*يعمل على جميع الأجهزة الأندرويد. *يمكنك قراءة السورة بحروف واضحة وخط كبير مع التشكيل لكي لا تخطئ بالتجويد. *السورة برواية حفص بن عاصم وبالتجويد المتقن. سوره يس ماهر المعيقلي مكررة 7 مرات. * تصميم التطبيق سهل للغاية يمكنك استعماله بكل سهولة ويسر *تصميم جذاب ولائق وبريقة مريح للعين * يمكنك الاستماع الى السورة في الخلفية واستعمال تطبيقات اخرى بينما تستمع الى سورة يس. *مساحة التطبيق صغيرة للغاية فلا يشغل مساحة كبيرة من الذاكرة في جهازك المحمول نتمنى أن ينال التطبيق إعجابكم ولا تنسوا تقييم التطبيق بخمس نجوم ونحن بانتظار اي نصيحة من اجل جعل التطبيق يصل لشكله الأمثل وشكرا لكم لتحميل تطبيق سورة يس ماهر المعيقلي MP3 الحصري على google play store مع تحيات فريق العمل
يس ماهر المعيقلي كامله
ماهر المعيقلي سورة يس - YouTube
سوره يس ماهر المعيقلي Mp3
يحتوي تطبيق " سورة يس _ ماهر المعيقلي بدون نت " على تلاوة خاشعة سورة يس بصوت الشيخ ماهر المعيقلي بدون نت. سورة يس ماهر المعيقلي. ماهر المعيقلي: اسمه الكامل ماهر بن حمد بن معيقل المعيقلي البلوي ولد في 7 يناير 1969 بالمدينة المنورة سعودي الجنسية ومقيم بمكة وهو إمام المسجد الحرام اشتهر بتلاوته العذبة للقرآن الكريم في مواقع الانترنيت. سورة يس: يس هي سورة مكية إلا الآية 45 فهي مدنية وهي سورة من السور المثاني عدد آياتها 83 آية وترتيبها في المصحف 36 فهي تأتي قبل سورة الصافات وبعد سورة فاطر أما من حيث النزول فهي نزلت بعد سورة الجن بدأت بحرفان من الحروف المقطعة " يس " نرجو أن نفيدكم بهذه المعلومات عن سورة يس وعن الشيخ ماهر المعيقلي وأن يعجبكم التطبيق إن شاء الله. المرجو تقييم التطبيق بخمسة نجوم (*****) فضلا وليس أمرا لأن تقييمكم للتطبيق يساوي خدمة أفضل.
سورة يس بصوت الشيخ ماهر المعيقلي - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
زين العابدين بن الحسين التونسي
معلومات شخصية
الميلاد
1888 تونس العاصمة
الوفاة
1977 دمشق
مواطنة
الحماية الفرنسية في تونس (–20 مارس 1956) تونس (20 مارس 1956–)
الحياة العملية
تعلم لدى
الحسين بن علي الطولقي
المهنة
لغوي
تعديل مصدري - تعديل
الشيخ زين العابدين بن الحسين التونسي (1888-1977م) ولد في مدينة تونس العاصمة وهاجر إلى دمشق عام 1912م حيث قضى ما يزيد عن ستين عاماً في مجال التربية والتعليم والوعظ والإرشاد. بدأ بتلقي التعليم الديني والنظامي على يد أخيه العلامة الإمام محمد الخضر حسين ثم انتسب إلى جامع الزيتونة حيث حصل على شهادة التطويع في 1912. له ما يقارب 15 كتاباً ألفها في علوم القرآن والحديث واللغة العربية. نسبه [ عدل]
هو الشيخ زين العابدين بن الحسين بن علي بن أحمد بن عمر ابن الموفق بن محمد بن أحمد بن علي بن عثمان بن يوسف بن عمران بن يوسف بن عبد الرحمن بن سليمان بن أحمد بن علي بن أبي القاسم بن علي بن أحمد بن حسن بن سعد بن يحيى بن محمد بن يونس بن لقمان بن علي بن مهدي بن صفوان بن يسار بن موسى بن عيسى بن ادريس الأصغر بن ادريس الأكبر بن عبد الله الكامل بن الحسن المثنى بن الحسن السبط بن فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم.
زين العابدين بن الحسين زين العابدين
قرابته بالمعصوم(1)
حفيد الإمام الحسين، وابن الإمام زين العابدين، وأخو الإمام الباقر، وعمّ الإمام الصادق(عليهم السلام). اسمه وكنيته ونسبه
أبو عبد الله، الحسين الأصغر بن علي زين العابدين بن الحسين(عليهما السلام). أُمّه
جارية، اسمها ساعدة أو سعادة. ولادته
ولد حوالي عام 83ﻫ، ومن المحتمل أنّه ولد في المدينة المنوّرة باعتباره مدنيّاً. من أقوال الإمام الباقر(ع) فيه
«روى أبو الجارود زياد بن المنذر، قال: قيل لأبي جعفر الباقر(ع): أيّ إخوتك أحبّ إليك وأفضل؟ فقال(ع): … أمّا الحسين، فحليم يمشي على الأرض هوناً، وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاماً »(2). خوفه من الله تعالى
«رَوَى حَرْبٌ الطَّحَّانُ قَالَ: حَدَّثَنِي سَعِيدٌ صَاحِبُ الْحَسَنِ بْنِ صَالِحٍ قَالَ: لَمْ أَرَ أَحَداً أَخْوَفَ مِنَ الْحَسَنِ بْنِ صَالِحٍ حَتَّى قَدِمْتُ المَدِينَةَ، فَرَأَيْتُ الْحُسَيْنَ بْنَ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ(ع)، فَلَمْ أَرَ أَشَدَّ خَوْفاً مِنْهُ، كَأَنَّمَا أُدْخِلَ النَّارَ، ثُمَّ أُخْرِجَ مِنْهَا لِشِدَّةِ خَوْفِه»(3). استجابة دعائه
«رَوَى أَحْمَدُ بْنُ عِيسَى قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ: كُنْتُ أَرَى الْحُسَيْنَ بْنَ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ يَدْعُو، فَكُنْتُ أَقُولُ: لَا يَضَعُ يَدَهُ حَتَّى يُسْتَجَابَ لَهُ فِي الْخَلْقِ جَمِيعاً»(4).
زين العابدين بن الحسين بن علي
وتدرّس علوم الجغرافيا والحساب والهندسة والهيئة والمساحة في معهد الخلدونية. ويقوم المدرس باختيار الكتب وأوقات الدروس التي تبدأ بعد صلاة الفجر وحتى صلاة العشاء. وكانت الهالة المقدسة التي تهيمن على الجامع ومدرسيه وطلابه تجعل من المنتسب إلى تلك الدوحة العلمية علماً مميزاً في تونس. لذا نجد كبار العلماء والمثقفين وقد تخرجوا من الجامع الأعظم. شيوخه [ عدل]
زين العابدين بن الحسين التونسي مع أبنائه
أخذ الشيخ عن كبار الشيوخ المدرسين مع حرص وفهم ومثابرة، كما جاء في شهادات شيوخه ومنهم: الشريف بن سعيد المقراني، وأحمد بن عبد لله، وأحمد جعيط، وأحمد النيفر، والصادق المحرزي، وخليفة بن عروس الشريف، وعثمان بن المكي، والطاهر النيفر، ومصطفى بن الخوجة، ومحمد بن الصادق بن القاضي، وعمر ابن عاشور، وأحمد الحامي، ومحمد الصادق النيفر، وبلحسن النجار، وعبد الرحمن البناني، ومحمد صالح العسلي، وصالح العسلي، وصالح المالقي، والطاهر ابن عاشور، وحسن النيفر، ومحمد بن الخوجة، ومحمد الصادق الزردي. سيرته في ميدان التربية والتعليم [ عدل]
في الستين من عمره
خمس وثلاثون سنة قضاها في ميدان التربية والتعليم, عمل خلالها في مختلف المدارس الابتدائية والثانوية ودار المعلمين مدرساً للعلوم الإسلامية والعربية, وقد نهج هذا المنهج منذ قدومه مهاجراً إلى دمشق سنة 1930هـ - 1912م.
زين العابدين بن الحسين الهمذاني
كانت قافلة الامام الحسين عليه السلام تواصل سيرها نحو مدينة الكوفة وكانت حالة الامام عليه السلام تزداد سوء. وبالرغم من معاناته فلم يسمعه احد يشكو او يتأوه لقد سلم امره الى الله عز وجل. من اجل ذلك كان والده يحبه ويتفقده في الطريق كلما سنحت فرصة. فيجلس ويتحدث اليه ويوصيه بوصايا الانبياء. اللحظات الاخيرة مع الامام الحسين عليه السلام /////
كانت من يوم عاشوراء الطويل ، وكان سيدنا الحسين عليه السلام يهتف بأصحابه ( ياكرام هذه الجنة قد فتحت ابوابها، واتصلت انهارها واينعت ثمارها ، وهذا رسول الله (ص) والشهداء الذين قتلوا في سبيل الله يتوقعون قدومكم ويتباشرون بكم ، فحاموا عن دين الله ودين نبيه). وكان انصار الحسين عليه السلام يجيبون (نفوسنا لنفسك الفداء ، ودماؤنا لدمك الوقاء ، والله لايصل اليك والى حرمك سوء وفينا عرق يضرب وسوف نقاتل الى اخر قطره من دمائنا) وسمع الامام زين العابدين عليه السلام والده ينادي ( الا من ناصر ينصرنا) فنهض يتوكأ على عصا ويجر سيفه فلقد انهكته العلة ولايستطيع ان يحمل سيفه ورأي سيدنا الحسين عليه السلام ابنه بهذا الحال فنادي على شقيقته زينب ( احبسيه لئلا تخلو الارض من نسل ال محمد) وأعادت السيدة زينب ابن اخيها الى فراشه ومره اخري غاب عن الوعي من شدة الالم.
والمدرسة الابتدائية هي أهم مرحلة من مراحل التعليم في حياة الطالب, ففيها يكون عقله في أول نموه وحاجته إلى المعرفة, فإذا غرست فيه الفضائل والأخلاق الحميدة ضربت جذورها في أعماقه, وتشعبت في متاهته, وكانت الأساس التي تبنى عليه حياته العقلية وتكوينه الفكري في المستقبل. لذا حرص الشيخ أن يقضي جلّ سنوات عمره التربوي في المدرسة الابتدائية معلماً, رغم إلحاح إدارة التعليم لينتقل إلى المدارس الثانوية, وقد حاولت الإدارة مرات عديدة تعينه في الصفوف العليا من الدراسة الثانوية, إلا أنه كان يرفض هذا التغيير مع أن شهادة (مدرسة الأدب العليا) في عصره كانت من الشهادات النادرة التي يحصل عليها الطلاب, والتي كانت تؤهل حاملها لأعلى المناصب العلمية. سيرته في المسجد [ عدل]
ألقى الشيخ دروساً في مختلف مساجد دمشق, في الجامع الأموي, وجامع باب المصلى, وجامع سيدي صهيب, وجامع منجك، وجامع الخانقية. وكان يدعى في المناسبات لإلقاء الدروس في مساجد المدينة المختلفة وجامع الخانقية بحي الميدان القريب من سكناه, كان مقامه للعبادة في آخر سنين حياته. يصلي فيه الصلوات الخمس باستثناء صلاة الجمعة, وفيه يلقي دروسه ولاسيما بعد صلاة الفجر من أيام شهر رمضان المبارك
مؤلفاته [ عدل]
قام الشيخ بتاليف ما يقارب العشرين مولفاً بين كتاب ورسالة.