يتم شرب أيضًا حساء الدجاج الساخن مع قطع الدجاج المسلوقة، فإن تناول هذه الوجبة قد تساعد على التخفيف من بعض الأعراض التي تكون مصاحبة لمرض الزكام أو الإنفلونزا. يمكن أيضًا تناول بعض من المضادات الحيوية، والأدوية الخاصة بالزكام والإنفلونزا، أو تناول الأدوية التي يتم كتابتها من الطبيب المختص، حتى يتم علاج جميع الأعراض بشكل نهائي، ويكون ذلك بفترة قصيرة، ويتم الشفاء في مدة يومين فقط. الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالفيروسات والإنفلونزا
يكون الأشخاص الذين تخطوا سن الـ٦٥ عام، أكثر خطورة لديهم من الأصلية حتى تكون المناعة الخاصة بهم ضعيفة جدًا. أيضًا الأشخاص الأصغر من سن ٦٥عام، الأكثر الأطفال، يكون لديهم خطورة في التعرض للإصابة بالزكام أو الإنفلونزا أو بعض الفيروسات. والأشخاص الذين يعانون من بعض هذه الأمراض:
الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في القلب، أو مشاكل صدرية شديد أو مرض الربو. الأشخاص الذين يعانون من مرض الكبد أو أمراض في الكلى. الفرق بين الزكام والانفلونزا وكورونا. المرض السكري بكل مراحله. الأشخاص الذين تكون مناعتهم ضعيفة. كل الأشخاص التي تكون معرضة لتلك خطورة الإصابة، يجب اتخاذ اللقاح الخاص بالمضاد بمرض الإنفلونزا أو الزكام، ويجب معرفة من الذي يتيح يأخذ هذا لقاح في منهم النساء الحوامل.
- الفرق بين الزكام والانفلونزا وكورونا
الفرق بين الزكام والانفلونزا وكورونا
لكن الإسهال أكثر شيوعاً عند الأطفال عند الإصابة بالإنفلونزا. – سيلان الأنف عرض شائع عند الإصابة بنزلة برد أو المعاناة من الحساسية، لكنه يختفي تماما حال وجود فيروس كورونا أو الإنفلونزا. أعراض" كورونا"
1- السعال. 2- ضيق التنفس. 3- الحمى. 4- فقدان أو تراجع حاسة الشم. 5- فقدان أو تراجع حاسة التذوق. 6- قد يتطور الأمر إلى الالتهاب الرئوي. 7- قد يصاب المريض بالفشل الكلوي، وفي الحالات الأكثر خطورة يؤدي الفيروس إلى الوفاة. أعراض الإنفلونزا
– الحمى إذا تجاوزت 38 درجة مئوية أو أكثر
— الصداع. – التعب والشعور بآلام في الجسم. – أحيانا سيلان الأنف والعطس وألم بالحلق. – يعاني بعض الأشخاص من فقدان الشهية أو الإسهال أو آلام البطن. – في الحالات الأكثر خطورة، يمكن أن تسبب الإنفلونزا أيضا الالتهاب الرئوي. ما أوجه التشابه بين فيروس كورونا والإنفلونزا؟
هناك العديد من العلامات والأعراض المشتركة بين الإثنين من أبرزها
الحُمّى
السعال
ضيق النَفَس أو صعوبة في التنفس
التعب
التهاب الحلق
انسداد أو سيلان الأنف
آلام العضلات
الصداع
الغثيان أو القيء، ولكنهما أكثر شيوعًا لدى الأطفال مقارنة بالبالغين
أعراض البرد
– عدوى خفيفة في الجهاز التنفسي العلوي.
الزكام
تتألفُ أعراضُ الزكام من:
سيلان الأنف ، والذي يبدأ بمخاط رائق ويتطورُ إلى مخاط أخضر سميك مع ترقي الزكام. انسداد الأنف. ألم في الحلق. عُطاس. سُعال. قد يُعاني مرضى الزكام أيضاً من حُمى خَفيفة وألم أذن وتَعب وَصُداع. وتتطوّر الأعراضُ تدريجيّاً على يوم أو يومين لتتحسّنَ تدريجياً بعدَ أيامٍ قليلة. وقد تستمرّ بعض حالات الزكام لما يصل إلى أسبوعين. يمكنُ الوقاية من انتشار الزُّكام والإنفلونزا عن طريق:
العُطاس أو السعال في منديل. التخلّص من المناديل. غسلُ اليدين. أخذ لقاح الإنفلونزا لو كان الشخص مرشحاً له. يقول مركز الزكام الشائع في كارديف الويلزية أنّ الزكام يكون أكثر عدوائيّة في مراحله الباكرة، عندما يكون عندَ المريض سيلان أنف وألم في الحلق. الإنفلونزا
تحدثُ الإنفلونزا عادةً بشكل أسرع بكثير من الزكام، وتتضمنُ أعراضها ما يلي:
حُمى مفاجئة تصل إلى 38-40° مئوية. أوجاع وآلام عضلية. تعرّق. الشّعور بالإنهاك والحاجة إلى الاستلقاء. سُعال صَدري جاف. كما قد يكون لدى مريض الإنفلونزا سَيلان أنف وقد يكون مُعرضاً للسعال، لكن تلك الأعراض ليست هي الأعراض المُميزة للإنفلونزا. تظهر أعراض الإنفلونزا بعدَ يوم إلى ثلاثة أيام من العدوى، ويتعافى مُعظم المرضى في غُضون أسبوع، مع أن المريض قد يشعر بالتعب لفترة أطول.