الابتعاد عن العادات السلبية، ومحاولة اكتساب عادات جديدة وإيجابية تُضفي السعادة النفسية على الذات، والتصرّف والتفكير في حدود هذه العادة، ومحاولة التخلق بها، ومحاولة التفكير في إطارها العملي، وممارسة الحياة، وإقناع الذات بأنها تتصرف على النحو السليم والصحيح، كما أنّ النظرة الإيجابية تجاه الذات، وتوظيفها في عملية التعلم يفيد في ترسيخ الخصال السليمة. كم مدة ربط البطن بعد الولادة - الأفاق نت. عدم ترقّب الأخبار السيئة، والعيش في حالة من الخوف من المجهول، والقلق الدائم من وقوع المصيبة، وبالتالي فإن أفكار الفرد تُسيّره تجاه هذه المصيبة، بالإضافة إلى المزيد من التشاؤم المستمر، وفُقدان الراحة النفسية والسعادة. بناء أساس نفسي متين تجاه الأفكار السلبية التي من شأنها أن تُزعزع الاستقرار النفسي والراحة النفسية للفرد، ويكون هذا البناء بتدريب الفرد لنفسه على إنكار شعور التعاسة والبؤس والقلق ، وتوكيد مشاعر الأمل والسعادة والنجاح ، والاستمتاع بكل ما هو جميل، وتجاهُل كل ما هو سيء. تحديد الفرد لهدفه في الحياة، والغاية التي يسعى إلى تحقيقها والوصول إليها؛ فإنّ وجود هذا الهدف يحدد سير حياة الفرد، ويرفع مستوى دافعيته للإنجاز، وتجاوز العقبات التي تواجهه، فالعيش بلا هدف يجعل من الفرد إنساناً ضائعاً بلا غاية واضحة، وبالتالي يكون أكثر عُرضة للقلق والخوف، وتخلخل الاستقرار النفسي.
كم مدة ربط البطن بعد الولادة - الأفاق نت
قال الفضيل: توشك أن تصل إلى الله. قال الرجل: إنا لله وإنا إليه راجعون. قال الفضيل: هل عرفت معناها ؟
قال الرجل: نعم، عرفت أني لله عبد ، وأني إليه راجع. قال الفضيل: إذا عرفت أنك لله عبد ، وأنك إليه راجع ، عرفت أنك مسؤول ، وإذا عرفت أنك مسؤول ، فأعد للسؤال جوابا. قال الرجل: وما الحيلة يرحمك الله ؟
قال الفضيل: يسيرة ، أن تتقي الله فيما بقي يغفر الله لك ما قد مضى. قصص مؤثرة عن محاسبة النفس
دينار العيار ( 1)
روي أن رجلا يعرف بدينار العيار كانت له والدة تعظه ولا يتعظ ، فمر في بعض الأيام بمقبرة كثيرة العظام ، فأخذ منها عظما نخرة فانفت في يده ، ففكر في نفسه ، وقال لنفسه:
ويحك! كأني بك غدا قد صار عظمك هكذا رفاتا والجسم ترابا ، وأنا اليوم أقدم على المعاصي ، فندم وعزم على التوبة ، ورفع رأسه إلى السماء وقال: إلهي ، إليك ألقيت مقاليد أمري فاقبلني وارحمني. ثم مضى نحو أمه متغير اللون ، فقال: يا أماه ما يصنع بالعبد الآبق إذا أخذه سيده ؟
فقالت: يخشن ملبسه ومطعمه ويغل يده وقدمه. فقال: أريد جبة من صوف وأقراصا من شعير ، وتفعلين بي كما يفعل بالعبد الآبق ، لعل مولاي يرى ذلي فيرحمني ، ففعلت كما طلب ، فكان إذا جنه الليل أخذ في البكاء والعويل ، ويقول: ويحك يا دينار ألك قوة على النار ؟ كيف تعرضت لغضب الجبار ؟!
ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم