وزارة الخارجية الكوبية ترفض العقوبات الأميركية الجديدة على كوبا، وتقول إن واشنطن ليس لديها أي سلطة قانونية أو سياسية على البلاد. هافانا: واشنطن ليس لديها أي سلطة قانونية أو سياسية أو أخلاقية لفرض عقوبات
رفضت وزارة الخارجية الكوبية، اليوم الجمعة، العقوبات الجديدة التي فرضتها واشنطن على كوبا، مشدّدة على أنه "لا أساس لها". عقوبات أمريكا الجديدة… ما دلالات التوقيت وما تأثيرها على سورية؟. وفي التفاصيل، قال وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغيز إن واشنطن ليس لديها أي سلطة قانونية أو سياسية أو أخلاقية لفرض عقوبات على الناس في جميع أنحاء العالم. هذا وأعلنت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن فرض عقوبات جديدة على وزير الدفاع الكوبي وعلى وحدة في وزارة الداخلية وتوعّدت بفرض المزيد. وقبل أيام، أكد الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل أن الولايات المتحدة "فشلت في جهودها في تدمير بلده"، مضيفاً أنه "إذا كان لدى الرئيس الأميركي جو بايدن قلقٌ إنساني صادق على الشعب الكوبي، فيمكنه، كخطوة أولى نحو إنهاء الحصار، إلغاءُ إجراءات العقوبات، وعددها 243، والتي قرّرها ونفّذها الرئيس (السابق) دونالد ترامب، بما في ذلك أكثر من 50 قراراً تم فرضها بقسوة خلال الجائحة".
عقوبات القات الجديدة وزارة العدل
انعقد أمس بمقر اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات برئاسة الأمين العام للجنة الوطنية لمكافحة المخدرات رئيس مجلس إدارة المشروع الوطني للوقاية من المخدرات "نبراس"، عبدالإله بن محمد الشريف، اجتماع اللجنة الفرعية للشؤون الأمنية لمناقشة جهود اللجنة ومختلف القطاعات المعنية في مكافحة المخدرات، وقد خُصص الاجتماع لمراجعة عقوبة تهريب القات، ومناقشة وسائل التواصل الاجتماعي ودورها في ترويج المخدرات والعمل على مكافحتها والحد منها؛ حيث أوصى المجتمعون بتخصيص باب مستقل لعقوبات قضايا القات في النظام، يراعي خصوصية المشكلة، وتشديد العقوبات على قضايا التهريب والترويج والزراعة. ورحّب الأمين العام -في بداية الاجتماع- بالحضور؛ داعياً الله أن يحفظ ولاة أمرنا، وأن يديم الأمن والأمان في ربوع بلادنا، ثم قدّم نبذة تعريفية عن اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات والبرامج والمشاريع الوطنية في خفض الطلب، وتوجيهات صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات -يحفظه الله- في تنفيذ المشروع الوطني للوقاية من المخدرات "نبراس" وتحقيق أهدافه، وأشادت اللجنة بجهود الأجهزة الأمنية والجمركية في مجال مكافحة المخدرات.
عقوبات القات الجديدة 2021
أخر الأخبار A a تم النشر في 6 نيسان 2022 | 00:00 باقي الحلقات 25 نيسان 2022 العربية: رئيس أوكرانيا يندد بقرار أمين عام الأمم المتحدة "غير المنطقي" بزيارة موسكو قبل كييف 25 نيسان 2022 أ. ف. ب: المدعي العام للجنائية الدولية سيشارك في التحقيق الأوروبي حول جرائم الحرب بأوكرانيا 25 نيسان 2022 الخارجية الروسية: موسكو تطرد 40 دبلوماسيا ألمانيا 25 نيسان 2022 الجزيرة نقلا عن حاكم مقاطعة خاركيف: مقتل ثلاثة مدنيين وإصابة ثلاثة آخرين في قصف روسي 25 نيسان 2022 الأمن الأوكراني يرفض اتهامات موسكو لكييف بالتخطيط لقتل صحفي روسي
عقوبات القات الجديدة في
المصدر: وكالات
14 نيسان 2017 14:40
الناطق باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسم يصف العقوبات الأميركية الجديدة على بلاده بأنها غير قانونية وغير شرعية وآحادية الجانب وبناء على مزاعم لا أساس لها. يأتي ذلك بعد فرض إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب عقوبات تستهدف هيئة السجون في طهران وسهراب قاسمي أحد مسؤوليها السابقين شقيق الجنرال قاسم سليماني قائد فيلق القدس. قاسمي: العقوبات غير قانونية وغير شرعية
وصفت إيران العقوبات
التي فرضتها عليها الولايات المتحدة أخيراً واستهدفت هيئة السجون في طهران وأحد
مسؤوليها السابقين سهراب سليماني، وما وصفته واشنطن "انتهاكات لحقوق الانسان"
بـ "غير القانونية وغير الشرعية". العقوبات الأميركية الجديدة تخنق أعمال "هواوي" للهواتف الذكية | الميادين. وقال بهرام
قاسمي الناطق باسم وزارة الخارجية الإيراني في بيان له الجمعة "لم تخول أي
مؤسسة أو مرجع دولي أميركا بتاتاً مسؤولية دراسة وتقييم أوضاع حقوق الإنسان في
باقي دول العالم من وجهة نظرها، وتقرر ما عليها أن تفعله". وأضاف قاسمي أن
هذه العقوبات "آحادية الجانب وبناء على مزاعم لا أساس لها"، معتبراً
أنها "إجراء لا قانوني وغير مشروع". وكان الناطق
باسم البيت الأبيض قال في مؤتمر صحفي الجمعة إن "ايران تواصل احتجاز مواطنين أجانب
وخصوصاً إيرانيين أميركيين ظلماً"، مطالباً "بالافراج عنهم فوراً".
وقبل القيود الأميركية ، شكلت مبيعات هواوي خارج الصين ما يقرب من نصف شحنات الهواتف الذكية. الآن، تبيع أكثر من 70٪ من هواتفها الذكية في الصين، وفقًا لشركة أبحاث Canalys. الإتحاد الأوروبي: العقوبات الجديدة ضد روسيا لن تكون الأخيرة | Mustaqbal Web TV. وحتى في داخل الصين، تواجه هواوي منافسة شرسة من المنافسين المحليين Vivo وOppo وXiaomi، الذين أقاموا جميعاً علاقات مع صانعي الشرائح، مثل ميديا تك وكوالكوم. ويذكر أن السلطات البريطانية رضخت للضغوطات الأميركية و وافقت على الاستغناء عن شركة "هواوي" في شبكة الجيل الخامس، فيما توعدت بكين بالانتقام، ووصفت القرار بالمحبط والمسيّس.