمل والوشم وعالية نجد مثل الدوادمي والشعراء وما حولها والقصيم وحائل ومن الجنوب وادي الدواسر وما يليه إلى الرياض.
#بحيرة_البط في #كورنيش_الخبر مكان حي بالماء...
()
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
وفرض مسئولو الدولة، الحجر الصحي على المباني المتضررة بالإنفلونزا، وسيتم إخلاء الطيور الموجودة في الممتلكات لمنع انتشار المرض. ووفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، فإن اكتشافات إنفلونزا الطيور لا يمثل مصدر قلق فوري للصحة العامة. وفي 12 فبراير الماضي، عرضت فضائية " يورونيوز " تقريرا عن تفشي جديد لوباء انفلونزا الطيور ، والقضاء على 130 ألف دجاجة في إسبانيا. وأظهر التقرير مشاهد عبر الخرائط ، والتي حددت مواقع انتشار الفيروس ، كما وظهر في التقرير مشاهد من داخل أحد مزارع الطيور ، وكيف نتج عن الوباء طيور نافقة
وعلى جانب أخر ، ذبحت فرنسا ما يقرب من 3 ملايين طائر للحد من إنفلونزا الطيور منذ أن رصدت أولى الإصابات بهذا الفيروس في نوفمبر الماضي وفق ما أعلنته السلطات الفرنسية الثلاثاء. وقالت وزارة الزراعة الفرنسية لوكالة "فرانس برس"، إن آخر إحصاء أجرته بين وجود 328 بؤرة في المداجن، بينها 218 في إقليم لاند "جنوب غرب"، حيث تم تنظيم عمليات ذبح جماعية، وتعد هذه الموجة الرابعة لإنفلونزا الطيور التي تشهدها فرنسا، منذ عام 2015، حيث أدت الموجة الأخيرة، في الشتاء الماضي، إلى ذبح أكثر من 3. 5 مليون طائر، معظمها من البط.