المصدر: أ ش أ
الأكاديمية الليبية للدراسات العليا
أهدى جميع كتبه لوالده: عبدالرحمن العلي التركي العمرو رحمه الله، ووالدته: موضي الصالح الرعوجي حفظها الله. له أكثر من ثلاثين كتابًا آخر تحريرًا ومشاركة، ومنها: الاستثناء عن غازي القصيبي، عبدالله بن خميس، جميل الحجيلان «عميد الإعلام والدبلوماسية»، خالد الفيصل،من أعلام الثقافة السعودية «ستة مجلدات» (وهي من إصدارات الجزيرة الثقافية). مهرجان إيزيس يحتفي بشهر المرأة وبالتزامن مع احتفالات المسرح العالمي | النيل - قناة مصر الإخبارية. إلى جانب كتب إعلامية عن معهد الإدارة ومدارس رياض نجد، وكتاب: ناصر السلوم « بالمشاركة مع د. عبدالرحمن الشبيلي.
معهد المجلس الثقافي البريطاني في الكويت | إعلانات التعليم المبوبة
وفي ظل نظام الرئيس السوفيتي جوزيف ستالين، تم إغلاق المساجد وطُرد تتار القرم الأوكرانيون إلى آسيا الوسطى. وبعد سقوط الاتحاد السوفيتي واستقلال أوكرانيا عام 1991، شهد مسلمو البلاد انتعاشًا، وأعيد فتح المساجد، وسُمح لمن تم نفيهم بالعودة إلى ديارهم. وأعد موقع (ميدل إيست آي) البريطاني تقريرًا رصد فيه أبرز هذه المساجد وأكبرها، وقصصها التي تختزل تاريخًا عاشته. مسجد أوزبك هان ستاري قرم
يُقال إن مسجد القرميد الرمادي البسيط هو أقدم مسجد في أوروبا الشرقية (ويكيميديا)
بُني مسجد أوزبك هان عام 1314، في عهد الحاكم المغولي أوزبك خان، وربما يكون أقدم مسجد في أوربا الشرقية، إذ تزامن بناؤه مع اعتناق المغول الإسلام فيها. معهد المجلس الثقافي البريطاني في الكويت | إعلانات التعليم المبوبة. يتميز هذا المسجد بالمدرسة (الدينية) المجاورة للجدار الجنوبي للمسجد، والتي تم بناؤها بعد 18 عامًا من البناء الأصلي. سقط المسجد خلال الحقبة السوفيتية، وبدأت أعمال الترميم عام 2017 ببلاط وسقف جديد ومنبر مرمم ونقوش عربية جديدة. مسجد جمعة دجامي في يفباتوريا
كلّف حاكم القرم وحليف العثمانيين معمار سنان -الذي صمم مسجد السليمانية في إسطنبول وكذلك جسر موستار في البوسنة- ببناء المسجد في منتصف القرن 15، ويظهر عليه الطابع المعماري.
مهرجان إيزيس يحتفي بشهر المرأة وبالتزامن مع احتفالات المسرح العالمي | النيل - قناة مصر الإخبارية
وكما التحق ببرامج مكثقة في القيادة الإدارية والتقنيات التدريبية والإعلام والتربية في أميركا وبريطانيا وأستراليا وسواها. وتعاون مع إذاعة الرياض عشرين عامًا مذيعًا ومعدًا ومقدم برامج وقارئ نشرات حتى عام 2000م. وشارك في عدد من اللجان الثقافية والإدارية، وكان عضوًا في لجنة التدريب بالغرفة التجارية في الرياض كما كان أحد مؤسسي الشركة الأكاديمية للخدمات التعليمية. كما أنه متعاون مع الجمعية السعودية الخيرية لمرض الزهايمر منذ إنشائها ورأس لجنة التطوع فيها عدة سنوات حتى منتصف عام 2017 م ومستشار متطوع فيها. د. إبراهيم التركي يغادر معشوقته بعد أربعة عقود من العمل الصحفي الثقافي. إلى جانب عضويته بالجمعية الخيرية الصالحية بعنيزة ومستشار مهرجان عنيزة الثقافي. ونائب رئيس مجلس إدارة شركة تعليمية كبرى ورئيس لجنتها التنفيذية. ورئيس اللجنة التنفيذية لمبادرة (العربية دون قواعد) المنفذة من مؤسسة الراجحي الإنسانية. صدر له العديد من المؤلفات، منها سبعة عشر كتابًا تأليفًا منفردًا وهي: سفر في منفى الشمس، كان اسمه الغد، مالم يقله الحاوي، الإدارة بالإرادة (عبدالله العلي النعيم)، وفق التوقيت العربي، كي لا يؤرخ أيلول، من حكايات الشيخ عبدالرحمن السعدي، الإطار يكفي، دور العولمة في التحول التربوي بالمملكة، دوائر ليس إلا، إمضاء لذاكرة الوفاء، فواصل في مآزق الثقافة العربية، سيرة كرسي ثقافي، المضادات الثقافية، خيمة وألف صمت (ديوان شعري)، عبدالرحمن العلي التركي العمرو: الألفية لا الأبجدية، الذاكرة والعقل: قراءة في المتغيرات الثقافية.
د. إبراهيم التركي يغادر معشوقته بعد أربعة عقود من العمل الصحفي الثقافي
من المعهد العلمي في عنيزة إلى معهد الإدارة إلى مدارس رياض نجد. وتبقى رحلته في ثقافة الجزيرة علامة فارقة في الثبات والاستمرار ومناصرة الثقافة. إذا كان أ. سليمان العيسى رحمه الله نشر أول مقال لي فإن أبا يزن سلمه الله نشر أول قصة كتبتها». أما الدكتور عبدالواحد الحميد فيقول: «بعد سنوات حافلة بالعطاء المتميز يترجل الدكتور إبراهيم التركي عن كرسي إدارة التحرير الثقافي لجريدة الجزيرة. لقد عرفناه مبدعًا في شعره ونثره ودراساته وتحريره الثقافي، وقد خدم الساحة الثقافية بسخاء وإخلاص، وهو جدير بالتكريم من الوسط الثقافي والإعلامي الرسمي وغير الرسمي». فيما عبر أ. حمد القاضي عن ألمه بهذا الخبر بقوله: «أشجتني مقالتك الوداعية لكن لن أطالبك بالتراجع فأنت لم تتخذ القرار فجأة وأعرف أنه يراودك منذ زمن ولك قناعاتك التي أملت قرار نأيك قلّص شجني أنك هجرت الصحافة والحرف التزامًا لكن لن تتأبّاه حين يأتيك طوعًا لا أن تذهب له كرهًا». في حين قال الدكتور: عبدالرحمن بن عبدالله الواصل «منذ أكثر من 4 عقود وأنا أقرأ ملحق أدب وثقافة في صحيفة الجزيرة وإلى صدورها مجلَّةً ثقافيَّةً، وقد نشرتْ لي ما يقرب من 80 قصيدة، بل وحين اختفت الصحافةُ الورقيَّة أو تقلَّصت صفحاتُها أكرمني أخي العزيز أبو يزن الدكتور إبراهيم بن عبدالرحمن التركي ببعثها إليَّ إلكترونيًّا كلَّ خميس».
ونقل الشيخ فاهم القاسمي، خلال كلمته، تحيات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، لضيوف الحفل، وأعرب عن تقديره لاحتفائهم بالإمارة، والإيمان برؤيتها في دعم مقومات التواصل الحضاري العالمي. وأكد أن الشارقة ولندن مدينتان مختلفتان في التاريخ والثقافة، والقصة التي تحملها كل منهما، إلا أن ما يجمعهما هو تقدير التنوع الثقافي العالمي، وقال: «الشارقة تحت قيادة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، وضعت التعليم والمعرفة في جوهر عملية التنمية، فقد تعلمنا أن أبرز التحديات التي تواجه مجتمعات اليوم يمكن تجاوزها باطلاعنا على ثقافات بعضنا الآخر، وتعلم احترام التباين والاختلاف بين ثقافات العالم، وهذا ما يجمع بين الشارقة ولندن، فكلتاهما مدينة تعيش فيها جنسيات متعددة، وأصحاب ثقافات ومعتقدات مختلفة، والجميع في كلتا المدينتين مرحب به». وأضاف: «يمكن من خلال الكتب الوصول إلى مجتمعات تقدر التنوع، وتحترم الخصوصية الثقافية، وهذا ما يجعل من صناعة النشر قوة مهمة في تشكيل مستقبل العالم، فكلما قرأنا أصبحنا قادرين على تقبل المختلف، والعيش بتحضر أكثر، ووعي أعلى». من جهتها، رحبت الشيخة بدور القاسمي بضيوف الحفل وقالت: «تجسد هذه الأمسية احتفاءً بصناعة النشر الإماراتية، والعلاقات الوثيقة التي تجمعنا كعائلة واحدة».