نقدم لكم بطاقة تكافل العربية تمنح حاملها خصم على جميع التخصصات الطبية في القطاع الصحي
لأكثر من 3500 منشئة طبية على مستوى المملكة وفي زيادة مستمرة تصل نسبة الخصومات حتى 80%
تتميز عن بطاقات التأمين بأنها تشمل التجميل والاسنان والولادة ومراكز النظارات الطبية
اشترك الآن
طلب بطاقة جديدة
- موقع حراج
- وين الملايين الشعب العربي وين السلامه
موقع حراج
شكراً لقد تم التسجيل بنجاح
يرجى عدم التسجيل في أي موقع آخر أو عبر أي إعلان آخر حفاظاً على سرية معلوماتك
و سوف يقوم أحد الموظفين بالإتصال بك للتأكد من صحة المعلومات المسجلة
للتحقق من العضوية يرجى ملئ أحد الحقول الآتية
طلب بطاقة أخرى
تشمل جميع فئات المجتمع ( حكومين ـ قطاع خاص ـ مقيمين ـ زائرين ـ عمره او حج). السعر موحد للجميع وعدم ارتفاعها لكبار السن ومعاناتهم من اسعار بطاقات التأمين
يمكن استخدام البطاقة مباشرةً عند الحصول عليها
لا يوجد حد ائتماني لاستخدام البطاقة. بطاقة تكافل تقدم خدمات انسانية واقتصادية للمجتمع تتوافق مع رؤية 2030
تغطي جميع التخصصات الطبية
خصم على العمليات الجراحية والتجميلية
خصم على كافة الفحوصات والتحاليل
خصم على الولادة الطبيعية والقيصرية ومتابعة الحمل
تخصم على تصحيح النظر بالليزك والليزر والنظارات الشمسية والطبية
خصم على العناية بالبشرة
خصم على جميع خدمات الاسنان الحشو والتركيبات وتقويم الاسنان حتى التجميلية
قالت له حسناء من بوركينا فاسو لقد بلغ عمر الوكالة الفرنسية للتنمية ثمانين عاماً ولم تحدث عندنا تنمية! أين التنمية؟ نحن نريد شراكة حقيقية تقوم على الندية والمصالح المشتركة لا عطايا وهبات للجياع! وقالت أخرى لولا إفريقيا لما كانت فرنسا، أي رفاهيتها وقوتها على الساحة الدولية. ورسم فنان كاريكتير مغربي ديكا يحمل ألوان علم فرنسا الثلاثة يقتات فقط وينعم بالحياة من رأس القارة الإفريقية التي يعاني أهلها من المسغبة وضيق العيش! لا أشك في أن مراكز البحوث وأجهزة المخابرات والرصد في الغرب ترصد هذه التحولات في جيل الشباب الإفريقي. أمر آخر أبهجني هو حصول التنزاني عبد الرزاق قرنح على جائزة نوبل للآداب وإضافة لإفريقانية الرجل فهو من أصول عربية إسلامية إذ ينحدر من حضرموت وتلك حوائل كانت تحجب، مجتمعة، الحصول على الجائزة. مقاربات إدوارد سعيد،صمويل هانتينغتون، ومحمود محمد شاكر! (1) العلاقات الملتبسة بين الشرق والغرب وأثر ذلك علينا! – صحيفة السوداني. أشارت اللجنة في حيثيات حصوله على الجائزة بأن سرده في روايته ( برادايس- الفردوس) اتسم بـ التعاطف والذي يخلو من أي مساومة لآثار الاستعمار ومصير اللاجئين العالقين بين الثقافات والقارات. وتلك حسنة تحسب للجنة وقيل إن روايته لم تتوان كما يفهم من قول اللجنة في قرع الاستعمار قرعاً محكماً جعل بعض البريطانيين يحتجون على منحه الجائزة!
وين الملايين الشعب العربي وين السلامه
وهذا أمر ينبغي أن تتحسب الله شعوب الدول النامية فلا تزال المواد الأولية التي تقوم عليها الصناعات في الدول المتقدمة، توجد لديها في العالم الثالث وتوشك حاجة العالم المتطور في طور معين وعند مسيس الحاجة أن تبحث عن ذرائع للحصول عليها في سعار العنصرية والكراهية. وحديث الرئيس الفرنسي ووصفه لدولة مهمة كالجزائر بأنها ليست دولة ، شارة انذار حمراء يمكن أن تتبعها مثيلات لها. وين الملايين الشعب العربي وين بتيزي. والتحسب لمنع حدوث ذلك يكون بإسهام المثقفين والحكومات بالتواصل مع الأحرار في الغرب لإعلاء قيم التسامح وفضح مؤامرات الهيمنة وبالعمل الدؤوب علي إصلاح الحال البئيس في عوالمنا. وهذه المقالة محاولة لسبر أغوار العلاقة المعقدة بين الغرب والشرق بمراجعة ما كتبه إدوارد سعيد وصمويل هانتينغتون ومحمود محمد شاكر في تفسير هذه العلاقة بتشخيص الاستشراق والتحذير من مغبة أن يفضي تفشي الشعبوية والعنصرية والكراهية والاستعلاء مع عجز مجتمعاتنا عن الارتقاء بنفسها، إلي انبعاث الصور السالبة للشرق كله التي تبرر السيطرة عليه. وسنتناول بإيجاز تحذيرات صمويل هانتنقتون للغرب من اصطفاف الشرق ضد الحضارة الغربية متأثرا فيما نري، بثقافة الاستشراق التي يؤكد ادوارد سعيد أنها متجذرة في الغرب.
احتج الطلاب على قصر الإسهام في تطور الفكر الإنساني على عرق بعينه (الاوروبي) وحده وتجاهل حقيقة أن العديد من الحضارات في وادي النيل والصين والشرق الأوسط والمايا في أمريكا الوسطى قد أسهمت جميعاً فيما بلغته الحضارة الإنسانية المعاصرة وأن إغفال ذلك يعد نوعاً من التحيز الواضح للمركزية الإثنوية الأوروبية. استجابت الجامعة فأضافت إلى القائمة قلائل من أمثال غاندي ومارتن لوثر كينق جونير. وقصر الإسهام في صنع الحضارة على المرحلة الأخيرة منها، تحيز مقيت يغفل دور الديانات الكبرى في الشرق الأوسط التي شعت بأنوارها من هناك على ظلام أوروبا ويغفل ما أورثته تلك الديانات من قيم وما خلفته من آثار فلسفية وإبداعية وعلمية لا تنكر وقبل ذلك حضارات بابل وآشور وحضارات وادي النيل في السودان ومصر. وين الملايين الشعب العربي وين الاحمر. ورغم التقدم الهائل في علم الجينات الذي أكد وحدة النوع الإنساني الجينية، ورغم التطور في عالم الاتصال الذي قارب بين المجتمعات البشرية بما كان لا يخطر على بال والذي يفترض أنه قد زاد من معرفة الأعراق بعضها ببعض أكثر بالتساكن والتجاور والأسفار وعبر وسائل التواصل المسموعة والمرئية، إلا أن شعبوية قبيحة تطل برأسها في الغرب توشك أن تعيد العنصرية والكراهية الدينية والعرقية.