المبالغة في تناول المنبهات، وخاصة خلال فترة المساء، والتي تعمل على زيادة درجة تيقظ الجسم ومقاومته للنوم. تناول الأطعمة الدّسمة والغنية بالدهون والسكريات. تناول الكحول وتعاطي المخدرات من ابرز اسباب النوم المتقطع. فرط التدخين، والذي يعمل على مقاومة الجسم للنوم؛ بسبب تنبُه الدماغ والجهاز العصبي. عدم مناسبة درجة الحرارة، مثل ارتفاع درجة الحرارة عن مستوى حرارة الجسم أو العكس. نشاط الجهاز البولي والحاجة المتكررة لاستخدام الحمام. الحمل، حيث عادة ما يتصف نوم النساء الحوامل بعدم الانتظام. المبالغة في ممارسة الألعاب الإلكترونية الذكية، حيث أشارت الدراسات أن مثل هذه الألعاب تزيد من يقظة الجسم وخاصة الدماغ، الأمر الذي يدفعه لمقاومة عملية النوم. النوم المتقطع في علم النفس المعرفي. الخوف، حيث أن الشخص الخائف والمفزوع يفقد قدرته على النوم؛ بسبب زيادة إفراز هرمون الإدرنالين. حدوث خلل طارئ في الجهاز التنفسي، وخاصة انقطاع التنفس المفاجئ، والذي يجبر الدماغ على إعطاء الأوامر للجسم بالاستيقاظ. مصادر الإزعاج: حيث أم كَثرة الحركة والأصوات تساعد على الاستيقاظ من النوم. عدم مناسبة الإنارة: حيث يمكن أن تؤثر شِدة الإنارة ولونها في مقاومة الفرد للنوم وعد مواصلة النوم العميق.
النوم المتقطع في علم النفس الاسري Pdf
النوم المتقطع في علم النفس أسبابه ونتائجه، علم النفس هو أحد العلوم التي تهتم بالذات البشرية والتي تهدف إلى تفسير سلوكيات البشر، فهيا بنا نتعرف مدلول النوم المتقطع في هذا الفرع من العلم بشيء من التفصيل. النوم المتقطع في علم النفس pdf. أكدت أحد الدراسات البريطانية أن الأشخاص الذين تتعارض الساعة البيولوجية لهم مع الروتين اليومي الخاص بهم يتعرضون للانفعالات، والمشكلات النفسية والسلوكية بمعدل أكثر. وقد كشفت إحدى الدراسات البريطانية الأخرى أن البشر التي تعاني من دورات نوم غير متصلة؛ يمتلكون اختلافًا أقل في منسوب النشاط الذي يمارسونه يوميًا خلال ساعة من اليوم، كما قد يزداد تعرضهم لكل من؛ التقلبات المزاجية، والاكتئاب ضمن باقي المشكلات التابعة للصحة النفسية. قد يهمك أيضا: اسباب الارق في النوم
المزاجية ضمن مشكلات أخرى تتعلق بالصحة النفسية
وفقًا لِرويترز، فإن الدراسات الماضية قد وضحت أن البشر التي يتنافى الإيقاع الحيوي لهم أو الساعة البيولوجية خاصتهم مع الروتين اليومي لهم؛ كالعمل خلال ورديات مسائية أو ورديات مقسمة، يزداد معدل تعرضهم لمشكلات الانفعال، وكذلك الجوانب النفسية والسلوكية. وقد قامت أحد الدراسات الحالية بفحص النشاط يوميًا خلال 24 ساعة لعدد 91015 مشاركًا، وقد قبلوا ارتداء أجهزة حول معاصمهم قادرة على قياس مدى تسارعهم على مدار 7 أيام بكل من عام 2013 و 2014، ومن ثم قاموا بالإجابة على استطلاعات تتعلق بالصحة النفسية عقب مرور سنوات بسيطة.
السبيل