ثم خذها قاعدة مني:
في أي محاورة كُن علمي حين تتحدث مع محاوريك, لا طفولي! لا تكمل كلمتين حتى ترصف ضحكة لا ندري سببها ومتى تنتهي تلك النوبة! آماه يا آماه لا لا تحزني عرضي وعرض أبائي وكُل الأقربين! جعلت فداكِ فـ أنتِ عنوان التُقى والطهر والإيمان والعقل الرزين! الموسوس ومسألة رفع الحرج - إسلام ويب - مركز الفتوى. ولقد رماكِ المرجفون بفرية تُنبأكِ عن غدرٍ و حقد دفين! 11-05-11, 03:51 PM
8
عليك أن تقرأ وتفند ردود لكن من واجبنا عليك أن تقرأ لردودنا وتفندها
وهذا هو جوابه
فهو يجهز مواضيع ويجهز ردود للردود المتوقع من الآخرين ولذلك هو لا يقرأ ولا يفند الا ما سبق ان اعده
11-05-11, 04:09 PM
9
وهذا هو جوابه فهو يجهز مواضيع ويجهز ردود للردود المتوقع من الآخرين ولذلك هو لا يقرأ ولا يفند الا ما سبق ان اعده
والله عندي من المواضيع مايقوف ممكن عقلكم مساكين
11-05-11, 04:12 PM
10
اتحداك تكمل شهر وترد على 3 مواضيع بردود مفحمة وقويه واعتقد والعلم عند الله انك من احد الاسماء القديمه التي تاتي هنا وتذهب
- هل التكليف مرفوع عن مرضى الوسواس القهري والاكتئاب - إسلام ويب - مركز الفتوى
- الموسوس ومسألة رفع الحرج - إسلام ويب - مركز الفتوى
هل التكليف مرفوع عن مرضى الوسواس القهري والاكتئاب - إسلام ويب - مركز الفتوى
انتهى كلامه رحمه الله. والله أعلم.
الموسوس ومسألة رفع الحرج - إسلام ويب - مركز الفتوى
وإذا خطر له أنه لم ينو ولم يكبر يقول بقلبه: بلى قد نويت وكبرت. فيثبت على الحق ويدفع ما يعارضه من الوسواس، فيرى الشيطان قوته وثباته على الحق فيندفع عنه، وإلا فمتى رآه قابلا للشكوك والشبهات مستجيبا إلى الوساوس والخطرات أورد عليه من ذلك ما يعجز عن دفعه وصار قلبه موردا لما توحيه شياطين الإنس والجن من زخرف القول، وانتقل من ذلك إلى غيره إلى أن يسوقه الشيطان إلى الهلكة. هل التكليف مرفوع عن مرضى الوسواس القهري والاكتئاب - إسلام ويب - مركز الفتوى. انتهى. وقول الله تعالى: وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ. قد يشمل بعمومه الموسوس فإنه مريض بلا شك، وهو مأمور بألا يسترسل مع وساوسه، فإذا فعل ما أمر به فقد فعل ما وجب عليه، قال السعدي رحمه الله في تفسير هذه الآية من سورة النور: يخبر تعالى عن منته على عباده، وأنه لم يجعل عليهم في الدين من حرج، بل يسره غاية التيسير، فقال: لَيْسَ عَلَى الأعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الأعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ أي: ليس على هؤلاء جناح، في ترك الأمور الواجبة، التي تتوقف على واحد منها، وذلك كالجهاد ونحوه، مما يتوقف على بصر الأعمى، أو سلامة الأعرج، أو صحة للمريض، ولهذا المعنى العام الذي ذكرناه، أطلق الكلام في ذلك، ولم يقيد، كما قيد قوله: وَلا عَلَى أَنْفُسِكُمْ.
والله أعلم.