صوت قحطان- العيون المكاحيل (حصرياً) | 2021 - YouTube
- شيلات صوت قحطان قحطان
- شيلات صوت قحطان دوله
- شيلات صوت قحطان البديري
- كن في الدنيا كأنك غريب - ووردز
- كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيبٌ | موقع نصرة محمد رسول الله
- الدرر السنية
- كن في الدنيا كأنك غريب!
شيلات صوت قحطان قحطان
شيلة | انهكني غلاك | اداء: صوت قحطان | (2019) - YouTube
لك خد مثل التوت | أداء صوت قحطان | (حصرياً)"2022 - YouTube
شيلات صوت قحطان دوله
شبت الضو كلمات ناصر بن لمدان اداء صوت قحطان ظافر القحطاني - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
احبها........ صوت قحطان(ظافرالقحطاني)2020 - YouTube
شيلات صوت قحطان البديري
جديد والاخبار | أداء صوت قحطان | (حصرياً)2021 - YouTube
صوت قحطان. - ضيقةً في خاطري2020 - YouTube
يقول ابن رجب رحمه الله تعالى: "هذا الحديث أصل في قصر الأمل في الدنيا، وأن المؤمن لا ينبغي له أن يتخذ الدنيا وطناً ومسكناً، فيطمئن فيها، ولكن ينبغي أن يكون فيها كأنه على جناح سفر: يهيء جهازه للرحيل، قال تعالى: {يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ}...
الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين. أمَّا بعدُ: أيها الأحبة! لقد حثَّنا النبي صلى الله عليه وسلم على اغتنام الأوقات بالأعمال الصالحات، قبل الفوات، وحثَّنا على الاستعداد للآخرة، وعدم الاغترار بالدنيا. فعن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي، فقال: « كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ». وكان ابن عمر رضي الله عنهما يقول: "إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء، وخذ من صحتك لمرضك، ومن حياتك لموتك" ( البخاري ؛ كتاب: الرقاق، باب: قول النبي صلى الله عليه وسلم « كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل »، برقم: [3759]). كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل. يقول ابن رجب رحمه الله تعالى: "هذا الحديث أصل في قُصر الأمل في الدنيا، وأن المؤمن لا ينبغي له أن يتخذ الدنيا وطناً ومسكناً، فيطمئن فيها، ولكن ينبغي أن يكون فيها كأنه على جناح سفر: يهيء جهازه للرحيل، قال تعالى: { يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ} [غافر:39]" (جامع العلوم والحكم؛ لابن رجب الحنبلي: [2/ 377-378] بتصرُّف وزيادات).
كن في الدنيا كأنك غريب - ووردز
كن في الدنيا كـأنـك غـريـب أو عـابـر سبـيـل
وعن ابن عمر رضي اللَّه عنهما قَالَ: أَخَذ رسولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم بِمَنْكِبِي فقال: كُنْ في الدُّنْيا كأَنَّكَ غريبٌ، أَوْ عَابِرُ سبيلٍ. وَكَانَ ابنُ عمرَ رضي اللَّه عنهما يقول: "إِذَا أَمْسَيْتَ فَلا تَنْتَظِرِ الصَّباحَ، وإِذَا أَصْبَحْتَ فَلا تَنْتَظِرِ المَساءَ،
وخُذْ مِنْ صِحَّتِكَ لمَرَضِكَ، ومِنْ حياتِك لِمَوتِكَ" رواه البخاري. كن في الدنيا كأنك غريب!. وعن أَبي الْعبَّاس سَهْلِ بنِ سعْدٍ السَّاعديِّ قَالَ: جاءَ رجُلٌ إِلَى النبيِّ صلى الله عليه وسلم فقالَ: يَا رسولَ اللَّه، دُلَّني عَلى عمَلٍ إِذا عَمِلْتُهُ أَحبَّني اللَّه، وَأَحبَّني النَّاسُ،
فقال: ازْهَدْ في الدُّنيا يُحِبَّكَ اللَّه، وَازْهَدْ فِيمَا عِنْدَ النَّاسِ يُحبَّكَ النَّاسُ حديثٌ حسنٌ، رواه ابنُ مَاجَه وغيره بأَسانيد حسنةٍ. وعن النُّعْمَانِ بنِ بَشيرٍ رضيَ اللَّه عنهما قالَ: ذَكَر عُمَرُ بْنُ الخَطَّاب مَا أَصَابَ النَّاسُ مِنَ الدُّنْيَا فَقَالَ:
"لَقَدْ رَأَيْتُ رسولَ اللَّه صلى الله عليه وسلم يَظَلُّ الْيَوْمَ يَلْتَوي، مَا يَجِدُ مِنَ الدَّقَلِ مَا يَمْلأُ بِهِ بطْنَهُ" رواه مسلم. شرح الاحاديث السابقة:
عندما نتأمل في حقيقة هذه الدنيا ، نعلم أنها لم تكن يوما دار إقامة ، أو موطن استقرار ،
ولئن كان ظاهرها يوحي بنضارتها وجمالها ، إلا أن حقيقتها فانية ، ونعيمها زائل ،
كالزهرة النضرة التي لا تلبث أن تذبل ويذهب بريقها.
كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيبٌ | موقع نصرة محمد رسول الله
كن في الدنيا كأنك غريب
تقييم المادة:
خالد بن عبد الله المصلح
معلومات: ---
ملحوظة: ---
المستمعين: 3711
التنزيل: 9524
قراءة: 10500 الرسائل: 3
المقيميّن: 3
في خزائن: 14
المحاضرة مجزأة
المزيد من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر
الأكثر استماعا لهذا الشهر
عدد مرات الاستماع
3038269177
عدد مرات الحفظ
728599770
الدرر السنية
والغريب وعابر السبيل لا يثقل بدنه وكاهله وظهره بالمتاع؛ لأن عابر السبيل يريد أن يتحرك ويتنقل، وكثرة المتاع على ظهره تثقله وتعيق حركته، وفي ذلك إشارة نبوية لنا جميعًا ألا نثقل ظهورنا وصدورنا وقلوبنا بالذنوب والمعاصي وحب الدنيا، ولذلك قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن الدنيا: "إن أسعد الناس بها أرغبهم عنها وأشقاهم فيها أرغبهم فيها". لقد بيّن الحبيب صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله غربة المؤمن في هذه الدنيا، وهما ما يقتضي منه التمسّك بالدين، ولزوم الاستقامة على منهج الله، حتى وإن فسد الناس، أو حادوا عن الطريق؛ فصاحب الاستقامة له هدف يصبو إليه، وسالك طريق أهل الله لا يؤثر فيه تخاذل الناس عن مواصلة السير إلى الله، وهذه هي حقيقة الغربة التي أشار إليها النبي صلى الله عليه وآله وسلم في قوله: "بدأ الإسلام غريبًا وسيعود كما بدأ غريبا فطوبى للغرباء". كن في الدنيا كانك غريب الحويني. إن هذه الحياة الدنيا يا أحباب مزرعة للآخرة علينا ألا ننظر إليها بنظرة الخالجين وننغمس في شهواتها وفتنتها ونزهد فيها فلا نأخذ منها إلا ما يوصلنا إلى الآخر وتحقيق سنة الله بأن جعلنا خلفاء في الأرض لنعمرها، يقول صلى الله عليه وآله وسلم: " ما لي وللدنيا.. ما أنا فى الدنيا إلا كعابر سبيل استظل تحت شجرة ثم راح وتركها".
كن في الدنيا كأنك غريب!
الخ طبة الأولى ( من وصايا المسيح: اعبروها ولا تعمروها)
الحمد لله رب العالمين. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان. ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام.. وأشهد أن لا إله إلا لله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.. كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيبٌ | موقع نصرة محمد رسول الله. نشهد أنه بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة فاللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد أيها المسلمون
في صحيح البخاري 🙁 عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ – رضى الله عنهما – قَالَ أَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم – بِمَنْكِبِى فَقَالَ « كُنْ فِى الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيبٌ، أَوْ عَابِرُ سَبِيلٍ ». وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ يَقُولُ إِذَا أَمْسَيْتَ فَلاَ تَنْتَظِرِ الصَّبَاحَ ،وَإِذَا أَصْبَحْتَ فَلاَ تَنْتَظِرِ الْمَسَاءَ ،وَخُذْ مِنْ صِحَّتِكَ لِمَرَضِكَ ، وَمِنْ حَيَاتِكَ لِمَوْتِكَ).
ولا يُفهم مما سبق أن مخالطة الناس
مذمومة بالجملة ، أو أن الأصل هو اعتزال الناس ومجانبتهم ؛ فإن هذا مخالف
لأصول الشريعة التي دعت إلى مخالطة الناس وتوثيق العلاقات بينهم ، يقول الله تعالى: { يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا} (
الحجرات: 13) ، وقد جاء في الحديث الصحيح: ( المسلم إذا كان مخالطا الناس ويصبر
على أذاهم خير من المسلم الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم) رواه الترمذي ،
ولنا في رسول الله أسوة حسنة حين كان يخالط الناس ولا يحتجب عنهم. وإنما الضابط في هذه المسألة: أن
يعتزل المرء مجالسة من يضرّه في دينه ، ويشغله عن آخرته ، بخلاف من كانت مجالسته
ذكرا لله ، وتذكيرا بالآخرة ، وتوجيها إلى ما ينفع في الدنيا والآخرة. كن في الدنيا كأنك غريب - ووردز. ولنا عودة مع قول النبي صلى الله
عليه وسلم: ( كأنك غريب ، أو عابر سبيل) ، ففي هذه العبارة ترقٍّ بحال المؤمن من
حال الغريب ، إلى حال عابر السبيل. فعابر السبيل: لا يأخذ من الزاد سوى
ما يكفيه مؤونة الرحلة ، ويعينه على مواصلة السفر ، لا يقر له قرار ، ولا يشغله
شيء عن مواصلة السفر ، حتى يصل إلى أرضه ووطنه. يقول الإمام داود الطائي رحمه الله:
" إنما الليل والنهار مراحل ينزلها الناس مرحلة مرحلة ، حتى ينتهي ذلك
بهم إلى آخر سفرهم ، فإن استطعت أن تقدم في كل مرحلة زادا لما بين يديها فافعل ؛
فإن انقطاع السفر عما قريب ، والأمر أعجل من ذلك ، فتزود لسفرك ، واقض ما أنت قاض
من أمرك ".
أو ينزل نفسه في الدنيا كأنه مسافر غير مقيم البتة.. قال الحسن رحمه الله: "المؤمن في الدنيا كالغريب لا يجزع من ذُلّها، ولا ينافس في عِزِّها، له شأن وللناس شأن. لما خُلِقَ آدم أُسكِن هو وزوجته الجنة ، ثم أهبطهما منها، ووعدا الرجوع إليها، وصالح ذريتهما، فالمؤمن أبداً يحن إلى وطنه الأول". وكان عطاء السلمي يقول في دعائه: "اللهم ارحم في الدنيا غربتي، وارحم في القبر وحشتي، وارحم موقفي غداً بين يديك". وما أحسن قول يحيى بن معاذ الرازي: "الدنيا خمر الشيطان ، من سكر منها لم يفق إلا في عسكر الموتى نادماً مع الخاسرين". فالمؤمن إذن سائر في دنياه يقطع منازل سفره، منزلاً منزلاً حتى ينتهي به ذلك إلى آخر منازل سفره؛ وهو الموت ، وأول منازل إقامته وهو القبر. ومن علم أن هذه حاله في الدنيا، فلا غرو أن تكون هِمَّته تحصيل الزاد للسفر، وليس له همَّة في الاستكثار من الدنيا، ولهذا أوصى النبي صلى الله عليه وسلم جماعة من أصحابه أن يكون بلاغهم من الدنيا كزاد الراكب. "وقد قيل لمحمد بن واسع: كيف أصبحت؟ قال: ما ظنك برجلٍ يرتحل كل يوم مرحلة إلى الآخرة" (جامع العلوم والحكم لابن رجب الحنبلي: [2/ 377-381]). اللهم وفقنا لما تحبه وترضاه، اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همِّنا ولا مبلغ عِلمنا، ولا إلى النار مصير برحمتك يا أرحم الراحمين.