و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بتجرد وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة مباريات اليوم
تقليد ميريام فارس في ستوديو 22 &Quot;يمين يسار&Quot; | Et بالعربي
وبالطبع لا يزال الجدل قائما حول ما هي أول بطاقة ائتمان دولية، فبينما يصر Diners Club على أنه الأول عندما بدأت الشركات في المملكة المتحدة وكندا والمكسيك في قبول المدفوعات من حاملي تلك البطاقات، يصر أنصار فيزا كارت بأنها الأولى عالميا. ويكاد يكون من المستحيل الفصل بين بطاقات الائتمان وتطورها التقني، إذ كان الاختراق الكبير في تكنولوجيا بطاقات الائتمان في الستينيات عاملا مساعدا في تعميمها كوسيلة للدفع، وينسب الفضل في ذلك إلى مهندس في شركة IBM يدعى فورست باري، وضع شريطا مغناطيسيا على ظهر البطاقات بحيث يمكن للمستهلكين تمرير معلوماتهم في نقاط البيع. بدوره، ذكر لـ"الاقتصادية" الخبير المصرفي التون تومي، أنه "مع ازدياد شعبية بطاقات الائتمان، وكذلك انتشار المحتالين، طورت البلدان المختلفة أنظمة شرائح بطاقات الائتمان الخاصة بها، لكن ذلك أوجد مشكلات بأن الشخص، الذي يسافر إلى بلد آخر، ربما لن تقر الأنظمة التكنولوجية في ذلك البلد البطاقة الائتمانية، التي يحملها لاختلاف نظم قراءة الشرائح، ومن ثم بات هناك حاجة إلى نظام دفع موحد، وفي 1994 بدأت ثلاث معالجات دفع دولية، وهي فيزا وماستر كارت ويوروبي في تطوير مواصفات الرقائق العالمية لأنظمة الدفع".
بحلول 1958 أطلقت أمريكان إكسبريس أول بطاقة ائتمان لها مصنوعة من الورق المقوى، تلتها بعد فترة وجيزة أول بطاقة ائتمان بلاستيكية في 1959. من جانبه، يقول لـ"الاقتصادية" الدكتور إل. انا وقلبي نعترف راشد الماجد. آر. ويلسون، أستاذ مادة التاريخ الاقتصادي في جامعة لندن "إذا كان أصل فكرة بطاقة الدفع الحديثة يعود إلى فرانك مكنمار، فإن الذي دفع الفكرة للأمام شركة أمريكان إكسبريس، فالفكرة التي طرحها مكنمار، أدت إلى أن يكون لديه أول بطاقة دفع ائتمانية، لكن Diners Club طلبت من المستهلكين دفع الرصيد آخر الشهر بالكامل، أما بطاقة أمريكان إكسبريس فمنحت العملاء خيار حمل رصيد على بطاقاتهم للأشهر التالية، كان هذا هو الابتكار المطلوب لإنشاء المنتج المالي، الذي نعترف به كبطاقة ائتمان حديثة". ولكن لماذا مثلت فكرة البطاقة الائتمانية فكرة ثورية في حينها تساعد على النمو الاقتصادي؟
من جانبه، يوضح لـ"الاقتصادية" الدكتورة إلين لورنس، أستاذة التنمية المالية في جامعة جلاسكو، "لم تكن الحسابات البنكية ذائعة الانتشار، والذين لديهم حسابات مصرفية في ذلك الحين، كان لديهم إمكانية محدودة للسحب على المكشوف، وكانت البنوك تمنح هذا الامتياز بعد مقابلة طويلة، وبحث دقيق على العميل، وغالبا كان الأثرياء فقط هم القادرون على الحصول على الائتمان، لكن بالنسبة للأشخاص العادين فكان عليهم الادخار قبل شراء الأشياء التي يحتاجونها".
والنفخ فيها. وأخذوا يفسرون العبارات والكلمات بزخرف من القول يوحي به بعضهم إلى بعض حتى نفخوا فيّ نفخة ظننت أنني أنا الإمام المنتظر؟
وما قلت كلمة إلا وطبّلوا وزمّروا حولها… وهي حيلة من حيلهم. الشيخ احمد القرآن الكريم. إذا أرادوا أن يقتنصوا ويفترسوا فرداً ينظرون إلى هويته وهوايته ماذا يرغب… يدخلون عليه من هذا المدخل. رأوني أميل على الشعر والأدب فتعهّدوا بطبع ديواني نشر قصائدي وعقدوا لي الجلسات واللقاءات الأدبية الساهرة… ثم أخذوا يدسون السم في الدسم. يذهبون بي إلى مكتبات خاصة ثم يقولون: اختر ما شئت من الكتب بلا ثمن فأحمل كتباً فاخرة أوراقاً مصقولة… طباعة أنيقة عناوينها: (أصول الفلسفة الماركسية)، 0المبادئ الشيوعية) وهكذا بدءوا بالتدريج يذهبون بي إلى المقاهي الشعبية العامة، فإذا جلست معهم على طاولة قديمة تهتز… أشرب الشاي بكوب قديم وحولي العمال… فإذا مرّ رجل بسيارته الأمريكية الفاخرة قالوا: انظر، إن هذا يركب السيارة من دماء آبائك وأجدادك… وسيأتي عليك اليوم الذي تأخذها منه بالثورة الكبرى التي بدأت وستستمر… إننا الآن نهيئها في (ظفار) ونعمل لها، وإننا نهيئها في الكويت ونعمل لها، وستكون قائداً من قوادها. وبينما أنا اسمع هذا الكلام أحسّ أن الفراغ في قلبي بدأ يمتلئ بشيء لأنك إن لم تشغل قلبك بالرحمن أشغله الشيطان… فالقلب كالرحى… يدور… فإن وضعت به دقيقاً مباركاً أخرج لك الطحين الطيب وإن وضعت فيه الحصى أخرج لك الحصى.
الشيخ احمد القطان الفاسي
You currently have 0 posts.
12-10-2011, 08:50 AM
# 6. شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري
يذهبون بي إلى مكتبات خاصة ثم يقولون: اختر ما شئت من الكتب بلا ثمن فأحمل كتباً فاخرة أوراقاً مصقولة… طباعة أنيقة عناوينها: (أصول الفلسفة الماركسية)، المبادئ الشيوعية) وهكذا بدءوا بالتدريج يذهبون بي إلى المقاهي الشعبية العامة، فإذا جلست معهم على طاولة قديمة تهتز… أشرب الشاي بكوب قديم وحولي العمال… فإذا مرّ رجل بسيارته الأمريكية الفاخرة قالوا: انظر، إن هذا يركب السيارة من دماء آبائك وأجدادك… وسيأتي عليك اليوم الذي تأخذها منه بالثورة الكبرى التي بدأت وستستمر… إننا الآن نهيئها في ( ظفار) ونعمل لها، وإننا نهيئها في الكويت ونعمل لها، وستكون قائداً من قوادها. وبينما أنا اسمع هذا الكلام أحسّ أن الفراغ في قلبي بدأ يمتلئ بشيء لأنك إن لم تشغل قلبك بالرحمن أشغله الشيطان… فالقلب كالرحى… يدور… فإن وضعت به دقيقاً مباركاً أخرج لك الطحين الطيب وإن وضعت فيه الحصى أخرج لك الحصى. ويقدّر الله – سبحانه وتعالى - بعد ثلاثة شهور أن نلتقي برئيس الخلية الذي ذهب إلى مصر وغاب شهراً ثم عاد. الشيخ احمد القطان الفاسي. وفي تلك الليلة أخذوا يستهزئون بأذان الفجر… كانت الجلسة تمتد من العشاء إلى الفجر يتكلمون بكلام لا أفهمه مثل ( التفسير المادي للتاريخ) و (الاشتراكية والشيوعية في الجنس والمال) …ثم يقولون كلاماً أمرّره على فطرتي السليمة التي لا تزال… فلا يمرّ…أحس أنه يصطدم ويصطكّ ولكن الحياء يمنعني أن أناقش فأراهم عباقرة… مفكرين… أدباء… شعراء… مؤلفين كيف أجرؤ أن أناقشهم فأسكت.