أحدث المقالات
- لاتعذر باحتياجك كلمات
- الفرق بين الطفل الطبيعي والمتوحد - حلوها
لاتعذر باحتياجك كلمات
لا تخاف من الزمان.. الزمن ماله أمان خف من اللي كل آمالك في يديه وتامنه لو حبيبك ماوفى لك.. لو حبيبك فيك خان ايش ترجي من زمانك ؟.. النتيجه باينه نكتشف مرّ الحقيقه.. لاتعذر باحتياجك كلمات. بعد مايفوت الأوان قلت لك لاتندفع له.. قلت: حبي صاينه وينه اللي صان حبك؟ ماأشوفه اليوم بان قلبك اللي هو قلبك.. لاتحسبك ضامنه لاتعذّر باحتياجك.. كلنا ناقص حنان كلنا طفل يتمنى أي شخص ٍٍٍِ يحضنه نبني الدنيا وحنّا.. نوقف بنفس المكان للأسف ينقص وفانا مع مرور الأزمنة كلمات: العاليه ألحان: سهم
¸. •'¸. •' ¸. •' =====>>كل ما هو جديد تجدونه هنا في منتديات خيول الشوق <======¸.
كلمة التوحد في قاموس اللُغة تعني اللجوء إلى العيش في إطار الذات، وهو ما يصل في الكثير من الأحيان إلى عدم إدراك الطفل المُصاب بالتوحد لوجود أشخاص آخرين حوله من الأساس، والجدير بالذكر أن هذا القدر القليل من الاستجابة وانعدام القُدرة تقريبًا في التواصل مع الغرباء على وجه الخصوص يُمكنه أن يُمثل الفرق بين الطفل الطبيعي والمتوحد الأكثر شيوعًا. هُناك العديد من الأبحاث السريرية والدراسات التي أثبتت اشتراك المُصابين بالتوحد من الأطفال والكبار على حدٍ سواء في المُعاناة من صعوبات بالغة في التواصل بشقيه اللفظي وغير اللفظي، كما أن التواصل مع غيرهم من الأشخاص في نفس الفئة العُمرية عن طريق اللعب، أنشطة الترفيه وحتى الكلام وحده يُعد أمرًا بالغ الصعوبة.
الفرق بين الطفل الطبيعي والمتوحد - حلوها
تتعدّد أعراض التوحّد لدى الطفل من خلال أمور وسلوكيات عدة، وحده الطبيب القادر على حسمها بشكل نهائي؛ ذلك أنها قد تتشابك وتتقاطع مع أعراض اعتلالات أخرى قد تصيب الطفل. لذا، فإن كلمة الفصل في تشخيص التوحّد هي لدى الطبيب. سينتبه المحيطون بالطفل لبعض أعراض التوحّد ، التي من الممكن أن تؤخّذ بادئ الأمر كما لو كانت نوعاً من دلع الأطفال أو تذاكيهم على الوالدين، كمثل عدم الردّ عند ندائه باسمه، وكذلك عدم إبدائه أي انفعال في حال حاولت الوالدة إضحاكه أو التعاطي معه فرحاً أو حزناً. فيما يلي بعض أعراض التوحّد عند الأطفال: من أعراض التوحد الشائعة تأخر النطق وعدم القدرة على اكتساب المهارات اللغوية في الوقت المناسب وبالشكل الاعتيادي، لكن تأخر الكلام عند الأطفال من الحالات التي تقف خلفها أسباب كثير غير التوحد، لذلك على الأهل استشارة الطبيب المختص. يعاني طفل التوحد من صعوبات اجتماعية واضحة تتجلى بانخفاض قدرته على بناء العلاقات مع أقرانه أو مع أقاربه، ويرفض العناق والتواصل باللمس أو حتى التواصل البصري. عدم تفاعل الطفل المصاب بالتوحّد مع الأهل، بدءاً من عدم استجابته عند مناداته باسمه ومحاولة لفت نظره، وليس انتهاءً بمحاولة إضحاكه او استفزازه أو حمله على اللعب أو التفاعل مع أي أصوات.
التسلّط
متسلّط
يُحِبّ الطفل العنيد القيام بالأمور على طريقته الخاصة، فهو يملك القدرة على التنسيق والتخطيط لتحقيق ذلك، وقد يلجأ إلى إعطاء الأوامر للأطفال الآخرين وحتى البالغين بما يجب عليهم القيام به. العزم والمثابرة
السعي المتواصل
يتميّز الطفل العنيد بالإرادة القوية، والسعي الداخلي المتواصل، والثبات الذي لا يتزعزع للحصول على ما يريد، ممّا يدفعه للتغلّب على أيّ عقبات أو مشاكل قد تواجهه أثناء محاولته تعلّم مهارة جديدة، ويكون لديه فرصة كبيرة في تحقيق درجات أكاديمية عالية وذلك وفق دراسة أجرتها جمعية علم النفس الأمريكية، كما سيكون له فرصة كبيرة في أن يصبح قائداً موثوقاً به في مجتمعه، إلّا أنّ ذلك يتطلّب من الوالدين التحلّي بالمزيد من الصبر؛ لتنمية مهارة القيادة لديه، والذكاء والإبداع، والتفكير خارج الصندوق. صفات مريض التوحد
التوحد هو أحد الاضطرابات التابعة لمجموعة من اضطرابات التطور المسماة باللغة الطبية "اضطرابات في الطيف الذاتويّ" تظهر في سن الرضاعة، قبل بلوغ الطفل سن ثلاث سنوات، على الأغلب وتختلف خطورة وأعراض مرض التوحد من حالة إلى أخرى. حيث تُظهر التقديرات أن 6 من بين كل 1000 طفل في الولايات المتحدة يعانون من مرض التوحد، وأن عدد الحالات المشخصة من هذا الاضطراب تزداد باطّراد، على الدوام.