التجاوز إلى المحتوى
إبحث عن كتاب أو تخصص علمي أو باحث أكاديمي. (عدد الكتب: 153000)
يعتبر كتاب صحيح الإمام مسلم (ت) محمد فؤاد عبدالباقي (ط1) دار إحياء التراث العربي من المراجع القيمة للباحثين في تخصص علوم الحديث الشريف على نحو خاص ومعظم الكتابات الفقهية والإسلامية بصفة عامة حيث يدخل كتاب صحيح الإمام مسلم (ت) محمد فؤاد عبدالباقي (ط1) دار إحياء التراث العربي في إطار مجال تخصص علم الحديث وله صلة بالمجالات الأخرى ولاسيما العلوم الفقهية والتفسير، ودراسات السيرة النبوية، والثقافة الإسلامية. ووصف الكتاب هو كالتالي:
الفرع الأكاديمي: علوم الحديث
صيغة الامتداد: PDF
حجم الكتاب: 78. 5 ميجابايت
3. 7
3
votes
تقييم الكتاب
حقوق الكتب المنشورة عبر مكتبة عين الجامعة محفوظة للمؤلفين والناشرين
لا يتم نشر الكتب دون موافقة المؤلفين ومؤسسات النشر والمجلات والدوريات العلمية
إذا تم نشر كتابك دون علمك أو بغير موافقتك برجاء الإبلاغ لوقف عرض الكتاب
بمراسلتنا مباشرة من هنــــــا
الملف الشخصي للمؤلف
غير مُعرَّف
إبحث عن كتاب أو تخصص علمي أو باحث أكاديمي. (عدد الكتب: 153000)
«الكبير» يتزوج «مربوحة» و«جونى» يوتيوبر
التحق محمد فؤاد عبدالباقى بمدرسة عباس الابتدائية، وظل بها حتى بلغ امتحان الشهادة الابتدائية فى سنة ١٨٩٤، لكنه لم يوفق فى الحصول عليها بعد أن رسب القسم الفرنسى كله بالمدرسة، فتركها إلى مدرسة الأمريكان، ودرس بها عامين، ثم تركها أيضًا، وفى سنة ١٨٩٩ عمل بمركز تلا التابع لمحافظة المنوفية مدرسًا للغة العربية فى مدرسة جمعية المساعى المشكورة، وبعد فترة عمل ناظرًا لإحدى المدارس فى قرى الوجه البحرى، وظل فى هذه الوظيفة سنتين ونصف السنة. لما أعلن البنك الزراعى عن وظيفة مترجم تقدم لها، وعُين بالبنك فى ٣٠ ديسمبر ١٩٠٥، ويبدو أنه وجد ميلًا وارتياحًا إلى وظيفته الجديدة، فعمل بها طويلًا حتى ٣ أكتوبر ١٩٣٣م. هيأ له استقراره فى هذه الوظيفة أن ينصرف إلى القراءة، ومطالعة أمهات كتب الأدب فى العربية والفرنسية، وأن يرتبط بصداقات مع أعلام عصره. وكان ممن ارتبط بهم محمد فؤاد عبدالباقى بصداقة وتلمذة العالم المحدث محمد رشيد رضا، تلميذ الإمام محمد عبده، وراعى حركة الإصلاح من بعده، وصاحب مجلة «المنار» التى أسدت إلى الفكر الإسلامى خدمات جليلة، وكانت مشعل نور للمسلمين الباحثين عن الهداية والطريق القويم. لازم «محمد فؤاد عبدالباقى» صاحب المنار منذ أن التقى به سنة ١٩٢٢ ولم يفارقه حتى وفاته، ونهل من علمه، وفتح له آفاقًا واسعة فى علوم السُنة، ووجهه كثيرًا حتى وثق به الشيخ، فكان يستعين به فيما يُعرض عليه من مسائل وقضايا، المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوى.
العربية - سيما تو داي
وتعالى الى عزمات هؤلاء الرجال الكبار: في سنة 1928 وقع بين يدي فؤاد عبدالباقي الأصل الانجليزي لكتاب بعنوان (دليل لبواكير السنة المحمدية) حيث قال عبدالباقي: حرام يا شيخ رضا ألا يترجم هذا الكتاب للعربية. - إذن يا مولانا فلتكن أنت صاحبه ومترجمه. ولم يكذب (مولانا) فؤاد خبرا.. بل التحق بمدرسة برليتز تعميقا لمعرفته بالانجليزية.. ورغم المشاق، وبارادة من فولاذ عكف على تدارس وترجمة الكتاب على مدى سنوات خمس كاملات بعد أن حصل على تصريح بنقله الى لغتنا الشريفة من مؤلفه الانجليزي الأستاذ (ونسنك) وفي أكتوبر عام 1933 خرج الكتاب الى الناس بعنوان: (مفتاح كنوز السنة): وكما كان مفتاح الكنوز منقولا عن الانجليزية.. كان ثمة كتاب آخر بالفرنسية هذه المرة لم يتردد الأستاذ عبدالباقي في ترجمته الى العربية عام 1934 بعنوان (تفصيل آيات القرآن الكريم). ثم شاءت الصدف السعيدة.. بالنسبة لنا بل بالنسبة لأجيال من بعد أجيال من العرب والمسلمين أن جمع الله بين الأستاذ محمد فؤاد عبدالباقي وبين كتاب نفيس سبق وأصدره صاحبه - المستشرق الألماني (فلوجل) في مدينة ليزنبرج في عام 1843.. عام 1942 كما يقول الدكتور منصور فهمي رحمه الله وكان عنوان الكتاب هو: (نجوم الفرقان في أطراف القرآن) وكان هذا هو العمدة أو المرجع الأساسي الذي استند اليه العلامة فؤاد في اصدار معجمه المفهرس الذي ألمحنا اليه في صدر هذا الحديث والذي استعرض فيه متن القرآن الكريم مرتبة مواد ألفاظه بحسب ترتيب حروف الهجاء.
محمد فؤاد عبدالباقي
الجمعة 14/أغسطس/2020 - 07:11 م
لم تقتصر النهضة التى شهدتها مصر فى النصف الأخير من القرن التاسع عشر ومستهل القرن العشرين على مجالات الأدب والشعر والصحافة، وإنما تجاوزتها إلى آفاق الفكر الرحيب، وميدان العلم الفسيح، إلى الفقه والقانون والتاريخ والسياسة، وعلوم السُنة، وكان لها فى كل فن أعلامها البارزون ونجومها المتألقون، وأغلب الظن أنه لم يجتمع لمصر مثل هذه الكوكبة اللامعة فى تاريخها الطويل، إذا أخذنا فى الاعتبار قصر الفترة الزمنية التى سطعوا فيها، ويمكن تذكر عشرات الأعلام فى كل فن وتخصص ممن تفخر ببعضهم أى أمة من الأمم إذا انتسبوا إليها، فكيف إذا انتسبوا جميعًا لدولة واحدة. وكان من شأن السُنة أن انتهت علومها إلى نفر من المحدثين البررة، برز منهم اثنان خدما السُنة نشرًا وتحقيقًا وفهرسة: أما أحدهما فهو العالم الجليل والمحدّث النابغة الشيخ أحمد محمد شاكر، الذى انشغل بالسُنة وقضى عمره فى خدمتها، ونشر دواوينها، وأما الآخر فهو محمد فؤاد عبدالباقى الذى دخل مجال الحديث النبوى من باب فهرسة كتبها، وترك آثارًا عظيمة فيها، تدل على صبره وجلده، وتبين دقته فى العمل وإتقانه. وُلد محمد فؤاد عبدالباقى فى إحدى قرى القليوبية فى مارس ١٨٨٢، ونشأ فى القاهرة، وسافر وهو فى الخامسة من عمره مع أسرته إلى السودان، حيث كان والده يعمل وكيلًا للإدارة المالية بوزارة الحربية، وظل هناك نحو عام ونصف العام التحق أثناءها بمدرسة أسوان الابتدائية، ثم عادت الأسرة إلى القاهرة، واستقرت تمامًا هناك.
هيأ له استقراره في هذه الوظيفة أن ينصرف إلى القراءة، ومطالعة أمهات كتب الأدب في العربية والفرنسية، وأن يرتبط بصداقات مع أعلام عصره.
وقال مصدر إن «مكى» فضّل أن تكون بطلة العمل وجهًا جديدًا، لسهولة تطوير الشخصية، موضحًا أن دور العمة الذى تقدمه الفنانة سما إبراهيم، ويحمل اسم «الكبيرة أوى»، من اختراع النجم أحمد مكى، وهو الدور الذى سيخلق العديد من المفارقات الكوميدية بين الأبطال، بينما يستمر بيومى فؤاد فى تقديم شخصية طبيب المزاريطة الدكتور ربيع.