خبرني - برسالة رومانسية طويلة، وصورة يظهران فيها معا، أعلنت الفنانة السورية سلاف فواخرجي انفصالها عن زوجها وائل رمضان عبر حسابها الشخصي على "أنستقرام"، مؤكدة أن حبهما سيدوم حتى بعد طلاقهما. واعتبرت سلاف فواخرجي نفسها "غير جديرة بوائل رمضان" على حد وصفها، موضحة أنها حاولت أن تكون على قدر المسؤولية، وهو ما فشلت في تحقيقه. ام الزوج ماذا تسمى هذه. علاقة "سلاف" بـ"وائل" بدأت قبل عِقدين من الزمن، وسط أجواء غلب عليها حب شديد، وصل إلى حد الجنون في عدد من المواقف، خاصة حينما طلب الأخير الزواج من ذوي الأولى، فقال لهم وهو واقفا أمام باب المنزل: "إمّا أن تقبلوا تزويجي من سلاف أو أرحل". الحب الشديد الذي جمع بين الطرفين، لم يمنعهما من الانفصال قبل 18 عامًا، فاستيقظ المهتمون بالشأن الفني حينها على نبأ طلاقهما، في قرار "لم يشكل صدمة لهما" على حد وصف سلاف في حوار سابق. وعن هذه الفترة، سبق وأن روت الفنانة السورية: "الانفصال هي حالة تحصل مع كثير من الناس، سواء أكانوا فنانين ومعروفين أم لا. لكن الأضواء تُسلط علينا أكثر وهذا أمر طبيعي". وأرجع البعض انفصال الحبيبين إلى أمور تتعلق بالعمل داخل الوسط الفني، وهو ما نفته "سلاف"، موضحةً أن السر يكمن في عدم التفاهم بينهما: "قرار الطلاق لم يأت بشكل اعتباطي.
- ام الزوج ماذا تسمى المتغيرات التي
- ام الزوج ماذا تسمى النباتات
- ام الزوج ماذا تسمى لاية
ام الزوج ماذا تسمى المتغيرات التي
غيورة جداً
وقالت «خديجة سالم»: إن أم زوجي -حماتي- غيورة جداً، ولست أعرف لماذا؟، فهي تلاحظ ما ألبس وتسألني عن عطوري وأشيائي الخاصة، حتى أدوات «مكياجي» سرعان ما تتفحصها عندما تدخل غرفة نومي، مضيفةً أنها تقيم في منزل والد زوجي منذ أربعة أعوام، حتى استطاع زوجها إقناع والده بأن يسكن خارج منزل الأسرة، رغبةً منه في أن يأخذ حريته؛ لأنه في الأخير لاحظ مدى غيرة والدته، التي تفجرت بعد زواجها من ابنها، لافتةً إلى أن الأمر تعدى الحدود بأن بدأت تشتري ملابسي الخاصة وفساتيني رغم أنها في الخمسين من عمرها. الخروج مع والدة الزوج يزيد من التفاهم والاحترام
نوع مختلف
وأوضحت «عائشة حسن» أن حماتها من نوع مختلف، فهي المرأة التي حُرمت من الحُب الزوجي الكامل، فعوضت ما افتقدته من حبها في ابنها لتتنازع معها كعروس العواطف، فباتت ضرتها غير المباشرة، مضيفةً أنها شعرت بنظراتها واهتماماتها وتوددها لابنها، وكأنها حرمت من شيء ما، كذلك هي تحاول أن تسيطر على ابنها رغم كونه بات رجلاً ولديه أولاد، مؤكدةً على أنه استطاعت أن تتقبل هذه الأم بطبيعتها احتراماً لزوجها ولأولادها، وبحكم أنها تعرف أن بعض أمهات الزوج لديهن طبيعة خاصة ليس في مجتمعنا، ولكن في مختلف المجتمعات في العالم.
ام الزوج ماذا تسمى النباتات
عبّرت في مداخلتي عن رأي مفاده بأن استراتيجيات نظام الإنقاذ قد وصلت إلى طريق مسدود، وأن فشلها يبدو بالنسبة لي محتوماً، ما لم تحدُث تغييراتٌ كبيرة كنا قد نادينا بها مراراً وتكراراً. (سبقت هذه المداخلة "المفاصلة" المشهورة مع الشيخ حسن الترابي بعدة أشهر). عندها تصدّى أحد الإخوة الكرام لما قلت بالجزم إن ما أدّعيه يدخل في الرجم بالغيب، ولا أحد يعلم ماذا سيحدث في نهاية المطاف. علقت في ردي بأن هناك أموراً مستقبلية تكون بعض مكوّناتها وإرهاصاتها ظاهرة للعيان، ما يجعلها عملياً جزءاً من الواقع. وضربت مثلاً بحالتين، أولاهما إنه لو كانت هناك عاصفة ترابية تمر بمدينة الكاملين التي تقع حوالي خمسين كيلومتراً جنوب الخرطوم، وكانت سرعتها خمسين كيلومتراً في الساعة، فمن المؤكد أنها ستبلغ الخرطوم خلال ساعة. في الثانية، قلت لصاحبنا إنه لو أن مباراةً عقدت بين الفريق القومي البرازيلي وفريق الجلاء (فريق حينا في مدينة بربر) فإن النتيجة تكون معروفة ما لم تقع معجزة (وأضيف هنا، حتى لو كان خالي محمد حسن حاج علي الشهير بـ "الديزل" هو ظهير الفريق). ام الزوج ماذا تسمى لاية. أذكّر بهذه المساجلة لأستعيد مناسبة أخرى، عندما كتبت مقالة في "العربي الجديد" في أكتوبر/ تشرين الأول عام 2020، حذّرت فيها من الإشكالية الجوهرية في نظام الانتقال في السودان، والمتمثلة في تغوّل الجانب العسكري على سلطات الحكومة المدنية، كما يظهر في فضيحة التقرّب إلى إسرائيل، والتي كان المدنيون فيها آخر من يعلم، فقد زار وفد من "الموساد" الخرطوم (للمفارقة في تاريخ 21 أكتوبر/ تشرين الأول، ذكرى أول وأهم ثورة شعبية ديمقراطية في السودان! )
ام الزوج ماذا تسمى لاية
وأول الخيرات في وضعنا هذا هو تقديم التنازلات، والتحرّك نحو المنافسين والمخاصمين بمبادراتٍ تؤكد ما يتوافق عليه الناس، وهو البناء والتطوير ودعم الحريات والعدالة للجميع. ما ينقص السودان اليوم ليس حملة البنادق والطوب، بل من يستخدمون العقول التي وهب الله لكل فرد منا
عندما تدلهمّ الخطوب وتُحدق الأخطار بالأمم، فإنها تعلن التجنيد الإجباري، وتعبئة كل الموارد لمواجهة الخطر المحدق. وفي هذه الحالة، لا يقال لمن يتطوع لتحمل العبء لا مكان لك بيننا، فهذا من خطل الرأي. يذكرني هذا بنصيحة كنت تطوعت بها (في صحيفة الحياة) بعد أسابيع قليلة من انقلاب 30 يونيو (1989) أحذّر فيها أهل الانقلاب من مصير الحكومات العسكرية العربية التي جاءت بشعاراتٍ برّاقة، وانتهى بها الأمر إلى نفقٍ مظلم من الفشل، إلا في القمع والقهر. قلت حينها إن أي نظام هو بين خيارين: التذلل للخارج، ويسمّى عمالة، أو التذلل للشعب واسمه الديمقراطية. موقع خبرني : العراق.. السجن لزوجين يبتزان الشباب بأفعال غير أخلاقية. وأريد أن أعيد صياغة هذه النصيحة كما يلي: القوى المدنية في السودان هي بين خيارين: التفاهم مع بقية الشركاء في الوطن، أو الاحتماء بهذه المليشيا أو تلك، والتذلل والخنوع لحملة السلاح غير المشروع في الداخل، وطالبي النفوذ غير المشروع من الخارج.
وتبقى «الزوجة الذكية» هي من تحول السلبيات إلى إيجابيات وتكسب الود بتقديم التنازلات، حيث لا يُعد ذلك ضعفاً، بل تقديراً لوالدة زوجها، فهي في النهاية ستكون «جدّة» أبنائها، ولابد أن يكون لها الاحترام، كذلك من المهم أن تعامل الزوجة أهل زوجها بطرق حسنة، وأن تتقبلهم بعيوبهم ومحاسنهم، أملاً في الوصول إلى حياة سعيدة بعيدة عن المشاكل والعراقيل. تدخل كبير
وقالت «غادة صالح» -متزوجة منذ عقدين من الزمن-: إنها تعاني نوعاً ما من أم زوجها، فهي متسلطة كثيراً وتتدخل في كل شيء في حياتها، بل وفي كل صغيرة وكبيرة بينها وبين زوجها، حيث أن الرأي الأخير لها، مضيفةً أنه خفّت حدة معاناتها بعد أن وفقهما الله في الخروج من منزل والد زوجها، حيث استقلوا في شقة منذ أكثر من عام، مبينةً أنهما يتعرضان أحياناً لتدخل غير مباشر من والدته، مؤكدةً على أنهم يعيشون سعداء بعيداً عن المشاكل التي كانت تخلقها والدته بقصد أو بدون قصد، مشيرةً إلى أنه على الرغم مما كانت تفعله بها مازلت تحمل لها كل تقدير، فهي قبل كل شيء أم زوجي. «الزوجة الذكية» هي من تحول السلبيات إلى إيجابيات وتكسب الود بتقديم التنازلات
نِعم الحماة
وأوضحت «هند فايز» أن أم زوجها هي بمثابة والدتها وكلمة حق فهي «نعم الحماة»، مضيفةً أنها لم تر منها إلاّ كل ما يسر ويبهج، حتى أنها تشعرها بأنها والدتها، مبينةً أنه على الرغم من مرور تسعة أعوام على زواجها من ابنها لم يحدث أن كدرت خاطرها في شيء، حيث أقامت في منزلها خمسة أعوام وكانت تعاملها معاملة محترمة، مؤكدةً على أنها سمعت الكثير قبل زواجها وبعده عن مشاكل «الحموات» ومعاناة زوجات أبنائهن منهن، لكن لم تجد ما سمعته في أم زوجها، وكما يقال ليست الأصابع مثل بعض، وربما هي محظوظة بحماة رائعة حفظها الله.