- مامعنى كلمة ابتزاز - إسألنا
- الحلف على المصحف كذبا لستر النفس في
- الحلف على المصحف كذبا لستر النفس الاجتماعي
- الحلف على المصحف كذبا لستر النفس المطمئنة
مامعنى كلمة ابتزاز - إسألنا
عندما يهاجم المبتز ضحيته ، فذلك لأنه يعرف الفوائد التي يمكنه الحصول عليها منه ويعرف أفضل طريقة لممارسة الضغط. أنظر أيضا: جريمة. الرشوة. على سبيل المثال ، عندما تقوم عصابة إجرامية أو ابتزاز وتطلب من التاجر دفع مبلغ شهري مقابل حمايته وحماية أعماله من أجل منع السرقة والنهب ، من بين أمور أخرى. مثال آخر هو الابتزاز من قبل الخاطف ، وفي هذه الحالة يتم التفاوض على إطلاق سراح رهينة مقابل مبلغ كبير من المال. مامعنى كلمة ابتزاز - إسألنا. ومع ذلك ، في هذه العملية ، يمارس الجاني الضغط باستمرار ويولد الخوف لدى الضحية وعائلته. من ناحية أخرى ، يمكن أيضًا ذكر الابتزاز بسبب الخيانة الزوجية ، أي إذا كان الشخص غير مخلص لشريكه واكتشفه شخص قريب منه ، فيمكنه ابتزازه حتى لا ينشر كل ما يعرفه. كما ترى ، هناك أنواع مختلفة من الابتزاز ، بعضها أكثر خطورة من البعض الآخر ، ولكن لنفس الغرض ، والاستفادة من الآخرين للحصول على ربح أو منفعة. انظر أيضا الضرر.
11- تضخيم الذات
يحاول دوما أن يبدو واثقا من نفسه، فيضخم من قدر المجال العملي الذي يفهم فيه، ويظل طوال الوقت يتحدث عنه، ليتحول في نظرك إلى خبير يعرف كمّا هائلا من المعلومات وأمور الثقافة لا يمكن مضاهاتها. المبتز عاطفيا يجيد (مواقع التواصل)
12- الروتين
يلزمك بروتين حياتي معين يجعل الخروج عنه خطا أحمر، فيساعد ذلك على مزيد من إحكام قبضته عليك، ويحافظ على منطقة سلطته ونفوذه عليك. 13- الصوت العالي والمشاعر السلبية
من دون عنف جسدي مباشر، لكن بحركات موحية يصاحبها صوت جهوري، يدفعك المتلاعب للخوف من التعرض للعنف، ويخوّف ضحيته كي تصمت وتنساق وراء سلطته عليها. 14- المفاجآت السلبية
المفاجآت السلبية تفقد الضحية توازنها النفسي والعاطفي، فتضطر للجوء إلى المبتز، لأنه الوحيد الذي يجعلها تشعر بأمان زائف.
تاريخ النشر: الأربعاء 29 رجب 1435 هـ - 28-5-2014 م
التقييم:
رقم الفتوى: 254959
53901
0
261
السؤال
لقد قمت بأمر عظيم، وهو مفاخذة أختي، وقد علم أخي بالموضوع، وتم إخبار أبي، فأنكرت، فطلب مني الحلف على كتاب الله أنني لم أفعل، وأنا أكبر أولاده، وإن أخبرته الحقيقة فسوف تتشتت العائلة، وقد يحدث ما لا تحمد عقباه، وأنا نادم أشد الندم على فعلي، وتبت إلى الله -عله يرحمني- فماذا أفعل؟ أفيدونا -بارك الله فيكم-. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فالصواب -والله أعلم- أن تستر على نفسك، ولا تقر لأبيك بوقوعك في تلك المعصية الشنيعة. فقد جاء في غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب عند ذكر الأمور التي يرخص فيها في الكذب: فَهَذَا مَا وَرَدَ فِيهِ النَّصُّ، وَيُقَاسُ عَلَيْهِ مَا فِي مَعْنَاهُ، كَكَذِبِهِ لِسَتْرِ مَالِ غَيْرِهِ عَنْ ظَالِمٍ، وَإِنْكَارِهِ الْمَعْصِيَةَ لِلسَّتْرِ عَلَيْهِ، أَوْ عَلَى غَيْرِهِ، مَا لَمْ يُجَاهِرْ الْغَيْرُ بِهَا، بَلْ يَلْزَمُهُ السَّتْرُ عَلَى نَفْسِهِ، وَإِلَّا كَانَ مُجَاهِرًا. الحلف على المصحف كذبا لستر النفس المطمئنة. اهـ. وانظر الفتوى رقم: 248788. وإذا احتجت إلى الحلف على كتاب الله، فاستعمل التورية دون الكذب الصريح، فاحلف مثلاً أنك لم تفعل هذا الأمر، وانو أنك لم تفعله في هذا اليوم، أو نحو ذلك من العبارات؛ وراجع الفتوى رقم: 47655 ، والفتوى رقم: 43279.
الحلف على المصحف كذبا لستر النفس في
تاريخ النشر: الثلاثاء 6 ربيع الأول 1443 هـ - 12-10-2021 م
التقييم:
رقم الفتوى: 448264
2130
0
السؤال
لدي صديق في يوم ما قد أخبرني بذنب قد كان يفعله، ويريد التوبة منه، وقدم إلي لكي أوجه له نصيحة في كيفية التوبة منه. الحلف على المصحف كذبا لستر النفس الاجتماعي. وهذ الذنب من الكبائر، واشترط علي عدم فضحه، فاستحلفني بالله، وقطعت له باليمين، وبعد مرور الوقت كان أشخاص يزاولون هذا الذنب مع نفس الصديق، بدأوا يشيعون الذنب، ويخبرون الناس، فجاءني أحد الأصدقاء، وسألني هل حقا صاحبي كان يفعل معهم ذلك الذنب، وأنا أقصد ستره، فكنت مضطرا أن أحلف كذبا، حتى لا أفضحه. فهل أنا آثم، وتجب علي التوبة؟ وكيف؟
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فمن تاب من ذنبه تاب الله عليه، و التائب من الذنب كمن لا ذنب له، كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم-. فما دام صاحبك قد تاب من ذنبه، فلا حرج عليك في الحلف على أنه لم يذنب بقصد أن ذنبه قد محي بفضل الله ورحمته. وقد جاء في غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب عند ذكر الأمور التي يرخص فيها في الكذب: فَهَذَا مَا وَرَدَ فِيهِ النَّصُّ، وَيُقَاسُ عَلَيْهِ مَا فِي مَعْنَاهُ، كَكَذِبِهِ لِسَتْرِ مَالِ غَيْرِهِ عَنْ ظَالِمٍ، وَإِنْكَارِهِ الْمَعْصِيَةَ لِلسَّتْرِ عَلَيْهِ، أَوْ عَلَى غَيْرِهِ، مَا لَمْ يُجَاهِرْ الْغَيْرُ بِهَا، بَلْ يَلْزَمُهُ السَّتْرُ عَلَى نَفْسِهِ، وَإِلَّا كَانَ مُجَاهِرًا.
انتهى. واستخدام التورية، واستعمال المعاريض دون الكذب الصريح أولى؛ لأن في المعاريض مندوحة عن الكذب، وذلك بأن تحلف ناويا أنه لم يرتكب هذا الذنب في يوم كذا، أو في بلد كذا، وتنفعك نيتك، ولا تكون -والحال هذه- كاذبا. وراجع الفتوى: 71299. والله أعلم.
الحلف على المصحف كذبا لستر النفس الاجتماعي
قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري (12 / 124 - 125): "ويؤخذ مِن قضيته أنه يُستحبُّ لمن وقع في مثل قضيته أن يتوب إلى الله تعالى، ويَستر نفسه، ولا يذكر ذلك لأحد؛ كما أشار به أبو بكر وعمر على ماعز، وأنَّ مَن اطَّلع على ذلك يَسترُ عليه بما ذكرنا، ولا يَفضحُه، ولا يرفعه إلى الإمام؛ كما قال صلى الله عليه وسلم في هذه القصة: ((لو سترتَه بثوبك لكان خيرًا لك))، وبهذا جزم الشافعي رضي الله عنه فقال: أحبُّ لمَن أصاب ذنبًا فستَره الله عليه أن يَستره على نفسه ويتوب، واحتجَّ بقصة ماعز مع أبي بكر وعمر". الحلف كذبًا لستر النفس - إسلام ويب - مركز الفتوى. وروى أحمد في المسند عن عمر أنه قال في قصة الرجل الذي أخذ امرأة في البستان، وفعل بها كل شيء غير أنه لم يجامعها، فقال: "لقد ستَر الله عليه لو ستَر على نفسه". وفي المستدرك عن ابن عمر أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قام بعد رجمه الأسلمي فقال: ((اجتنبوا هذه القاذورات التي نَهى الله عنها، فمَن ألمَّ بشيء منها فليَستتِر بستْر الله، وليَتُب إلى الله)). أيضًا فإن عدم ستر المؤمن على نفسه واعترافه بالذنب، مِن المجاهرة التي تَجلب البلايا والعلل، كما في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((كلُّ أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملًا ثم يُصبح - وقد ستره الله - فيقول: يا فلان، عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يَستُرُه ربه، ويُصبح يكشف ستر الله عنه)).
تاريخ النشر: الثلاثاء 19 جمادى الأولى 1441 هـ - 14-1-2020 م
التقييم:
رقم الفتوى: 411160
21186
0
السؤال
خطيبتي جعلتني أقسم على المصحف ثلاث مرات متتالية أنني لم أزنِ من قبل، وحاولت مرارًا عدم القسم، لكنها أصرّت، ويعلم الله أني قد وقعت في ذنب الزنى، وقد تبت عنه توبة نصوحًا، وذلك قبل معرفتي بها أساسًا، فما الحكم؟ وما الكفارة؟ وما الحل؟ مع العلم أني لو كنت رفضت، أو اعترفت بالذنب لها؛ فسيكون ذلك مجاهرة بمعصية قد تبت عنها أساسًا، وسيفتح ذلك باب الشك، والغيرة طيلة العمر. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فقد سبق أن بينا في فتاوى سابقة أنه يجوز الكذب في بعض الحالات، ومنها: ستر النفس مما وقعت فيه من المعاصي، وكان الأولى بك أن لا تحلف، وتستغني عن الحلف كذبًا بالمعاريض؛ فإن فيها مندوحة عن الكذب. وأما قد فعلت، فاجتهد الآن في تحقيق التوبة من الزنى، ومن الحلف كذبًا، ونرجو أن يقبل الله تعالى توبتك، وانظر الفتوى: 110634 ، والفتوى: 318310. اليمين والحلف بالله منتشر في تعاملات الناس.. كيف كان يحلف النبي؟. والله أعلم.
الحلف على المصحف كذبا لستر النفس المطمئنة
والله أعلم.
قال مهنا: سألت أحمد عن رجل له امرأتان، اسم كل واحدة منهما فاطمة، فماتتْ واحدة منهما، فحلف بطلاق فاطمة، ونوى التي ماتتْ؟ قال: إن كان المُستحلَف له ظالمًا، فالنية نية صاحب الطلاق، وإن كان المُطلِّق هو الظالم، فالنية نية الذي استحلف. وقد روى أبو داود، بإسناده عن سويد بن حنظلَة، قال: خرجْنا نُريد رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعَنا وائل بن حُجْر، فأخذه عدوٌّ له، فتحرج القوم أن يَحلفوا، فحلفتُ أنه أخي، فخلى سبيله، فأتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك له فقال: ((أنت أبرُّهم وأصدَقُهم، المسلم أخو المسلم))، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إن في المعاريض لمندوحةً عن الكذب))؛ يعني: سعة المعاريض التي يُوهم بها السامع غيرَ ما عناه. الحلف على المصحف كذبا لستر النفس في. قال محمد بن سيرين: الكلام أوسع مِن أن يَكذب ظريفٌ؛ يعني: لا يحتاج أن يكذب؛ لكثرة المعاريض، وخصَّ الظريف بذلك؛ لأنه يعني به: الكيِّس الفَطِن، فإنه يفطن للتأويل، فلا حاجة به إلى الكذب. • الحال الثاني: أن يكون الحالف ظالمًا، كالذي يَستحلِفُه الحاكم على حقٍّ عنده، فهذا ينصرف يمينه إلى ظاهر اللفظ الذي عناه المُستحلِف، ولا ينفع الحالف تأويله، وبهذا قال الشافعي، ولا نعلم فيه مخالفًا، فإن أبا هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يَمينك على ما يُصدِّقك به صاحبُك))؛ رواه مسلم وأبو داود، وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((اليمين على نية المُستحلِف))؛ رواه مسلم.