يمكن الدعاء لله عز وجل بهذه الأسماء التي تحمل معاني عظيمة وجميلة. يجوز التسمية بهذه الأسماء، ولكن إذا كانت مثل "الرحمن والصمد والخالق" لا يجوز أن يسمى به غير الله عز وجل. قام المعلمين في الإرشاد أنه من الواجب احترام أسماء الله عز وجل ولا يسمى أحد غيره بها وذلك من أجل تحقيق التوحيد. وفي النهاية نكون قد وضحنا حكم التسمي بأسماء الله المختصة به وكذلك الأسماء غير المختصة به، وذلك لأن أسماء الله عز وجل من أعظم الأسماء التي يريد كل شخص أن يسمي بها ابنه، لكن هناك بعض الأسماء لا يجوز التسمية بها لغير الله عز وجل. المراجع
^, حكم التسمية بأسماء الله, 22-2-2021
^, حكم تعبيد الأسماء لغير الله, 22-2-2021
حكم التسمي بأسماء الله المختصة با ما
حكم التسمي بأسماء الله غير المختصة به ك عزيز وكريم، ان لله عز وجل 99 وتسعون اسما من احصاها دخل الجنة أي من حفظها وتمعن في معانيها، كما اخبرنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم فالله تعالى له من الأسماء الكثيرة 100 الواحد، كما ورد في العديد من الاحاديث والحكم الدينية وكما ورد عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم واي اسم من أسماء الله فهو خير وهو شرف لأي مسلم ان ينادى به في أي وقت من الأوقات. ونجد الكثير من الناس عند تلاوة القران الكريم او عند فعل أي شيء يقولوا بسم الله الرحمن الرحيم فهذه من الأسماء الحسنى لله تعالى أيضا وحتى يبارك الله في العمل الذي يقوم به الشخص يجب عليه ان يتوكل على الله ومن توكل على الله فهو حسبه ان الله بالغ امره وورد في القران الكريم الكثير من أسماء الله الحسنى في العديد من الآيات المتنوعة المختلفة في مختلف سور القران الكريم كسورة البقرة وسورة الانفال وسورة الأعراف وسورة الأنبياء وغيرهم. الاجابه هي: جائز وهو التسمي باسماء الله غير المختصة به التي يسمي بها الخالق والمخلوق وذلك اذا قصد الاسم المناسب للمخلوق مثل ( عزيز، كريم، حليم).
حكم التسمي بأسماء الله المختصة به فارسی
هناك نوع يسمى إلحاد توقيفي وهذا معناه تسمية الله عز وجل بأسماء غير الذي قام بتسمية نفسه له ولا تنتمي إليه، وهذا يعتبر من العدوان، كما قام النصارى بإطلاق اسم "الرب" على الله عز وجل. اعتقاد الناس أن أسماء الله عز وجل تدل على أوصاف المخلوقين وهذا خطأ لأنهم بذلك يعتقدون أن الله قام بوصف خلقه بها. قيام الناس في الجاهلية باشتقاق أسماء الأصنام من أسماء الله عز وجل يكون مثل اشتقاق اللات من الإله والعزة من العزيز. شاهد أيضًا: حكم تعبيد الاسماء لله.. وحكم تعبيد الاسماء لغير الله
ما حكم التسمي بأسماء الله تعبيد الأسماء لغير الله
يعتبر حكم التسمي بأسماء الله جائز في بعض الأحيان وغير جائز في أحيان أخرى وهذا يعود إلى حال الاسم كالآتي:
إذا كان الاسم معرف ب (ال) فإنه لا يجوز التسمية به لأنه يدل على المعنى الذي يحمله هذا الاسم. وإذا كان الاسم مقصود به معنى الصفة فلا يجوز التسمية به. إذا كان غير معرف ب(ال) وغير مقصود به المعنى والصفة فإنه يجوز تسميته. بينما حكم تعبيد الأسماء لغير الله عز وجل لا يجوز للمسلم وإذا قام أحد بتسمية هذه الأسماء إلى أحد من أهله فيجب أن يقوم بتغييرها. [2]
حكم التسمي بأسماء الله غير المختصة به
هناك العديد من الأحكام التي تقع بالتسمية بأسماء الله غير المختصة به كالآتي:
تعتبر بعض الأسماء مدح وثناء وتمجيد لصفات الله عز وجل والتي تدل على أفعال الحكمة والعدل والرحمة من الله تعالى.
حكم التسمي بأسماء الله المختصة به
الوجه الثاني: إذا كان الاسم ليس به (ال) ولم يكن المقصود من تسميته معناه وصفته فإنه من الجائز التسمية به مثل اسم (حكيم)، كما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (لا تبع ما ليس عندك) وهذا ما يدل على أن الشخص إذا لم يكن يقصد بالتسمية المعنى أو الصفة فلا بأس به، وقد كان أحد الصحابة يسمى "حكيم بن حزام"، ولكن من جهة أخرى لا يمكن التسمية باسم (جبار) حتى لو كان لم يكن المقصود به المعنى أو الصفة، حيث أنه من الممكن أن يؤثر على حامله، ويتصف بصفات الاسم كأن يصبح لديه جبروت واستكبار وعلو، وهي صفات تختص بالله عز وجل. [1]
أحب الأسماء إلى الله
يوجد أسماء يحبها الله عز وجل سواء هذه الأسماء من الذكور أو الإناث وهي كالآتي:
عن حديث الرسول صلى الله عليه وسلم قال (أحب الأسماء إلى الله تعالى عبد الله وعبد الرحمن)، فهذه من أكثر أسماء الذكور التي يحبها الله عز وجل. أما أحب الأسماء إلى الله عز وجل من الإناث فهي من قام النبي صلى الله عليه وسلم بتسميتها لبناته مثل ( فاطمة- زينب- أم كلثوم – رقية) وأيضًا لقد قام النبي صلى الله عليه وسلم بتغيير اسم أحد زوجاته لأن كان اسمها "بره" لذا قام بتغييره وسماها زينب. ما هو أنواع الإلحاد في أسماء الله الحسنى وصفاته
أنواع الإلحاد وصفاته تتميز بأنواع عديدة من أهمها الآتي:
إذا قام أحد بإنكار واحدة من أسماء الله الحسنى وتشير إلى الصفات التي يتحلى بها، ومن الأسماء التي ينكرونها هي " الرحمن" حيث لا يعتبرونه من أسماء الله الحسنى مثلما فعل العرب في أوقات الجاهلية، أو أن يؤمنوا به لكن ينكرون الصفة التي تشير إليها الاسم، حيث قال البعض وابتدعوا " إن الله سميع بلا سمع".
حكم التسمي بأسماء الله المختصة ا
ii6ii أحب الأسماء إلى الله
إنَّ أحب الأسماء إلى -عزَّ وجلَّ- ما فيها تعبيدٌ له؛ فقد ورد في السنة النبوية المطهرة أنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "إنَّ أحَبَّ أسْمائِكُمْ إلى اللهِ عبدُ اللهِ وعَبْدُ الرَّحْمَنِ"؛ إذ أنَّ باسم عبد الله إقرارٌ من العبد لله -عزَّ وجلَّ- بالوصف الذي لا يليق إلا به سبحانه ألَّا وهو وصف الألوهية، وكما أنَّ بمثل هذه الأسماء إقرارٌ من العبد بعبودتيته لله -عزَّ وجلَّ- وحده. ii7ii
حكم التسمي بأسماء الله المختصة بی بی
[حكم التلفظ ببعض العبارات المختصة بالصوفية مع عدم الاعتقاد بها] السؤال يقوم بعض الشباب أحياناً قبيل الصلاة بالمزاح استهزاءً بالصوفية ويقول: أنا وصلت إلى مرحلة اليقين، أو رفعت عني التكاليف، فهل يجوز التمازح بمثل هذا؟ ولو كان استهزاءً بما يعملونه؟ الجواب لا يجوز هذا، وعليه أن يحمد الله ويسأله العافية، ولا يقول هذا الكلام؛ فإنه كلام كفر، والصوفية بعضهم يقول: إنه رفعت عنه التكاليف إذا وصل إلى هذه الحالة، والمسلم منَّ الله عليه بالإسلام، فكيف يتهيأ للصلاة ويقول هذا الكلام؟! ولكن لو حكى كلامهم فقال: إن الصوفية يقولون كذا وكذا، وإن كلامهم باطل، ونبه عليه فهذا عمل طيب، وأما أن يفعل هذا قبيل الصلاة ويمزح فالصلاة ليس فيها مزاح، نسأل الله العافية.
ماهو أنواع الإلحاد في أسماء الله الحسنى وصفاته الإلحاد في أسماء الله وصفاته يعني الكفر التام بأسماء الله وصفاته، والميل التام إلى المعاني الصحيحة للمعاني الباطلة. ومن أنواع هذا الإلحاد: إنكار اسم من أسماء الله الحسنى، أو إنكار الصفات، مثل إنكار الشخص لاسم الله، أو أحد أسماء الله الحسنة، أو شخص يؤمن بأسماء معينة، وينفي ما يشير إليه. مثل أهل البدع مثل: أهل البدع "سمع الله بغير سمع". العبد يدعو الله تعالى بأسماء لم يسمها بنفسه، وهذا إلحاد بأسماء الله الحسنى، لأن أسماء الله لا يجوز لأحد من الناس أن يسميها باسم لم يسميه الله تعالى. وهذا يعني أن أسماء الله العلي مأخوذة، مثل المسيحيين الذين دعوا الله الآب. ومن معناه، وهناك ميل وانحراف عن الاصطفاف، فإن أسماء الله تعالى يجب أن تكون مشتقة من الأصنام كما فعل المشركون باشتقاق اللاتات من الله، واستخراج سلسلة الإرسال من العزيز. ما حكم التسمّي بأسماء الله تعبيد الأسماء لغير الله يبحث الكثير من الأشخاص عن حكم تعبيد الأسماء لغير الله وهو من الأمور التي لا بد من التعرف عليها، وذلك في حالة الرغبة في الإقبال على التسمية. حيث إنه من الأمور المتعارف عليها في الدين الإسلامي، هو ضرورة اختيار الأسماء الجيدة، والتي تحمل المعاني الطيبة.