تطبيق زوار العلا
حمل تطبيق "اسكتشف العلا" وتعرّف على جميع الفعاليات في العلا
- سلة تسجيل دخول بعضويتك
- سلة تسجيل دخول الأعمال
- سلة تسجيل دخول حاسبة
- قصه قصيره عن الرفق بالحيوان
سلة تسجيل دخول بعضويتك
تفضل بتسجيل الدخول إلى حسابك أو قم بإنشاء حساب جديد
املأ جميع الحقول المطلوبة. الإسم او البريد الإلكترونى كلمة المرور
نسيت كلمة المرور ؟ ليس لديك اى حساب ؟ إنشاء حساب جديد
سلة تسجيل دخول الأعمال
سلة التسوق لا يوجد منتجات فى سلة التسوق مستخدم جديد من خلال إنشاء حساب على موقعنا ، ستتمكن من التسوق بشكل أسرع ، وتحديث حالة الطلبات ، وتتبع الطلبات التي قمت بها سابقًا. About login / registration النشرة البريدية حملي تطبيق ك-سيكرت على الموبايل Read more حقوق الطبع والنشر والنسخ؛ 2022 ك - سيكرت. كل الحقوق محفوظة.
سلة تسجيل دخول حاسبة
سلة المشتريات
لا توجد منتجات في سلة المشتريات.
error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
يحكى أنه في قديم الزمان ، كان هناك رجلًا مسافرًا من مكان إلى آخر ، فاتخذ الصحراء طريقًا له ، ظل الرجل يسير في طريقه ، فاشتدت حرارة الجو بشكل قاسٍ ، حتى بدا عليه الإعياء الشديد ، وأصبح لا يقدر على مواصلة السير ، فالشمس حارقة ، والرمال شديدة الحرارة ، وأصبحت الأجواء حوله تعوقه عن إكمال مسيرته ، وأصابه العطش الشديد. رغم كل ما ينتاب الشاعر من إعياء ، وما يحيطه من قسوة في طريقه ، ظل الرجل يحاول إكمال مسيرته ، ولكن ولكنه لم يستطع ، فقد نفذ كل ما لديه من طعام ، وماء ، فماذا يفعل ؟ أخذ الرجل يبحث هنا ، وهناك ، عن ماء يروي به عطشه ، ولكن بلا جدوى ، فلم يجد قطرة مياه واحدة ، فهو في صحراء جرداء ، لا زرع بها ، ولا ماء ، فقرر الرجل أن يستريح لبعض الوقت ، ثم يعاود مسيرته للبحث عن الماء ثانيةً ، ليكمل سفره. بالفعل جلس الرجل ليستريح بعض الوقت ، من ثم نهض ليعاود طريقه مرةً أخرى ، واستكمل مسيرته في البحث عن الماء ، وبينما يمشي الرجل ، ويبحث عن الماء ، فقد شاء المولى سبحانه وتعالى ، أن يجد هذا الرجل في طريقه بئر ماء بعيدًا بعض الشيء ، فأول ما وقعت عين الرجل على البئر ، فرح فرحًا شديدًا لا حد له ، وشكر الله على نعمته ، التي منَّ الله عليه بها وسط الصحراء الجرداء.
قصه قصيره عن الرفق بالحيوان
الحيوانات السريعة في الغابة لم تستطع الفوز على الأرنب ولكن أبطأ حيوان في الغابة وهي السلحفاة استطاع أن يفعلها. احتفلت الحيوانات مع السلحفاة بهذا الإنجاز الكبير. وعندما استيقظ الأرنب وجد أن السباق انتهى وأنه ملم يعد أسرع حيوانات الغابة، وأن الحيوان الذي ظن أنه سوف يهزمه بكل سهولة وبدون مجهود، فاز عليه باجتهاد ونتيجة لاستهتار الأرنب. قصه قصيره عن الرفق بالانسان. ندم الأرنب على هذا الأمر وقرر أنه لن يسخر من أي حيوان في الغابة مرة أخرى. وأنه سوف يجتهد في كل خطوة في حياته حتى لو كانت تبدو خطوة من أسهل ما يكون. بينما شعرت السلحفاة بالسعادة لأنها فازت على الأرنب ولم تبادله السخرية. قد تناولنا معًا قصة عن الرفق وعدم إيذاء الآخرين، وهي قصة الأرنب المغرور والسلحفاة. قصة عن الرفق وعدم ايذاء الاطفال الاخرين قصص أطفال قبل النوم
نزهة في الغابة
يوم الأحد الفارط ، قصدت صحبة عائلتي العزيزة غابة قريبة من بيتنا في جولة قصيرة لعلنا نروّح عن أنفسنا و نبعد عنا شبح الملل و السأم. وصلنا الى الغابة عند الدقائق الأولى من الصباح فإذا المكان كأنه قطعة من الجنّة و إذا الهدوء و السكينة تجعلك مخدرا بنشوة لذيذة من تأثير جمال هذا الكون و سحره. قصة عن الرفق | قصص. أخذنا نتجول بين الاشجار المورقة الوارفة الظلال و و بين الازهار الصغيرة الملونة التي لا تزال ملتصقة بأديم الأرض تعتزم على بذل كل ما في وسعها لترفع قامتها نحو السماء و لتحوّل وجهها نحو عين الشمس مثلما تفعل الأشجار العالية. كنا نتجاذب أطراف الحديث و كان أبي يداعبنا بطرائفه المضحكة فنقهقه أحيانا و نبتسم حينا آخر مستمتعين بأسلوب والدي المحترف في التعبير عن طبائع الناس المختلفة. لقد قضينا يوما رائعا كما استمتعنا بمراقبة الغروب و مشاهدة المناظر الطبيعية الخلابة. سبحانه الذي خلق كل هذا الجمال فلقد بدا المنظر بديعا رائقا يسبي العيون و يأخذ الألباب و يهز المشاعر فتطرب به النفس إعجابا.