هو الصوت الدافئ الأنيق الذي يدغدغ مشاعرنا بقصائده الجميلة المكتوبة بالفصحى الصحيحة وليس بالفصحى المستحدثة لأن اللغة العربية جزء من حياته. أدى العديد من الأدوار التاريخية، مثل امرؤ القيس والمتنبي. كما أدى دور الراوي في مغامرات السندباد . ومن أهم مسلسلاته مسلسل "عازف الليل" و مسلسله الناجح " آلو حياتي ".. مع الممثل المخضرم عبد المجيد مجذوب كان لنا في موقع الفن هذا الحوار.. أين تقيم حالياً؟ في الصيف أنتقل للإقامة في منزلي ومساحته كبيرة في منطقة الهري وكل سنة في الصيف يتاح لي أن أستريح لشهرين أو ثلاثة حسب ما تسمح الظروف، وهذا متنفس لي ولأولادي وإبنيته منذ حوالى الـ 22 سنة. اكتسبت إتقانك للغة العربية من المدرسة هل كان لديك شغف بها وهل تأثرت بوالديك في هذا الموضوع؟ والدتي كانت أمية لا تعرف القراءة أو الكتابة لكنها كانت امرأة طاهرة وطيبة ومؤمنة وخلوقة وجميلة وصوتها جميل ومحترمة وعزيزة النفس، أما والدي فكان يتحدث ثلاث لغات منها البرتغالية، ووالدي محمود كان ابن مالك لعقارات جدي محمد الذي كان يملك ربع بساتين طرابلس، سافر والدي إلى البرازيل وعندما عاد وجد والديه قد توفيا وتركا له ميراثاً. أما اللغة العربية فقد أحببتها وطفولتي كانت دينية النزعة، وكنت دائماً ما أذهب إلى المسجد فكان قلبي معلقاً به.
عبد المجيد مجذوب - ويكيبيديا
في الحلقة ما قبل الأخيرة من الموسم الأول من برنامج (سهرة عمر) الذي يقدمه شادي ريشا مباشرةً عبر تلفزيون لبنان، حلّ النجم العربي الكبير عبد المجيد مجذوب ضيفاً على البرنامج وتحدث عن فضل هذا التلفزيون على مسيرته الفنية، حيث كانت إنطلاقته الفنية عبر هذه الشاشة.
كتب عبد المجيد مجذوب - مكتبة نور
عبد المجيد مجذوب السيرة الذاتية يعتبر عبد المجيد مجذوب بانه واحد من نجوم الفن والذين قد حققوا على الشهرة الواسعة والكبيرة على مستوى الوطن العربي، وتعتبر السيرة الذاتية للفنان عبد المجيد مجذوب هي كالاتي: اسمه هو عبد المجيد مجذوب. يحمل الجنسية اللبنانية. يعتنق الديانة الاسلامية الطائفة السنية. ولد في تاريخ الحادي عشر من شهر ابريل للعام 1940 ميلادي. يبلغ من العمر 81 سنة. لقد كانت بداية مسيرته الفنية في العام 1965 ميلادي. له العديد من الاعمال الفنية الرائعة. لقد قام في الحصول على العديد من الجوائز والتكريمات الفنية المحلية في لبنان. اعمال عبد المجيد مجذوب الفنية لقد قام الفنان عبد المجيد مجذوب في المشاركة بالعديد من الاعمال الفنية المميزة والرائعة والتي نالت على اعجاب الجمهور على مستوى الوطن العربي، ومن احدى ابرز اعماله الفنية هي كالاتي: مسلسل الهيبة. مسلسل زمن الاوغاد. مسلسل آيات ورجال. مسلسل مقامات الحريري. مسلسل عازف الليل. مسلسل اضحك وابكي. وهنالك العديد من الاعمال الاخرى التي قد شارك بها الفنان عبد المجيد مجذوب، حيث قمنا في استعراض من هي اكثرها شهرة. وفي ختام هذا المقال قد تم التعرف على هل عبد المجيد مجذوب شيعي ، والتعرف على عبد المجيد مجذوب السيرة الذاتية، ومن اهم الاعمال الفنية للفنان عبد المجيد مجذوب، وهل الفنان عبد المجيد مجذوب هو شيعي.
عبد المجيد مجذوب: لدي شروط للعودة والجيل السابق كان أكثر رصانة | مجلة الجرس
إلى أي مدى تساعدك دراستك لعلم النفس في محاورة الضيوف؟ دراستي لعلم النفس ساعدتني في كل جوانب حياتي الشخصية والمهنية. فعلم النفس هو دراسة سلوك الإنسان والطبيعة البشرية. وهذا العلم من شأنه أن يساعد الفرد في فهم ذاته وشخصيته وسلوكياته وطريقة تفكيره ودوافعه، مما يجعله أكثر وعيًا بمكانه في المجتمع وفي العالم ككل. ولكنه أيضاً يساعدنا في فهم الطريقة التي يفكر بها الأشخاص الآخرون والسلوكيات التي تصدر عنهم. من هذا المُنطلق، أجد أن لدي وعياً أكبر في فهم شخصية ضيوفي ومحاورتهم بشكل أعمق. فمثلاً مع أحد الضيوف (دون ذكر أسماء)، شعرت بأنه متوتر جدا وقلق من الخوض في بعض المسائل الشائكة المتعلقة بحياته ومواقفه من نظام معيّن.. فقمت على الفور بتهدئته وأكدت له أننا لا نستضيفه لمُحاكمته أو إظهاره بشكل سلبي، وأنني حتى لو اختلف معه، فمن واجبي أن أكون موضوعياً وأن أعطيه فرصة للتعبير عن وجهة نظره انطلاقاً من تجربته الشخصية. هذا الأمر أشعره بالارتياح فوراً، وفعلاً سجلنا حلقة حققت تفاعلاً ونجاحاً فاق كل الحلقات الأخرى في الموسم الأول. إذاً الفكرة هي في استيعاب شخصية ضيفي وجعله مرتاحاً معي ومنفتحاً على الحديث حول شتى المواضيع من دون أن يشعر بالتهديد أو الانزعاج.
خالد مجذوب - ويكيبيديا
أجريت مقابلات مع مشاهير كبار، منهم المخرج الراحل يوسف شاهين والممثل الراحل أحمد زكي والنجمة العالمية هيلاري سوانك، هل اللقاء بهذه الأسماء يحتّم عليك أن تستضيف دائماً أسماء بمستوى معيّن؟ في الحقيقة إن أهم من كان لي شرف مقابلتهم وإجراء حوار صحفي معهم كان أديب نوبل الراحل نجيب محفوظ. كما قابلت الكاتبة الكبيرة الراحلة الدكتورة نوال السعداوي والكاتب العالمي باولو كويلو. وهناك أسماء كبيرة لمُمثلين ومُخرجين وفنانين ورسامين وكُتّاب تشرفت بمُحاورتهم والكتابة عنهم. أما عالمياً، فإلى جانب هيلاري سوانك، حاورت ديمي مور ونعومي واتس وأورلاندو بلوم وإيفا مينديز على هامش عملي مع مهرجان أبو ظبي السينمائي. لكن صراحة، أنا لي وجهة نظر في هذا الموضوع لأنني أرى أن الأمر نسبة وتناسب. فمُحاورة كبار النجوم والمشاهير لا يعني أن الحديث مع فنان مُبتدئ أو كاتب ناشئ قد يكون أقل أهمية أو اهتماماً. أن تكوني مشهورة في زمننا لا يعني بالضرورة أنك مثقفة أو مهمة حتى على المستوى الفكري والإنساني، فالأمر يعود في النهاية إلى ثراء الشخصية التي أحاورها وسعة ثقافتها واطلاعها. هناك مشاهير قد لا يشكل الحديث معهم أية إضافة.. وبالمقابل، هناك أشخاص لم يشتهروا أو ينتشروا كفاية، لكن الحديث معهم في غاية المتعة والإفادة.
من وجهة نظري، الحوار إن لم يصاحبه نضج وسِعة صَدر وآفاق مفتوحة واستعداد لفهم الآخر وتقبّل آرائه من دون أحكام مُسبقة، فلن يكون مُثمراً بل سيتحول لجدل عقيم لا فائدة منه لا للمتحدث ولا للمُستمع. درست تاريخ السينما والمسرح وفن التمثيل في الكلية الملكية للفنون الدرامية في لندن، هل يخدمك الأمر في مجالاتك الإعلامية وهل من الممكن أن تخوض مجال التمثيل؟ التمثيل يبقى شغفي الأول والأخير، وأنا اعتبره من الفنون العظيمة التي تتطلب، إلى جانب الموهبة طبعاً، الكثير من الجهد والتحضير والبحث لدراسة أدق تفاصيل الشخصية التي يجب أن يؤديها الممثل. وأنا لدي خبرة لا بأس بها في التمثيل، إذ اشتركت في أكثر من خمسين مسرحية خلال أعوام دراستي الجامعية ومثلت في عدد من الأفلام القصيرة أيضاً. والتمثيل ساعدني جداً في الأداء الصوتي والجسماني في عملي الإعلامي من دون شك. أما مسألة خوضي لمجال التمثيل، فهي تتعلق بالظروف أولاً وأخيراً. طموحي هو التمثيل في أفلام عالمية وباللغة الانجليزية لأن تجاربي وخبرتي التي اكتسبتها كانت بمعظمها في أعمال عالمية وأجنبية. كانت لك تجربة التقديم التلفزيوني من خلال برنامج "صباح العربية" ضمن فقرة فنية، هل تحنُّ إلى التلفزيون؟ ليس بالمعنى التقليدي.