تقرير إندونيسي يرشح القاهرة للزيارة في شهر رمضان أما موقع "celebrities" الإندونيسي، فرشح مصر، ضمن خمس وجهات رئيسية لقضاء عطلة رمضان، معتبرا أن شهر رمضان فرصة ذهبية للسفر والاستمتاع بالصيام بشكل مختلف. اضواء على اعادة انتخاب ماكرون لولاية ثانية لــ الكاتب / ادهم ابراهيم. ودعا الموقع إلى زيارة مدينة القاهرة، وتحديدا خلال شهر رمضان المبارك، وقال أن القاهرة تعد بشكل عام نقطة جذب سياحي كبيرة في مصر على مدار العام، ولكنها في شهر رمضان تكون أكثر جمالا وإبهارا، تابع: "تتزين شوارع القاهرة ومنازلها بالفوانيس والمصابيح المختلفة". وأضاف أن وجبة الإفطار في مدينة القاهرة لها مذاق خاص، وهي فرصة ممتازة للقاء سكان القاهرة وتناول مأكولاتهم التقليدية التي تختلف عن مأكولات العالم. وتابع التقرير أنه لن تكتمل الرحلة إلى القاهرة بدون زيارة أسواق القاهرة المحلية حيث يمكنك الاستمتاع بأشهى المأكولات في وجبة السحور، والحصول على الهدايا التذكارية الفريدة. وقال الموقع، إن "شهر رمضان لا يعني فقط الصيام، ولكن هناك العديد من الأنشطة المختلفة التي يمكن القيام بها في شهر رمضان منها السفر والاستمتاع بالصيام بطريقة مختلفة".
صحيفة أضواء المستقبل نيوم
وهذا ما حصل بالفعل، قبل عشرين عاما، عندما استفزّت إسبانيا المغرب وطوقت جزيرة ليلى، التي هي على مرمى حجر من الشاطئ المغربي. فعلت ذلك بعدما شاءت السلطات المغربية استخدام الجزيرة في إطار مكافحة الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا. تبدو الخطوة الأولى في هذا الاتجاه التخلي عن اللغة الخشبية من نوع تلك المعتمدة في الجزائر حيث نظام لم يخف تضايقه من التقارب المغربي – الإسباني وانزعاجه منه. سارع النظام الجزائري إلى استدعاء سفيره في مدريد بدل أن يسعى للانضمام بدوره إلى أن يكون جزءا من التحولات الإيجابية في المنطقة كلّها. لم يترك البيان المشترك المغربي – الإسباني، الذي صدر بعد مقابلة بيدرو سانشيز للملك محمّد السادس، أي نقطة تهمّ مستقبل العلاقة بين البلدين. صحيفة أضواء المستقبل. تجاوزت إسبانيا كلّ العقد التي كانت تعاني منها مع المغرب ودخلت في صلب كلّ موضوع يهمّ الجانبين، بما في ذلك الهجرة. باختصار بنت زيارة رئيس الوزراء الإسباني إلى الرباط جسرا يربط البلدين بالمستقبل بعيدا عن المناكفات والحساسيات من نوع الرهان على الخلافات بين دول المنطقة كما كانت تفعل إسبانيا في الماضي. يستطيع النظام الجزائري البقاء في أسر أوهامه إلى ما لا نهاية، وهي أوهام كان أفضل ما عبّر عنها الشريط الذي انتشر في مواقع التواصل الاجتماعي والذي ظهر فيه الرئيس عبدالمجيد تبّون يحاضر بالفرنسية على وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الذي جلس يستمع إلى روايات لا علاقة لها بالواقع.
صحيفة أضواء المستقبل بالقصيم
500أسرة
تعتزم الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بمنطقة الرياض "إنسان" توزيع زكاة الفطر على أسر الجمعية البالغ عددها 10.
وكانت «أمنيات العقارية» عملت مع زها حديد على تصميم المشروع منذ 2006 ليكون «ذا أوپوس» تحفة هندسية من المستقبل في مدينة المستقبل، حيث تم تصميمه على شكل مكعب تم تفريغه من الداخل ليصبح برجين تربطهما حدود ابداعية من أسفل وأعلى بطريقة انسيابية، الأمر الذي يتيح مشاهدة التصميم الخارجي للمبنى من داخله، ما جعله أيقونة معمارية فريدة لا نظير لها. ويرتبط نصفا المبنى على جانبي الفراغ بردهة من 4 طوابق على مستوى الأرض ومتصلة بجسر غير متماثل عرضه 38 متراً من 3 طوابق على ارتفاع 71 متراً فوق سطح الأرض. المغرب وإسبانيا… جسر إلى المستقبل. ويتكون المبنى من 20 طابقاً فوق الأرض و7 طوابق تحت الأرض. ويقوم أسلوب الحياة في «ذا أوپوس» على مفهوم ابتكرته مجموعة أمنيات ليمزج بين فخامة العيش والعمل والإقامة وتجارب الطعام والترفيه في حاضنة فريدة، فهو يضم مساكن فاخرة، ومكاتب فارهة، فضلاً عن فندق «مي دبي» الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط، وتديره فنادق ميليا العالمية، وهي إحدى أكبر مجموعات الضيافة في العالم حيث تدير 350 فندقاً في 39 دولة حول العالم. مقالات متعلقة
عناوين متفرقة
وختم رئيس مجلس حكماء المسلمين حديثه موجهًا لرئيس جمهورية اندونيسيا، قائلاً:« سيادة الرئيس، إن الوسطية مظهر من مظاهر رحمة الله بخلْقه، تتجلى بأبهى حلَلِها في يسر هذا الدين ورفع الحرج عن عباده المؤمنين به، هذا الدين الذي قال الله عنه: «يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر».
بالصور.. “وجعلناكم أمةً وسطا” فعالية مميزة في آداب الملك فيصل | صحيفة الأحساء نيوز
صِراع محتدم بين المتجددين المنتسبين إلى أهل التنوير وبين الذين لا يعرفون الفرق بين البدعة المذمومة والإبداع المحمود، وكل يدّعي الإسلام ويردّ على الآخر بصورة عنيفة.
ولن يتحقق لهذه الأمة وصف (الوسط)، إلا إذا حافظت على العمل بهذا المنهج وهذه الصبغة ، وأما إذا انحرفت عن الجادة، فالرسول بنفسه ودينه وسيرته حجة عليها، بأنها ليست من أمته التي وصفها الله في كتابه بهذه الآية.