الاثنين 10 ربيع الآخر 1427هـ - 8 مايو 2006م - العدد 13832
تغطية - خالد العوفي / تصوير - صالح الجميعة، نايف الحربي
وسط حضور أصحاب السمو الملكي الأمراء والفضيلة العلماء والمعالي الوزراء وكبار المسؤولين احتفل صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن سلطان بن عبدالعزيز بزواجه من كريمة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - وذلك بقصر الثقافة بالرياض. تهانينا وألف مبروك..
- الامير سعود بن سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الانسانيه
- الامير سعود بن سلطان بن عبدالعزيز للعلوم
- الامير سعود بن سلطان بن عبدالعزيز مع ولده عبدالاله
- قوم مدين - ويكيبيديا
- ما هو عذاب يوم الظلة - اكيو
- إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة الشعراء - القول في تأويل قوله تعالى " قال ربي أعلم بما تعملون "- الجزء رقم19
الامير سعود بن سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الانسانيه
بوابة آل سعود
بوابة السعودية
بوابة أعلام
هذه بذرة مقالة عن شخصية أعمال سعودية بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
الامير سعود بن سلطان بن عبدالعزيز للعلوم
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
الامير سعود بن سلطان بن عبدالعزيز مع ولده عبدالاله
^ "عام / صدور عدد من الأوامر الملكية الكريمة إضافة رابعة عشرة" ، مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2018. ^ "من هو بدر بن سلطان أمير منطقة الجوف السعودية الجديد؟ (فيديو وصور)" ، بوابة الفجر ، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019 ، اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2018. ^ "السيرة الذاتية للأمير بدر بن سلطان أمير منطقة الجوف | المرسال" ، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019 ، اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2018.
انهى دراسته الابتدائية والمتوسط فالثانوي في معهد الانجال رغم أنه رفض بأن يدرس في جامعة أو كلية لأن بذلك الوقت ليس من المهم بأن تدرس في جامعة ثم عين رئيسا للحرس الملكي في فترة عام 1961م حتى عام 1968م - وقد ترأس نادي النصر السعودي في فترة سابقة.
قال قتادة: فحدثنا شهر بن حوشب: أنه رأى مكانهم، وأنه لا يذكر منهم إلا كموضع المسلة صاروا رمادا قال الله عز وجل: إنه كان عذاب يوم عظيم
[ 15932] حدثنا أبو شيبة إبراهيم بن عبد الله بن أبي شيبة، حدثنا الحسن بن بشر، ثنا أسباط بن نصر عن ميسرة عن عكرمة، في قوله: عذاب يوم الظلة قال: الظلة فيها نار نزلت من السماء، فلما رأت الأرض ذلك أشفقت وظنت أن إياها يراد فأتفكت فكانت الآفكة بقوم شعيب. [ 15933] حدثنا أبي ، ثنا عيسى بن أبي فاطمة، ثنا يعقوب بن عبد الله الأشعري عن جعفر عن سعيد بن جبير، في قول الله: عذاب يوم الظلة إنه كان عذاب يوم عظيم قال: كانت الظلة سحابة وكانوا يحفرون الأسراب يدخلونها فيتبردون بها فإذا دخلوها وجدوها أشد حرا من ظهرها. [ 15934] حدثنا أبي ، ثنا نصر بن علي الجهضمي، أنبأ نوح بن قيس، عن الوليد بن حسان، عن الحسن، قال: سلط الله الحر على قوم شعيب سبعة أيام ولياليهن حتى كانوا لا ينتفعون بظل بيت ولا ببرد ماء، ثم رفعت لهم سحابة في البرية فوجدوا تحتها الروح فجعل بعضهم يدعو بعضا، حتى إذا اجتمعوا تحتها أشعلها الله عليهم نارا فذلك قوله: فأخذهم عذاب يوم الظلة إنه كان عذاب يوم عظيم
[ 15935] حدثنا حجاج بن حمزة، ثنا شبابة، ثنا ورقاء، عن ابن أبي نجيح عن مجاهد، قوله: عذاب يوم الظلة ظلل العذاب إياهم.
قوم مدين - ويكيبيديا
حدثنا القاسم ، قال: ثنا الحسين ، قال: ثنا أبو سفيان ، عن معمر بن راشد ، قال: ثني رجل من أصحابنا ، عن بعض العلماء قال: كانوا عطلوا حدا ، فوسع الله عليهم في الرزق ، ثم عطلوا حدا ، فوسع الله عليهم في الرزق ، ثم عطلوا حدا ، فوسع الله عليهم في الرزق ، فجعلوا كلما عطلوا حدا وسع الله عليهم في الرزق ، حتى إذا أراد إهلاكهم سلط الله عليهم حرا لا يستطيعون أن يتقاروا ، ولا ينفعهم ظل ولا ماء ، حتى ذهب ذاهب منهم ، فاستظل تحت ظلة ، فوجد روحا ، فنادى أصحابه: هلموا إلى الروح ، فذهبوا إليه سراعا ، حتى إذا اجتمعوا ألهبها الله عليهم نارا ، فذلك عذاب يوم الظلة. حدثنا القاسم ، قال: ثنا الحسين ، قال: ثنا أبو تميلة ، عن أبي حمزة ، عن جابر ، عن ابن عباس ، قال: من حدثك من العلماء ما عذاب يوم الظلة فكذبه. [ ص: 395]
حدثت عن الحسين ، قال: سمعت أبا معاذ يقول: أخبرنا عبيد ، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ( فأخذهم عذاب يوم الظلة) قوم شعيب ، حبس الله عنهم الظل والريح ، فأصابهم حر شديد ، ثم بعث الله لهم سحابة فيها العذاب ، فلما رأوا السحابة انطلقوا يؤمونها ، زعموا يستظلون ، فاضطرمت عليهم نارا فأهلكتهم. حدثني يونس ، قال: أخبرنا ابن وهب ، قال: قال ابن زيد ، في قوله: ( فأخذهم عذاب يوم الظلة إنه كان عذاب يوم عظيم) قال: بعث الله إليهم ظلة من سحاب ، وبعث إلى الشمس فأحرقت ما على وجه الأرض ، فخرجوا كلهم إلى تلك الظلة ، حتى إذا اجتمعوا كلهم ، كشف الله عنهم الظلة ، وأحمى عليهم الشمس ، فاحترقوا كما يحترق الجراد في المقلى.
ما هو عذاب يوم الظلة - اكيو
حدثنا القاسم, قال: ثنا الحسين, قال: ثنا أبو سفيان, عن معمر بن راشد, قال: ثني رجل من أصحابنا, عن بعض العلماء قال: كانوا عطلوا حدّا, فوسع الله عليهم في الرزق, ثم عطلوا حدّا, فوسع الله عليهم في الرزق, ثم عطلوا حدّا, فوسع الله عليهم في الرزق, فجعلوا كلما عطلوا حدّا وسع الله عليهم في الرزق, حتى إذا أراد إهلاكهم سلط الله عليهم حرّا لا يستطيعون أن يتقارّوا, ولا ينفعهم ظل ولا ماء, حتى ذهب ذاهب منهم, فاستظلّ تحت ظلة, فوجد روحا, فنادى أصحابه: هلموا إلى الروح, فذهبوا إليه سراعا, حتى إذا اجتمعوا ألهبها الله عليهم نارا, فذلك عذاب يوم الظلة. حدثنا القاسم, قال: ثنا الحسين, قال: ثنا أبو تميلة, عن أبي حمزة, عن جابر, عن ابن عباس, قال: من حدثك من العلماء ما عذاب يوم الظلة؟ فكذِّبْه. حُدثت عن الحسين, قال: سمعت أبا معاذ يقول: أخبرنا عبيد, قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ( فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ) قوم شعيب, حبس الله عنهم الظل والريح, فأصابهم حرّ شديد, ثم بعث الله لهم سحابة فيها العذاب, فلما رأوا السحابة انطلقوا يؤمونها, زعموا يستظلون, فاضطرمت عليهم نارا فأهلكتهم. حدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد, في قوله: ( فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ) قال: بعث الله إليهم ظلة من سحاب, وبعث إلى الشمس فأحرقت ما على وجه الأرض, فخرجوا كلهم إلى تلك الظلة, حتى إذا اجتمعوا كلهم, كشف الله عنهم الظلة, وأحمى عليهم الشمس, فاحترقوا كما يحترق الجراد في المقلى.
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة الشعراء - القول في تأويل قوله تعالى " قال ربي أعلم بما تعملون "- الجزء رقم19
تفسير: (فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ)
♦ الآية: ﴿ فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (189). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فكذبوه فأخذهم عذاب يوم الظلة ﴾ وذلك أنَّ الحرَّ اخذهم فلم ينفعهم ماءٌ ولا كَنٌّ فخرجوا إلى البرِّيَّة وأظلَّتهم سحابةٌ وجدوا لها برداً واجتمعوا تحتها فأمطرت عليهم ناراً فاحترقوا به. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ، وَذَلِكَ أَنَّهُ أَخَذَهُمْ حَرٌّ شَدِيدٌ، فَكَانُوا يَدْخُلُونَ الْأَسْرَابَ فَإِذَا دَخَلُوهَا وَجَدُوهَا أَشَدَّ حَرًّا فَخَرَجُوا فَأَظَلَّتْهُمْ سَحَابَةٌ وَهِيَ الظُّلَّةُ فَاجْتَمَعُوا تَحْتَهَا ليتقوا الحر فَأَمْطَرَتْ عَلَيْهِمْ نَارًا فَاحْتَرَقُوا، ذَكَرْنَاهُ فِي سُورَةِ هُودٍ. إِنَّهُ كانَ عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ. تفسير القرآن الكريم
فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ ۚ إِنَّهُ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (189) ( فكذبوه) يقول: فكذّبه قومه. ( فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ) يعني بالظلة: سحابة ظللتهم, فلما تتاموا تحتها التهبت عليهم نارا, وأحرقتهم, وبذلك جاءت الآثار. * ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن بشار, قال: ثنا عبد الرحمن, قال: ثنا سفيان, عن أبي إسحاق, عن زيد بن معاوية, في قوله: ( فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ) قال: أصابهم حرّ أقلقهم في بيوتهم, فنشأت لهم سحابة كهيئة الظلة, فابتدروها, فلما تتاموا تحتها أخذتهم الرجفة. حدثنا ابن حميد, قال: ثنا يعقوب, عن جعفر, في قوله: ( عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ) قال: كانوا يحفرون الأسراب ليتبردوا فيها, فإذا دخلوها وجدوها أشد حرا من الظاهر, وكانت الظلة سحابة. حدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: ثني جرير بن حازم أنه سمع قتادة يقول: بعث شُعيب إلى أمتين: إلى قومه أهل مدين, وإلى أصحاب الأيكة. وكانت الأيكة من شجر ملتف; فلما أراد الله أن يعذّبهم, بعث الله عليهم حرّا شديدا, ورفع لهم العذاب كأنه سحابة; فلما دنت منهم خرجوا إليها رجاء بردها, فلما كانوا تحتها مطرت عليهم نارا.