زيارة
الخلفيات عديدة جدا جدا منها الخلفيات الرياضية خلفيات عن الحب خلفيات رومانسية خلفيات دينية اسلامية و كثير غيرها. نجد البنات عديدا تلجا الى الخلفيات الناعمة على عكس الشباب ربما تميل اكثر الى الخلفيات الرياضية. خلفيات ناعمة. لكن الخلفيات الناعمة تشعرنا بالحب و الرومانسية لانها تكون خلفيات رقيقة تمتاز بالبساطة و حب الحياة. الخلفيات الناعمة منها خلفيات ثابتة و خلفيات متحركة و خلفيات بصوت و خلفيات بدون صوت فكلها توضع حسب ميول جميع شخص. خلفيات ناعمة, احلى الخلفيات الناعمة. خلفية ناعمة. اجمل الصور لزهور توضع للخلفيات الموبايل صور خلفية موبايل ناعمة خلفيات متحركة لبرنامج powerpoint خلفيات للكتابة سادة خلفيات للسوني فخمه خلفيات فخمه للسوني خلفيات عاديه للاسوني تحميل واجهات وورد للموبايل خلفيات رقيقة وهادئة اطارات مزخرفة للكتابة بداخلها 1٬920 views
خلفيات ناعمة
> أنت عضو بلجنة الثقافة والآثار والإعلام وترددين بأن الثقافة والتنوير هما مشروعك فماذا أنجزت فى الفترة السابقة؟
بالطبع الثقافة والتنوير هما مشروعى، والعمل من خلال البرلمان يتيح استخدام أدوات مهمة وتحريك ملفات، وعرض مقترحات على سبيل المثال منها، وضع الثقافة، والمطالبة بعمل ما أسميته الكود الثقافى، وعمل سجل ثقافى أسوة بالسجل التجارى والسجل الصناعى، والهدف من هذا المقترح هو عمل قواعد تتفهم طبيعة العمل الثقافى، وتوفر له ظروفا أكثر إيجايبة للعمل سواء من حيث الحصول على التراخيص أم طريقة المحاسبة الضريبية، وغير ذلك من الأشياء التى قد تعوق عمل الثقافة المستقلة. أيضا وضع مقترح لعمل هيئة للحفاظ على ذاكرة الأمة، فقد لوحظ أن المبانى الأثرية محمية بقانون الآثار والتنسيق الحضارى، يحمى أيضا المبانى ذات الطراز المعمارى المميز، لكن هناك أشياء كثيرة لا تدخل فى هذه الحماية القانونية، بالرغم من أنها تمثل قيمة كبيرة، وجزءا من الذاكرة والوجدان المصرى، وهى ليست مبانى، وبالتالى فلن تدخل حتى حماية الآثار والتنسيق الحضارى. أيضا عملت على ملف عمل منهج، لتصدير الأدب المصرى للخارج، وهنا الملف لا يتحدث فقط عن ترجمة الأدب المصرى، لكن وضع خطة شاملة للترجمة والتسويق والتوزيع على مستوى العالم.
لا أعرف متى قامت السيدة الأربعينية المثقفة، بكل تلك الأعمال والأنشطة فى السنوات الأربع الأخيرة. أنجزت ثلاث روايات، والتحقت بأهم منابر الرأى، وصار لها جمهور يتابعها بشغف. تساءلت وأجبت: ربما كان الأساس هو البذرة، التى ألقاها الشيخ مصطفى عاصى، أحد أهم كوادر حزب التجمع فى السبعينيات، كانت هى سبب كل تلك الهمة؟! ربما، لكن أغلب الظن أن الشابة التى ذهبت لدراسة الطب فى روسيا، استطاعت أن ترعى تلك البذرة، ولم تضيع مجهودات والدها الشيخ الكبير، لتنشئتها سياسيا وثقافيا لتصبح مميزة ومختلفة. تلك شهادتى، لصالح كاتبة صنعت لنفسها علامة فارقة بتصميم وثبات. إنها الكاتبة ضحى عاصى، الروائية والنائبة البرلمانية، منذ عام 2021 والتى انتبهت إلى أن الرواية التى صدرت لها أخيرا، تتحدث عن فترة انهيار الاتحاد السوفيتى، من واقع أبطال سوفيت، تغيرت أحلامهم ومقدراتهم بعد الانهيار، والتى تعرضت أيضا لفكرة الجمهوريات التى نادت بالاستقلال عن الاتحاد السوفيتى، والنزعات القومية التى انتشرت فى هذه الفترة، ما بين حق الشعوب فى أن تكون ذاتها، والواقع الفعلى اقتصاديا وجغرافيا وثقافيا، الذى ربما يملى عكس ذلك. الغريب أنها منذ سنوات، وبحكم معايشتها للحياة فى روسيا فترة دراستها فيها، قد كونت رؤية للمجتمع، وكتبت قصة قصيرة بعنوان انتحار فى ساحة الكرملين.