الاحتياج اليومي من فيتامين د
يُبيّن الجدول الآتي الكمية الغذائية الموصى بتناولها يومياً من فيتامين د، والضرورية لتلبية احتياجات جسم الإنسان: [٨]
الفئة العمرية
الاحتياج اليومي (ميكروغرام)
الاحتياج اليومي (الوحدة الدولية)
70-1 سنة
15
600
أكثر من 70 سنة
20
800
المرأة المرضع والحامل
المراجع
↑ "Effects of Sun Exposure",, Retrieved 2019-4-5. Edited. ↑ "Vitamin D",, (15-4-2016), Retrieved 2019-4-5. Edited. ↑ "VITAMIN D",, Retrieved 2019-4-5. Edited. ↑ Rachel Nall(25-5-2018), "What Are the Benefits of Sunlight? " ،, Retrieved 2019-5-6. Edited. ↑ Megan Ware(13-11-2017), "What are the health benefits of vitamin D? " ،, Retrieved 2019-5-6. Edited. ↑ Dr Zahid Naeem(1-2010), "Vitamin D Deficiency- An Ignored Epidemic" ،, Retrieved 2019-6-5. Edited. ↑ "Vitamin D & Vitamin D Deficiency",, Retrieved 2019-5-6. Edited. ↑ Isabel Valentín-Oquendo, Linda Bobroff, "Facts About Vitamin D1" ،, Retrieved 7-5-2019. Edited.
تعرف على فيتامين (د) فيتامين اشعة الشمس - الادوية والفيتامينات - دوانا كوم
فصول السنة: بكل تاكيد الشمس تسطع بقوة فى فصل الصيف فنحصل على فيتامين د بسهولة على عكس فصل الشتاء حيث تكون أشعة الشمس ضعيفه ولذلك يجب إضافة المكملات الغذائية والإكثار من الطعام الغنى بفيتامين د. ننصح بالتعرض للشمس من الساعه 11 حتى الساعه 3 من النهار حيث أنها أفضل فترة للحصول على فيتامين د و لكن أيضاً تختلف المدة التى يحتاج الفرد قضائها فى الشمس من شخص لآخر حسب نوع البشرة و كمية صبغة الميلانين وغيرها من العوامل الفردية
العوامل الفردية:
لدرجة اسمرارلون البشرة: تتحكم صبغة الميلانين فى لون البشرة وهناك 6 درجات مختلفة للون البشرة حيث كلما كانت تركيز صبغة الميلانين عالية كلما زاد البشرة. واكتشف أيضاً أن الميلانين يؤثرعلى إمتصاص فيتامين د فأصحاب البشرة الفاتحة يتأثرون بآشعة الشمس بطريقة أسرع بالتالى يحتاجون لتعرض من 10 لـ 15 دقيقة يومياً للشمس فى حين أصحاب البشرة السمراء يحتاجون إلى وقت أطول للحصول على نفس الكمية من فيتامين د. السن: قدرة الجلد على إنتاج الفيتامين د بتقل كلما زاد السن خاصةً من سن 60 ل 80 حيث ان طبقات الجلد تقل سمكها و القدرة على تكوين لفيتامين د تصبح أكثر صعوبة ولذلك ينصح بإستخدام المكملات الغذائية.
تحليل فيتامين د: طريقة إجراء الفحص وتحليل النتائج
الرضع والاطفال من عمر 6 أشهر - 5 سنوات، خاصةً إن كان الحليب المتناول أقل من 500 مل يوميًا. يولد الطفل بمخزون من فيتامين د يكفيه الأشهر الأولى، ثم يجب التعويض وأخذ الكفاية من فيتامين د. كبار السن ومن تجاوز عمر الـ65 عام. الأشخاص الذين لا يتعرضون لأشعة الشمس بالشكل الكافي، أو الذين يغطون بشرتهم لفترات طويلة. الأشخاص ذوي البشرة الداكنة، إذ يأخذ صنع فيتامين د في جسمهم فترة أطول من ذوي البشرة الداكنة، لذا فإن سكان أفريقيا وجنوب آسيا هم الأكثر عرضة لنقص فيتامين د. متى يتم اللجوء لمكملات فيتامين د؟
مصادر فيتامين د أصبحت معروفة، لذلك يمكن تطبيقها على الجسم للوصول لكمية فيتامين د الموصى بها. لكن إن لم يتم التمكن من الوصول إلى الحد الطبيعي لفيتامين د في الجسم، فيمكن تناول مكملات فيتامين د، لكن بعد استشارة الطبيب، لأن الجرعة تختلف حسب العمر والجنس وعوامل أخرى. كما يجب عدم التهاون في تناول مكملات فيتامين د فإن زيادته في الجسم تؤدي إلى أضرار جسيمة. من قبل
شروق المالكي
-
الثلاثاء 21 نيسان 2015
بطريقة آمنة.. هكذا تحصل على فيتامين د من الشمس | الكونسلتو
2. عدم القدرة على تنشيط فيتامين د
بعض الفئات قد لا تستطيع تنشيط فيتامين د داخل الجسم حتى بعد امتصاصه بشكل كافٍ من الشمس، مثل:
كبارالسن. أصحاب البشرة الداكنة. المصابون بمرض السمنة. المصابون بأمراض الكلى أوالكبد. 3. استخدام واقي الشمس
تحجب الواقيات أشعة الشمس بما فيها الأشعة فوق البنفسجية، لكن من غير الواضح حتى الآن ما إذا كانت تتسبب في نقص فيتامين د. أشارت دراسات إلى أن استخدام واقي شمس بعامل حماية 30 أو أكثر يمكن أن يقلل إنتاج فيتامين د بنسبة كبير، بالمقابل تحدثت دراسات أخرى عن وجود تأثير ضئيل لاستخدام واقيات الشمس على مستوى فيتامين د في الجسم، لكن يجب الأخذ بعين الاعتبار دور واقيات الشمس في الحماية من حروق الشمس والوقاية من خطر سرطان الجلد. مخاطر كثرة التعرض لأشعة الشمس
بالرغم من الحاجة لأشعة الشمس في إنتاج فيتامين د، لكن التعرض لها بشكل مفرط يمكن أن يؤدي إلى مخاطرعديدة، منها:
حروق الشمس: من أعراضها احمرار الجلد وتورمه. التغيرات الجلدية، مثل: ظهور النمش والشامات. أمراض العيون، مثل: الإصابة بإعتام عدسة العين ، وتلف الشبكية. شيخوخة الجلد: حيث يصبح رخوًا وأكثر تجعدًا. سرطان الجلد: يُعد التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية سبب رئيس في ظهوره.
فيتامين د هو أحد الفيتامينات الضرورية لصحة العظام، وعادةً ما نبحث عن مصادره، لذلك تابع المقال لنتعرف سويًا على أهم مصادر فيتامين د. فلنتعرف أكثر على مصادر فيتامين د (Vitamin D)، وأهميته للصحة، ومعلومات هامة حول الفيتامين في ما يأتي:
ما هي مصادر فيتامين د؟
تتمحور مصادر فيتامين د ضمن ثلاث قوائم، وهي الآتي:
أشعة الشمس
تعد أشعة الشمس المصدر الرئيس لفيتامين د، حيث يجب تعريض جزء كبير من البشرة للأشعة للحصول على كمية كافية من فيتامين د. لكن كما هو معروف أن أشعة الشمس تسبب العديد من الأضرار نتيجة الأشعة فوق البنفسجية، فما الحل؟
إن الحل يكمن باتباع الارشادات الآتية:
التعرض لأشعة الشمس في وقت الصباح الباكر أو قبل الغروب بوقت قصير. التعرض لمدة زمنية لا تتجاوز 15 دقيقة. استخدام واقي من أشعة الشمس. كما يجب التعرف على المعلومات الآتية للحصول على فيتامين د بكمية أكبر من أشعة الشمس، وهذه المعلومات تتمثل بالآتي:
كلما زادت مساحة الأجزاء المكشوبة من البشرة كلما ازدادت كمية فيتامين د الداخلة إلى الجسم. كل ما كانت البشرة أفتح كل ما احتاج الشخص لفترة أقل من التعرض لأشعة الشمس. إن أكثر فترات السنة فعالية في اكتساب فيتامين د من الشمس ، هما شهري نيسان وأكتوبر، فالتعرض للشمس دون واقي لفترة قصيرة خلالهما كافي لمد الجسم بفيتامين د.