2- عن أبي حمزة الثمالي قال: سمعت علي بن الحسين(عليهما السلام) يقول: (مَنْ أحبّ أن يصافحه مائة ألف نبيّ وأربعة وعشرون ألف نبيّ، فليزر الحسين(عليه السلام) ليلة النصف من شعبان، فإنّ الملائكة وأرواح النبيّين يستأذنون الله في زيارته فيأذن لهم، فطوبى لمن صافحهم وصافحوه، منهم خمسة أولو العزم من المرسلين: نوح وابراهيم وموسى وعيسى ومحمد(صلى الله عليه وعليهم أجمعين))، قلت: لِمَ سمّوا أولو العزم؟ قال: (لأنّهم بعثوا إلى شرقها وغربها وجنّها وإنسها). 3- عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: (إذا كان أوّل يوم من شعبان نادى منادٍ من تحت العرش: يا وفد الحسين لا تخلّوا ليلة النصف من شعبان من زيارة الحسين(عليه السلام)، فلو تعلمون ما فيها لطالت عليكم السنة حتى يجيء النصف). لزيارة الامام الحسين ليلة النصف من شعبان فضل عظيم .. ضع اسمك هنا ونحن نتكفل بالزيارة نيابة عنك. 4- عن يونس بن يعقوب قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): (يا يونس ليلة النصف من شعبان يغفر لكلّ من زار الحسين(عليه السلام) من المؤمنين ما قدّموا من ذنوبهم، وقيل لهم: استأنفوا العمل، قال: قلت: هذا كلّه لمن زار الحسين(عليه السلام) في ليلة النصف من شعبان؟! قال: يا يونس لو خبرت الناس بما فيها لمن زار الحسين(عليه السلام) لقامت ذكور رجال على الخشب!
- زياره الحسين في النصف من شعبان لي صديقي
- زياره الحسين في النصف من شعبان فضل
- بحث عن العشرة الزوجية وحقوق الزوجين - موسوعة
- المَبحثُ الثَّاني: من حقوق الزوجة: حُسنُ العِشرةِ - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية
- حقوق الزوج على الزوجة في الإسلام - موضوع
- من حقوق الزوجة – المحيط التعليمي
- من حقوق الزوجة | موقع البطاقة الدعوي
زياره الحسين في النصف من شعبان لي صديقي
البحث
الرقم: 195
المشاهدات: 256349
زيارة الإمام الحسين (عليه السلام) في النّصف من شعبان. اعلم انّه قد وردت أحاديث كثيرة في فضل زيارته في النّصف من شعبان ويكفيها فضلاً انّها رويت بعدّة اسناد معتبرة عن الامام زين العابدين وعن الامام جعفر الصّادق (عليهما السلام) قالا: من أحبّ أن يصافحه مائة ألف نبيّ وأربعة وعشرون ألف نبيّ فليزر قبر أبي عبد الله الحسين بن علي (عليهما السلام) في النّصف من شعبان فانّ أرواح النّبيّين (عليهم السلام) يستأذنون الله في زيارته فيؤذن لهم، فطوبى لمن صافح هؤلاء وصافحوه ومنهم خمسة اولو العزم من الرّسل هم نوح وابراهيم ومُوسى وعيسى ومحمّد صلّى الله عليه وآله وعليهم اجمعين. قال الرّاوي: قلنا له ما معنى اولي العزم؟ قال: بعثوا الى شرق الارض وغربها جنّها وانسها.
زياره الحسين في النصف من شعبان فضل
وكالة عراقية مستقلة غير منتمية إلى جهة سياسية تنقل الخبر من مصادره الرئيسية هدفها نقل الحقيقة كما هي دون رتوش والوكالة تنشر على مدار 24 ساعة
زيارة الامام الحسين ليلة النصف من شعبان مكتوبة، ان الحديث عن فضائل الشهور الهجرية ما هو إلا حديث لا بد أـن يستند على الأدلة والبراهين الدينية التي لا بد أن يتم الحصول عليها من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، وهذا تحسباً للوقوع في الأعمال البدعة الخارجة عن تعاليم الدين الإسلامي، حيث وجدت عدد من المذاهب التابعة للإسلام منها الذمهب الشيعي الذي يقوم بعديد من الأعمال مخالفة عن المذهب السني. ان من بين أعمال المذهب الشيعي في النصف من شعبان هو زيارة الامام الحسين والتضرع والدعاء بعديد من الأدعية، والتي بحث أصحابه بحثاً حثيثاً عن هذه الأدعية التي جاء منها الآتي: السؤال: زيارة الامام الحسين ليلة النصف من شعبان مكتوبة.
من حقوق الزوجة
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي
من حقوق الزوجة
– المهر: هو المال الذي تستحقه الزوجة على زوجها بالعقد عليها أو بالدخول بها ، وهو حق واجب للمرأة على الرجل ، قال تعالى: وآتوا النساء صدقاتهن نحلة ، وفي تشريع المهر إظهار لخطر هذا العقد ومكانته ، وإعزاز للمرأة وإكراما لها. – النفقة: والمقصود بالنفقة: توفير ما تحتاج إليه الزوجة من طعام ، ومسكن ، فتجب لها هذه الأشياء وإن كانت غنية ، لقوله تعالى: ( وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف) البقرة/233 ، وقال عز وجل: ( لينفق ذو سعة من سعته ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله) الطلاق/7. وعن عائشة قالت: دخلت هند بنت عتبة امرأة أبي سفيان على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله، إن أبا سفيان رجل شحيح، لا يعطيني من النفقة ما يكفيني ويكفي بني إلا ما أخذت من ماله بغير علمه، فهل علي في ذلك من جناح؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خذي من ماله بالمعروف ما يكفيك ويكفي بنيك. رواه البخاري ومسلم. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( …ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف ". رواه مسلم.
بحث عن العشرة الزوجية وحقوق الزوجين - موسوعة
وكانت نساء الصحابة - رضي الله عنهن - يخْدِمْنَ أزواجهن في بيوتهن وخارج بيوتهن إذا دعت الحاجة؛ بل كانت النساء إلى عهدٍ قريب يفعَلْنَ ذلك، ولا خيرَ في حدوث إشكالٍ بين الزوجين بسبب خدمة البيت، والخيرُ في تعاونهما جميعاً. 6- ألاَّ تتصدَّق من ماله إلاَّ بإذنه: لما جاء عن أبي أمامة - رضي الله عنه - قال سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «لاَ تُنْفِقُ الْمَرْأَةُ شَيْئًا مِنْ بَيْتِهَا إِلاَّ بِإِذْنِ زَوْجِهَا». فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! وَلاَ الطَّعَامَ؟! قَالَ: «ذَاكَ أَفْضَلُ أَمْوَالِنَا» صحيح - رواه أبو داود. فإنْ كان المُتَصَدَّقُ به يسيراً، من عادة الزوج أنْ يسمح بمثله؛ فللزوجة التصدُّق به، دون إذنه. ومن حقوق الزوج - إجمالاً: ألاَّ تُدخِلَ أحداً في بيته إلاَّ بإذنه. ولا تُرهِقَه بالإكثار من النفقات. وتتزين له. وتشكره وتعْتَرِف بفضله ولا تجحده. وتصبر على فقره، وتُنفِق عليه - إنْ كانت غَنِيَّة. وتُحافِظ على كرامته ومشاعره في حضوره وغيابه. وتُوَفِّر له سُبُلَ الراحة النفسية والجسدية. وتُحْسِن استقباله عند قدومه من خارج المنزل. ولا تَمْتَنِع إذا دعاها للفراش. ولا تصوم نفلاً - وهو شاهد - إلاَّ بإذنه.
المَبحثُ الثَّاني: من حقوق الزوجة: حُسنُ العِشرةِ - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية
ويجلس معها ويؤانسها ويُسامرها. ويتزيَّن ويتجمَّل لها. ويُسلَّم عليها إذا دخل البيت. ويحترم أهلها. ويصونها، ويحفظها، ويجعلها تشعر بالأمان معه. ويمنعها من جميع أنواع الفساد؛ ومن ذلك التبرج والسفور. ولا يمنعها من زيارة أهلها وأقاربها. ويُحْسِن الظنَّ بها، ولا يتخوَّنها. ويحفَظ هيبتها وكرامتها أمام الناس، ولا يعاملها معاملة الإماء. ويعمل على إعفافها، وتلبية رغباتها. ويُلاطفها ويُلاعبها ويُضاحكها. ويَستشيرها، ويحترم رأيها. ويَغار عليها ويصونها، ويحفظ عِرْضَها. ويَسْمُر معها يُحدِّثها ويستمع إلى حديثها. ولا يغيبَ عنها أكثر من أربعة أشهر. ولا يهجرها - إذا هجرها - إلاَّ في البيت. ويعدل بينها وبين الزوجة الأُخرى - إنْ كان معدِّداً. ولا يضايقها ليُكرِهَها على المُفارقة والتَّنازل عن حقها. ولا يُخرِجها من بيتها وقت العدة، ولا تَخرج هي كذلك. ويُنْفِق عليها ويُوفِّر لها سكناً إذا كان طلاقها رجعيًّا - كذا لو كانت حاملاً. الخطبة الثانية
الحمد لله... عباد الله.. ومن حقوق الزوج على زوجته:
1- طاعته في غير معصية: لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «لَوْ كُنْتُ آمِرًا أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لأَحَدٍ؛ لأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا» صحيح - رواه الترمذي.
حقوق الزوج على الزوجة في الإسلام - موضوع
العشرة الطيبة بين الزوجين
شرع الله جل وعلا الزواج وجعله من أسباب السعادة وجبل النفوس، فهو أحد أعظم أسباب السعادة والسكينة والطمأنينة في هذه الحياة، تلك المشاعر المحمودة تكون نتاج تحقق الوئام بين الزوجين ، وقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (الدنيا متاع، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة). وقد ذكر أن الزواج صلة شرعية تقوم منذ إبرام العقد بين الرجل والمرأة وفقاً لأركانه وشروطه المعتد بها في الشريعة الإسلامية، ولمدى أهميته وضرورة السعي لإنجاحه تم تشبيهه بالجهاد بل وقدموه على الجهادى لما ينطور عليه من مقاصد شريفة، ومصالح وحكم عظيمة. وتتجلى مظاهر تعظيم الله تعالى للزواج في أن سماه الميثاق الغليظ والتي تعني العهد القوي المتين القائم على الالتزام والوفاء في الإمساك بالمعروف حين الراحة والاستقرار، والتسريح بإحسان في حالة عدم التوافق والاتفاق، والدليل على ذلك قول الله سبحانه في سورة البقرة الآية 22 (فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ).
من حقوق الزوجة – المحيط التعليمي
فأحكام هذه العبادات بالنسبة للمرأة دقيقة جدا خاصة أثتاء الحيض و الحمل والولادة، لذا على الزوج أن يسأل العلماء ليحصل على الإجابة المناسبة لحال زوجته ويعلمها، بل ويراقب تنفيذها لهذه العبادة بكل صبر و أناة. التزين للزوجة: و المراد أن يتجمل الزوج لزوجته، ويظهر ما أعطاه الله من خلقة طيبة و زينة تسرها إذا نظرت إليه، فهو بذلك يعفها، فلا تحتاج أن تنظر لغيره فتقع في الإثم. فكما أن الرجل يحب أن تكون زوجته في أوج زينتها و أناقتها ليسر إذا نظر إليها، فكذلك المرأة تشتهي من زوجها ما يشتهيه منها. ومن التزين للزوجة المحافظة على النظافة الشخصية للبدن الخارجية و الداخلية. وأن يحافظ على الإستحمام و إزالة روائح العرق الكريهة بالبخور و الدهون، خاصة وأن الرجل يبذل جهدا كبيرا يفوز معه كثيرا من العرق يغير رائحة الجسم. إعفاف الزوجة وعدم الزهد فيها وحفظ أسرارها: فعلى الزوج أن يعف زوجته، فلا تقع فيما حرم الله من الزنى و دواعيه، وهذا أحد أهم أهداف الزواج و فوائده، فمن المصالح المشتركة بين الزوجين أن يقضي أحدهما شهوته من الأخر. وهو حقها الذي يجب عليه إيفاؤه لها. فإن تهاون الزوج فيه، تضررت الزوجة وربما لجأت إلى علاقات محرمة و غير مشروعة لقضاء شهوتها و إشباع غريزة الجنس لديها.
من حقوق الزوجة | موقع البطاقة الدعوي
الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ 1- قال تعالى: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ [النساء: 19] 2- قال تعالى: وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ [1136] قال الطبري: (اختلف أهلُ التأويلِ في تأويل ذلك، فقال بعضُهم: تأويلُه: ولهُنَّ من حُسنِ الصُّحبةِ والعِشرةِ بالمعروفِ على أزواجِهنَّ مِثلُ الذي عليهنَّ لهم من الطاعةِ، فيما أوجبَ الله تعالى ذِكرُه له عليها). ((تفسير الطبري)) (4/119). [البقرة: 228] ثانيًا: مِنَ السُّنَّة 1- عن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها قالت: قال رَسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((خَيرُكم خَيرُكم لأهلِه، وأنا خَيرُكم لأهلي)) [1137] أخرجه الترمذي (3895)، وابن حبان (4177) واللفظ لهما، والبيهقي (16117) مختصرًا. قال الترمذي: حسن غريب صحيح. وصحَّح إسناده الطبري في ((مسند عمر)) (1/408)، وصحَّحه الشوكاني في ((فتح القدير)) (1/635)، والألباني في ((صحيح سنن الترمذي)) (3895)، والوادعي في ((الصحيح المسند)) (1616) وقال: على شرط الشَّيخينِ، ويُنظَر مَن أرسَلَه. 2- عن أبي هريرةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال: قال رَسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((استوصوا بالنِّساءِ؛ فإنَّ المرأةَ خُلِقَت مِن ضِلَعٍ، وإنَّ أعوَجَ شَيءٍ في الضِّلَعِ أعلاه، فإنْ ذهَبتَ تُقيمُه كسَرْتَه، وإن تركْتَه لم يَزَلْ أعوَجَ؛ فاستوصوا بالنِّساءِ)) [1138] أخرجه البخاري (3331) واللفظ له، ومسلم (1468).
الحمد لله. من حق الزوجة على زوجها توفير مسكن آمنٍ لها ، ويختلف هذا المسكن
باختلاف قدرة الزوج وسعته ، فالغني يوفِّر ما يليق به ، والفقير لا يجب عليه إلا
بقدر ما أعطاه الله تعالى. ولا يجوز للزوج أن يُسكن مع زوجته أحداً تتضرر بوجوده معها
كأمِّه أو أبيه أو أبنائه من غيرها ، فإن كان أحد والديه محتاجاً له ، وهي لا تتضرر
بوجوده: فننصح الزوجة بأن تتقي الله في هذا المحتاج ، وعليها أن تعلم أن برَّها
بوالدي زوجها هو من حسن عشرتها له ، والزوج العاقل يحفظ هذا لزوجته ، ويؤدي
بعلاقتهما إلى مزيد من الارتباط والمودة والمحبة. وإن أمكن الزوج أن يجعل بيتاً لوالديه ، وبيتاً لزوجته ،
ويقربهما من بعضهما: فهو فعل حسنٌ ، ويكون بذلك قد أعطى كل ذي حق حقَّه ، ولم
يتسبب في قطيعة ولا خلافات. وقد فصَّلنا القول في حق المرأة في المسكن في جواب السؤال رقم (
7653) فلينظر. ومن رأى المشاكل والخلافات التي تدب في البيوت وبين الزوجين بسبب
سكن المرأة مع أهل زوجها أو العكس ، علم أن الحكمة فيما قال العلماء ، من حق المرأة
في السكن المنفرد ، ولكن إذا رضيت المرأة بالسكن مع أهل زوجها إحساناً لعشرة زوجها
، وبراًّ بوالديه لاسيما مع حاجتهما للخدمة ، فلا حرج عليها ولها الثواب والأجر من
الله تعالى على هذا الإحسان إن شاء الله ، ولكن لتوطن نفسها على الصبر والتحمل.