التحليل الفني:
يتحرك سهم فتيحي في اتجاه هابط علي المدى القصير الأجل وفي اتجاه صاعد علي المدى المتوسط والطويل الأجل. ويتداول السهم في تعاملاته الاخيرة اعلي دعم الاتجاه الصاعد العام واعلى دعم الخط الافقي المتكون عند مستوى 36. 00 ريال. تحرك إيجابي
نتوقع انه في حالة نجاح السهم في الحفاظ على التداول اعلى منطقة الدعم المشار اليها ان يرتفع من هذه المستويات مستهدفا مستوى 38. 80 ثم 39. 80 ريال واذا اخترقها سيكون المستهدف التالي عند مستوى 43. 00 ريال علما بان السهم لدية هدف على المدى المتوسط ما لم يتداول اسفل قاعه السابق الممثل في مستوى 36. 00 ريال. تحرك سلبي
في حالة فشل الاسعار في الحفاظ علي التداول اعلى مستوى 36. سهم فتيحي. 00ريال سيتحول السهم للسلبية على المدى المتوسط ايضا وذلك لكسر الاسعار لمستوى دعم الاتجاه الصاعد العام. 02/12/2021 - 12:32 pm | المشاهدات: 663
سهم فتيحي
الشمعه المبروكه في سهم فتيحي ادخل الموضوع من هنا 👇 الشمعة المبروكة تكونت على سهم فتيحي شمعة مبروكة مثاليه تراجع بعدها وحقق حتى ضعفها السلبي وارتد وبدأ في رحلة صعود جميله تابعنا الشمعة المبروكة المتكونه في درس سابق وتم عمل هذا الفيديو وهذا تحديث جديد للمضاعفات ونلاحظ فيه انه حقق حتى 47 ضعف لشمعه وأن نطاق التذبذب أصبح عالي في حدود 5 مضاعافات للشمعه اضغط لتكبير الصوره تحديث للفيديو السابق
مواضيع ذات صلة
إظهار التعليقات
جريدة الرياض | تحليل سهم الأسبوع
الرسم واضح ان صعد اعلا الخط احتماليه الصعود مع اني افضل الشراء من تحت ان ارتد من المنطقه المضلله
ووضحت برسم بالاسهم المسار التقريبي
فتيحي 4180
سعر 44. 00 كان يمثل خ مقاومة سعريه لم يستطع السهم اختراقها منذ نومفبر
تشكل نمط المثلث وتم اخترق مقاومة نمط المثلث بفوليوم عالي
الهدف 51. 40
فتيحي 4180 انطباق نمط الفيصل الهدف 49. 10
وقف الخسارة الاغلاق تحت 47. 95
الفاصل المستخدم 30دقيقه
🔸تحليل فني فتيحي 4180
🔸السعر اللان 48. 30
🔸الهدف 49. 10
✴️ إارتداد من القاع ✔️
✴️ تقاطع متوسطات 5/20 ✔️
✴️ مؤشـــــــر MACD ايجابي✔️
✴️ مؤشــــــر RSI فــــوق 50 ✔️
#تاسي_تداول #الاسهم_السعودية #مضاربيات
فتيحي
نجح السهم بالثبات اعلى المتوسط المتحرك لمدة 55 يوم وخط الاتجاة الصاعد مما يعزز من الاستمرار في تكوين السيناريو الصاعد والحفاظ على الزخم الصاعد مما يخلق فرصة شرائية على السهم. سهم فتيحي 4180
شراء 34. 15
هدف 35. 40-37. 50
وقف كسر 32. 00 بإغلاق
يرجى الالتزام بمناطق الدخول والوقف والاهداف والفرصة عبارة عن مساعدة لك في اتخاذ القرار وليست دعوة للشراء. نقاطك بالرسم وبالله التوفيق
تم اختراق دعوم قويه وفي ترند صاعد وباذن الله حيوصل للاهداف
السعر عند منطقة ارتداد ما بين 33.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مـــــاجـــــد
اخي الكريم ماجد
اما بالنسبه للمقاومه 51 فأعتقد
ان السهم لم يستطع الاغلاق فوقها
وبذلك تكون نقطة مقاومه. اما بالنسبة للعروض فهي من المضارب نفسه
للمحاوله لسحب اكبر كميه اسهم. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عجول
اخي الكريم عجول
والله يجزاك الف خير. الحمد لله والشكر له
السهم وصل هدفه الاول والمحدد سابق 57 تقريبا
وان شاء الله الى 60 ريال
الف الف مبروك.
(109) * * * وأنكر بعضهم اعتلالَ من اعتلّ في ذلك بـ " ذي الثدية " ، وقالوا: إنما أدخلت " الهاء " في " ذي الثدية " ، لأنه أريد بذلك القطعة منَ الثَّدْي، كما قيل: " كنا في لحمة ونَبيذة " ، يراد به القطعة منه. اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة. وهذا القول نحو قولنا الذي قلناه في ذلك. * * * وأما قوله: " اسمهُ المسيح عيسى ابن مريم " ، فإنه جل ثناؤه أنبأ عباده عن نسبة عيسى، وأنه ابن أمّه مريم، ونفى بذلك عنه ما أضاف إليه الملحدون في الله جل ثناؤه من النصارى، من إضافتهم بنوّته إلى الله عز وجل، وما قَرَفَتْ أمَّه به المفتريةُ عليها من اليهود، (110) كما:- 7063 - حدثني به ابن حميد قال، حدثنا سلمة، عن ابن إسحاق، عن محمد بن جعفر بن الزبير: " إذ قالت الملائكة يا مريم إنّ الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم وجيهًا في الدنيا والآخرة ومن المقربين " ، أي: هكذا كان أمرُه، لا ما يقولون فيه. (111) * * * وأما " المسيح " ، فإنه " فعيل " صرف من " مفعول " إلى " فعيل " ، وإنما هو " ممسوح " ، يعني: مَسحه الله فطهَّره من الذنوب، ولذلك قال إبراهيم: " المسيح " الصدّيق... (112) 7064 - حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا أبي، عن سفيان، عن منصور، عن إبراهيم مثله.
جزاء بر الوالدين في الدنيا والآخرة
قال ابن القيم - رحمه الله -: (شَبَّه سبحانه الحياةَ الدنيا في أنها تتزيَّن في عين الناظر، فتَرُوقُه بزينتِها وتُعجِبه، فيَمِيل إليها ويهواها اغترارًا بها، حتى إذا ظنَّ أنه مَالِكٌ لها قادِرٌ عليها سُلِبَها بغتةً أحوج ما كان إليها، وحِيلَ بينه وبينها؛ فشبَّهَها بالأرض التي ينزل الغيثُ عليها، فتَعْشَب ويَحسُن نباتُها، ويَروق مَنظرُها للناظر، فيغتر به، ويظنُّ أنه قادِرٌ عليها مَالِكٌ لها، فيأتيها أمْر الله، فتُدْرِك نباتَها الآفةُ بغتة، فتُصْبِح كأنْ لمْ تكنْ قَبْلُ، فيخيب ظنُّه، وتُصْبِح يداه صِفرًا منها. فهكذا حال الدنيا والواثِقُ بها سواء، وهذا من أبلغ التشبيه والقياس. ولَمَّا كانت الدنيا عُرْضَةً لهذه الآفات، والجنة سليمة منها؛ قال: ﴿ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمِ ﴾ فسَمَّاها - هنا - دارَ السلام؛ لِسَلامتها من هذه الآفات التي ذَكَرَها في الدنيا. فعَمَّ بالدعوة إليها، وخَصَّ بالهداية مَنْ يشاء، فذاك عَدْلُه، وهذا فَضْلُه). جزاء بر الوالدين في الدنيا والآخرة. وقال تعالى - مُبَيِّنًا الفرقَ بين الدنيا والآخرة: ﴿ كَلا بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ * وَتَذَرُونَ الآخِرَةَ ﴾ [القيامة: 20، 21]. فهذا الذي أوجب للناس الغفلةَ والإعراضَ عن مواعظ الله تعالى؛ أنهم يُحِبُّون الدنيا العاجِلة، ويسعون فيما يُحصِّلها؛ من اللذات والشهوات، ويؤثرونها على الآخرة، فيتركون العمل لها؛ لأنَّ لذات الدنيا عاجلة، والإنسانُ مُولَع بِحُبِّ العاجل، والآخرة مُتأخِّرٌ ما فيها من النَّعيم المُقيم، فلذلك غَفَلَ الناسُ عنها وتركوها، كأنهم لم يُخلقوا لها، وكأنَّ هذه الدار هي دار القرار، التي تُبذَل فيها نفائس الأعمار، ويُسْعَى لها آناء الليل والنهار!
فضل القرآن الكريم في الدنيا والآخرة
أما بالنسبة لتحقيق حلمك فأنصحك بما يلي: 1- قومي بتحديد هدف تسعين إليه، وحددي الاستراتيجيات التي تساعدك للوصول إلى هذا الهدف بشكل مكتوب، ومحدد بمدة زمنية، وليكن مقسماً على مراحل، وربما الأفضل أن تجعلي هدفك الآن هو التميز والنجاح في مجال تخصصك الجامعي، ولا أنصحك أن تعيدي دراسة البكالوريا مع الدراسة الجامعية، ففي ذلك تشتت للجهد والذهن، ولن تستطيعي أن تعدلي بين هذا وذاك، وإنما تابعي في تخصصك، فهما كان التخصص فبإمكانك من خلال الاطلاع التعرف على جوانب إيجابية فيه تجعلك تقبلين على دراسته والإبداع فيه مهما كان صعباً. 2 ـ قومي في كل شهر مثلا بما يسمى بالتغذية الراجعة، والتي تعني: أن تقومي بوضع مجموعة من الأسئلة تجعلك في النهاية تحصلين على معلومات دقيقة عن أدائك الدراسي في هذه المرحلة، وعن النتائج التي حققتيها، وتوضح لك الأخطاء التي وقعت فيها، ومقدار تقدمك، ومقدار ما تعلمتيه من خبرات، وإلى أي مدة تتفق هذه النتائج مع أهدافك التي ترغبين الوصول إليها. 3 ـ اعتمدي مبدأ مكافأة الذات عند الالتزام بالبرنامج المحدد، وعند تحقيقك للمرحلة الأولى من خطتك المرسومة؛ فهذا يعزز جانب الاستمرار لديك، ويبعد عنك فتور الهمة.
آثار بر الوالدين في الدنيا والآخرة
فهل يستوي هذا ومَنْ متَّعه الله متاع الحياة الدنيا، فهو يأخذ فيها ويعطي، ويأكل ويشرب، ويتمتع كما تتمتع البهائم، قد اشتغل بدنياه عن آخرته، لم ينقد لرب العالمين، ولم يهتد بسنن سيد المرسلين، فلم يقدم لنفسه خيراً، وإنما قدم على ربه بما يضره؟. فليختر العاقل لنفسه ما هو أولى بالاختيار، وأحق الأمرين بالإيثار؟. {قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى (14) وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى (15) بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (16) وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى (17)} [الأعلى: 14 - 17].
اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة
1- كثرة الاستغفار، والالتزام بأوراد الصباح والمساء. 2- الالتزام بمجلس علم، واتخاذ رفقة صالحة تأخذ بيدك وتعنيك على التقرب من الله -سبحانه وتعالى-. السؤال: السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.. أنا تلميذة، في العام الماضي كنت مجتهدة في مسيرتي الدراسية، ولكن عند المحطة الأخيرة وهي البكالوريا حصلت على معدل قريب من الجيد، لم يمكنني من بلوغ حلمي، ثم دخلت الجامعة في اختصاص صعب، وقمت بإعادة البكالوريا، قاسيت الكثير من المشاكل والظروف، واجتزت البكالوريا مرة أخرى في شهر رمضان مع اختبارات الجامعة، وفي تلك الفترة -فترة الانتظار- اقتربت من المولى بشدة، وأقبلت على حفظ كتاب الله، ولكن -يا حسرتاه- بمجرد خروج النتائج فشلت في اختبار الله، ابتعدت عن الله، وضعف إيماني لأنني لم أوفق لا بدراستي الجامعية، ولا البكالوريا، ولم أستطع بلوغ حلمي. لا أخفي عليكم أنني لم أبذل جهدي، وتكاسلت كثيرا، وتسببت بالأسباب، كنت أستسلم بسهولة، ولكن هذا العام قررت أن أتغير لما هو أحسن وأفضل لحياتي الدنيوية والأخروية. قيمة الدنيا والآخرة - الكلم الطيب. أريد بلوغ حلمي، والاقتراب من الله للسكينة الروحية، لا لتحقيق حلمي، أريد أن تشتد عزيمتي، وأن تشتعل، أرغب بنفض هذا الكسل، والبكاء فوق سجادتي مرة أخرى، أعلم أنني إذا استيقظت وبذلت جهدي لن أخيب، ولكن التحفيز يدوم لثوان فقط ثم يختفي، أريد لنفسي التي كانت في (فترة الانتظار) أن تعود، أريد منكم -بعد إذنكم- نصائح تفيدني في دنياي وآخرتي.
وقيمة الدنيا بالنقد: بينها النبي - صلى الله عليه وسلم - كما قال جابر - رضي الله عنه - مرَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - بِجَدْيٍ أسَكَّ مَيِّتٍ، فَتَنَاوَلَهُ فَأخَذَ بِأذُنِهِ، ثُمَّ قَالَ: «أيُّكُمْ يحب أنَّ هَذَا لَهُ بِدِرْهَمٍ؟» فَقَالُوا: مَا نُحِبُّ أنَّهُ لَنَا بِشَيْءٍ، وَمَا نَصْنَعُ بِهِ؟ قَالَ: «أتُحِبُّونَ أنَّهُ لَكُمْ؟» قَالُوا: وَاللهِ! لَوْ كَانَ حَيّاً كَانَ عَيْبًا فِيهِ؛ لأنَّهُ أسَكُّ، فَكَيْفَ وَهُوَ مَيِّتٌ؟ فَقَالَ: «فَوَاللهِ! عقوبة تارك الصلاة في الدنيا والآخرة والقبر. لَلدُّنْيَا أهْوَنُ عَلَى اللهِ، مِنْ هَذَا عَلَيْكُمْ» أخرجه مسلم (2). وقيمة الدنيا بالوزن: بينها النبي - صلى الله عليه وسلم - بقوله: «لَوْ كَانَتِ الدُّنْيَا تَعْدِلُ عِنْدَ اللهِ جَنَاحَ بَعُوضَةٍ مَا سَقَى كَافِرًا مِنْهَا شَرْبَةَ مَاءٍ» أخرجه الترمذي (3). وقيمة الدنيا بالكيل: بينها النبي - صلى الله عليه وسلم - بقوله: «وَاللهِ مَا الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلا مِثْلُ مَا يَجْعَلُ أحَدُكُمْ إِصْبَعَهُ هَذِهِ (وَأشَارَ يَحْيَى بِالسَّبَّابَةِ) فِي الْيَمِّ، فَلْيَنْظُرْ بِمَ تَرْجِعُ» أخرجه مسلم (4). أما قيمة الدنيا الزمنية: فقد بينها الله عزَّ وجلَّ بقوله: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ (38)} [التوبة: 38].