مدرسة ميمون بن مهران - YouTube
مدى صحة قال ميمون أدركت السلف إذا نظروا إلى رجل راكب ورجل ماش يحضر معه قالوا قاتله الله جبار
بوابة الحديث النبوي: تابعو التابعين الطبقات مُقسًّمة حسب كتاب المعين في طبقات المحدثين للذهبي
- أبو المهاجر الرقي هو سالم بن عبد الله ثقة وثقه أحمد بن حنبل هذا والله أعلم
ستصبح ناجحا بشكل أكبر و أكثر مما تتوقع عندما تكون راض عن مظهرك وكيف تبدو. طرق تحفيز الطلاب داخل الفصل الدراسي. افعلي ما تستطيعين من خير وبكل ما تستطيعين من وسائل وبكافة الطرق الممكنة كلما اتيحت لك الفرصة إلى أكبر عدد من الناس لأطول فترة ممكنة وسيكون جزاؤك النجاح المطلق والسعادة الكاملة. الأخلاق أكثر ما يجعل المرء متفوقا في دنياه فضلا عن حياته العلمية. عبارات تحفيزية للدراسة ليست العبقرية حكرا على احد وليست لسلالة نادرة من البشر ركز على مجال معين أو مهارة معينة بإخلاص وشغف للوصل إلى التفوق. التفوق والنجاح يأتيان من بوابة الاجتهاد لا الاجهاد و من بوابة الاهتمام لا القلق.
طرق تحفيز الطلاب داخل الفصل الدراسي
يحتاج التلاميذ اساليب تحفيز جديده غير تقليديه من اجل الوصول الى نظام تعليمي متطور والمعلم له الدور الاساسي في تحقيق ذلك فاذا ما اراد ان يكون معلما ناجحا عليه ان يطور نفسه واساليبه لجعل تلاميذه اكثر اقبالا على حب التعلم عليه ومن طرق ذلك يتفق معظمنا أن الجيل الجديد من الطلاب يصعب تحفيزه للتعلم و كسب المعرفة بالطرق التقليدية التي اعتدنا عليها في السابق، فإن لم يكن للطالب الدافع الكافي سواء كان داخليا أو خارجيا للدراسة والفضول المعرفي فلن يتحقق التعلم الذي ينشده المعلمون و أولياء الأمور و النظام التعليمي ككل. في هذا الصدد، يمكن للمدرس أن يلعب دورا محوريا في تشجيع و تحميس طلابه رغم صعوبة المهمة، فواقع الحال يقول أن كل متعلم يحتاج منا إبداع طريقة خاصة به لخلق نوع من الدافعية للتعلم لديه، فأكثر المعلمين خبرة يجتازون أوقات عصيبة في رحلة بحثهم عن الفصل الدراسي المتحمس و المتشوق إلى العلم. المعلم الناجح إذن هو من يحاول تطوير نفسه و الارتقاء بمستوى فصله و لذلك سيحتاج بعضا من الأفكار في تحفيز الطلاب و استدراجهم لحب العلم و التعلم، و هاته بعض منها: 1- تحسيس الطالب بالمسؤولية: دع المتعلمين يسيطرون على طريقة تعلمهم، و اترك لهم حرية اختيار المهام و الواجبات المنزلية التي يريدونها.
ضمن هذا السياق يمكن الحديث في هذا المقال عن "التحفيز" كمادة تربوية يكثر التركيز عليها فيما يسمى "التنمية البشرية" و "تطوير الذات" و...... وفي الوقت الذي قد يردد فيه المدرب أو الخبير التربوي الكثير من الأسماء والكتب الغربية أثناء سرد الأدلة أو ضرب الأمثال أو الاستشهاد.... قد لا يقرع سمع الحضور أي حديث نبوي في هذا المجال رغم كثرتها, أو لا يتم الاستشهاد بأحد المشاهد النبوية العملية التحفيزية رغم استفاضتها! لا يمكن لهذه العجالة أن تحيط بالكم الكبير من الأمثلة والشواهد على مكانة التحفيز والتشجيع في حياة الرسول الخاتم صلى الله عليه وسلم, ومنزلتها كوسيلة تربوية لحث مجتمع الصحابة الكرام على أعمال البر وأبواب الخير.... ولكن ما لا يدرك كله لا يترك كله كما يقال. أولى شواهد تحفيز الرسول الخاتم أصحابه على طَرْق أبواب الخير والتسابق على أعمال البر يرويها لنا عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رضي الله عنه قَالَ: خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَنَحْنُ فِى الصُّفَّةِ فَقَالَ ( أَيُّكُمْ يُحِبُّ أَنْ يَغْدُوَ كُلَّ يَوْمٍ إِلَى بُطْحَانَ أَوْ إِلَى الْعَقِيقِ فَيَأْتِىَ مِنْهُ بِنَاقَتَيْنِ كَوْمَاوَيْنِ فِى غَيْرِ إِثْمٍ وَلاَ قَطْعِ رَحِمٍ).