ويتكون شعار علم كينيا من درع وأثنين من الرماح ومعنى الشعار هو الدفاع والمحاربة من إجل الوطن, وتم تصميم هذا العلم فى عام 1960, وتم تصميم أول علم كينيا فى عام 1910 فى ظل الإستعمار البريطانى ووقتها كان ممنوع رفع علم كينيا. تم إجراء عدة تعديلات فى علم كينيا حيث كان الشعار عبارة عن أثنين من الرماح فقط وتم إضافة الدرع إلى الشعار. مقالات مشابهه:
- ماهي لغة كينيا اليوم
- الصيام في السفر
- حكمُ صَومِ المُسافِرِ - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية
ماهي لغة كينيا اليوم
إن كينيا بلد غني بالتقاليد والتنوع الثقافي المحلي نظرًا لوجود العديد من القبائل إلى جانب المهاجرين من الآسيويين وبقايا المُستعمرين الإنجليز والعاملين الأوروبين في كينيا.
تستطيع النساء التحرّك بالمدينة وحدهنّ مع حرّيّة ارتداء الثياب الّتي يرغبن بها، مع ضرورة الاحتشام بالمقابل تجذب كينيا العديد من الأفراد للعيش بها لما تمتلكه العاصمة " Nairobi" من التقنيّة المتطوّرة، وهي من أسرع المدن نموّاً في قارّة أفريقيا حيث بلغ عدد سكّانها 3 ملايين نسمة. ماهي لغة سواحل أفريقيا الشرقية، و هي لغة كينيا و تانزانيا الرسمية - المتصدر الثقافي. إنّها مدينة جميلة تتميّز بالنظافة والنظام، تشاهد فيها المباني العالية ومراكز التسوّق والفنادق والعمارات السكنيّة ودور سينما والمقاهي والمطاعم وقاعات التزلّج على الجليد. تزدحم شوارع العاصمة بالسيّارات، ومن الممكن أن تقضي مدّة 62 دقيقة أثناء التنقّل داخلها بالباص، حيث تعاني كينيا من عدم وجود نظام نقل عامّ ممّا أدّى إلى الأزمة المروريّة. تعاني كينيا من قلّة المدارس الجيّدة، وضعف الكهرباء المتولّدة من الطاقة الكهرمائيّة "Hydroelectricity"، ومن انتشار الجريمة الّتي تعدّ مصدر قلق لذا لا ينصح بالتنقّل أثناء الليل، كما يوجد توتّر قبليّ وسياسيّ يتسبّب في وقوع أحداث عنف بالتحديد مع اقتراب فترة الانتخاب. مع ذلك يوجد فرصة جيّدة للعيش بكينيا مع شعبها الطيّب، يمكنك تناول الطعام بثمن رخيص، واستئجار شقّة غير مفروشة بمبلغ 874 دولاراً، أمّا تكلفة الاشتراك الشهريّ للشبكة العنكبوتيّة 38 دولار.
ودفع بعضهم التعارض بين الأحاديث السابقة بالنسخ، وقالوا: إن أحاديث الصوم في السفر منسوخة، فقد أفطر النبي -صلى الله عليه وسلم- في فتح مكة، وهو آخر ما روي عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال الزهري: وإنما يؤخذ بالآخرة فالآخرة من أمره -صلى الله عليه و سلم-. ولم يوافقه أهل العلم على القول بالنسخ؛ لأن الجمع بين الأحاديث متيسر، ولا يصار إلى النسخ ما دام الجمع ممكناً. وذهب جمهور أهل العلم إلى الجمع بين الأحاديث السابقة، بتخصيص المنع من الصوم في السفر في حق من بلغ به الجهد ما بلغ بالرجل الذي أغمي عليه من شدة الحر والتعب، ومن لم يشق عليه الصوم كما هو الحال في بعض رحلات الطيران القريبة، لا يحس الصائم فيها بجهد ولا تعب، فالصوم في حقه أفضل، وهو مذهب أبي حنيفة و مالك و الشافعي. حكمُ صَومِ المُسافِرِ - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية. ويدخل فيمن يكون صومه ليس من البر: من أعرض عن قبول الرخصة رغبةً عنها، ومن لو صام فرَّط بما هو أوجب من الصيام كالمجاهد والحاج، ومن يخاف على نفسه الرياء وعجب الطاعة فقد روى الطبري عن ا بن عمر رضي الله عنهما قال: إذا سافرت فلا تصم؛ فإنك إن تصم قال أصحابك: اكفوا الصائم، ارفعوا للصائم، وقاموا بأمرك: وقالوا: فلان صائم فلا تزال كذلك حتى يذهب أجرك.
الصيام في السفر
، وابنِ باز قال ابنُ باز: (الأفضَلُ للصَّائِمِ الفِطرُ في السَّفَرِ مطلقًا، ومن صام فلا حَرَجَ عليه) ((مجموع فتاوى ابن باز)) (15/237). الدَّليل منَ السُّنَّة: عمومُ ما جاء عن جابرِ بنِ عبدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عنه؛ حيث قال: ((كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في سَفَرٍ، فرأى زِحامًا ورجلًا قد ظُلِّلَ عليه، فقال: ما هذا؟ فقالوا: صائِمٌ، فقال: ليس مِنَ البِرِّ الصَّومُ في السَّفَرِ)) رواه البخاري (1946) واللفظ له، ومسلم (1115). المطلب الثاني: حُكمُ صومِ المُسافِرِ الذي يلحَقُه بالصَّومِ مشقةٌ إذا شقَّ الصَّومُ على المسافِرِ، بحيث يكونُ الفِطرُ أرفَقَ به، فالفِطرُ في حقِّه أفضَلُ؛ وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ: الحَنَفيَّة ((تبيين الحقائق)) للزيلعي و((حاشية الشلبي)) (1/333). ، والمالكيَّة ((منح الجليل)) لعليش (2/119)، وينظر: ((الفواكه الدواني)) للنفراوي (2/719). ، والشَّافِعيَّة ((المجموع)) للنووي (6/261). ليس من البر الصيام في السفر. ، والحَنابِلة ((كشاف القناع)) للبهوتي (2/311)، وينظر: ((المغني)) لابن قدامة (3/157). ؛ وذلك لأنَّ ارتكابَ المَشقَّةِ مع وجودِ الرُّخصةِ يُشعِرُ بالعُدولِ عن رُخصةِ اللهِ عزَّ وجَلَّ (( الشرح الممتع)) لابن عُثيمين (6/344).
حكمُ صَومِ المُسافِرِ - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية
الحمد لله. أولاً: سبق في إجابة السؤال رقم ( 20165) أن الصوم في السفر
له ثلاث حالات:
الأولى: إذا لم يشق عليه الصوم ، فالصوم أفضل. الثانية: إذا شق عليه الصوم ، فالفطر أفضل. الثالثة: إذا تضرر بالصوم أو خاف الهلاك ، فالصوم حرام ، ويجب عليه أن يفطر. وسبقت أدلة ذلك من السنة. ثانياً: هذا الحديث الذي أشار إليه السائل ينطبق على الحال الثالثة ، وإذا عرفنا سياق الحديث وسبب وروده اتضح ذلك. الصيام في السفر. روى البخاري (1946) ومسلم (1115) عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ ، فَرَأَى زِحَامًا وَرَجُلا قَدْ ظُلِّلَ عَلَيْهِ ، فَقَالَ: مَا هَذَا ؟ فَقَالُوا: صَائِمٌ. فَقَالَ:
لَيْسَ مِنْ الْبِرِّ الصَّوْمُ فِي السَّفَرِ.
فوصف من صام مع
المشقة الشديدة بالعصاة، والله أعلم. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نقلاً عن موقع الآلوكة. 13
3
154, 951