من فضائل تعلم التجويد، هناك الكثير من الأُمور التي بسببها يجب ان يقوم الإنسان بتعلُم التجويد، وهي لانه يعتبر طريقةٌ لحفظ اللسان من الخطأ في ألفاظ القُرآن الكريم عند القراءة، ويعمل علي المساعدة على تدبُر معاني القُرآن، وايضا التفكر في آياته ومقاصده، ويعتبر طريقة مهمة لمُعالجة العوج الذي يكون في اللسان، والعمل علي تدريبه على اللُغة العربيّة الصحيحة، بالاضافة الي انه يُساعد على تعلُم العربيّة، وتمكن القارئ ان يصل إلى الجودة في التلاوة، وحُسن الأداء، وحفظ لسانه من الخطأ عند تلاوته لآيات القُرآن؛ الأمر الذي يقوده إلى نيل رضا الله -تعالى. يعتبر العلم بأحكام التجويد واجزائه من اهم الفُروض الكفاية بالنسبة لجميع المُسلمين، ونقصد انه لو تعلمته جماعةٌ من المُسلمين لسقط الإثم عن الباقين، بالاضافة الي ان العلم بأحكام التجويد وجُزئياته فرض عين بالنسبة للعُلماء وحُفاظ القُرآن. وأمّا العمل به وتطبيقه أثناء التلاوة فهو فرضُ عينٍ على كُل من قرأ القُرآن للتعبد به؛ سواءً أكانت التلاوة في الصلاة أو خارجها. من فضائل تعليم التجويد تمكين الطالب من المهارة في تلاوة القرآن الكريم؟ - الأعراف. من فضائل تعلم التجويد الاجابة الاقتداء بالرسول -عليه الصلاةُ والسلام-، والصحابة الكرام؛ تحقيق العُبوديّة لله -تعالى-،واتباع اوامره، الوصول إلى محبة الله -تعالى-؛ وذلك من خلال الإحسان بتعلم القُرآن وتجويده ومعرفة أحكامه، تعلمه من أفضل العُلوم وأشرفها؛ لكونه مُتعلقاً بأشرف كتاب، ألا وهو كتاب الله
- من فضائل تعليم التجويد تمكين الطالب من المهارة في تلاوة القرآن الكريم؟ - الأعراف
- من فضائل تعلم التجويد: - الجديد الثقافي
- من فوائد التجويد - موسوعة
من فضائل تعليم التجويد تمكين الطالب من المهارة في تلاوة القرآن الكريم؟ - الأعراف
من فضائل تعلم التجويد، يعتبر علم التجويد من العلوم الشرعية الهامة ذات الصلة بالقرآن الكريم، حيث يختص بالكيفية التي يتم بها نطق كلمات القرآن الكريم وفق ما وردت عن النبي محمد -صلى الله عليه وسمل- حيث يتم أخذ علم التجويد عن شيخ أو أستاذ لديه إجازة بتعليم التجويد ولابد أن يتم ذلك مشافهة أي بشكل شفهي، وقد كانت بداية علم التجويد ونشأته بعدما اتسعت رقعة الدولة الإسلامية تحديداً خلال القرن الثالث للهجرة.
من فضائل تعلم التجويد: - الجديد الثقافي
من فضائل تعلم التجويد ، لا شك أن هذا السؤال يُعد من أهم الأسئلة التي وردت في مادة التجويد وعلوم القرآن، وذلك من اجل تعليم الطالب على كيفية النُطق بآيات القرآن الكريم وقراءتها بشكل صحيح، حيث يُعرف التجويد بأنه عبارة عن إعطاء القارئ للحروف حقها وإعادتها الى مخرجها الأصلي، وتحسين النُطق بها بناء على طبيعتها دون أن يؤثر عليها أي شيء من التعسف أو الإفراط أو التكلف. من فضائل تعلم التجويد تمكين الطالب من المهارة في تلاوة القرآن الكريم صواب أم خطأ من الجدير بالذكر أنه يوجد هناك الكثير من الامور التي نتعلم التجويد وأحكام التلاوة من أجلها، ومنها حفظ اللسان من الوقوع بالخطأ أثناء النُطق بآيات القرآن الكريم، وكذلك المساهمة في تعديل الاعوجاج في اللسان وأيضاً حصول القارئ على مستوى عالي من الجودة أثناء تلاوة آيات القرآن الكريم، وبالتالي العمل على تمكين الطالب من المهارة في قراءة القرآن الكريم، وبهذا يتبين لنا أن: الإجابة هي: العبارة صائبة.
من فوائد التجويد - موسوعة
[١٣]
موضوع علم التجويد
يتعلق علم التجويد بالكلمة القُرآنية؛ من حيث إعطاء الحُروف حقها ومُستحقها؛ [١٤] إذ إنَّه يتعلق بإخراج الحُروف الهجائية من مخارجها الصحيحة ، وإعطاء كُل حرفٍ حقه من الصفات الثابتة له؛ كالجهر والإطباق وغيرهما، ومُستحق الحرف؛ وهي الصفات العارضة للحرف؛ كالإظهار والإخفاء وغيرهما. [١٥]
وبذلك يتمكَّن القارئ من نُطق الكلمات القُرآنية على الوجه الصحيح وإتقانها، [١٥] وبُلوغ أقصى درجات الغاية في الإتقان والتحسين، وزاد بعض العُلماء أنَّ الحديث الشريف من موضوعات علم التجويد؛ ولكنَّ الجُمهور على أنَّ موضوع التجويد يتعلق بالقُرآن فقط. [١٦]
المراجع ↑ محمد القضاة، أحمد شكري، محمد منصور (2001)، مقدمات في علم القراءات (الطبعة 1)، عمان:دار عمار ، صفحة 185. بتصرّف. من فضائل تعلم التجويد: - الجديد الثقافي. ↑ سورة ص، آية:29
↑ عطية نصر، غاية المريد في علم التجويد (الطبعة 7)، صفحة 40. بتصرّف. ↑ سعيد صخر (1997)، فقه قراءة القرآن الكريم (الطبعة 1)، القاهرة:مكتبة القدسي، صفحة 46. بتصرّف. ↑ محمود بسّة (2004)، العميد في علم التجويد (الطبعة 1)، الإسكندرية:دار العقيدة، صفحة 7-8. بتصرّف. ↑ أبو الحسن هشام المحجوبي (4-2-2016)، "تعريف علم التجويد" ، الألوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 4/8/2021.
بتصرّف. ↑ سورة المزمل، آية:4
↑ سورة البقرة، آية:195
↑ على الله أبو الوفا (2003)، القول السديد في علم التجويد (الطبعة 3)، المنصورة:دار الوفاء، صفحة 37. بتصرّف. ↑ عبد القيوم السندي (1415)، صفحات في علوم القراءات (الطبعة 1)، صفحة 198. بتصرّف. ↑ على الله أبو الوفا (2003)، القول السديد في علم التجويد (الطبعة 3)، المنصورة:دار الوفاء، صفحة 36. بتصرّف. ↑ سورة البقرة، آية:121
↑ محمد الباز (2004)، مباحث في علم القراءات مع بيان أصول رواية حفص (الطبعة 1)، القاهرة:دار الكلمة، صفحة 32-34. بتصرّف. ↑ محمود بسّة (2004)، العميد في علم التجويد (الطبعة 1)، الإسكندرية:دار العقيدة، صفحة 7. بتصرّف. ^ أ ب على الله أبو الوفا (2003)، القول السديد في علم التجويد (الطبعة 3)، المنصورة:دار الوفاء ، صفحة 35. بتصرّف. ↑ مجموعة من الأساتذة والعلماء المتخصصين (2002)، الموسوعة القرآنية المتخصصة ، مصر:المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، صفحة 359، جزء 1. بتصرّف.