[٤]
علم الجزائر
يتألّف العلم الجزائري الذي اعتُمد رسمياً في الثالث من تمّوز عام 1962م من شريطين عموديين متساويين باللونين الأخضر والأبيض، وفي منتصفه هلال ونجمة خماسية باللون الأحمر، حيث يُشير اللون الأخضر فيه إلى الدين الإسلامي، واللون الأحمر إلى دماء الشهداء في حرب الاستقلال، بينما اللون الأبيض يرمز إلى السلام الذي تحقّق بعد الاستقلال ، كما يرمز الهلال والنجمة للدين الإسلامي ايضاً. [٥]
جغرافية الجزائر
تتكوّن الجزائر من 3 مناطق جغرافية رئيسية تتميّز كلٍّ منها بمناخ خاص، فمن الجهة الشمالية، يُهيمن مناخ البحر الأبيض المتوسط على السهول الساحلية الخصبة التي تمتد حتّى جبال الأطلس ، بالإضافة إلى وجود مناطق سهلية مرتفعة شبه قاحلة، بينما تُشكّل الصحراء الكبرى الغالبية العظمى من مساحة البلاد إذ تُشكّل ما يزيد عن 80% من مساحة البلاد. معلومات عن الجزائري. ديموغرافية الجزائر
يبلغ عدد سكان الجزائر بحسب إحصائيات الأمم المتحدة حتّى يوم الثامن والعشرين من شهر كانون الثاني لعام 2021م حوالي 44, 303, 017 نسمة ، وبمتوسط عمر يصل إلى 28. 5 عام، في حين تصل الكثافة السكانية فيها إلى ما يُقارب 18 شخص/كم 2 ، وتحتل الجزائر المرتبة 33 عالمياً من حيث عدد السكان، حيث يُمثّل عددهم نسبةً تصل إلى 0.
معلومات عن الجزائري
ويثري تجربتك الإنسانية اللقاء مع أهل الصحراء قبائل الطوارق المتميزين بطبيعتهم الخاصة وأهم ملامحها شدة ترحيبهم بالضيف والاحتفاء به وإحاطته بمشاعر دافئة من الود والبشاشة. والنخلة هي عروس الواحات السامقة، والغزلان الصحراوية تجد مرتعا لها في المحميات الطبيعية حيث يمكن مشاهدة الوعل ذي الأذنين الواسعتين أيضا.. معلومات عن الجزائر - الصفحة 2 - مزاعيط المغرب - السفر الى المغرب. وفي الشمال تظلك الأشكال والألوان، بالكروم وأشجار الفاكهة والحمضيات وأشجار الصنوبر البحري على السواحل.. والصيد متوافر في الشمال لمحبيه حيث يجد القناصون وفرة من القنص، أما الطيور بمختلف أشكالها فتتكاثر بسرعة في الشمال لتهاجر موسميا وتعود، مثل اللقلق والنعام والسمان.
هذه السطور تُكتَب في أجواء الاحتفال بمونديال كأس العالم 2014، والذي لم يُمثِّل العرب فيه إلا المنتخب الوطني الجزائري، وسط تراجع حاد للمستوى الرياضي العربي بشكل جماعي في السنوات الأخيرة. الكثيرون جداً من العرب – المشارقة تحديداً – يعرفون معلومات عامة سطحية عن الجزائر، أبرزها أنها خاضت واحدة من أعظم الثـورات الشعبية المُسلحة ضد الاستعمار الفرنسي، وأنها بلاد الإبداع والجمال. والمعلومة الإضافية التي أصبح من المؤكد أن الجميع يعرفها الآن طبعاً، أن الجزائر لديها مُنتخب وطني مُشرِّف لها وللعرب جميعاً 🙂
في هذا المقال، نخوض معاً في بعض الحقائق التي ربما لا يعرفها الكثير من العرب عن بلاد المليون ونصف مليون شهيد..
اليوم نتحدث عن الجـ ـزا ئـر..
حقائق ووقائع مُدهشة لا تعرفها عن التاريخ العربي
اقرأ أيضاً: افضل افلام دنزيل واشنطن.. معلومات عن الجزائر 2018. الممثل العالميّ الشهير
****************** الجزائر.. دزاير.. تيزيري! # سُميّت بالجزائر نسبة إلى (بلكين بن زيري) مؤسس الدولة الزيرية، والذي أسس عاصمته التي أطلق عليها اسم (جزائر بني مزغنة) نظراً لوجود 4 جزر صغيرة بالقرب من ساحل المدينة، وهذا ما أكده تاريخيون عرب عظماء مثل الإدريسي وياقوت الحموي، واستمر الاسم ليشمل كل أنحاء البلاد في عصر العثمانيين.
وذلك لأنه لا يعلم كم بينه وبينها من آلاف السنين الضوئية وبصره حسير قصير لا يدرك ضخامة ما يراه بعيداً، ولذلك بيَّن لهم الله بأن مواقعهن عظيمة وليس كما نراهن بالبصر الحسير، ولذلك قال الله تعالى: {فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النّجُومِ وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ} صدق الله العظيم [الواقعة:75] وهذه إشارةٌ لعظمة ما يشغله النّجم من حيزٍ من الفراغ فيعلمكم الله إنه أقسم بشيءٍ عظيمٍ وليس كما نراهُنّ بالنّظر الحسير صغاراً،
ولذلك قال الله تعالى: {وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ}
وما أقسم به هو النّجوم وإنما مواقعها إشارة لضخامتها. وسلامٌ على المرسلين والحمدُ لله رب العالمين.. الإمام ناصر محمد اليماني.
لماذا أقسم الله بمواقع النجوم وجعل هذا القسم عظيما ؟ - المرأة الاماراتية
الْجَوَارِ الْكُنَّسِ. وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ. وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ. إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ. ذِي قُوَّةٍ عِندَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ. مُطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ. وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجْنُونٍ) (١٥- ٢٢ التكوير). ف "الْخُنَّسُ الْجَوَارِ الْكُنَّس" هي تلك الموجوداتُ السماوية التي كانت العربُ تعرفُها على أنها "الزهرة وعطارد وزُحل". وهذه الموجوداتُ السماوية لا يكادُ يوجد هنالك فرقٌ بين ضوئها المنعكس عنها وبين مواقعها الأصلية، وذلكَ لشديدِ قربِها من الأرض. ولذلك فإنَّ اللهَ تعالى إذ أقسمَ بها فإنه قد أقسمَ بها من حيث هي في مواقعها. وهذا هو عينُ ما عليه الحالُ مع "النجم" الذي أقسمَ به اللهُ تعالى مطلعَ سورة النجم (وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى. ما ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى. وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى. لا اقسم بمواقع النجوم. إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى) (١- ٤ النجم). ف "النجمُ الذي هَوى" هو الشهابُ المبين الذي أسهبَ القرآنُ العظيم في الحديثِ عنه في مواطنَ منه كثيرة. وهذا "النجم" لا اختلافَ بين الضوءِ المنبعثِ منه وبين الموقع الذي يشغله في السماء، وذلك مقارنةً بالاختلاف الكبير بين النجومِ ومواقعها! يتبيَّنُ لنا مما تقدَّم أنَّ اللهَ تعالى لا يُقسمُ إلا بما هو موجودٌ حيثما هو كائنٌ ومتواجد.
الاحد 23 جمادى الآخرة 1428هـ - 8 يوليو 2007م - العدد 14258
حول
العالم
تخيل نفسك سمكة صغيرة تسبح في قاع بركة أو مسبح.. كيف سترى حينها الأضواء وملامح الناس! ؟.. كيف سترى السماء وأضواء النجوم! ؟.. وهل سترى (كل شيء) في حال كانت المياة ملوثة أو قذرة أو شديدة التموج! ؟
هذا في الحقيقة وضعنا نحن البشر أسفل الغلاف الجوي للأرض؛ فنحن - مثل السمكة في قعر المسبح - لا نرى السماء بشكل واضح، ولا نشاهد النجوم بشكل دقيق، ونعجز عن رؤية أجرام كثيرة بسبب تلوث الجو وانحراف الضوء.. والأسوأ من هذا أننا أفرطنا في استعمال الأضواء الاصطناعية لدرجة لم نعد نرى أضواء السماء في الليل (وهذا سر انبهار أطفالنا من كثرة النجوم وقوة تلألئها حين يخرجون للصحراء)!! ولو قدر لنا الصعود فوق الغلاف الجوي (مثلما تصعد السمكة فوق سطح الماء) لفوجئنا بصفاء الكون، ووضوح النجوم، وجمال السماء، ووجود أجرام ومجرات لم نرها من قبل.. ورؤية السماء - من هذا الموقع - تمنحنا صورة نقية وسليمة لا يمكن لأي تلسكوب على الأرض (مهما بلغ تطوره) رصدها أو التقاطاه! ومن هنا ظهرت فكرة إرسال تلسكوب بصري الى الفضاء الخارجي (ورفعه) فوق تشوهات الغلاف الجوي للأرض.