لا يمكن الحديث عن إقليم طانطان دون ذكر ما تعانيه هذه المنطقة من هشاشة كبيرة حالت دون وصولها إلى ركب التنمية مقارنة من أقاليم كلميم وسيدي إفني وآسا الزاك التي تتشارك معها الانتماء إلى جهة كلميم وادنون. تسجيل دخول جامعة بيشه البوابه الالكترونيه. وإذا كان الركود التنموي لطانطان يطغى على أكثر من مجال، فإن الصحة تعتبر القطاع الأبرز نظرا لما تعيشه خدماتها خلال السنوات الأخيرة من ضعف كبير دفع السكان إلى خوض العديد الاحتجاجات كانت أقواها سنة 2018 بعد تسجيل وفاة امرأة حامل نتيجة الإهمال الطبي، لكن دون جدوى. حوامل في خطر في إطار الترافع من أجل تجويد خدمات الصحة بمستشفى طانطان، توجهت عويشة زلفى، النائبة البرلمانية عن الدائرة الانتخابية كلميم – واد نون، بسؤال كتابي إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية بخصوص معاناة نساء الإقليم من غياب وضعف للأطر الطبية المتخصصة في التوليد بالمستشفى الإقليمي. وقالت البرلمانية المنتمية إلى فريق الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، في السؤال الذي توصلت به هسبريس، إن الإكراه سالف الذكر تضطر معه حوامل طانطان إلى التنقل نحو مدينة كلميم من أجل الولادة، على الرغم من أن الطاقة الاستيعابية للمستشفى الجهوي لا تستجيب لحاجيات الوافدات من مختلف أقاليم الجهة؛ وهو ما نتج عنه اكتظاظ كبير.
تسجيل دخول جامعة بيشه بلاك بورد
جي بي سي نيوز
تم نقل هذا الخبر اوتوماتيكيا وفي حالة امتلاكك للخبر وتريد حذفة او تكذيبة يرجي الرجوع الي المصدر الاصلي للخبر اولا ثم مراسلتنا لحذف الخبر
محمد الفكي سليمان، في أول ظهور إعلامي له عقب إطلاق سراحه - YouTube
محمد سليمان الفكي الشاذلي - ويكيبيديا
أطلق اليوم الأربعاء سراح محمد الفكي سليمان العضو السابق في مجلس السيادة السوداني. وكان سليمان قد اعتقل في فبراير/شباط بتهم فساد بعد انقلاب أكتوبر/تشرين الأول. وفي فبراير الماضي، اعتقلت السلطات السودانية عضو مجلس السيادة السابق محمد الفكي سليمان، إضافة إلى عضو لجنة تفكيك الإخوان وجدي صالح، ووزير مجلس الوزراء سابقاً خالد عمر يوسف، فضلا عن أمين عام لجنة إزالة التمكين الطيب عثمان في نفس الشهر. وكان كل من الفكي وصالح ويوسف جزءا من ترتيب لتقاسم السلطة بين المدنيين والعسكريين جرى التوصل إليه في البلاد، بعد عزل الرئيس عمر البشير في أبريل 2019. كما كانوا كذلك أعضاء في لجنة إزالة التمكين ومحاربة الفساد التي تعمل على تفكيك الشبكة السياسية والمالية للبشير. إلا أن الجيش حل مجلس السيادة السابق هذا في 25 أكتوبر الماضي، بعد أن فرض عددا من الإجراءات الاستثنائية حينها، كما حل الحكومة. وعمد في ذلك الوقت إلى تنفيذ حملة من التوقيفات شملت أيضا الرجال الثلاثة الذين أوقفوا لمدة شهر تقريبا، قبل أن يطلق سراحهم لاحقا، بعيد توقيع اتفاق بين قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، ورئيس الحكومة السابق عبد الله حمدوك في نوفمبر الماضي.
إطلاق سراح محمد الفكي سليمان عضو مجلس السيادة السابق بالسودان - الانتباهة أون لاين - السودانية : أخبار السودان
محمد الفكي سليمان
معلومات شخصية
الميلاد
العقد 1970 الخرطوم
الجنسية
سوداني
اللقب
فكي منقه
عضو في
مجلس السيادة السوداني
الحياة العملية
المهنة
الناطق الرسمي باسم مجلس السيادة الانتقالي
تعديل مصدري - تعديل
محمد الفكي سليمان [1] هو عضو مجلس السيادة الانتقالي والناطق الرسمي به [2] ، ممثلاً للشق المدني في المجلس الانتقالي، بناءا على الاتفاق الذي تم ما بين المجلس العسكري وقوى الحرية والتغير، يعد أصغر عضو في مجلس السيادة " 40 " عاماً، وصاحب مقولة البلد دي منقه بس بتعبر. وجاء ترشيحه للمنصب من قبل التجمع الاتحادي، وهو مجموعة فصائل وتيارات انشقّت عن الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل بزعامة محمد عثمان الميرغني ، ويذكر أن التجمع الاتحادي هو أحد المكونات الخمسة ل قوى الحرية والتغير (نداء السودان، قوى الإجماع الوطني ، تجمع المهنيين السودانيين ، تجمع منظمات المجتمع المدني). فكان قوى الحرية قد قسمت عضوية مجلس السيادة بناءاً على أقاليم السودان المختلفة، محمد الفكي أتي ممثلاً لشمال السودان، حيث تعود جزوره إلى الولاية الشمالية المهجرين في مروي. ميلاده [ عدل]
كانت صرخة ميلاد محمد الفكي سليمان في العاصمة الخرطوم 27/12/ 1979م ، نشأ وترعرع في مدينة أم روابة بولاية شمال كردفان ودرست المرحلة الابتدائية والثانوي في مدينة أم روابة [3] ، فهو متزوج وأب لبنت.
عضو مجلس السيادة الانتقالي السابق والرئيس المناوب للجنة تفكيك التمكين، محمد الفكي سليمان، لـ(الديمقراطي) - الديمقراطي
27/4/2022 - | آخر تحديث: 27/4/2022 03:54 PM (مكة المكرمة) ذكرت مصادر للجزيرة مباشر أن السلطات السودانية أطلقت سراح عضو مجلس السيادة السابق ونائب رئيس (لجنة إزالة التمكين) محمد الفكي سليمان. وقال الناطق الرسمي لهيئة الدفاع عن معتقلي لجنة إزالة التمكين (المجمدة) في السودان (إقبال أحمد علي) للجزيرة مباشر، إن السلطات أطلقت سراح الفكي سليمان بالضمان الشخصي. وأعلن (التجمع الاتحادي) إطلاق سراح محمد الفكي سليمان عضو مجلس السيادة الانتقالي والرئيس المناوب للجنة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو واسترداد الأموال العامة وعضو الهيئة السياسية بالتجمع الاتحادي بالضمان الشخصي. ونقلت وكالة أنباء رويترز عن محمد الفكي سليمان تأكيده عبر الهاتف، اليوم الأربعاء، أنه تم إطلاق سراحه. واعتُقل محمد الفكي وعدد من المسؤولين البارزين السابقين والسياسيين المدنيين في فبراير/شباط بتهم "فساد" بسبب عملهم في لجنة لتفكيك النظام السابق. لكن معتقلي (لجنة إزالة التمكين) -وهي لجنة تم تكوينها بموجب الوثيقة الدستورية بين العسكريين والمدنيين عقب سقوط البشير وتهدف من بين مهام عديدة إلى التحقيق في تهم "فساد نظام البشير"- نفوا ذلك، وقالوا إنها "مكايدة سياسية".
محمد الفكي سليمان المؤسسات العدلية يجب ان يطمئن الناس اليها - Youtube
On 27 أبريل, 2022 1:11 م -
0
الخرطوم: السوداني
أطلقت السُّلطات، اليوم الأربعاء، سراح محمد الفكي سليمان، عضو مجلس السيادة السابق، والرئيس المناوب للجنة التفكيك المجمدة وعضو الهيئة السياسية بالتجمع الاتحادي بالضمان الشخصي..
محمد الفكي سليمان، في أول ظهور إعلامي له عقب إطلاق سراحه - Youtube
وجاء اعتقالهم بعد إجراءات قام بها قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان في 25 أكتوبر/تشرين الأول، أنهى بموجبها ترتيبًا لتقاسم السلطة بين الجيش والمدنيين، وعدّها المدنيون "انقلابًا". وكان من بين إجراءات البرهان حل الحكومة التي كان يرأسها عبد الله حمدوك، بجانب إجراءات أخرى منها تكوين مجلس سيادي من مدنيين اعتُبروا موالين للنظام السابق. وأطلقت السلطات السودانية، مساء أمس الثلاثاء، سراح المعارض البارز الوزير السابق خالد عمر يوسف، وقال محامون إن سليمان وعضوًا آخر في المجلس هو وجدي صالح تم تمديد احتجازهما بتهم أخرى. وقال المحامون إن السلطات السودانية طلبت من أعضاء آخرين محتجزين من اللجنة دفع كفالة مالية مُبالَغ فيها، وهو ما رفضه المعتقلون. وكان البرهان قد ألمح في حديث الأسبوع الماضي إلى إمكانية الإفراج عن هؤلاء في إطار إجراءات لبناء الثقة، وهي من بين خطوات طالبت بها دول غربية وأحزاب سياسية. لجنة إزالة التمكين
وفي 10 ديسمبر/كانون الأول 2019، أصدر قائد الجيش عبد الفتاح البرهان قرارًا بتشكيل لجنة إزالة التمكين "لإنهاء سيطرة رموز نظام الرئيس المعزول عمر البشير على مفاصل الدولة، ومحاربة الفساد، واسترداد الأموال المنهوبة".
موقفنا كمعارضة من أي حكومة مدنية قادمة، دعمنا لها مشروط بسيرها تجاه تفكيك الدولة القديمة، لأنه لدينا قناعة راسخة بأنه لن يحدث تحول ديمقراطي ما لم يتم تفكيك الدولة القديمة، وبما في ذلك الملفات الموجودة لدينا، والتي لم تتم تكملتها، والملفات التي تم التلاعب بها بصورة واضحة، وإعادة الممتلكات وإعادة منسوبي النظام البائد إلى المؤسسات. إذاً معركتنا الآن واضحة، فإننا نقاتل الدولة القديمة التي تستخدم أدوات السلطة لتصفية حساباتها مع لجنة التفكيك، ونحن مستعدون لهذه المعركة تماما، وسنمضي فيها حتى آخر المطاف. • خروجكم بالضمانة دون تسوية القضية يعني أن قادة الانقلاب يمكن أن يُعيدوكم مرةً أخرى للحبس في حال لم تتحق التسوية التي يتطلعون إليها؟ نحن مستعدون لكل شئ، ولدينا جاهزية للمضي في الطريق الذي اخترناه، ونعمل عملاً سياسياً مسؤولاً للحفاظ على هذه البلاد، وليس لدينا مانع أن نعود للسجون مرة بعد مرة، هذه بلادنا وهذا وطننا وهذه معركتنا، التي لن نهرب منها أبدا. • نائب رئيس المجلس الانقلابي تحدث عن علمكم شخصيا وموافقتكم على انقلاب ٢٥ اكتوبر؟ أنا شخصياً عرفت أن هنالك انقلاب، وسارعنا لتعبئة الشارع لمواجهة هذا الانقلاب، ولست جزءاً بطبيعة الحال من التخطيط لهذا الانقلاب، ولم يتم إطلاعنا عليه، ولكنا بوجودنا في أجهزة السلطة عرفنا أن هناك شيء يحاك، فسارعنا لتعبئة الشارع، ونتيجة التعبئة كانت واضحة شاهدتموها في ٢٥ أكتوبر، ونحن لم نكن محظوظين لمشاهدة الجسارة الكبيرة من أبناء الشعب السوداني، الذين لو لاهم لما كنا معكم اليوم، ولكنا في غياهب السجون، ربما لسنوات طويلة.