وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: «.. وَقُبِضَ وَلَيْسَ فِي رَأْسِهِ وَلِحْيَتِهِ عِشْرُونَ شَعَرَةً بَيْضَاءَ» (رواه البخاري). شعر رأس الرسول صلى الله عليه وسلم
وعن شَعْره صلى الله عليه وسلم كان وسطًا «لم يكن بِالْجَعْدِ الْقَطَطِ [الجعد: الشعر فيه التواء وانقباض]، وَلا بِالسَّبِطِ [السبط: الشعر المسترسل]». وصف وجه الرسول - طاسيلي الجزائري. (رواه البخاري). ابتسامة النبي صلى الله عليه وسلم
أما ابتسامته صلى الله عليه وسلم فكما وصفه كعب بن مالك رضي الله عنه قال: «كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا سُرَّ اسْتَنَارَ وَجْهُهُ، حَتَّى كَأَنَّهُ قِطْعَةُ قَمَرٍ، وَكُنَّا نَعْرِفُ ذَلِكَ مِنْهُ». (رواه البخاري).
- وصف وجه الرسول - طاسيلي الجزائري
وصف وجه الرسول - طاسيلي الجزائري
بواسطة Asomw9
درس محبة النبي صلى الله عليه وسلم
بواسطة Azezh
لباس النبي صلى الله عليه وسلم
بواسطة Salsh2031
بواسطة T856518
بيت النبي صلى الله عليه وسلم
صفات النبي صلى الله عليه وسلم
بواسطة Amjadalanazi1
امانة النبي صلى الله عليه وسلم (حديث)
بواسطة Sosobndr503
محبه النبي صلى الله عليه وسلم ٢
بواسطة Asailgh44
أوصاف النبي صلى الله عليه وسلم
بواسطة Awcxih25
اعثر على العنصر المطابق
أمانة النبي صلى الله عليه وسلم
بواسطة T787019
هدي النبي صلى الله عليه وسلم
التصنيف
بواسطة Noufdawood
اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم
بواسطة Joojoovip97
أَنْفُ النبي صلى الله عليه وسلم
كان صلى الله عليه وسلم «أَقْنَى الْأَنْفِ» (رواه ابن عساكر) أي طويلًا في وسطه بعض ارتفاع، مع دقة أرنبته والأرنبة هي ما لان من الأنف، وهو من صفات الجمال في الأنف. خدَّا النبي صلى الله عليه وسلم
كان صلى الله عليه وسلم «مَسْنَون الخَدَّيْنِ» [أي بارز الخدين]، ويروي لنا عمار بن ياسر رضي الله عنه عن ذلك فيقول: «كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ يَسَارِهِ حَتَّى يُرَى بَيَاضُ خَدِّهِ» (رواه ابن ماجه). فم النبي صلى الله عليه وسلم
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم «ضَلِيعَ الْفَمِ» (رواه مسلم) أي: واسع الفم عظيم الأسنان حسن الثغر، وهو مما كان تحمده العرب في الرجال، فقد كانت تذم الرجل صغير الفم. لون بشرة رسول الله صلى الله عليه وسلم
وصف أنس بن مالك رضي الله عنه بشرة النبي صلى الله عليه وسلم فقال: «أَزْهَر اللَّوْنِ لَيْسَ بِأَبْيَضَ أَمْهَقَ وَلَا آدَمَ» (رواه البخاري). أي نَيِّر اللون، والزهرة هي البياض النير وهو أحسن الألوان، فليس بأَبيضَ ناصعَ البياض بغير حُمرة، ولا بأسمر اللون. لِـحْيَةُ النبي صلى الله عليه وسلم
وكان لرسول الله صلى الله عليه وسلم لحية سوداء كثة، فقد كان صلى الله عليه وسلم (كَثِيرَ شَعْرِ اللِّحْيَةِ)»(رواه مسلم).