وقد بذل فيه المؤلف جهداً مشكوراً ، وفيه فوائد طيبة ، وقد فاته الكثير من المسائل المهمة التي تعد من أصول التفسير ، وهو من الكتب الجيدة المؤلفة في أصول التفسير للمعاصرين. ثانياً: المؤلفات في مسائل من أصول التفسير:
- تفسير القرآن بالقرآن: دراسة تأصيلية للدكتور محسن بن حامد المطيري. - التفسير النبوي للقرآن الكريم دراسة تأصيلية مع دراسة للأحاديث المرفوعة للدكتور خالد بن عبدالعزيز الباتلي. - تفسير التابعين للدكتور محمد بن عبدالله الخضيري. - الإجماع عند المفسرين للدكتور محمد بن عبدالعزيز الخضيري. - قواعد التفسير للدكتور خالد بن عثمان السبت. - قواعد الترجيح عند المفسرين للدكتور حسين بن علي الحربي ، وله مختصر للمؤلف نفسه طبعته دار ابن الجوزي. ص882 - كتاب التفسير الوسيط مجمع البحوث - أهم مقاصد السورة - المكتبة الشاملة. - اختلاف السلف في التفسير لمحمد صالح سليمان. - استدراكات السلف في التفسير للشيخ نايف بن سعيد الزهراني. - الترجيح بالسنة عند المفسرين للدكتور ناصر الصايغ. - الأقوال الشاذة في التفسير للدكتور عبدالرحمن الدهش. - الشاهد الشعري في تفسير القرآن الكريم لعبدالرحمن بن معاضة الشهري. - المفسر: شروطه آدابه مصادره تأليف أحمد قشيري سهل. - أسباب اختلاف المفسرين للدكتور سعود بن عبدالله الفنيسان.
- عرض لبعض كتب أصول التفسير المطبوعة - ملتقى أهل التفسير
- ص882 - كتاب التفسير الوسيط مجمع البحوث - أهم مقاصد السورة - المكتبة الشاملة
- الاستخارة في الزواج قصة عشق
عرض لبعض كتب أصول التفسير المطبوعة - ملتقى أهل التفسير
قول أمير المؤمنين عليه السلام: كتاب
الله.. ينطق بعضه
ببعض، ويشهد بعضه على بعض (نهج البلاغة). والمفسر الثالث للقرآن الكريم هم أهل بيت
العصمة والطهارة عليهم السلام فإنهم أبواب علوم الأولين والآخرين، وورثة علم النبي
الخاتم صلى الله عليه وآله. عن الصادق عليه السلام: نحن ولاة أمر
الله، وخزنة علم
الله، وعيبة وحي الل ه(1). وعن الباقر عليه السلام: نحن خزان علم
الله ونحن
تراجمة وحي الله (2). عرض لبعض كتب أصول التفسير المطبوعة - ملتقى أهل التفسير. وعن الكاظم عليه السلام: نحن الذين اصطفانا
الله عزّ وجلّ
وأورثنا هذا الذي فيه تبيان كل شيء (3). وعن الرضا عليه السلام: فإن محمداً صلى
الله عليه وآله أمين
الله في خلقه فلما قبض صلى الله عليه وآله كنا أهل البيت
ورثته (4).
ص882 - كتاب التفسير الوسيط مجمع البحوث - أهم مقاصد السورة - المكتبة الشاملة
أولاً: المؤلفات المفردة في أصول التفسير. - مقدمة في أصول التفسير لشيخ الإسلام ابن تيمية (ت728هـ). وقد تناول فيها مسألة بيان النبي للقرآن ، واختلاف التنوع والتضاد في تفسير السلف ، وسبب الاختلاف في التفسير من جهة النقل ومن جهة الاستدلال ، وأحسن طرق التفسير ، وبعض المسائل العلمية ذات الصلة بأصول التفسير. وهي مقدمة وجيزة ليست بطويلة ، ولكنها فتحت الباب للتأليف في أصول التفسير على جهة الاستقلال بعد ذلك. وقد حظيت بشروح كثيرة من عدد من العلماء المعاصرين ، فشرحها الشيخ محمد بن عثيمين ، وشرحها الدكتور مساعد الطيار وشرحه مطبوع وهو من أجود شروحها. اهم كتب التفسير للقرآن. وشرحها الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ وهو شرح جيد كذلك. ولها شروح أخرى كثيرة بعضها مطبوع ، وبعضها غير مطبوع ، وبعضها مسموع في دروس صوتية لعدد من العلماء. وأنصح بالعناية بهذه المقدمة فهي على وجازتها تصلح مدخلا لدراسة أصول تفسير القرآن. - الفوز الكبير في أصول التفسير لأحمد بن عبدالرحيم الدهلوي. وهي رسالة وجيزة كتبها المؤلف بالفارسية فلم تشتهر عند الباحثين ، ثم نقلها سلمان الندوي للعربية وطبعت. وعنوان الكتاب ليس دقيقا في أصول التفسير ، فمعظمه بعيد عن أصول التفسير وغالبه كلام في مسائل علوم القرآن ، وقليل منه في أصول التفسير ، وقد نشرته دار البشائر الإسلامية ، وقد شرح هذه الرسالة الوجيزة سعيد بن أحمد البالنبوري وسمى شرحه (العون الكبير شرح الفوز الكبير).
ويعد هذا الكتاب الأول من نوعه في الجمع بين النظرية والتطبيق في قضية التفسير والإعجاز العلمي وذكر الضوابط والتطبيقات معاً، كما تعرض مؤلفه لقضايا أساسية ومهمة في هذا الاتجاه كموقف المفسر من المأثور ومن النظريات العلمية وقواعد التعامل معها. عناوين أبواب الكتاب وفصوله ومباحثه:
الباب الأول: التفسير العلمي والإعجاز العلمي تعريف وفروق:
الفصل الأول: تعريف التفسير العلمي:
المبحث الأول: مفهوم العلم في القرآن، وخلفيات تغير مفهومه في العصر الحديث. المبحث الثاني: تعريف التفسير العلمي للقرآن. المبحث الثالث: التفسير بالرأي والتفسير العلمي
المبحث الرابع: التأويل والتفسير العلمي. الفصل الثاني: الإعجاز العلمي في القرآن الكريم. المبحث الأول: تعريف الإعجاز والمعجزة. المبحث الثاني: تعريف الإعجاز العلمي للقرآن الكريم. المبحث الثالث: التفسير العلمي والإعجاز العلمي. الباب الثاني: تاريخ التفسير العلمي:
الفصل الأول: التفسير العلمي من القرون المفضلة إلى العصر العثماني. المبحث الأول: التفسير العلمي في القرون الثلاثة الأولى. المبحث الثاني: التفسير العلمي في العصر العباسي. المبحث الثالث: التفسير العلمي في عصر المماليك.
أمَّا تكْرار صلاةِ الاستخارة، فجائز؛ لأنَّ صلاةَ الاستِخارة وما يتْبَعُها من دعاء، إنَّما شُرِعَت طلبًا للخيرة منه –سبحانه- فإذا لم يَحصل للمُسْتخير انشِراح وطُمَأْنينة فيما اسْتخار اللهَ فيه. الاستخارة في الزواج قصة عشق. السؤال: من 4 سنوات وقعْتُ في حبِّ شابٍّ من أُسْرة مُحترمة، وهُو شابٌّ مُحترم جدًّا، وفي أوْقات كثيرةٍ أعانَنِي على الخَيْر والذِّكْر والصَّلاح. ولكن لا أُنْكِر أنَّنا وقعْنا في بعْض المعاصي، ونَحن الآنَ في حالةِ ندَم وحَسْرة وعُسْر شديد، وخوفٍ من الله - عزَّ وجلَّ - ونُريد أن نبْدأ صفحةً جديدة، وقرَّر الرَّجُل أن يَستخير في أمر الزَّواج منِّي؛ اتباعًا لسنَّة الرَّسول - عليْه الصَّلاة والسَّلام. والآن الموضوع يَعْتمد على أهلِه، وأنا أخاف خوفًا شديدًا من عدَم قبول والدتِه أو أهلِه للموضوع؛ إذ إنَّهم حدَّدوا له خياراتٍ سابقًا، ولا أستطيعُ أن أطْلُبَ من إنسانٍ أن يَخسر أهْله من أجْل الزَّواج مني. فما الحل يا شيخ؟ وهل النَّدم والحُزْن والألم والضيقة التي نُحسُّ بها هي عِقاب من الله، أو تكْفيرٌ للذُّنوب التي سبقت؟ وهل معاصينا سببٌ في أنَّ موضوع الزَّواج بيْننا لا يتم؟ رغم أنَّنا نوَيْنا توبةً نصوحًا لوَجْهِ الله - عزَّ وجلَّ - راجينَ منْه البركة والغُفْران.
الاستخارة في الزواج قصة عشق
متمنِّيةً منك الدُّعاء بالبركة والثَّبات على الطَّاعة، واليُسْر والبركة بأمرنا كله. الإجابة: الحمدُ لله، والصَّلاة والسَّلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فاحْمدي الله أن وفَّقكِ للتَّوبة من المعاصي الَّتي وقعْتِ فيها، ونبشِّرُك بما وعدَ الله به عبادَه التَّائبين؛ قال تَعالى: {إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا} [الفرقان: 70]، وقال أيضًا: {وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا} [ النساء: 110]. فالتَّوبة تَجُبُّ ما قبلها؛ روى ابنُ ماجه عن ابْنِ مسعود رضِي الله عنْه عن النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّه قال: "التَّائب من الذَّنب كمن لا ذنبَ له" (حسَّنه ابن حجر). تكرار الاستخارة، وحكم الزواج بالشاب الذي جرت معه علاقة محرمة - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام. واعْلمي أنَّ ما تشعُرين به من ندمٍ على ما حصل منك من الذُّنوب هو توْبة، وليستْ عقابًا من الله؛ لما جاء في مسند أحمد، وسُنن ابن ماجه، عن ابنِ مسْعود -رضي الله عنه- قال: سَمِعْت رسولَ الله صلَّى الله عليْه وسلَّم يقولُ: "النَّدم توبة".
طريق القيام بصلاة الإستخارة
أولا: النية للقيام بصلاة إستخارة. ثانيا: توضأ كما تتوضأ في العادي. ثالثا: قم بصلاة ركعتين و في الركعة الأولى بعد الفاتحة إقرأ سورة الكافرون و في الركعة الثانية سورة الإخلاص و هذا سنة عن الرسول عليه الصلاة و السلام. رابعا: بعد التسليم في نهاية الصلاة نتضرع إلى الله و نقوم برفع اليدين و نصلي على خير الأنام سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام، و خير صيغة للصلاة على الرسول هي الصيغة الموجودة في الجزء الأخير من التشهد و هي "اللهم صلى على محمد و على آل محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم، و بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد". خامسا: نقرأ دعاء الإستخارة و الذي سبق و ذكرناه. سادسا: الصلاة على سيدنا محمد في نهاية الدعاء كما سبق و ذكرنا قبل الدعاء. سابعا: كن على ثقة و يقين أن الله سوف يدلك على الخير و الصالح و هذا بالطبع مع الأخذ بالأسباب و التوكل على الله عز و جل. الاستخارة للزواج - فقه. شروط لقبول الله لصلاة الإستخارة
1-يجب القيام بصلاة ركعتين من غير الفريضة قبل الدعاء. 2-لابد من أن تقول الدعاء مرات كثيرة و تكرره. 3-تكرار صلاة الإستخارة نفسها مرات عديدة حتى يستجيب لك الله و يريح قلبك.