وددت فقط ان استغل موضوعك هذا لاسجل ملاحظتين:
1. ان علماء الحديث أجمعوا ان جملة "من عرف لغة قوم أمن مكرهم" أو "من تعلم لغة قوم أمن مكرهم" ليست بحديث ولا أصل لها ابدا فوجب التنبيه. ويبقى معناها صحيحا لان النبي عليه الصلاة والسلام أمر احد اصحابه رضوان الله عليهم بتعلم لغة اليهود لانه عليه الصلاة والسلام لا يأمنهم. 2. وأجمع العلماء الثقات بأن تعلم اللغة لا شيء فيه ان كان لحاجة. وعلى الا يكون على حساب لغة القران. كما نرى اليوم فاولادنا وشبابنا لا يعرفون اللغة العربية ويلهثون خلف اللغات الاخرى. ومع الوقت صارت اللغة العربية لغة ثقيلة عليهم وحدثت فجوة بين المسلمون والقران وعلم الحديث بسبب جهلهم بمباديء اللغة العربية وبسبب تمكن اللهجات وثقافة اللغات الاجنبية. من عرف لغة قوم أمن مكرهم - المسافرون العرب. وقد روي عن عمر رضي الله عنه قوله "وروي عن عمر رضي الله عنه أنه قال ( لا تعلموا رطانة الأعاجم))". جاء في لسان العرب:
والرَّطَانة والرِّطَانة والمُراطَنة: التكلم بالعجمية، وقد تَراطَنا. تقول: رأَيت أَعجمين يتراطَنان
اشكرك اخي الكريم وبارك الله فيك. #17
#18
سلام عليكم
بارك الله في اخوي ابو نايف
#19
وهـ ياربي ''
لغتهم تضيق الصدر...
جعل صدورهم الضيقه
قولوا -آميـــن-
#20
תודה רבה חבירי אלוהים שומיר אותך
شكرا لك صديقي وحفظك الله لكن عند النطق مثل كلمة عيرف توف الصحيح للنطق عيرف طوف والحا تلفظ خاء فيه شوية معلومات على خفيف ودمتم بخير
- من عرف لغة قوم أمن مكرهم - المسافرون العرب
- من عرف لغة قوم أمن مكرهم (قسم تعليم اللغات)
- الدرر السنية
من عرف لغة قوم أمن مكرهم - المسافرون العرب
قرأت منذ أسبوعين مقالا نقديا على موقع الجزيرة بعنوان الحديث ضعيف والأمة ضعيفة ناقش فيه الكاتب ظاهرة استخدام أحاديث ونصوص لم تثبت صحتها من أجل فرض بعض القيم السلبية على مجتمعاتنا وذلك لإقناعنا بأن الأمور محسومة وأن ما باليد حيلة. واستشهد كاتب المقال بحديث: "كما تكونوا يولى عليكم"، وذكر أوجه ضعفه من ناحية السند والمتن وكيف أنه يخالف أحاديث صحيحة مثل حديث كلمة حق عند سلطان جائر وحديث تغيير المنكر، ناهيك عن أنه يخالف التاريخ والواقع. (الرجاء قراءة المقال للفهم والاستزادة). من عرف لغة قوم أمن مكرهم (قسم تعليم اللغات). وبعد أن قرأت المقال بأسبوع عثرت خلال بحث عن مقالات تتعلق بتعلم اللغات على معلومة تصحيحية أخرى، ومفادها أن حديث "من تعلم لغة قوم أمن مكرهم" ليس ضعيفا، وإنما لا أصل له من الأساس حسب ما ذكره الإمام الألباني وحسب ما أكده الشيخ يوسف القرضاوي في برنامج الشريعة والحياة. والمعلوم أن الكثيرين يتشهدون بهذا الحديث عندما يؤكدون أهمية تعلم لغات كالإنجليزية والفرنسية وحتى عندما يدافعون عن التدريس بتلك اللغات في جامعاتنا بدلا من التدريس بالعربية. وهم إذ يقومون بذلك فإنهم يرمون إلى غلق باب النقاش محتجين بذلك الحديث الموضوع. لست من هواة التشكيك بكل الأحاديث، ليس فقط لأنني لست من علماء الحديث ولا أفقه شيئا يذكر عن كيفية تحقيق الأحاديث، وإنما لأني أعلم أن العديد من ذوي النوايا السيئة والمضللين يتخذون من التشكيك بحديث ضعيف أو موضوع حجة للبدء بالتشكيك بكل الأحاديث صحيحها وحسنها وضعيفها، وهذا مما لا ينبغي لأنه منهج التغريبيين واللبراليين والعلمانيين والانهزاميين وساء أولئك رفيقا.
وإذا عدنا إلى محور هذا المقال لوجدنا أن مقولة "من تعلم لغة قوم أمن مكرهم" مغلوطة، أو على الأقل منقوصة كما سنرى لاحقا، ليس فقط لكونها ليست بحديث، وإنما لأنها لا يمكن أن تفسر ظاهرة حرص العديد من الدول المتقدمة على نشر لغاتها في أنحاء العالم.
من عرف لغة قوم أمن مكرهم (قسم تعليم اللغات)
حديث: أبغض الحلال إلى الله الطلاق: السؤال الثاني من الفتوى رقم (11005): س2: ما مدى صحة الحديث: «أبغض الحلال إلى الله الطلاق» (*) ؛ لأن هناك من يضعفه ويقول: إنه مرسل، وكذلك متنه؛ يقولون: هل يبغض الله شيئا ويحله فإن الله لا مكره له؟ ج2: جاء في مختصر السنن لأبي داود، عن محارب بن دثار عن ابن عمر رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أبغض الحلال إلى الله عز وجل الطلاق» (*) ، قال المنذري: وأخرجه ابن ماجه، والمشهور فيه المرسل وهو غريب، وقال البيهقي: وفي رواية ابن أبي شيبة عن عبدالله بن عمر موصولا، ولا أراه يحفظه (*). الدرر السنية. وفي رواية عن محارب بن دثار، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما أحل الله شيئا أبغض إليه من الطلاق» (*) وهذا مرسل. قال ابن القيم: وقد روى الدارقطني من حديث معاذ بن جبل رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: «ما أحل الله شيئا أبغض إليه من الطلاق» (*) ، وفيه حميد بن مالك وهو ضعيف. ونقل المناوي في فيض القدير: أن ابن حجر قال: ورجح أبو حاتم والدارقطني الإرسال في حديث: «أبغض الحلال إلى الله الطلاق» (*).
فقط اكتب اللغة الاندونيسية في محرك بحث المنتدى وراح تلقى اكثر من موضوع ان شاء الله.
الدرر السنية
ج: الحديث رواه البيهقي عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم بلفظ: علموا أبناءكم السباحة والرمي والمرأة المغزل. ورواه الديلمي في مسند الفردوس، عن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم بلفظ: علموا بنيكم الرمي، فإنه نكاية العدو، وفي سنده عبدالله بن عبيدة أورده الذهبي في الضعفاء، وقال: ضعيف، ووثقه غير واحد، وفيه أيضا منذر بن زياد، قال فيه الدارقطني: متروك، ورواه ابن منده في المعرفة، وأبو موسى في الذيل، والديلمي في مسند الفردوس عن بكر بن عبدالله بن الربيع الأنصاري عن النبي صلى الله عليه وسلم بلفظ: «علموا أبناءكم السباحة والرماية، ونعم لهو المرأة في بيتها المغزل، وإذا دعاك أبواك فأجب أمك» (*). وفي سنده سليم بن عمرو الأنصاري، قال الذهبي في الميزان: روى عنه علي بن عياش خبرا باطلا وساق هذا الحديث. لكن تعلم الرماية جاء فيه أحاديث صحيحة تدل على شرعيته، وهو داخل في عموم قوله تعالى: {وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ} [الأنفال: 60] الآية. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز نائب الرئيس: عبدالرزاق عفيفي عضو: عبدالله بن غديان عضو: عبدالله بن قعود.
تقبلوا خالص سلامي وتقديري لكم جميعاً
أخوكم الصغيرون / أسير الصمت
يمكنك فتح موضوع جديد للمناقشة او الاستفسار والمشاركة. احجز الفندق بأعلى خصم:
Share