إنضموا إلينا عبر Telegram: أو مجموعتنا على الفيسبوك: أو على اليوتيوب: كتب
بدر شاكر السياب PDF الأعمال الكاملة من موقع المكتبة. لـ تحميل كتب PDF بصيغة كتب الكترونية PDF مجانية ، روايات عربية PDF ، روايات مترجمة PDF ، كتب تنمية بشرية PDF ، كتب الكترونية PDF عن الحياة الزوجية ، تحميل كتب PDF منوعة ، أدب عالمي مترجم PDF ، كتب عن الثقافة المالية ، كتب السيرة الذاتية و المذكرات ، كتب المرأة والطفل ، كتب في علم النفس ، كتب علمية ، كتب في التاريخ ، كتب في الفلسفة والفكر ، كتب سياسية ، مسرحيات … بدر شاكر السياب ولد في محافظة البصرة في جنوب العراق (25 ديسمبر 1926 – 24 ديسمبر 1964)، شاعر عراقي يعد واحداً من الشعراء المشهورين في الوطن العربي في القرن العشرين، كما يعتبر أحد مؤسسي الشعر الحر في الأدب العربي. كتب بدر شاكر السياب PDF الأعمال الكاملة المتوفرة للتحميل أدناه: كتاب ديوان بدر شاكر السياب PDF كتاب منزل الأقنان بدر شاكر السياب PDF كتاب شناشيل ابنة الجلبي وإقبال بدر شاكر السياب PDF كتاب كنت شيوعيا بدر شاكر السياب PDF كتاب أنشودة المطر بدر شاكر السياب PDF كتاب أزهار وأساطير بدر شاكر السياب PDF كتاب المعبد الغريق بدر شاكر السياب PDF تحميل كتب بدر شاكر السياب PDF الأعمال الكاملة: نحن على موقع المكتبة.
- بدر شاكر السياب عيناك غابتا نخيل
- بدر شاكر السياب عيسى بلاطة
بدر شاكر السياب عيناك غابتا نخيل
تم الغاء فصله عواد إلى بغداد وتم تعيينه بمصلحة الموانئ العراقية انتقل بعدها إلى البصرة وعاش في دار تابعة للمصلحة، و في أثناء ذلك بدأت صحته تتأثر وخصوصاً عندما تم اعتقاله مرة أخرى في الرابع من فبراير 1961 وتم الإفراج عنه في العشرين من الشهر نفسه، وتم تعيينه بنفس المصلحة نفسها، ولكن صحته تدهورت فلم يكن يستطيع تحريك رجليه وعانى من الألم بقسم الظهر الأسفل ،وأثناء ذلك تسلم دعوة للاشتراك في (مؤتمر للأدب المعاصر) في روما وترعاها المنظمة العالمية لحرية الثقافة ،وقرر بعدها العودة للعمل الأدبي. من أعماله الأدبية:
في مجال الكتب الشعرية:
حفار القبور- مطبعة الزهراء- بغداد- ط ا- 1952
المومس العمياء- مطبعة دار المعرفة- بغداد- ط 1- 1954
الأسلحة والأطفال- مطبعة الرابطة- بغداد- ط ا- 1954
في مجال الترجمة الشعرية:
قصائد مختارة من الشعر العالمي الحديث: دور مكان للنشر ودون تاريخ
قصائد من ناظم حكمت: مجلة العالم العربي، بغداد – 1951
جزء من قصيدة عينان زرقاوان
عينان زرقاوان.. ينعس فيهما لون الغدير
أرنو فينساب الخيال وينصت القلب الكسير
وأغيب في نغم يذوب.. وفي غمائم من عبير
بيضاء مكسال التلوي تستفيق على خرير
وفاة بدر شاكر السياب
استمرت صحته في التدهور بعد ذلك ومات في يوم 24/12/1964.
بدر شاكر السياب عيسى بلاطة
قراؤنا من مستخدمي تويتر يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر إضغط هنا للإشتراك في قريةٍ صغيرةٍ بجنوب العراق، هناك حيث يتمايل النخيل على ضفاف دجلة لتغسل ضفائرها في النهر، تلك القرية الصغيرة تسمى «جيكور» بالقرب من مدينة «أبو الخصيب» جنوب البصرة، وكلمة جيكور أصلها فارسي، وتعني الرجل الأعمى، أو الجدول الأعمى. وربما كان يسكنها رجلٌ أعمى صاحب نفوذٍ كبير لذلك سميت باسمه. في هذه القرية تحديدًا ولد واحدٌ من أشهر شعراء الوطن العربي في 25 من ديسمبر من العام 1926م، الذي أصبح الشعر بعده ليس كما كان قبله، بل فتح بابًا جديدًا للشعر اعتبره بعض النقاد والشعراء المحافظين على الشعر التقليدي بابًا من أبواب الجحيم. بينما اعتبره الكثير من الشعراء الآخرين ومحبي الشعر أنه فتح باب النعيم؛ إذ يعد الشاعر العراقي العظيم بدر شاكر السياب من أوائل من كتب الشعر الحر في الوطن العربي، وتبعته بعد ذلك نازك الملائكة. كانت جيكور تسكن أعماق السياب، وتمثل في أعماقه كل أشكال الأصالة والتراث؛ إذ كتب فيها الكثير من الأشعار، وتغنى بحبه لها، وتفنن في وصفها؛ فقد ألقت جيكور ظلال سحرها في وجدان السياب، وما عداؤه للمدينة ولطريقة العيش فيها إلا حنينٌ مدفونٌ لجيكور.
البَابُ
مَا قَرَعَتْهُ غَيْرُ الرِّيحِ في اللَّيْلِ العَمِيقْ
البَابُ مَا قَرَعَتْهُ كَفُّكِ. أَيْنَ كَفُّكِ وَالطَّرِيقْ
نَاءٍ ؟ بِحَارٌ بَيْنَنَا ، مُدُنٌ ، صَحَارَى مِنْ ظَلاَمْ
الرِّيحُ تَحْمِلُ لِي صَدَى القُبْلاَتِ مِنْهَا كَالْحَرِيقْ
مِنْ نَخْلَةٍ يَعْدُو إِلَى أُخْرَى وَيَزْهُو في الغَمَامْ
* * * *
البَابُ مَا قَرَعَتْهُ غَيْرُ الرِّيحْ...
آهِ
لَعَلَّ رُوحَاً في الرِّيَاحْ
هَامَتْ تَمُرُّ عَلَى الْمَرَافِيءِ أَوْ مَحَطَّاتِ القِطَارْ
لِتُسَائِلَ الغُرَبَاءَ عَنِّي ، عَن غَرِيبٍ أَمْسِ رَاحْ
يَمْشِي عَلَى قَدَمَيْنِ ، وَهْوَ اليَوْمَ يَزْحَفُ في انْكِسَارْ. هِيَ رُوحُ أُمِّي هَزَّهَا الحُبُّ العَمِيقْ ،
حُبُّ الأُمُومَةِ فَهْيَ تَبْكِي:
"
آهِ يَا وَلَدِي البَعِيدَ عَنِ الدِّيَارْ! وَيْلاَهُ! كَيْفَ تَعُودُ وَحْدَكَ لاَ دَلِيلَ وَلاَ رَفِيقْ "
أُمَّاهُ... لَيْتَكِ لَمْ تَغِيبِي خَلْفَ سُورٍ مِنْ حِجَارْ
لاَ
بَابَ فِيهِ لِكَي أَدُقَّ وَلاَ نَوَافِذَ في الجِدَارْ! كَيْفَ انْطَلَقْتِ عَلَى طَرِيقٍ لاَ يَعُودُ السَّائِرُونْ
مِنْ ظُلْمَةٍ صَفْرَاءَ فِيهِ كَأَنَّهَا غَسَق ُ البِحَارْ ؟
كَيْفَ انْطَلَقْتِ بِلاَ وَدَاعٍ فَالصِّغَارُ يُوَلْوِلُونْ ،
يَتَرَاكَضُونَ عَلَى الطَّرِيقِ وَيَفْزَعُونَ فَيَرْجِعُونْ
وَيُسَائِلُونَ اللَّيْلَ عَنْكِ وَهُمْ لِعَوْدِكِ في انْتِظَارْ ؟
البَابُ تَقْرَعُهُ الرِّيَاحُ لَعَلَّ رُوحَاً مِنْك ِ زَارْ
هَذَا الغَرِيبُ!!