ولعل أبرز التطورات فهي كالتالي:
كان عدد اللاعبين بكل فريق تسعة ليصبح سبعة وفيما بعد استقر على خمسة لاعبين. كان يحدد لاعب لدى كل فريق يرمي كل الرميات الحرة وتطورت هذه القاعدة ليصبح لأي لاعب حق الرمي. كان الحكم يرمي الكرة بين قلبي الهجوم بعد كلف هدف ولكن تم إلغاء القانون وباتت الكرة تعود للفريق الذي يتلقى هدفاً بمرماه. كان سلتا الفريقين معلقتان على الحيطان حتى تم تعديل ذلك ليصبحا يحملان مواصفات معينة ومنفصلات عن الحيطان. أول مباراة كرة سلة للسيدات
في عام 1892م أي بعد اختراع لعبة كرة السلة بعام واحد بدأت السيدات بممارسة كرة السلة. وتعتبر سيندا بيرينسون أول مدربة بكرة السلة وعدلت من قواعد سميث لتناسب السيدات أثناء لعب كرة السلة. ونشرت قواعد سيندا لكرة السلة للسيدات في عام 1899م خصوصاً بعد أن تم تعيينها داخل كلية سميث. وباتت سيندا محررة أول دليل تعليمات لكرة السلة للسيدات في عام 1901م ونشرت في الدليل قواعد كرة السلة للسيدات. تاريخ رياضة كرة السلة. وانتشرت كرة السلة بشكل ملحوظ في مدارس الفتيات الثانوية. وتم تأسيس أول بطولة دوري للمحترفين وهو الدوري الوطني لكرة السلة في عام 1898 واستمر الدوري لمدة خمس سنوات. تاريخ كرة السلة في الدول العربية
دخلت رياضة كرة السلة في الدول العربي للمرة الأولى وكانت مصر أول دولة عربية عرفت لعبة كرة السلة في عام 1938م.
- تاريخ كرة السلة في البحرين
- ما المقصود من التخطيط الاستراتيجي - تجارتنا
- مفهوم التخطيط الاستراتيجي – Strategic Planning Concept | بلامكس
- التخطيط الاستراتيجي - فهرس
- مراحل وانواع ومفهوم التخطيط الاستراتيجي pdf - خَزنة
تاريخ كرة السلة في البحرين
هذا وقد تم استخدام سلال الخوخ هذه حتى عام 1906، حيث تم استبدالها في نهاية الأمر بسلال معدنية مثبتة في لوحات خلفية تُعرف باسم لوحات الهدف (وهي عبارة عن لوحة مستديرة أو مستطيلة خلف السلة تمنع ضربات الكرة المتجهة إلى الخارج وترجعها، أو تردها إلى داخل السلة). وسرعان ما تم إدخال تغيير آخر يتيح مجرد مرور الكرة عبر السلة، وهو ما مهد الطريق لظهور اللعبة في شكلها المعروف لنا حاليًا. في بادئ الأمر، تم استخدام كرة قدم في إحراز الأهداف. فعندما يتمكن اللاعب من إحراز هذه الكرة داخل السلة، فإن فريقه يحصل على نقطة. والفريق الذي كان يحصل على أكبر عدد من النقاط هو الذي يعتبر الفائز في المباراة. [4] وعادة ما كان يتم تثبيت السلال في شرفة الملعب المنخفضة، ولكن ثبت أن هذا الأمر غير عملي وذلك عندما بدأ الجمهور يتدخل في تصويبات الكرة. وقد تم استخدام لوحة الهدف المثبتة خلف السلة للحيلولة دون وقوع هذا التدخل، هذا إلى جانب كونها ذات تأثير إضافي يتمثل في السماح بالتصويبات المرتدة. تاريخ رياضة .. كرة السلة - سبورت 360. [5] وقد اكتشفت حفيدة نايسميث مذكراته التي كتبها بخط يده في أوائل عام 2006، والتي تشير إلى أنه كان قلقًا بشأن لعبته الجديدة التي ابتكرها، والتي اشتملت على قواعد مستقاة من لعبة للأطفال يطلق عليها اسم لعبة Duck on a Rock، وذلك لفشل الكثير من الألعاب التي تم ابتكارها قبل ذلك في هذا الإطار.
هذا وقد تم استخدام سلال الخوخ هذه حتى عام 1906 ، حيث تم استبدالها في نهاية الأمر بسلال معدنية مثبتة في لوحات خلفية تُعرف باسم لوحات الهدف (وهي عبارة عن لوحة مستديرة أو مستطيلة خلف السلة تمنع ضربات الكرة المتجهة إلى الخارج وترجعها، أو تردها إلى داخل السلة). وسرعان ما تم إدخال تغيير آخر يتيح مجرد مرور الكرة عبر السلة، وهو ما مهد الطريق لظهور اللعبة في شكلها المعروف لنا حاليًا. في بادئ الأمر، تم استخدام كرة قدم في إحراز الأهداف. فعندما يتمكن اللاعب من إحراز هذه الكرة داخل السلة، فإن فريقه يحصل على نقطة. تاريخ كرة السلة في البحرين. والفريق الذي كان يحصل على أكبر عدد من النقاط هو الذي يعتبر الفائز في المباراة. وعادة ما كان يتم تثبيت السلال في شرفة الملعب المنخفضة، ولكن ثبت أن هذا الأمر غير عملي وذلك عندما بدأ الجمهور يتدخل في تصويبات الكرة. وقد تم استخدام لوحة الهدف المثبتة خلف السلة للحيلولة دون وقوع هذا التدخل، هذا إلى جانب كونها ذات تأثير إضافي يتمثل في السماح بالتصويبات المرتدة. قصص سبورت 360
وقد اكتشفت حفيدة نايسميث مذكراته التي كتبها بخط يده في أوائل عام 2006 ، والتي تشير إلى أنه كان قلقًا بشأن لعبته الجديدة التي ابتكرها، والتي اشتملت على قواعد مستقاة من لعبة للأطفال يطلق عليها اسم لعبة Duck on a Rock، وذلك لفشل الكثير من الألعاب التي تم ابتكارها قبل ذلك في هذا الإطار.
مفهوم التخطيط الاستراتيجي:
التخطيط الاستراتيجي هو عبارة عن تخطيط بعيد المدى ويأخذ هذا التخطيط في الاعتبار جميع المتغيرات الخارجية والداخلية ويقوم بتحديد جميع الشرائح والقطاعات المستهدفة إضافة لطرق المنافسة، وبالتالي فهو عملية تخطيط المنظمة أو المؤسسة لاستراتيجيتها أو اتجاهها واتخاذ القرار بشأن تخصيص مواردها لمتابعة هذه الاستراتيجية، ويمكن أن يتسع المفهوم أيضا إلى آليات التحكم لتوجيه تنفيذ الاستراتيجية. أصبح التخطيط الاستراتيجي بارزا في الشركات خلال الستينيات من القرن العشرين وما زال جانبا مهمها في الإدارة الاستراتيجية، ويتم تنفيذه من قبل المخططين الاستراتيجيين أو الاختصاصيين الاستراتيجيين الذين يشملون العديد من الأطراف ومصادر البحوث في تحليلهم للمنظمة وعلاقتها بالبيئة التي تتنافس فيها. تعريف التخطيط الاستراتيجي:
للاستراتيجية العديد من التعريفات ولكنها تتضمن عموما وضع أهداف استراتيجية وتحديد الإجراءات لتحقيق هذه الأهداف وحشد الموارد لتنفيذ الإجراءات، حيث إن الاستراتيجية تصف كيف سيتم تحقيق الغايات (الأهداف) بالوسائل المتاحة (الموارد)، وتكلف القيادة العليا للمنظومة عموما بتحديد الاستراتيجية ويمكن التخطيط للاستراتيجية أو يمكن ملاحظتها كنمط نشاط بتكيف المؤسسة مع بيئتها أو تنافسها.
ما المقصود من التخطيط الاستراتيجي - تجارتنا
مفهوم التخطيط الاستراتيجي – Strategic Planning Concept
إن التخطيط الاستراتيجي هو أحد المهارات الأساسية للقيادة وهو عبارة عن خارطة تُرشدك إلى الطريق الصحيح بين نقطتين، أولها أين أنت الآن ، والأخرى أين ترغب أن تكون في المستقبل وكيف يمكنك أن تحقق ذلك. كما أنه أحد أهم العناصر الأساسية وأولها اللازمة لنجاح الإدارة في أي منظمة أو مؤسسة. ومن هذا المنطلق ينبغي علينا طرح عدة استفسارات على هذا النحو:
ما هي مؤسساتنا اليوم؟
ما الذي نريد أن تصبح عليه هذه المنظمات ؟
وماذا ينبغي علينا القيام به لجسر هذه الهوة؟
تمر كل مؤسسة عبر عدة مراحل هامة:
مرحلة البدء وهي المرحلة التي تنطوي على الرؤية وتحديد الأهداف. مرحلة النمو. ما المقصود من التخطيط الاستراتيجي - تجارتنا. مرحلة النضوج. أهمية التخطيط الاستراتيجي:
يوفر التخطيط الاستراتيجي أسباب وجود المنظمة كما يشاركها الرؤية. يقدم التخطيط الاستراتيجي الدعم للإدارة وبشكل عام. يعمل على زيادة الاهتمام بالالتزام تجاه المشاركة. تحديد الأوليات. إدارة الأزمات بشكل سليم. ويتطلب التخطيط الاستراتيجي قيام كل منظمة أو مؤسسة بوضع رؤية لما تحب أن ترى عليه نفسها في المستقبل بعيد المدى ويتم ذلك من خلال وضع خطة إستراتيجية سنوية أو فصلية يتم تنفيذها على مراحل.
مفهوم التخطيط الاستراتيجي – Strategic Planning Concept | بلامكس
انتشر مصطلح التخطيط الاستراتيجي في الآونة الأخيرة ويتساءل الكثيرين عنه لذا سنوضح مفهوم ومراحل التخطيط وفقا لأنواعه في مجال التعليم والموارد البشرية وأهميته على المستوى الشخصي والأمني وقد جمعنا جميع البيانات والمعلومات التي تخص هذا الموضوع عبر موقعنا خزنة تابع للنهاية. مفهوم التخطيط الاستراتيجي هو نظام يتم استخدامه في مؤسسة معينة بغرض التطوير، حيث يتم عمل خطة منهجية للعمل بها ويقوم كل الموظفين بالمؤسسة بتنفيذ أدوارهم للوصول إلى النجاح المخطط له وكذلك تطويع آليات العمل في المؤسسات لتنفيذ هذه الاستراتيجية للمنافسة في سوق العمل، ويقوم بها استشاريين ومتخصصين في مجال كل شركة أو مؤسسة تبعا لبيئة سير العمل والمنافسين ويعتمد على استشراف المستقبل.
التخطيط الاستراتيجي - فهرس
مراحل الخطة الاستراتيجية:
جمع المعلومات والبيانات: تبدأ العملية من خلال جمع البيانات والمعلومات المهمة ذات الصلة بالمشروع من حيث شكله وأهميته وطرق تنفيذه ويمكن الحصول على هذه البيانات من خلال المقابلات المباشرة أو إجراء الاستبيانات أو الاطلاع على مصادر رسمية موثوقة تخص فكرة المشروع. تحليل البيانات: ترتكز عملية تحليل البيانات على دراسة البيانات التي تم جمعها وتصنيف أهداف المشروع بناء على درجة أهميتها ومدى الحاجة لها على المدى القريب والبعيد وتتم هذه العملية من خلال استخدام طرق التحليل الاحصائية بما يوفر أسلوبا منظما للتعامل مع البيانات بسهولة والاستفادة منها لخدمة المشروع. كيف تتم كتابة الخطة الاستراتيجية:
تمر كتابة الخطة الاستراتيجية بست مراحل وهي:
تحديد الرؤية ورسالة المشروع:
تعتبر هذه الخطوة من أهم خطوات كتابة الخطة الاستراتيجية وتشمل: منهجية العمل. الأهداف والفعاليات. أنشطة المشروع المراد تحقيقها. مدى حاجة السوق لها. تحديد الظروف الحالية:
من حيث طبيعة نقاط القوة والضعف وتحليل الفرص والمخاطر واستخدام العصف الذهني لدراسة جميع الخيارات الممكنة.
مراحل وانواع ومفهوم التخطيط الاستراتيجي Pdf - خَزنة
). تحدد القيم مع بداية تأسيس المنظمة، كما يجب أن تكون واضحة، يؤمن بها الجميع وذلك من أجل تحقيق أهداف التخطيط الاستراتيجي. مؤشرات الأداء هي نقطة محددة يجب الوصول إليها، إلا أنها تختلف عن الأهداف، حيث لايمكن أن توجد رؤية صحيحة دون وضع مؤشرات، فالمؤشرات تمكن المنظمة من القياس، حسب القانون الذي يقول (إذا لم تستطع القياس لن تستطع الإدارة)، وبالتالي تعمل على تحسين الأداء. اقرأ أيضاً: مصطلحات أمن المعلومات، أهم 6 عناصر لأمن المعلومات مراحل التخطيط الاستراتيجي هناك عدة مراحل للتتخطيط الاستراتيجي أهمها على سبيل المثال: تحديد مكان المنظمة الحالي أهم مراحل التخطيط الاستراتيجي في البداية هي تحديد مكان المنظمة الحالي من باقي المنظمات، وتحديد نقاط القوة والضعف لها وكذلك فرصها والتهديدات التي تواجهها من نمو المنظمات الأخرى. يمكنها هنا استخدام أحد أدوات التحليل مثل SWOT – PESSTEL- PORTTER- MCKINSEY. صياغة الخطة الاستراتيجية من خلال صياغة رؤية المستقبل ومن ثم تحديد الغايات والأهداف التي تريد المنظمة الوصول إليها. بالإضافة إلى تحديد الأولويات وذلك من خلال طرح مجموعة من الأسئلة على سبيل المثال: أي الأهداف سيكون لها تأثير أكبر في تحقيق رسالة ورؤية المنظمة، وبالتالي تحسين موقع المنظمة التنافسي في السوق؟ على ماذا يجب التركيز أكثر من أجل تحسين الأداء وكسب المكانة في السوق.
الرقابة وتقييم الخطة:
من خلال متابعة سير العمل وإيجاد الحلول للعقبات التي تحدث أثناء تنفيذ المشروع وقياس مؤشرات الأداء والإنتاجية وتقديم الاقتراحات اللازمة لإحراء تعديلات أو تطوير عمل المشروع بما يحقق أعلى جودة وأداء. القيام بالتغييرات المطلوبة:
عمل التغييرات والتعديلات اللازمة لإنجاز الخطة وتنفيذها وفقا لما هو متفق عليه وبما يسهم في تطوير الاستراتيجية واستدامتها من خلال تبني الاستراتيجيات الابداعية والاستفادة من الخبرات السابقة في التطوير على المشاريع المستقبلية. هل كان المقال مفيداً؟
نعم
لا
التخطيط الاستراتيجي باستخدام SWOT وبعض الأدوات الجامدة يؤدي للفشل بنسبة 75%، ولكن مع استخدام الأدوات الحديثة التي تملك الكثير من المرونة يمكن تحقيق أهداف التخطيط الاستراتيجي وذلك لكون مرونة هذه الأدوات الحديثة تستوتعب الكثير من التغيرات والإبداع. أخيراً صحيح يوجد العديد من الشركات التي فشلت رغم تخطيطها، إلا أنه بعد أخذ عينة عشوائية تبين أنه المنظمات التي تملك تخطيطاً استراتيجياً أداؤها أفضل من المنظمات التي لا تخطط بنسبة 30%. نتائج النقد كان التخطيط الاستراتيجي يحتل مكانة عظيمة وبعد نقد هنري، تغيرت النظرة له بحيث: تراجعت قيمة التخطيط الاستراتيجي ولم يعد مقدساً. التخطيط الاستراتيجي لن يغير في المنظمة تغييراً جذرياً. اقرأ أيضاً: طريقة استثمار المال القليل التخطيط الاستراتيجي يعد وثيقة تسجل فيها أعمال المنظمة وجميع الأنشطة المتعلقة بها، تبدأ مراحل التخطيط الاستراتيجي بتحديد وضع المنظمة وصياغة الخطة ومن ثم تنفيذها وتقييمها، دون نسيان المراجعة الدورية للخطة، حيث تتضمن الخطة الوصول لما تريد في المستقبل وتحقق مكاناً تنافسياً بين المنظمات الأخرى.