يعتبر واجبنا تجاه شهداء الواجب والوطن أن ندعو لهم بالمغفرة ونفتخر بهم ونساعد أسرهم من الأسئلة الجوهرية التي تُسأل للطالب، ويجب أن نعزز هذه القيم في داخله ونشجعه عليه.
واجبنا تجاه شهداء الواجب والوطن أن ندعو لهم بالمغفرة ونفتخر بهم ونساعد أسرهم - كنز الحلول
واجبنا تجاه شهداء الواجب والوطن أن ندعو لهم بالمغفرة ونفتخر، من المعروف بإن الشهادي هي واحده من أعلى مراتب الجنة في يوم القيامة، كما ان الشهيد له العديد من المميزات التي يختلف فيها عن غيره حيث ان الشهيد هو من يبذل حياته في سبيل المحافظة على أمن وسلامة وطنه وبلاده التي يكرس حياته لها. واجبنا تجاه شهداء الواجب والوطن أن ندعو لهم بالمغفرة ونفتخر يعتبر لقي الشهيد هي احد الالقاب التي يتم اطلاقها على من توفي وهو يدافع عن وطنه او عن أرضه والشهادة منازل ولعل أفضلها هي الدفاع عن الدين الاسلامي، كما انه من المعروف بإن الشهيد ذا فضل كبير يوم القيامة، وسنجيب الان عن السؤال الذي تم طرحه وهو واجبنا تجاه شهداء الواجب والوطن أن ندعو لهم بالمغفرة ونفتخر. السؤال: واجبنا تجاه شهداء الواجب والوطن أن ندعو لهم بالمغفرة ونفتخر الجواب: عبارة صحيحة
من واجبنا تجاه الوطن الولاء لله عز وجل ثم للقيادة الحكيمة من الأسرة المالكة - الحلول السريعة
وتابع بقوله: "في هذا دلائل أخرى منها عدم العنصرية بالانفتاح، وتبيان أخلاقيات الدبلوماسية الإسلامية في عهد الملك سلمان -حفظه الله- في كافة الاتجاهات، فهو يعتبر ملكا، وقلبا نابضا يهتم بالمسلمين انطلاقا من قوله صلى الله عليه وسلم (ومن لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم)". وأضاف:" خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في قلبه وفكره، وجولاته يحرص على الوحدة لا الفرقة، والائتلاف، لا الاختلاف، فجزى الله خادم الحرمين على ما قدم ويقدم للأمة الإسلامية من هذه النفحات التي أكرمه الله عز وجل بها".
جريدة الرياض | أسر شهداء الواجب..«قلوبنا معكم»
وجزء من حق الشهداء علينا أن نضمن
مستقبل صغارهم، ونيسر السبل أمامهم ليكونوا خير خلف لآباء وأخوة ضربوا أروع صور
البطولة والإقدام. وقد آن الأوان للتفكير في إنشاء جمعية أو هيئة وطنية خاصة، تتولى الإشراف على أسر
شهداء الواجب، والبحث في احتياجاتهم، ومتابعتها، وتنفيذ خطوات إجرائية واضحة في
هذا المجال، ومن شأن هذه اللجنة أن تكون مرجعا لتلك العائلات في مواجهة مصاعب
الحياة وأزماتها. يجب ان نساعد أسر شهداء الواجب الوطني - قلمي سلاحي. وأجزم أن مثل هذه اللجنة ستكون دافعا لرجال الأمن، نحو المزيد من
العطاء، متكلين بعد الله تعالى على هذه اللجنة في القيام بما يجب من تعويض عن
وجودهم لدى أسرهم. إن رجال الأمن هم درع الوطن، وذخيرته، وظاهرة تكرار استشهاد رجال الأمن خسارة
وطنية فادحة، وإن يكن حتمياً في مواجهة الفكر المنحرف المتربص بالوطن وبالأمة، غير
أننا لا يمكن أن نقف أمامها مستسلمين، دون أن نناقشها ونبحث في تفاصيلها، لعلنا
نفعل ما من شأنه أن يحصرها في حدودها الدنيا. ولعل أول ما يتبادر إلى الذهن، ظاهرة
صغر سن رجال الأمن، وهي ظاهرة لم نكن لنتوقف عندها لولا وضوحها ونصاعتها. وهي
ظاهرة ينبغي الحد منها، سواء بوضع شروط مناسبة تفرز الصالح من غيره للعمل الأمني،
أو بفرض دورات تدريبية عميقة وغنية، تعوض نقص النضج العمري، بخبرة عملية وميدانية
عالية.
يجب ان نساعد أسر شهداء الواجب الوطني - قلمي سلاحي
وعلق أستاذ السياسة الشرعية والأنظمة المقارنة بجامعة الملك عبدالعزيز والخبير بمجمع الفقه الإسلامي الدولي التابع لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور حسن سفر على توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز باستضافة ذوي شهداء الحد الجنوبي من السعودية وعدد من الدول العربية بقوله: "إن ذلك يأتي انطلاقاً من القيم وترسيخ لمبادئها التي جاء بها الإسلام، وحث عليه عليها الرسول -صلى الله عليه وسلم- في إكرام وفادة الناس، وخصوصا الإخاء الإسلامي بين المسلمين مع بعضهم البعض". وقال: "من هذا المنطلق فإن المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود رسخت، وأطلقت هذا المبدأ في تكريم المسلمين في مشارق الأرض، ومغاربها وظهر ذلك في صور تكريم هؤلاء". وأوضح أن المملكة جمعت بين الدين الإسلامي في مكارمه، وأخلاقياته، وبين السياسية الشرعية والدبلوماسية الإسلامية، موضحاً أن استضافة خادم الحرمين الشريفين للحجاج هي إرث ملكي منذ عهود ملوك الدولة السعودية في عهد الملك عبدالعزيز، وأبنائه الكرام. وأكد حسن سفر، أن استضافة ذوي الشهداء، وتسهيل مهمة الحج لهم تحمل دلالات متعددة، أبرزها جمع المسلمين، وشمل وحدتهم، ومشاركتهم في هذه الشعيرة الإسلامية التي في مدلولاتها التجمع على الإخاء، والسلم، والسلام ولم شمل المسلمين، مشيراً إلى أن هذه الاستضافات الملكية تنطلق على كافة الاتجاهات في الدول الإسلامية، والعربية، وأيضا الأوروبية.
حضور دائم لقصة الفداء لأجل الدين والوطن
عظيم الفخر والاعتزاز هو الشعور السائد لدى أسر الشهداء الذين استشهدوا على الحد الجنوبي بمنطقة نجران، وهم يذودون عن حدود الوطن ويحمون مقدراته ومكتسباته، عادين هذا الفخر بأنه نابع من حبهم الكبير لوطنهم. وترك العديد من شهداء الواجب في الحد الجنوبي عدداً من الرسائل لذويهم وأحبتهم تختلط فيها المشاعر وتنتقل من الألم والفقد والدموع إلى النصر والفخر والاعتزاز ضاربين بذلك أسمى معاني البطولة والنصر. وبينت لطيفة آل عباس زوجة الشهيد أحمد يحيي آل عباس أنه كان يحمل الكثير من الحب والشغف لدينه ووطنه، ما كان له الأثر في نفوس أبنائه الذين استشعروا الفخر والاعتزاز بما قدمه والدهم في حماية دينه ووطنه، وتحفيزهم مستقبلاً ليكونوا مثل والدهم في حماية وطنهم. وأشارت إلى أن القيادة الرشيدة كما هي عادتها الكريمة مع أبنائها فقد جرى منحها منزلاً لها ولأولادها، ولوالدة أحمد، كما تمت ترقية زوجها إلى رتبة أعلى، وصرف راتب شهري لهم، كما أنهم يحظون بالرعاية والاهتمام، إضافة إلى متابعة أولادها بشكلٍ مستمر من الجهات المختصة بالشهداء. من جهتها تقول مها محمد آل صله زوجة الشهيد رقيب إبراهيم حسن صوان، أن القيادة الرشيدة أولتنا أنا وأولادي جلّ اهتمامها وعنايتها فدعمت أولادي في التعليم من خلال التسجيل في المعاهد الخاصة التي تطور من مسيرتهم التعليمية، وأيضا دعمهم نفسيا من خلال تواجدهم في الاحتفالات الرسمية وتكريمهم.