نسب الرسول محمد ﷺ كامل | وصلة قرابته بالخلفاء الراشدين - YouTube
نسب الرسول محمد كاملا مع ترتيل أكثر
اسم النبي كاملا " و " نسب الرسول " صلى الله عليه وسلم
لقد تعددت أسماء النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فمن هذه الأسماء ما كان خاص به لوحده، ومنها ما شاركه بها غيره من الأنبياء الأخرى، وسوف نتعرف من خلال هذا المقال على اسم النبي كاملاً وكذلك نسبه. اسم النبي كاملاً
يعد الاسم الكامل ل هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلا بن مرة بن كعب بن لويءبن غالب بن فِهْر بن مالك بن النّضْر بن كِنانة بن خُزيمة بن مُدركَة بن إلياس بن مُضر بن نزار بن مَعد بن عدنان، ومن الجدير ذكره أن هذا الإسم يعتبر هو الإسم الذي تم الإتفاق عليه من قبل العلماء. أسماء تخص سيدنا محمد فقط
1- محمد ويعد هذا الإسم مشتق من الحمد و ، حيث كان سيدنا محمد محمود عند كل من الله وملائكته، كما كان محمود أيضًا عند كل من الأنبياء والمرسلين أيضًا. 2- أحمد. 3- العاقب ويقصد به أنه كان يجمع بين الكثير من صفات الخير التي توجد في جميع من قبله. 4- المقفي وهذا الإسم مقتبس من البر. أسماء أطلقت على غيره من الأنبياء
1- الشاهد. 2- النذير. اسم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم كاملاً ونسبه. 3- نبي الرحمة. 4- المبشر. ما هو نسب الرسول صلى الله عليه وسلم
يرجع نسب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى بني هاشم، فهو يرجع نشأته لقبيلة قريش، فهو أبو القاسم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.
+4 wax2008 anas555 محمدالعراقي(المطروووووود) mahmoud 8 مشترك اسم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم كاملاً ونسبه نسب الرسول محمد ( صلى الله عليه وسلم) واسمه كاملاً هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرّة بن كعب بن لؤي بن غالب ابن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن الياس ابن مضر بن نزار بن معد بن عدنان وعدنان من نسل إسماعيل بن إبراهيم عليهما الصلاة والسلام. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] رد: اسم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم كاملاً ونسبه من طرف عبدالحكيم حكيم الثلاثاء مارس 27, 2012 4:48 pm اللهم صل على محمد واله شكرا على هدا الموضوع وللاشارة فلكل واحد من اجداده صلى الله عليه واله قصة هاشم اسس رحلة الشتاء والصيف التجارية عبدالمطلب حادث الفيل ابوه عبدالله نجاته من الدبح مواضيع مماثلة صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نسب الرسول محمد كاملا بمقطع صوتي واحد
وقد كانت هذه الواقعة تقديراً من الله تعالى ، إذ إن عبد الله هذا هو والد النبي محمد صلى الله عليه وسلم وقد أشار صلى الله عليه وسلم لذلك بقوله: {أنا ابن الذبيحين}يشير بذلك إلى قصة جده إبراهيم الخليل عليه السلام حيث أمره الله تعالى بذبح ابنه في رؤيا رآها، وقصة جده عبد الطلب هذه مع أبيه عبد الله. بهذه النبذة اليسيرة يتبين أن مكانة أسرة النبي صلى الله عليه وسلم جعلت أحداثها تحظى بالاهتمام والمتابعة ، مما جعل أهم تفاصيلها معلومة بدقة تامة ، حتى زواج عبد الله من آمنة بنت وهب بن عبد مناف ابن زهرة بن كلاب ، ووفاة عبد الله بعد هذا الزواج الذي خلف لعبد الله ابنه الوحيد من آمنة والذي ولد بعد وفاته بقليل وكان هذا المولود هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب ،رسول الله صلى الله عليه وسلم. نسب النبي صلى الله عليه وسلم: لقد اشتهرت العرب بالاهتمام بالأنساب ومعرفتها متصلة متسلسلة بدقة تامة ، لذا حفظ التاريخ كثيراً من التراث النسبي في مؤلفات كثيرة تذكر أنساب القبائل وفروعها ، ومما حفظته المصادر ، نسب النبي صلى الله عليه وسلم ، إذ اتفقت جميع المصادر على سلسلة نسببه صلى الله عليه وسلم بلا خلاف يذكر رواية وكتابة ، فنسبه صلى الله عليه وسلم هو: محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هشام بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤى بن غالب بن فهر – وهو الملقب بقريش ، وإليه تنسب القبيلة – ابن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد ابن عدنان.
الزواج والرجولة كان صلى الله عليه وسلم مميزاً في شبابه كما هو مميز في طفولته وصباه ، فقد برزت فيه أسمى الصفات الخلقية حتى إن قريش لقبته بالأمين ، وكانت تضع عنده أماناتها ، فلما كانت هذه حاله في قومه فقد جذبت هذه الخصال إليه سيدة قريش وصاحبة التجارة والمال فيهم خديجة بنت خويلد، فأوكلت إليه الاتجار في مالها فكان نعم التاجر الأمين فجرى على يديه لتجارتها نمو كبير ، فلما رأت همته وصدقه وأمانته وخصاله الحسنة عرضت عليه الزواج من نفسها وهي بنت الأربعين وهو ابن الخامسة والعشرين فأجابها وتم الزواج ، وبقى معها زوجاً وفياً حتى بلغ الأربعين من العمر. وكان أعظم ما مر به مع قريش قبل النبوة ، أن قريشاً أرادت أن تعيد بناء الكعبة بعد أن تهدم جزء منها ففعلت حتى إذا بلغت موضع الحجر الأسود ، وهو حجر معظم فيها اختلفت قريش فيمن يكون له شرف وضع ذلك الحجر في موضعه واشتد خلافهم حتى أوشكوا أن يفتتنوا ، إلا أنهم رضوا برأي من أشار عليهم بتحكيم أول مارّ بهم ، فكان أول من مرّ بهم هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب ، فلما رأوه هللوا جميعاً فرحاً: رضينا بالأمين حكماً. فعرضوا عيه الأمر ، فطلب منهم ثوباً وضع عليه الحجر الأسود وطلب من كل فريق أن يرشح واحداً منهم ،فرشحت كل قبيلة واحداً منها ، وطلب منهم أن يأتوا فيرفعوه جميعاً ، حتى إذا بلغوا به موضعه من الكعبة أخذه هو –صلى الله عليه وسلم – فوضعه في مكانه ، فازداد بهذا الحدث ذكره عند قريش وغيرهم.
نسب الرسول محمد كاملا من هنا
اسم النبي صلى الله عليه وسلم
والمتفق عليه من أهل السير والأنساب في نسب النبي محمد صلى الله عليه وسلم أنه: «محمد بن عبد الله بن عبد المطلب (واسمه شَيْبَة) بن هاشم (واسمه عمرو) بن عبد مناف (واسمه المُغِيرة) بن قُصَىّ (واسمه زيد) بن كلاب بن مُرَّة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فِهْر (وهو الملقب بقريش وإليه تنتسب القبيلة) بن مالك بن النَّضْر (واسمه قَيْس) بن كِنَانة بن خُزَيْمَة بن مُدْرِكة (واسمه عامـر) بن إلياس بن مُضَر بن نِزَار بن مَعَدّ بن عدنان»
[السيرة النبوية لابن هشام]. وباقي الاسم كثر الاختلاف فيه، إلا أن الجميع متفقون على أن «عدنان» ينتهي نسبه إلى «إسماعيل بن إبراهيم» عليهما الصلاة والسلام، وإليه ينسب العرب المستعربة
[السيرة النبوية للصلابي]. للنبي محمد صلّى الله عليه وسلّم أسماء كثيرة، فعن جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لِي خَمْسَةُ أَسْمَاءٍ، أَنَا مُحَمَّدٌ، وَأَحْمَدُ، وَأنا الْحَاشِرُ الَّذِي يُحْشَرُ النَّاسُ عَلَى قَدَمَيَّ، وَأنا الْمَاحِي الَّذِي يَمْحُو اللهُ بِيَ الْكُفْرَ، وَأنا الْعَاقِبُ»(رواه البخاري).
ثم إن المطلب مات بردمان بأرض اليمن ، فولى الزعامة بعده ابن أخيه عبد المطلب ، فأقام لقومه ما كان يقيمه آباؤه من السقاية والرفادة وولاية شئون الناس ، فشرف في قومه شرفاً لم يبلغه أحد من آبائه ، وكان أعظم ما حدث له أنه رأى في المنام آمراً يأمره بحفر بئر زمزم ، وتكررت له هذه الرؤيا ثلاث ليال ، فعرف أن الأمر حق ، ففعل كما أمر ، إذ حفر بئر زمزم التي لا يزال ماؤها ينضح حتى اليوم.