التأمل في خلق الله تعالى + حل الأنشطة | الصف الثامن| الفصل الثاني - YouTube
- التأمّل في مخلوقات الله بقصد التروّح وإجمام النفس - إسلام ويب - مركز الفتوى
- ما هو الشيء الاول الذي خلقه الله تعالى - موقع محتويات
- تأمل في خلق الله-مناظر بدقة عالية HD - YouTube
- لماذا نتأمل؟ – التأمل في خلق الله
التأمّل في مخلوقات الله بقصد التروّح وإجمام النفس - إسلام ويب - مركز الفتوى
على اليابسة وفي المياه والبحار والمحيطات، وهي مع ذلك مختلفة الأجناس والأشكال والأحوال فمنها النافع للعباد الذي يعرفون به كمال نعمة الله عليهم؛ ومنها الضار الذي يعرف به الإنسان قدر نفسه وضعفه أمام خلق الله، وإذا نظرنا إلى عالم النبات، وجدنا العجب العجاب في ذلك، وقد أشار الله تعالى إلى شيء من ذلك في محكم كتابه، فقال: { وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ. تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ. وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُّبَارَكًا فَأَنبَتْنَا بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ. التامل في خلق الله. وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ لَّهَا طَلْعٌ نَّضِيدٌ} [ق: 7:10].
ما هو الشيء الاول الذي خلقه الله تعالى - موقع محتويات
فيسوع ومن شدّة حبّه المنطلق من الذات إلى الآخر، قام عن العشاء في مثل هذا اليوم، وقبل أن يرسم تلاميذه كهنة للعهد الجديد، ويؤسّس سرّ الإفخارستيا، ذبيحة جسده ودمه ووليمة الحياة الجديدة، وقبل أن يُنشئ الكنيسة المولودة من هذا السرّ، غسل أرجل تلاميذه ومن بينهم من اقتاده إلى الصلب في إشارة إلى المسامحة والمحبة. ويقول الأب إدمون رزق في حديث لـ"النهار" إنّ "الإنسان عموماً يعود إلى الله في لحظات الحروب والألم حيث تكون النفس ضعيفة ويائسة، وبالتالي يعود إلى ممارسة طقوسه الروحيّة وإحياء المناسبات الدينيّة بشكل روحيّ وأكثر عمقاً وهذا ما نشهده حالياً في لبنان". "الله يزيد المؤمنين، مشاهد بتكبّر القلب"، في كلّ سنة تحتفل الكنيسة الكاثوليكية بخميس الأسرار الذي يسبق أعظم يوم في تاريخ المسيحيّة وهو الجمعة العظيمة، حيث بذل يسوع المسيح نفسه في سبيل خلاصنا، وفي هذا اليوم يطوف المؤمنون حول الكنائس طالبين الرجاء والمغفرة استعداداً للوصول إلى اليوم المنتظر... يوم القيامة. ما هو الشيء الاول الذي خلقه الله تعالى - موقع محتويات. كلّ قداس نحضره ونشارك فيه يذكرنا بيوم خميس الأسرار، يوم تأسيس الإفخارستيا، يوم العشاء السرّي ولقاء يسوع مع نلاميذه قبل الآمه وموتهِ وقيامته تاركاً لنا هذه الأمانة قائلاً: "خذوا فَكُلُوا، هذا هو جَسَدي"... "اشربوا منها كُلُّكم، فهذا هو دمي، دمُ العهد الجديد يُراقُ من أجل جماعةِ الناسِ لِغُفرانِ الخطايا " (متى ٢٦: ٢٧-٢٨) "إصنعوا هذا لِذِكري" (لوقا ٢٢: ١٩)... "فَمَن أكلَ خُبْزَ الرّبِّ أو شُرِبَ كأسَه ولَم يَكُنْ أهلاً لهما فقد أذنبَ إلى جسَدِ الرَّبِّ ودَمِه" (قورنتس الاولى ١١: ٢٧).
تأمل في خلق الله-مناظر بدقة عالية Hd - Youtube
وكان الجد صالح جالسًا في محرابه ، الذي اتسم بكبره ، يتأمل المناظر الطبيعية الأخاذة ، وما صنعه المولى جل علاه فيما حوله من مناظر ، ومخلوقات ، تسر الناظرين إليها ، وأخذ الجد يسبح رب العالمين ، بيقين ثابت ، ومترسخ ، بمدى قدرة الله سبحانه وتعالى ، في جميع ما حوله من مخلوقات. وبينما يسبح الجد ربه ، أتى الطفل سمير ، وسأل جده قائلًا: " أعتذر إليك يا جدي على أني أقاطعك ، فقد أذهلتني ، وتعجبت كثيرًا لما تفعله ، وتقوله ، ولا شك في أن وراء ما تفعل ذلك سر ، فهلا سمحت إلي يا جدي ، بأن أشاركك ، وأجلس معك ، لأنصت لما تقول ، وأرى ما تفعل ، وأتعلم منك أشياءًا جديدة ، لم أكن أعرفها " ، ابتسم الجد ، واحتضن حفيده ، وأجلسه بجانبه ، ثم قال له ، بعدما مسح على رأسه: " ما أعمل به يا بني ، هو أمر الله ، ليس شيء آخر " ، زاد تعجب سمير ، وقال له: " ماذا تقصد بأمر الله يا جدي ، فأنا لم أفهم مقصدك. قال الجد لحفيده: " سأوضح إليك يا بني ، لقد أمر الله عباده أن ينظروا ، ويدققوا النظر ، ويتأملوا فيما صنع الله ، حتى يتبين لهم مدى قدرة الله ، وعظمته ، وجلالته ، فتعال ، فلتتأمل معي ، انظر على سبيل المثال إلى الإبل ، فهي خلق عجيب حقًا ، وغريب في تركيبه ، جعل الله فيها الشدة ، والقوة ، ورغم كل ذلك ، فإن من يقودها إنسان ضعيف ، لا يقدر على حمل الأشياء مثلها ، ولا يتمكن من أن يتحمل السير لمسافات طويلة ، كما تتحمل هي ، وفي الأخير تنقاد إليه ، ويكون المنتفع منها هو الإنسان ، فتأمل دائمًا فيما حولك ، واذكر الله ".
لماذا نتأمل؟ – التأمل في خلق الله
أتى اليوم المنتظر ، وقد ركبت أسرة سمير السيارة ، كان الجميع مسرورًا ، مغتبطًا ، بدأت السيارة في السير ، وعلى بعد أميال قليلة ، سيرون الصحراء برمالها الصفراء ، ومساحاتها الشاهقة ، حيث أنهم كانوا قد أعدوا إلى رحلة جميلة ، وممتعة ، في صحراء مصر ، بين أحضان البادية. كان الهدف من تلك الرحلة ، أن تعيش الأسرة أجواء مميزة ، تشبه الأجواء ، والحياة ، التي كان يحياها العرب في قديم الزمان ، حيث النوم في خيام ، والاعتماد على الإبل ، سواء أكان في احتساء لبنها ، أو أكل لحومها ، والاعتماد على الأعشاب ، والنباتات المزروعة ، وإعداد أشهى الأكلات ، التي تشوى على الفحم ، والقهوة المثالية ، التي يتم إعدادها على الفحم أيضًا. التأمّل في مخلوقات الله بقصد التروّح وإجمام النفس - إسلام ويب - مركز الفتوى. نأتي للمناظر الطبيعية الخلابة في الصحراء الواسعة ، فيعلوها السماء الصافية ، التي أبدع الخالق سبحانه وتعالى في صنعها ، مشهد الشروق ، والغروب ، كلها تعود على النفس بالراحة ، والطمأنينة ، فما أجمل صنع الله ، خلق كل شيء بقدر ، فأحسن صنعه ، وجعله في أبهى صورة له. استقرت الأسرة في مكانها ، الذي نزلت فيه ، وقسموا الأدوار عليهم ، حيث كانت الأم تمضي وقتها ، في إعداد القهوة ، وتحضير الطعام ، بينما كان الأب يقوم بحلب الإبل ، ويجمع الأخشاب ، حتى يشعل النيران ، للتدفئة ، والإنارة ، والأطفال كانوا يلعبون ، ويمرحون ، في مكان خصصه لهم الأب ، والأم معًا ، وكان ملعبًا مرحًا بدرجة كبيرة.
أحمد بدراوي:
نشر في:
السبت 2 أبريل 2022 - 5:43 م
| آخر تحديث:
أكد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، أنَّ التأمُّل في أسماء الله تعالى ودعاءَه بها، والتضرُّعَ إليه بها وبصفاتِه العُلَى قد يكون هو "الأمل المُتبقي" أمام المؤمنين به تعالى، في شحذِ العزائم وإطالة حبل الصبر في مواجهةِ مَتاعب الدُّنيا وتَقلُّباتها بين أمنٍ وخوف، وسلام وحروب، ونُعمى وبُؤس، وفقر وغنى، وصِحَّة ومرض، ونِعَم ونِقَم. وأضاف الإمام الأكبر - خلال الحلقة الأولى من برنامجه الرمضاني "حديث شيخ الأزهر" - أنه قد يجول بخاطر بعض الناس. تساؤلٌ حَوْلَ موضوع «أسماء الله الحُسْنَى» ومدى أهميَّته اليوم وسط ما تموجُ به السَّاحة الدولية من اضطرابٍ وقلقٍ وخوف.. تأمل في خلق الله-مناظر بدقة عالية HD - YouTube. وهل يُمكن لبرنامجٍ أن يُسهم في تخفيف الضغوط المادية والنفسيَّة التي يُعاني منها الناس في كلِّ مكان؟.
وبينّ فضيلة الإمام الأكبر أن قوله تعالى: ﴿فَادْعُوهُ بِهَا﴾: اطلبوا منه بكلِّ اسمٍ من أسمائه ما يَليق بهذا الاسم، فتقول: يا رحيمُ ارحمني! يا رزَّاقُ ارزقني! يا هادي اهْدِني! يا توَّابُ تُبْ عليَّ، وهناك من الأسماء الحسنى أسماءٌ عامَّة مثل: مالك، وعزيز، ولطيف، يَصلح الدُّعاء بها لعامة الأمور من غير تخصيصِ مسألةٍ أو حاجةٍ بعينها، لكن لا يجوز أن تدعو باسمٍ من هذه الأسماء بما لا يَتضمَّنه معناه أو يُضاد معناه، فلا تقول: يا رزَّاقُ اهدني، أو: يا رحمنُ اجعل ثأري على مَن ظلمني.. والأنسب أن تقول: يا قويُّ يا عزيزُ، اجعل ثأري على مَن ظلمني.