وجاء " سلمان خان " في المركز الثاني تلاه "ألو أرجون" في المركز الثالث. المركز الرابع والخامس ذهب إلى "بونيث راجكومار" والممثل الراحل "ديليب كومار" الذي وافته المنية هذا العام عن عمر يناهز 98 عامًا، على التوالي. سلمان خان- الصورة من حسابه على إنستغرام
في قائمة هذا العام، احتل "آريان خان" نجل النجم "شاروخان" المرتبة السابعة في قائمة أكثر الشخصيات بحثًا. كارينا كابور تتصدر مواقع التواصل الاجتماعي بوحهها المورم .. شاهد - المدينة نيوز. تصدّر المسلسل الهزلي Taarak Mehta Ka Ooltah Chashma قائمة الأفلام والبرامج التليفزيونية الأكثر بحثًا وجاء المسلسل الدرامي Radha Krishn في المرتبة الثانية. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي »
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن »
- عمر كارينا كابور تيمور
- قصر السلام الملكي البحريني
- قصر السلام الملكي للاطفال
- قصر السلام الملكي بدون موسيقى
عمر كارينا كابور تيمور
أعلنت نجمة بوليوود الشهيرة كارينا كابور عن خملها بطريقة مميزة عبر نشر صورة لها بالأبيض والأسود وقد بدا بطنها منتفخة وعلقت عليها في صفحتها الرسمية على أحد مواقع التواصل الاجتماعي:"نحن سعداء جداً بإعلاننا أنني نتظر فرداً إضافياً لينضم لعائلتنا، أشكركم جميعاً، وكل تمنياتنا للجميع على محبتهم ودعمهم" التوقيع "سيف علي خان". وتتشارك كارينا كابور وسيف علي خان ولداً اسمه تيمور ومن المقرر أن يتم عامه الرابع في كانون الأول المقبل، فيما ينتظران حالياً قدوم الطفل الثاني. إشارة إلى أن آخر أعمال كارينا كابور هو مشاركتها في بطولة فيلم حمل اسم "Good Goodwz" والتي انتهت من تصويره في وقت مبكر من العام الجاري 2020، حيث تشارك كارينا كابور في بطولته مع نجوم مثل أكشاي كومار وكيارا أدفاني، وهو الفيلم الذى حظي بدعاية كبيرة أثناء فترة تصويره لما يتميز به من ضم نجوم عديدين يحظى كلٌّ منهم بشعبية عريضة من عشاق السينما الهندية فى بوليوود والعالم.
سرايا - سرايا- تعرضت النجمة كارينا كابور التي تقوم بتصوير مشاهد فيلمها الجديد Ki and Ka لإصابة في حنجرتها أثّرت على صوتها بالكامل بعد أن اندمجت تماما في تقديم الشخصية أمام بطل العمل أرجون كابور. كان عدد كبير من جمهور الديفا الشهيرة قد أنشغل عليها بعد أن تداولت الصحف الخبر الغريب، ولكن الأمر بحسب مقربين لم يتعد كونه مشهدٍ تمثيلي صرخت فيه كارينا بقوة في وجه كابور، فمزّقت حبالها الصوتية وخسرت بالتالي صوتها بالكامل لبضعة ساعات فقط. فيلم Ki and Ka يضم أيضاً كل من سواروب سامبات واميتاب باتشان وجايا باتشان، الذين سيكون لهم إطلالة خاصّة في الفيلم، ويدور حول العلاقة الزوجية المتوترة بين الزوجين أرجون دور الزوج الذي يعشق زوجته ويحاول قدر المستطاع دعمها ومساندتها والزوجة المتسلطة كارينا كابور. عمر كارينا كابور زواج. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
العلاف: قاسم وعارف هما من قاد ونفذ الإطاحة بالعهد الملكي فعليا (الجزيرة)
حيثيات المجزرة
وبغض النظر عن كيفية التهيئة للثورة وكيفية تشكيل تنظيم الضباط الأحرار، يقول المؤرخ وأستاذ التاريخ المعاصر في جامعة الموصل إبراهيم العلّاف إن من قاد الثورة هم كل من عبد السلام عارف الذي أذاع بيان الثورة من مبنى إذاعة بغداد، يرافقه في التخطيط والتنفيذ عبد الكريم قاسم الذي كان يشغل منصب آمر اللواء 19 في الجيش العراقي، والذي كان قد تحرك ليلة الثورة من ديالى نحو بغداد. ويتابع العلاف -في حديثه للجزيرة نت- أن عبد الكريم قاسم وعبد السلام عارف هما من قاد ونفذ الثورة فعليا، حيث إنهما قررا قبيل ذلك قتل كل من الوصي عبد الإله ورئيس الوزراء نوري السعيد والملك فيصل الثاني لتلافي ثورة مضادة داخلية أو تدخل أجنبي لإعادة الملكية، رغم أن تنظيم الضباط الأحرار أجمع على قتل عبد الإله ونوري السعيد دون البت في مصير الملك فيصل الثاني. ويكشف العلاف أنه في صبيحة الاثنين 14 يوليو/تموز 1958، حاصر الضباط الأحرار قصر الرحاب، وكانت القوات المهاجمة أضعف وأقل قدرة وتسليحا من قوات الحرس الملكي بكثير، إلا أن الوصي عبد الإله كان يرغب في ترك العراق وتنازل الملك فيصل الثاني عن العرش، ولذلك رفض أن يعطي الأوامر للعقيد الركن طه البامرني -آمر الحرس الملكي بقصر الرحاب- بإطلاق النار على المهاجمين.
قصر السلام الملكي البحريني
ومن ثمّ، يشير الونداوي إلى أن قادة الثورة لم يمتلكوا القطعات العسكرية القادرة على وقف التصرفات الجماهيرية، إضافة إلى أن هذه الحادثة كشفت عن أمرين: أولهما التأييد الشعبي لما جرى، إضافة إلى عدم الإعداد العسكري الجيد للانقلاب أو الثورة. القصر الملكي في أمستردام - ويكيبيديا. دور بريطانيا
وعلى مدى العقود الماضية، طُرح العديد من التساؤلات عن دور بريطانيا فيما حدث في 14 يوليو/تموز 1958، حيث يرى أستاذ العلوم السياسية محمود عزو أن العراق قبيل الثورة كان عامل استقرار وتوازن إقليميا، وكان يشكل ضمن حلف بغداد جدار الصد في وجه التوسع الشيوعي. ومع إتمام الثورة، بات العراق حليفا للمعسكر الشرقي بقيادة الاتحاد السوفياتي، مما أدى بالبلاد إلى فقدان الاستقرار السياسي طوال العقود اللاحقة وما شابها من الانقلابات والأحداث الدموية التي بدأت بعد الثورة/الانقلاب بـ5 سنوات، وتمثلت في مقتل عبد الكريم قاسم عام 1963 ثم الاضطرابات التي لحقت ذلك حتى ثورة/انقلاب عام 1968 وما تبعها، بحسب عزو. وعطفا على ذلك، يؤكد الونداوي أنه بعد مرور أكثر من 6 عقود على الحادثة، لا يتوفر دليل أو وثيقة تؤيد تورط بريطانيا أو الولايات المتحدة بما حدث في العراق، وبالتالي تظل الحادثة بعيدة عمّا وصفها بـ"المؤامرة"، خاصة أن الوثائق البريطانية التي كُشف النقاب عن سريتها لم تؤكد ذلك، بل كانت السفارة البريطانية ببغداد مطلعة على وجود تنظيمات الضباط الأحرار منذ عام 1957، وحذرت الحكومة العراقية حينها.
قصر السلام الملكي للاطفال
الخلافات السياسية نشبت بين قاسم (يمين) وعارف بعد نجاح انقلاب عام 1958 (مواقع التواصل)
تجارب سابقة
وتعليقا على ذلك، يرى العلاف أن مقتل العائلة المالكة بالعراق لم يكن الحادث الأول، إذ يشهد التاريخ على مقتل العائلة المالكة إبان الثورة الفرنسية 1789، ومقتل العائلة الملكية في روسيا إبان الثورة البلشفية عام 1917. قصر السلام الملكي – شبكة نهرين نت الاخبارية. وبالتالي، يعلق العلاف بأن "الثورة عندما تقع، فإن أحداثا كثيرة ترافقها، ليس من السهل واليسير السيطرة عليها أو فلسفتها من الناحية العقلية والمنطقية"، مضيفا أنه ورغم ذلك فقد وضع قادة الثورة في أذهانهم ما حدث إبان حركة رشيد عالي الكيلاني عام 1941، وفرار الوصي الأمير عبد الإله والعائلة المالكة من العراق، ومن ثم الاستنجاد ببريطانيا وبالعائلة المالكة في إمارة شرقي الأردن للتدخل، حيث أحبطت الحركة حينها وعادت العائلة إلى بغداد". ويتفق هذا الطرح مع الونداوي الذي يضيف أن قاسم وعارف كانا خائفين من ردات الفعل الدولية، خاصة من بريطانيا أو من حلف بغداد الذي كان يضم الولايات المتحدة وتركيا وإيران وباكستان، وخشيتهما من عمل عسكري ضد "الثورة". وفيما يتعلق بالفوضى، يعلق الونداوي بأن "إثارة عارف للجمهور عبر بيان الثورة كان سببا في استثارة الجماهير التي وصلت لقصر الرحاب بعد أن قُتلت العائلة المالكة، غير أن هذه الجماهير أقدمت على إيقاف السيارة العسكرية التي نقلت جثث العائلة المالكة، حيث سُحبت جثة الوصي عبد الإله من السيارة ومَثّلت الجماهير بالجثة ثم سحلتها في شوارع بغداد".
قصر السلام الملكي بدون موسيقى
ويتابع الونداوي -في حديثه للجزيرة نت- أن أحداث 14 يوليو/تموز بقيادة عبد السلام عارف وعبد الكريم قاسم جرت دون اطلاع تنظيم الضباط الأحرار، وبالتالي لم يكن لدى تشكيلات التنظيم علم بالذي سيجري في ذلك اليوم. وبحسب الونداوي، فإن القطعات التي دخلت بغداد ونفذت الثورة كانت بقيادة عبد السلام عارف الذي أذاع بيان الثورة، حيث إن عبد الكريم قاسم دخل العاصمة بغداد بعد أن انتهى كل شيء. قصر السلام الملكي البحريني. وعن مقتل العائلة المالكة، يضيف أن القوة المهاجمة لقصر الرحاب كانت صغيرة وبحاجة للعتاد، وبالتالي طلب من معسكر الوشاش في بغداد (منتزه الزوراء حاليا) مساندة القوة المهاجمة، حيث كان الرائد عبد الستار العبوسي على رأس هذه القوة التي انضمت للمهاجمين في قصر الرحاب. وعلى الرغم من استسلام البيت الملكي، بحسب الونداوي، فإنه في خضم الفوضى التي حصلت حينها، شرع الضابط عبد الستار العبوسي بإطلاق النار على العائلة المالكة، فأردى الجميع قتلى في الحال باستثناء الأميرة هيام. وعن مدى مشاركة عبد الكريم قاسم أو عبد السلام عارف في أوامر القتل، يضيف الونداوي أن الوقائع لم تثبت أي شيء في هذا القبيل، إلا أن تحريض عارف على العائلة المالكة كان حاضرا بقوة عبر بيان الثورة الذي اذاعه الأخير، بل إن حادث مقتل العائلة المالكة لم يُستهجن أو يُستنكر من قبل قائدي الثورة، ولم يحاكم العبوسي بتاتا، مما يعطي كثيرا من الانطباعات عن وجود أوامر سرية بقتل الملك دون وجود أدلة على ذلك.
المصدر: الجزيرة + وكالات